𝐄𝐍𝐄𝐌𝐘 𝐎𝐅 𝐓𝐇𝐄 𝐄𝐌𝐏...

By min_etsua

566 51 776

▪ مين يونغي امبراطور ساد حكمه كل العالم حيث لم يقدر له اي احد ••• يلقى فتاة بدهائها وقوتها شكلت خطرا على امبر... More

ℙ𝕒𝕣𝕥 2 || 𝕪𝕠𝕦 𝕨𝕚𝕝𝕝 𝕤𝕠𝕠𝕟
ℙ𝕒𝕣𝕥 3 || 𝕕𝕠𝕟'𝕥 𝕝𝕖𝕒𝕧𝕖 𝕞𝕖
𝕡𝕒𝕣𝕥 4 || 𝔼𝕧𝕖𝕣𝕪𝕥𝕙𝕚𝕟𝕘 𝕚𝕤 𝕗𝕒𝕜𝕖

ℙ𝕒𝕣𝕥 1 || 𝕪𝕠𝕦𝕣 𝕡𝕣𝕚𝕤𝕠𝕟 𝕟𝕠𝕥 𝕪𝕠𝕦𝕣 𝕖𝕟𝕖𝕞𝕪.

272 19 270
By min_etsua

• • في كوريا الجنوبية تحديدا في دايجو .. اين يوجد قصر اقوى امبراطور والذي استطاع السيطرة على اكبر البلدان والاطاحة باقوى الممالك بسهولة تامة ...
مين يونغي والذي عين كامبراطور في سن التاسعة عشر ولم يلبث كثيرا حتى بات اسمه يثير الرعب في الممالك بسبب شخصيته و قوته ووحشيته في الحروب ومع هذا حكم بعدل ولم يغره شيء .. وبقي على تلك الحال تسع سنوات الى ان بات يلقب بامبراطور العالم ..

ومع وجود مشاكل عديدة في الحكم لكن الامر كان طبيعيا .. الى ان ظهرت ... كانت تلقب بفتاة الشيطان لوحشيتها وشخصيتها السادية حيث عرفت في كل مكان .. فتاة واحدة اتت من العدم استطاعت التغلب على العديد من الحكام منهم من كانو تابعين للامبراطور .. مما جعلها مطلوبة في كل مكان ... ومع هذا لم يتم الامساك بها وكانت جرائمها مستمرة مما جعل مين يونغي مضطرا للتصرف حيث اصدر قرارا باعدامها وارسل اقوى جنوده للبحث عنها .. وبعد مدة تم الامساك بها في كوريا لتؤخذ للسجن وهي تنتظر بفارغ الصبر للقاء الامبراطور ..

• • في الغد .. انتشر خبر الامساك بها و كان اغلب الحكام ينتظرون اعدامها حيث جهز الجنود ساحة الاعدام منتظرين حضور الامبراطور بينما هي تجهز لخطة ما ..

تقرع الطبول ويخرج مين يونغي ليتربع على عرشه الذي يطل مباشرة على الساحة .. ليطلب احضارها ...
يدخل جنديان زنزانتها ويسحبانها نحو الساحه بينما تعتليها ابتسامة مجنونة .. ليراها يونغي يسرح للحظات يتعجب من جمالها ويتساءل ان كانت نفس الشخص الذي يخاف منه الكل ...

يقوم الجنود بوضعها على ركبتيها بينما يداها مقيدتان للخلف يجهزون السيف لترفع نظراتها نحو يونغي و تعلوها ابتسامة .. تصرخ فجأة

”انت لن تقتلني قبل ان تثبت لي انك كفوء لذلك ! “

يتفاجئ الجنود بينما يناظرها يونغي بحدة وتساؤل ..

” فلترد يا هذا ام انك عكس مايظنه الكل ؟! .. سيكون من السيء ان تموت فتاة مثلي على يد جبان ! وانا اعطيك فرصة لتثبت العكس ! “

يرتعب الجندي محاولا اسكاتها بينما يرفع الاخر سيفه ليقطع رأسها وقبل ان يلامس السيف عنقها يامرهم يونغي بالتوقف لتبتسم بخبث وهي تراه ينزل عن عرشه متجها للساحة

يقترب نحوها بينما لا تزال هي في مكانها تناظره ..

” تريدين ان تعرفي ان كنت كفؤا لقتلك بينما انا لا اعرف ان كنتي تستحقين شرف الموت على يدي .. “

” صدقني حتى انت ولن تقدر على الوصول الى دهائي و قوتي .. “

” ومايثبت هذا ؟ “

” لقد جعلت امبراطور العالم يوقف اعدامي وينزل عن عرشه لاجلي .. “

” هه .. كما اوقفته استطيع فعل العكس .. “

” بهذا ساكون اكثر دهاءا حيث جعلت امبراطور العالم يغير رأيه عدة مرات بكلمات قليلة مني .. “

يشير يونغي للحراس ليجعلونها تقف بينما لاتزال تبتسم ببرود وخبث ..

” اعترف .. انتي ماكرة تجيدين اللعب على الحروف .. لكني لازلت اراكي عادية .. “

” اذن انت اعمى ..  “

” ربما .. لا افهم لما الكل يخافكي بينما لم تستطيعي حتى الهروب عندما تم الامساك بكي “

” تقصد اني ضعيفة ؟ .. هه انا استطيع انهاء حياتك الان في ثوان معدودة ... “

” كيف هذا وانتي امامي مقيدة واي حركة قد تأتي بحياتك ؟.. “

” عليك ان لا تستخف بعدوك .. “

تفرق بين يديها وترفعهما تمد يدها بخفة نحو يونغي لتمسك بخنجره يخرج الجنود سيوفهم وهم متفاجئون بينما هو واقف ببرود .. ترمي الخنجر وتبتسم مجددا ..

” لن تقتلني .. انت تحتاجني فعلا من يعلم قد نستفيد من بعضنا ... “

تنحني وتمسك الخنجر ثم تعيده ليونغي .. ليناظرها ثم يلتفت ويذهب ..

” مهلا ! لقد اختبرتني والان دوري ! هذا ليس عدلا ! ..اه حسنا سادع هذا للقاءنا القادم ..“

ياخذها الجنود للسجن ويضعونها في زنزانتها

” ها مهلا ! هذه ليست الزنزانة التي كنت فيها امس ! لا يمكنكم التغيير دون ان تسألوني !! .. حمقى! .. انا جائعة اليس هناك شيء يؤكل ؟! .. فليرد احدكم ! .. اااه تباا ! “

يأتي احد الجنود خلسة ويقدم لها حساءا ورغيفا ..

”وااا .. اشكرك يا هذاا انت شخص جيد فعلا ! .. مع ان هذا لن يشبعني ابدا لكن لابأس .. “

تبدأ بالاكل ولم تمر دقائق قليلة حتى انتهت ..

” اا لازلت جائعة !! ..حسنا علي ان اتحمل قليلا والا سيزيد وزني .. لم تخبرني يا انت ما اسمك ؟ “

” اسف لكن ممنوع ان اتحدث اليكي .. “
يجيبها الجندي

” هيا لن يعرف احد .. انا لا اتحمل الاجواء الهادئة ! “

” امم .. حسنا .. ا ..انا اسمي هوونا .. “

” اسم غريب .. حسنا لاباس بذلك على كل حال لدي الكثير لاتحدث عنه اتمنى ان لا تمل او تكرهني فانا اثرثر قليلا .. كثيرا .. اضنك فهمت قصدي .. “

” ا.. اجل “

• • بعد عدة ساعات حل الليل .. ذهب هوونا الى الخارج وبقيت وحدها تتذمر من اي شيء الى احست بانظار تراقبها .. إلتفتت لتجد يونغي ..

” الا تعرف شيء يدعى خصوصية ؟! .. وماذا لو كنت افعل اشياء خاصة ؟! “

” مثل ماذا ؟ .. ما الاشياء الخاصة التي يمكنكي فعلها وانتي في السجن ؟ “

” ا .. وما دخلك انها خاصة .. وما الذي اتى بك هنا اصلا ؟ “

” انا حر اذهب اينما اردت .. “

” اممم .. حقا ؟ الست هنا للحديث معي مثلا ؟ “

” لا .. ربما .. لدي بعض التساؤلات .. “

” انا لدي ما اقوله ايضا لذا دعني ابدأ اولا ! ان جنودك حمقى فعلا لقد غيرو الزنزانة خاصتي دون ان يسألوني و ايضا لم يقدمو لي شيئا يأكل والمكان هنا كخرابة مهجورة كيف لسجن امبراطور ان يكون بهذا الاهمال ! هذا سيء فعلا .. “

” هذا ما يكون عليه السجن .. وايضا ليست مشكلتي ان كنتي قد اعتدتي على الاماكن المريحة و نوم هنيء .. “

” هه هذا ما كنت ساقوله لك لو دخلت السجن .. انا ولدت وكبرت في المعاناة لذا انا معتادة لكني شعرت ان هذه قلة ذوق منك ... اما النوم فانا لا انام اكثر من ساعتان .. لذا لم يتغير شيء .. على العموم ماذا كنت تريد ان تقول ؟ “

” امم .. لا شيء .. “

” وا .. مابك ؟ لما انت هادىء هكذا ؟ لما هذا القصر كئيب ؟! .. “

” المكان عادي .. انتي همجية و فوضوية “

” وانت وقح .. لكن علي ان اعترف انت وسيم فعلا .. كنت اتخيلك بشعا .. لابد ان كل الفتيات يتمنونك .. اتعرف انت ابيض جدا من اليوم سأناديك شوقا انه لقب يناسبك .. “

” لماذا الا يعجبكي اسمي ؟ “

” بلا لكنه يجعلك تبدو اكتر وحشية و جدية .. وهذا ليس ما اراك عليه .. “

” ... المظاهر خداعة .. فانتي تبدين بريئة وطفولية عكس ما انتي عليه .. “

” لاتحكم علي او على ما يقولونه عني .. فانا مختلفة كليا .. انا فقط فتاة تسعى لهدفها .. ولن ارتاح حتى احققه .. “

” ... وهل يعجبكي ما وصلتي اليه لقاء الركض خلف هدفك ذاك ؟ “

” اممم اني اجلس في السجن و اكلم امبراطور العالم .. ربما .. يعجبني هذا نوعا ما ..  “

” الستي خائفة على حياتكي ؟ “

” هه لا ابدا انا احب المخاطرة وايضا اعرف انك لن تقتلني “

” ولما انتي متأكدة هكذا ؟ “

” لاني لن اقتلك .. انا لا املك اي ضغينة اتجاهك .. اخبرتك انا اسعى لهدفي ولا علاقة لك بكل ما فعلت وما سأفعل “

” لقد قتلتي الكثير من جنودي وحكام تابعين لي و نشرتي الرعب في امبراطوريتي ... “

” اه حسنا اسمع .. اسفة بشأن هذا .. لكن اقسم لك انا لا اعتبرك عدوا لي .. مع اني فعلت جرائم بشعة و عديدة الا اني هنا بصفتي سجينتك لا عدوتك.. “

” انتي جادة ؟ “

“ مين شوقا انا جادة حرفيا صدقني .. “

” انتي غريبة .. وايضا لاتناديني بهذا الاسم مجددا .. “

” وما دخلك اناديك بما اشاء انا حرة “

” أنتي تتكلمين مع الامبراطور ام نسيتي ؟ “

” لست امبراطورا علي .. ولدت حرة وسابقى كذلك .. “

يتنهد يونغي ليسمع خطوات قادمة فيلتفت ليجد اخاه الاكبر

” هايشي .. ماذا تفعل هنا ؟ “

“ انا من عليه سؤالك .. ماذا يفعل الامبراطور في السجن .. اليست هذه تلك الفتاة التي اوقفت اعدامها بدون سبب وجيه .. لا تقل انك هنا لاجلها .. “
رد عليه هايشي

” يااا .. شوقا .. من هذا العجوز البشع ولما يكلمك كانه يتحكم فيك “

” اقفلي فمكي .. انا اخ الامبراطور اظهري بعض الاحترام ان كنتي تملكينه .. ومن شوقا بحقك ؟! “

” اولا تركت الاحترام لامثالك فانت تحتاجه ثانيا انت بشع فعلا لا اصدق انك اخوه هذا مثير للشك ! “

” تبا لكي اقفلي فمكي ! “
أجاب هايشي بغضب

” اهدأ .. لاتستمع لها واخبرني لما انت هنا ؟ .. “

” زوجتك قررت ان تقيم عشاء ملكي غدا وتريد منك ان تقترح ضيوف الشرف ... “

” حسنا .. اذهب الان سالحق بك .. “

” .. ابقى بعيدا عنها .. والا ستلعب بعقلك .. “
همس له هايشي

” ميين شووقااا ابق بعيدا عنيي انا خطيرة سالعب بعقلك ! .. فلتذهب ايها العجوز والا سالعب بامعاءك بدل عقلك .. “

يبتسم يونغي لطريقة كلامها الساخرة والطفولية ويذهب هايشي وهو يستشيط غضبا .. يقف يونغي ساكنا ثم يتجه خطوات قليلة ليردف ..

” اتعرفين .. انتي وقحة .. لكنكي مميزة .. لذا من اليوم سأناديكي إتسو .. “

“ لماذا ؟.. “

” لانكي لم تخبريني باسمك .. كما ان هذا اللقب يناسبكي .. “

يذهب يونغي خارج السجن لتضل اتسو في زنزانتها تترقب الغد بينما توسع من خططها ..

• • بعد عدة ايام كانت زيارات يونغي لاتسو متواصلة حيث باتا يتحدثان لساعات طويلة .. ومثلما كانت ثقة يونغي بها تزيد كانت تزيد عداوة و كره هايشي لها ... الى ان قرر ان يتحدث معها ويحاول تهديدها فاتجه نحو زنزانتها ..

” كنت انتظر حظورك منذ مدة .. عرفت انك لن تصمد .. “

” انتي لن تستطيعي فعل شيء مادمتي هنا في السجن .. “
سخر هايشي من اتسو

” لو كنت واثقا من كلامك لما اتيتني مرعوبا مما قد افعله .. “

” تعرفين انني اخ الامبراطور ورئيس وزراء هذا الامبراطورية لن يقدر علي احد .. “

” ماذا عن الامبراطور بنفسه ؟ “

” هه .. انا اخوه لن يؤذيني .. “

” وماذا ان اخبرته بكل شيء ؟ “

” ي ... يستحيل ان يصدقكي ! “

” سيفعل .. وسيقتلك .. وان لم يفعل .. فساقتلك انا بكل بساطة .. “

” انتي تتخطين حدودك !! “

” ليس بقدر الحدود التي تخطيتها انت .. على العموم افضل ان اكلم الجدار على ان اواصل حديثي معك لذا هلا تكرمت وانصرفت من هنا ؟ “

” هه .. انتي الان تحت رحمتي صدقيني لن تلبثي طويلا .. لن اسمح لكي بتخريب ماعملت عليه طوال  حياتي .. “

” حاول .. لقد سبق ورسمت نهايتك .. “

يذهب وهو غاضب ومتوتر ويخطط لمكيدة يتخلص فيها من اتسو ..بعد عدة ساعات اتى يونغي كالعادة لتطلب منه اتسو ان يعين الجندي هوونا حارسا عليها فوافق يونغي وبعد مدة ذهب ..

كانت الاجواء هادئة .. اتسو تستعد لما سيحصل .. لم تمضي ساعتان حتى سمعت خطوات متتالية تتجه نحو زنزانتها .. تجهز نفسها .. يتقدم جندي يفتح باب الزنزانة يتبعه ثلاثة اخرون يدخلون محاولين الامساك بها .. لاتقاوم وتناظرهم بحدة .. يمسكانها ويثبتانها مع الحائط يدخل الاخر ويقفل باب الزنزانة يقترب منها وعيناه تظهر نواياه ..

في تلك الاثناء كان يونغي قد ارسل هوونا الى اتسو كما طلبت وفور وصوله سمع اصوات عراك وضجيج قوي قادم من زنزانتها ليقترب فيدوس في بركة دماء .. يتراجع مسرعا الى يونغي ليحاول اخباره ليلتقي بهايشي فيحاول منعه من الدخول لجناح الامبراطور .. يحاول هوونا بشده الى ان خرج يونغي فجأة يتوتر هايشي ويحاول ان يجعل هوونا يسكت ليصرخ هوونا بما رآه .. يتفاجئ يونغي ويأخذ حراسه ويتجه نحو السجن ويلحق به هايشي ..

يندهش الكل من المنظر .. كانت الزنزانة عبارة عن جثث أولاءك الأشخاص مقتولين بطريقة بشعة جدا ومشوهين كليا واما اتسو فكانت واقفة تنظر نحو الجدار وشعرها الطويل يغطي جسمها المكشوف الملطخ بالدماء بينما تعلوها نظرات حادة واعينها محمرة ..

” افتحو الزنزانة ... “
أَمَرَ الامبراطور

” حظرة الامبراطور هذا خطر قد تهجم عليك و“
وقف هايشي في وجهه

” افتحو الزنزانة ! “
صرخ يونغي عليه

يفتحونها ويدخل يونغي محاولا تجنب النظر لاتسو ..

” اياك وان تقترب اكتر .. خطوة اخرى ولن ارحمك ! “

” تعرفين انه لا علاقة لي بهذا .. “

” لما قد اثق بكلامك .. وحتى لو كان هذا صحيحا كيف لك ان تتزعم حكم العالم وانت لاتتحكم حتى بخدمك .. “

” لاتنخدع بتمثيلها .. متأكد انها استدرجت الجنود وقتلتهم لتهرب “
تدخل هايشي

تسحب اتسو خنجر يونغي وترميه مع مفاتيح الزنزانة دون ان ترى خلفها .. لتخدش وجه هايشي ..

” تبا لكي !! هل جننتي ؟!! “
صرخ هايشي

” لو فعلت لجعلتك مرميا مثلهم .. “

يضم يونغي قبضته بقوة ينزع رداءه ويضعه على اتسو لتلبسه ..

” ستأتين معي .. “
تكلم الامبراطور ببرود تام

يمسك يدها ويحاول سحبها لكنها تثبت نفسها وتناظره بحدة ..

” ليس وقت عنادك هيا اما ان تاتي او ساخذكي بالقوه .. “

تقف اتسو ولاتحرك ساكنة
يقترب منها يونغي بينما يمسك معصمها بقوه وتعلوه نظرات حادة وغاضبة

”عليكي ان تثقي بي ..هيا .. “

” ا.. الى اين تأخذها ؟! “

يسحبها يونغي ويخرجها ويتجه بها نحو وسط القصر ( الجهة المخصصة بالامبراطور وعائلته ) بينما يلحق به هايشي وهوونا وباقي الحراس ..

” هوونا اذهب ونادي السيدة سونغ فورا .. “
أمر يونغي الجندي هوونا

” لا تقل انك ستبقيها هنا ! .. لقد جننت !! انها سجينة هنا انها خطيرة ! كيف سمحت لها باللعب على عقلك بهذه السهولة ؟!! “
هايشي بكل صدمة

يونغي يمسك هايشي ويردف بغضب وبرود :
” اقفل فمك ولا تتدخل .. “

” ان عرفت زوجتك فلن يعجبها الامر... “

” انا من يتحكم وليست هي كما انها لن تعرف مادمت لن تفتح فمك .. وايضا حسابي معك لاحقا انصرف من هنا هيا .. “

يتراجع هايشي للخلف مندهشا من تصرف يونغي معه ثم يذهب وهو يشتعل حقدا .. تصل السيدة سونغ فيطلب منها يونغي توفير غرفة صغيرة خاصة باتسو والاهتمام بها وعدم السماح لاحد بالاقتراب من غرفتها كما وضع هوونا لحراستها ..

                 ㅁ


                 ㅁ


                 ㅁ



                                    ㅁ                   


سو شو رايكم بالرواية لحد هون ؟🌚
للعلم انو دي اول رواية لي اكتبها

شو رايكم بشخصية البطلة ؟
شخصية الامبراطور يونغي؟🌚
هايشي؟
هوونا ؟

وشنو توقعاتكم اللي هيحصل بين اتسو ويونغي قتل وسفك ولا رومانتيك ولا ....🌚؟

اتمنى يعجبكم البارت الاول و تدعموني وتعطوني رايكم واذا في أي انتقاد هتقبله 🌚✨

واهم شي التعليقات بين الفقرات🌚🫶
اتمنالكم يوم حلو كيفكم
وأسعدكم الله🫶
                      

ومتنسوش النجمة ☀️⭐

     🦋✨THANK YOU ALL✨🦋

Continue Reading

You'll Also Like

1M 52K 36
"كنت بمفردي طوال الوقت" "اهزم" "اتعثر" "اتألم" "دون ان ينتبه احد او يلاحض وكانت هاذه الوحده رغم وحشتها هي مصدر قوتي"
67.5K 5.4K 143
إديث وكيليان رواية كورية مترجمة التفاصيل في الوصف والشخصيات
Another world By jeje

Historical Fiction

1.7K 206 24
~ ايها الامبراطور ماذا لو كنت انا لست اوفرود الذي تعرفه ~ لايهم ما اسمك ومن انت انا احبك على هيئتك الان تلك الابتسامه التي تخرج من ثغرك والشتائم...