Sword sheath

By Polaris977

594 34 97

'كان اسم الشاب جونغان . وهذا لم يساعد قلبه على مقاومة الوقوع في الحب مع هذا الفارس الشاب ' kaisoo ⚠️bxb⚠️ More

غمد السيف

594 34 97
By Polaris977
























"أحببتك كثيراً لدرجة أن هذا الفعل هو ما قتلني "







عذراً للأخطاء أن وجدت 💛🧡💛







⚠️ يوجد ملاحظة في نهاية الونشوت .. وفكرة الونشوت مقتبسة من مشروع اغاني ياباني اقتباس سطحي ..


















كان شاب وسيم المظهر يسير بخطى انيقة وهادئة خلف شخص تم احاطته بملابس فخمة وراقية ، ملئ زيه الملكي بمختلف الجواهر الثمينة والأحجار الكريمة النادرة .

شعره الأشقر اللامع يعكس اشعه الشمس التي تسقط عليه من نوافذ ممر القصر الملكي وعيناه الزرقاء تنظر ببرود لما حوله ملامح ملكية معتادة .

لم تميزه لكنها لم تجعله ينسى من الذاكرة بسبب وسامته .

كان هذا هو ملك البلاد المستقبلي ، وأنا من يسير خلفه كنت يده اليمنى وخادمة المخلص .

وتوأمه ...


















قبل عشرين سنه .


الملك السابق للبلاد والذي يعرف بالطاغية الافظع على مر العصور كان يعاقر الخمر بينما يتجاهل صوت صرخات زوجته الحامل والتي تعاني من ألم الولادة .

لم يهتم بتلك الصرخات بل هو كان يقوم  فقط بشرب الخمر محتفلاً بينه وبين نفسه  بفكرة أنه سينال ولي العهد المنتظر .

الابتسامه هي كل ما وجدت على وجهه والي تتسم بالفرح القاسي هو سيملك البيدق الذي يقوي مكانته في هذه المملكة  .

حتى هدئ الصراخ فجأة وعلت اصوات بكاء أقوى من صرخات الأم .

ليعلن ليلتها ولادة تؤام المملكة ووفاة الملكة .


















لكن القدر قاسي ، أحد التوأم ولد وهو يمتلك العينان الشهيرة للعائلة الملكية ، تلك الأعين الزرقاء هي ما تشتهر بها العائلة المالكة والشعر الذهبي لكن التوأم الآخر لم ينل تلك البركة ، كان شعره بني محمر مع عينان سوداوتين  كوالدته .

لهذا نال من  التجاهل وسوء المعاملة ما رأوه من حوله أنه كان يستحقه فهو ليس شخصاً يستطيع تلبيه مطامعهم ، هو نال فقط الإهمال من الكل حتى أن ميلاده تم اخفاءه عن الكل وتم اعتباره ابن إحدى الخادمات في القصر .

خادمة والدته المخلصة والتي بكت بحزن وقهر لحال ابن ملكتها المتوفاة والتي سعت لإسعاد هذا الطفل حتى لو تم التخلي عنه من والده البيولوجي هي لن تفعل .



















كبر الأمير المنفي الصغير ليعرف من هو حقاً ومكانته الحقيقية لكنه لم يصرح بأي شيء لأي شخص كان  .

فضل البقاء بين ذراعي خادمة والدته الراحلة غارقاً بالحب والعطاء منها عن إقحام نفسه في مشاكل هو في غنى عنها وعن  التدخل في صراع لا يعنيه ولا يريده على العرش  .

أخفى ذاته ولم يعرف حقيقته إلا والدته وبعض الأشخاص الذي تم نفيهم عن القصر  ووالده الذي مات منذ أشهر .

ليعلن للعالم أن ولي العهد دي أو  – أخيه لتوأم – هو الحاكم الجديد .

وهو أصبح خادمه الخاص وبئر أسراره . تشابهما الشكلي بسبب ملامح وجوههم  لم يجذب انتباه أخيه له  فقط و لكن جذب انتباه الناس والنبلاء .

حتى أنهم يسيرون بينما يمزحون أنه من شده ولائه لحاكمه أصبح مثله .

وهو يبتسم فقط بينما يخبئ في داخله ناراً تؤلمه وتجعله يريد أن يخبر أخيه بالحقيقة .

لكن تلك الأعين الباردة التي تنظر ناحيته بدون أي بصيص من الاهتمام تغلق شفتاه وتجعله يصمت ولا يتحدث .

هو لا يتحدث مع أي شخص حتى أن الأغلبية العاملة في القصر يعتقدون أنه أبكم .

لكن ما لا يعرفونه عنه أنه شخص يملك صوتاً ملائكياً يستطيع أن يدفئ القلوب أن غنى ويجلب لهم أحلاماً سعيدة بتهويداته .

والدته تقول إنه ورث هذه الموهبة من الملكة الراحلة ، هي أيضاً كان لها صوت ملاك .

ليبتسم بحزن بينما يسمع صوت والدته الباكي وهي تصف له ملامح ملكتها ومنقذتها ومركز جاذبية ولائها .

هي كانت وبقيت وستكون للأبد مخلصة للمملكة فقط ، لا الملك السابق ولا الحالي استطاع زعزعة ولائها إتجاه ملكتها .

التي أنقذتها وعائلتها من الفقر ولرد جميلها سعت دوماً لإنشاء طفولة سعيدة لابنها ..

لكنها لم تنساها ولهذا تحاول زرع جزء من حبها لملكتها في قلب ابنها ليكونا الوحيدان اللذان يصليان من أجل روحها لترقد بسلام .


















لم يكن كيونغسو يوماً شخصاً ذو عواطف واضحة للناس أو شخص يميل لتفضيل أي شخص بشكل واضح عدى والدته .

لكن يوماً ما شعر بقلبه يتم خطفه من داخل صدره بدون أذن منه  بسبب ابتسامه شاب أمامه التقى به في ساحة تدريب الفرسان في القصر الملكي .

ظل يراقبه بالخفاء ليرى تلك الابتسامه يوماً بعد يوم حتى أصبح مهتم بذلك الشاب .

علم أنه شاب من الأحياء الفقيرة والذي  استطاع بمهاراته أن يكون فارساً ملكياً .

اسم الشاب هو جونغان ، ربما لا يعلم أي شيء عدى إسمه لكنه علم أن قلبه امتلك لأول مره في حياته  من قبل  شخص آخر غيره .

كان جونغان شاباً بشوشاً ، مبتسم دوماً ومحترم لكل شخص يعمل في القصر من الأعلى مرتبة للادنى  .

وهذا لم يساعد قلبه على مقاومة الوقوع في الحب مع هذا الفارس الشاب .

احب تفانيه , شخصيته وأخلاقه ، معاملته للكل بشكل متساوي ومهاراته .

ظل يحلم به في صحوته ومنامه ووجد نفسه يتلوا الصلوات من أجل روح جونغان لتكون بأمان وأن يكون بخير ويعود دوماً سالماً من ساحات الحروب .

هو حتى أصبح يتسلل لإعطاء فارسه المفضل وحبيب قلبه جونغان بعض الطعام عندما أدرك أن إدارة الجيش في القصر لا تعطي له طعاماً كافياً لكونه بلا نسب قوي أو خلفية نبيلة .

احتقر هذه المعاملة جداً لهذا استمر بجلب الطعام له ومختلف أنواع الاشياء كأغطية أو قمصان جديدة وحتى غمد لسيفه والذي اكتشف ذات مره وهو يراقبه أن سيف جونغان لا يمتلك غمداً  .

أي شيء يلمح أن جونغان مفتقر إليه عكس بقيه الفرسان يجلبه له بخفاء ويضعه أمام باب غرفه الأخير حتى يجده صباح اليوم التالي.

لكن قلبه يُكسر في كل مره لا يجد جونغان يستخدم أي من هداياه .

حتى صباح  ذات يوم  وجده يرتدي أحد القمصان التي جلبها له ليصبح قلبه سعيداً حقاً لدرجة أنه أبتسم طوال الوقت في عمله حتى أزعج الملك وطرده من غرفه مكتبه لكنه لم يمانع وذهب للبحث عن حبيب قلبه .

لكن قلبه كُسر هذه المرة بشكل أقوى مما حصل عندما لم يجد جونغان يستخدم هداياه ، هذه المرة كانت أقصى عقوبة حصلت له وهو يرى حب حياته يقبل فتاه نبيلة خلف حديقة القصر وهو يرتدي القميص الذي قام هو بأهدائه له ، كان يرتدي هديته لجذب اعجاب فتاة  ..

يومها ضحك قدره عليه ليذكره أنه لا شيء هو ملعون بخسارته لكل شيء يهفوا إليه قلبه .

ليبكي يومها احشاءه على سرير غرفته العتيقة الطراز والتي كان يشاركها مع والدته قبل أن يسرحوها من العمل لكونها كبرت في السن لكنه استطاع شراء بيت لها وفتح متجر خضروات من أجلها .

بكى وبكى بدون توقف حتى أنه أصبح في الصباح اليوم التالي شاحب الوجه مع عينان منتفختان بسبب البكاء الطويل  وبياض عيناه أصبح احمراً مزعجاً لمن يراه خاصة بأختلاطه بشحوب بشرته  .

يومها ولأول مره يقوم الملك والذي يعلم أنه أخيه التوأم بالسؤال بدون مبالاة عن حاله .

لكن روحه كانت باهته لدرجة أنه لم يهتم باهتمام عابر يلقى عليه من شخص  تمنى انتباهه يوماً .

( لا شيء سموك )

وأخيه لم يهتم بالسؤال مرة أخرى هو فقط واصل عمله بينما لا يعلم بما يعاني منه الشخص الواقف خلفه من آلام .






د













عندما أعلن الملك عن من ستكون خطيبته كاد كيونغسو أن يصرخ بسبب الرعب الذي بخنقه  , كانت نفس الفتاه التي كان جونغان يقبلها منذ شهر .

النبيلة التي ارتسم الرفض على هذا الاعلان داخل عينيها لكن ملامحها كانت تبتسم ولم يستطع الا كيونغسو رؤية مشاعرها حقاً .

كان مرتعباً من كون شقيقه سيعرف بعلاقه هذه الشابة مع جونغان ، هو لا يهتم لها لكنه يعلم أن جونغان من سيقع على رأسه كل البلاء .

لهذا السبب أرسل مختلف الرسائل لجونغان ليأخذ حذره وأن يبتعد عن هذه الفتاه لكون حياته ستكون بخطر ، لكن مالك قلبه لم يهتم بمخاوفه واستمر بلقاءاته مع تلك النبيلة .

تحذيراته رميت كأوراق رسائله المهملة وهداياه  في مهب الريح  حتى جاء الوقت الذي كان يخاف منه و علم شقيقه بطبيعة العلاقة بين مخطوبته وجندي من جيشه .

هو علم ما سيحدث لمحبوب قلبه ، كان سُيعدم أمام العالم كله .

لهذا هو قام بمسك سكين مطبخ لأول مره بينما يشعر بتلك الدماء تقع على يديه وهو ينظر لاعين والد الفتاة النبيلة تفقد بريقها أمام عيناه .

قام بمهاجمة نبيل ذو نفوذ قوي هجوماً خطيراً والذي  حرص على ألا يقتله  أمام أنظار مختلف الناس كي يفتعل فوضى بسبب هذا الأمر .

اهتزت المملكة بسبب هذه الحادثة حتى أن الناس والنبلاء افتعلوا ثورة لا تهدئ .

مطالبين بروحه لكونه تجرئ على فعل هذا وكانت حياتهم القاسية بسبب تلك العائلة الملكية هي الشرارة التي زادت تلك الرغبة .

كيونغسو يعلم أن اخيه أصبح شخص اسوء من والدهم كطاغيه لهذا هو قام قبل يوم من هجوم ثورة الشعب على القصر بتخدير شقيقة والقاء سحر تغيير الشكل عليه .

جعل من شكله الخارجي يتخذ شكل أخيه بينما أعطى صفاته الشكلية  لأخيه من خلال السحر  وأرسله لوالدته لأنقاذه  .

التي بكت بينما تترجاه لـعدم فعل هذا لكنه كان قد اتخذ قراره وانتهى الأمر  .

هو أراد إنقاذ أخيه ومحبوب قلبه وليس لديه إلا هذه الطريقة ليضمن أن يعيشا كلاهما في هذا العالم وتحت هذه السماء .

و كان مصراً على إنقاذ ما يستطيع إنقاذه ، هو يعلم أنه لا يوجد لديه إلا هذا الطريق ، ذنوب عائلته وخطاياهم وسعادة حبيب قلبه وإبعاد أخيه وارجاعه لما كان عليه كشخص بقلب دافئ  عندما كان صغير السن وتحريره من هذا كله .

هو الوحيد الذي يعلم بما يعانيه أخيه بسبب هذا العرش والتاج بسبب دونه خادمه ومساعده الأيمن يعلم أن هذا التاج كان يسلب سعادة أخيه منه يوماً بعد يوم حتى جعله يفقد ، رحمته وطيبة قلبه ليصبح الشخص البارد القاسي الذي هو عليه الآن .

والذي جلس عليه لأول مره ولكونه التوأم الأكبر والذي كان من المفترض أن يملك كيونغسو هذا العش وليس دياو هذا العرش كانت تلك مرته الأولى وايضاً الأخيرة قبل أن يرى كيف اقتحمت قوات النبلاء بقيادة جونغان باب غرفه العرش معتقلين إياه .



















صباح اليوم التالي شهدت المملكة تحضيرات الإعدام القاسية والوحشية  إتجاه ملكهم الطاغي والذي كان هادئ بشكل غير طبيعي .

لم يصرخ ولم يتوسل لهم لتحريره أو أي شيء هو حتى لم يدافع ضد جرائم لا يعلمون أن هذا الشخص لم يرتكبها وهذا ما ازعجهم وجعلهم يصرخون أن يعاقب بمختلف العقوبات القاسية فقط لإرضاء ساديتهم .

هو فقط كان يبتسم ابتسامه لا تراها إلا أن دققت بملامحه جيداً وهو ينظر ناحية مالك قلبه الواقف أمامه والذي كما يبدو سيكون هو من يطعن السيف في قلبه كعاقبه  لكل جرائمه التي كانت تسرد على الناس الذين لا يزالون مترددين بشأن طريقة الإعدام هذه لكونهم شعب يؤمن بالموت الطبيعي وبدفن لائق لكن كما علموه أن هذا الملك لن ينال كلاهما ستترك جثته تتعفن في ساحة المدينة   كي لا يكون في قلوبهم أي ذرة شفقة ناحية هذا الطاغية .

سيتحمل ثقل جرائم أخيه ووالده هذه هي الطريقة الوحيدة لضمان سعادة الكل . هو متأكد أن والدته ستجعل حياه أخيه اسعد وقد كتب لأخيه لأول مره رسالة يخبره بالحقيقة الكاملة ويتوسل له أن يظل مختبئاً عن العالم ويعيش مع والدته حياة هادئة .

وإن ينسوه ...

لهذا هو أبتسم هذه المرة بشكل واضح  فقط عندما لمحهم من بعيد ينظرون له بعيون دامعة وبكاء أذى قلبه لكن هذا من اجلهم .

ربما كان ذنبه أنه كان يتسم بشخصية غير أنانية لكنه يعلم أنه لم يفعل هذا الفعل الأن فقط لكونه غير أناني .

هو في أشد درجات أنانيةُ ، هو فعل هذا  ليضمن كون حبيب قلبه حياً وسعيداً مع تلك النبيلة الشابة بوضعه الجديد كملك هذه المملكة لكونه من قاد قوات جيوش النبلاء مقتحمين القصر بنجاح بفضله  .

ليعلن بعدها بدأ عملية الاعدام ليكون آخر ما رآه وسمعه في هذا العالم هي ملامح حبيبه القاسية بينما يطعن قلبه في السيف الذي كان يحمل الغمد الذي  اهداءه هو له ذات يوم وصراخ والدته وأخيه ومنظر الطيور المحلقة فوقه.

لتغلق عيناه للأبد مودعاً  هذا العالم بينما تطير روحه لأحضان والدته الحقيقة والتي كانت تنتظره في السماء ....


















النهاية










ربما انزعج البعض مما قرأه فوق وتسألتم ربما لما كتبت شيء بمثل هذه النهاية .

حسناً لدي ايمان ككاتبة أنني احتاج لمعرفة مقدار  استطاعتي على  التأثير على عواطف القراء ومقدار تطوري  وربما لكوني شخص يعتز بقراءه لم احب اطاله الونشوت لأنني منذ البداية أردت جعله حزيناً .

احب قراءة الحزن لكونه يستطيع اخراج كل مشاعري السلبية المتخزنه داخل قلبي ولأنني انسان كتوم لا احب إظهار ما يحزنني أو أن ابكي أمام أي شخص لهذا الجأ للقصص الحزينة هي فقط ما يجعل قلبي اخف وزنا صباح اليوم التالي بعد بكائي بسب موهبة فتاه أخرى كتبت شيء اثر بي .

ولهذا احب الكتابة والرواية هي فقط من تستطيع اسعادي بأي نوع مشاعر في ادخلي سواء حزن أو سعادة ...

لهذا رجاء لا تنزعجوا من ما قراتموه هو شيء خيالي في النهاية ولم يمت أي من اعزائنا الكايسو لكني فقط اريد اضافه شيء حزين لهم هنا في صفحتي .

ولاني احتجت لكتابة شيء يخرج ما في داخلي ولا اخفي عليكم بكيت وانا اكتب مشهد الإعدام بسبب اوست دراما عشاق القمر الحزين هو أيضا لعب دوراً بتأزم مشاعري 😅😅..

والآن أريد سؤالكم عن آرائكم بالونشوت ..

مع السلامة حتى رواية جديدة ❤️❤️❤️

قبلاتي 💋💋💋

Continue Reading

You'll Also Like

413K 20.4K 33
"كنت بمفردي طوال الوقت" "اهزم" "اتعثر" "اتألم" "دون ان ينتبه احد او يلاحض وكانت هاذه الوحده رغم وحشتها هي مصدر قوتي"
24.7K 1.3K 29
" هـل يمكنك مساعدتي للتخلص من شياطيني و قطعي المحطمه" قال بصوتٍ مهزوز ... ضعيف ! " هل يمكنك التمسك بي " اكمل بنفس النبره السابقه و حدق في اعينه بضيا...
456K 30.9K 40
انا السَيدُ جُيون ، السَيد الذي اُئتُمِنَ عَلى حَريمِ مَولاهُ و غَضَّ عَلى بَصرِه عَنهُنَّ سِواك ~ آمنتُ بِمقولَةٍ حَللها عَقليَ قَبل القَلب { مَن خَ...
92.8K 3.6K 36
اجابها ببرود " اعتذارك لا فائدة له...لن يغير اي شئ وفي هذا العالم... انت مضطرة للتعويض عن أخطائك " ___ زفرت بتعب ث...