[الـنـاسُ لِـبـعـضِـهـا و أَنـتَ لــ روحـي]
تجلس في سريره الصمت يعم المكان هو حقاََ يريد الاعتراف في هذه اللحظة ولكن شيئاََ ما يمنعه الا هو اعاقه قديمه
احم (اخيراََ اصدر صوتاََ بعد ما مر على قدومها ساعتان! هي بالفعل تجاوبت للصوت القادم من جوفه نظرت لعينيه مسرعه تنتظر ان يتكلم)
امسك بيديها فجأه بعدما تشجع و بداء يلمسهما كانه لم و لن يلمسها مره اخرى هي نظرت له بصدمه حقاََ ولكن بعدها صمتت لان هذا بمثابه الحلم الذي لا تريد الاستيقاض منه
يَداك مَخطوطَتان اجْنبِيَتَانِ نادِرَتان وَ كِتابان لَيس لَهُما نُسخة ثانية(اردف بينما ينظر لعينيها هي حقاََ ضاعت في سواد عينيه القاتم و ظلت تنظر و تنظر حتى تجاوبت اخيراََ معه)
عروق يَديك قصائد يمكن لمسها (تكلمت بعدما فاز قلبها على عقلها كانت مجزره تحدث داخلها ولاكن اخيرا نطقت صدم الاخر من ردها)
ماذا قلتِ(نظر لها بهيام هو ظن الان ان هذا اتعراف غير مباشر ولكن هيهات هيهات يا سيد تايهيونغ)
لقد سمعت هذه الجمله في احد الكتب ف اردتُ ان اقولها الان ليواكب الجو) تحدثت بصعوبه بينما تتأتأ خوفاََ من ان يُكشف امرها او بالاصح امر حبها)
اوه صحيح (اردف محبطاََ هو كان لديه امل ولو بسيط ولكنه لن يستسلم ابداََ)
حسناََ تايهونغ يجب ان اذهب لدي بعض الاعمال(اردفت بينما نهضت من مضجعها)
حسناََ جينياه (اردف بينما يبتسم و يلوح لها هذه الابتسامه جعلتها تتصنم في مكانها كالجبال لا تتحرك ابداََ نظر لها هو الاخر و لوح لها لتستفيق من الحلم الذي عشاته للحظات لتودعه و تخرج)
( عـينـاكِ سـحـر يـمـناهـا نـجـم وأيـسـرهـا قـمـر)
[كـيـم تـاهـيـونـغ]