صَغيرة جِيون w.y| j.k

Von eunji_x

579K 14.5K 5.7K

جيون جونغكوك يَتبنى فتاة صغِيرة فيَقع فِي حبها «وانغ ييرين» +18 ((انتباه الرّواية منحرفة وتحتَوي على ألفَاض و... Mehr

part 1
part 2
part 3
part 4
part 5
part 6
Part 7
Part 8
part 9
Part 10
Part 11
part 12
Part 13
part 14
part 15
part 16
*_*
part 18
heyyy
part 19
part 20
part 21
part 22

Part 17

22.5K 711 662
Von eunji_x

قايز كومنتات بين السطور بليز يحمسونيي

تَذكِير ♡

إقتربت قليلا لأتحمحم كَي يلتفت لِي وبالفِعل إستدار لِي يناضر عيناي بعينيه الصقراويتين الحادة إرتبكت أنا لأتوتر وأشيح بنضَري بعيدا عنه

" هَل أنتِي جاهزة "
نطق بصوت رجولِي يضع الكأس جانِبا

" لِماذا ! "
نطقت وقد فهمت مقصده بالفِعل

" لترضِي رجولتِي يا زوجتِي "
نطق بنبرة خاليا من المشاعِر ثم ألصقنِي بالحائط يلصق شفتيه الثخِينة بخاصتِي في قبلة فرنسية عَنِيفة نوعًا ما

لم أبادله فَقط نزلت دمعة ساخِنة من عيني ...

⇢⇠

مرَت تِلك الليلة كالجحِيم بالنسبة جونغكوك بالفِعل قد مارس علي سادِيته وأنا فقط إستسلمت لَم أعد أهتم سأكذب إن قلت أننِي لم أتألم فجسدِي حقا لم أعد أشعر بِه من فرط الألم الآن الساعة السابعة صباحا نهضت بألم تجَهزت ونزلت أعد الفطور مرت نِصف ساعة حتى إستيقض جونغكوك وأنا أسخن الكعك لمحته ينزل من الدرج والتعَب واضِح على محياه جلس لأضع أمامه الفطور أحسست بدوار لأمسك رأسي بألم لكن سرعان ما تجاهلت الأمر جلست أنا أيضا لأبدأ في الأكل جونغكوك كان هادِء جدا وهذا ليس من طباعه ناضرته بقلق لأنطق بخفوت

" سيدي هل أنت بخير! "
قلت بخفوت ليرفع نضره نحوي

" ييرين أتعلمين أنك ستصبحين عاهرة! "
نطق يناضرني بهدوء مالذي يقوله هذا الآن هل هو جاد تشه لئيم

لم أفهم مالذي يلمح له هذا الغبي الآن لأنهض قاصدة الذهاب إلى الشرفة لكن مهلا أشعر بدوار حاد في رأسي ما هي لحضات حتى أغمي علي

Yiren pov end

نهض جونغكوك بسرعة ليحملها قبل أن تسقط على الأرض وهي مغشي عليها ليضرب وجنتيها بخفة

" ييرين صغيرتي إستيقضي أرجوكيي ييرين "

حملها وأسرع إلى السيارة لتوجه نحوى المستشفى

وصلو لينادي على الممرضين والأطباء ليهرولو نحوه فطبعا الكل يخاف جيون جونغكوك

فِي مكتب الطبيِب:

" سيد جيون السيدة تحتاج بعض من الراحة تعرضت لضرب عنِيف من قبل وهذا سبب لهَا إرتجاج في المخ وإن عنِفت مجددا ربما تفقِد جزء من ذاكرتِها لذا يجب أن ترتاح فجسدها متعب وضعِيف "

قال الطبيب بإحترام لجونغكوك الذي يستمع إليه بهدوء

" هل يمكنني أخذها إلى المنزل ! "
نبس جونغكوك مكلما الطبيب ليومئ له

" أجل طبعا. "

بعد خروجها من المستشفى عادت رفقة جونغكوك للمنزل وهي صامتة طوال الوقت وهذا أخافه لكنه لم يتفوه بحرف وصلا إلى المنزل لتجلِس ييرين تشاهد التلفاز بينما هو ذهب لمكتبه في الأعلى يعمل على ملفاته

الساعَة الثَامنة مساءً
8:00

ييرين تجلس على العشب في الحديقة تشاهد القمر بينما جونغكوك يجري إتصالا في مكتبه

..: جيون ماذا فعلت بالفتاة هل ستسلمها لهم !

جونغكوك : لا أعلم

..: جيون أنت لَن تتراجع في كلامِك صحيح يجب أن تقدم الفتاة للسيد الكبير وأتباعه.

جونغكوك : الفتاة هدية له منِي يعني يمكنني التراجع في أي وقت لا تتدخل

..: هل تحبها بهذه السرعة نسِيت شيهيون!

جونغكوك : وهي أيضا زوجتي ولما لا أحبها! وأيضا لم أقرر بعد مصيرها

...: لاَ تنسى أنك ستهديها لهم كعاهِرة عد لوعيك جيون

أغلق الخط

جونغكوك كان يرتدي سروال أسود قطني وقميص أبيض بنصف أكمام خرج من مكتبه نحوَى المطبخ ليحمِل زجاجة نبيذ أحمر إيطَالي وكأس وتوجه نحوى الحدِيقة رآها تجلِس فِي مكانه فِي شرفة بجدران بلورية سَاخنة بفعل المكيف تستطيع رأيت الجَو في فصل الشتاء من خلالها وكأنك خَارجا لا في شرفة دَافئة تشاهِد القمر ترتدِي فستان زهرِي قصير بدون أكمام بما أن الشرفَة ساخنة أما الجو قارس فِي الخارج مع شعرها متوسط الطول المضفور ضفِيرة مرخوفَة وخصلات شعرِها تتمرد على وَجهها

إبتسامة ضهَرت على ثغره لشدة لطافة القابعة على الأرضية إقترب منها بخطى ثابتة

" ماذا تفعلين "

نطَق لتنتفض هِي بخَوف هِي تَعلم أن جونغكوك يحب هذَا المكان لأنه منعزل عن غرف المنزِل الأخرى بما أن الشرفة في آخر طابِق ويريده دائمًا نضِيف ومنضَم

" ء ءء آسِفة آسفة سيدي "
نطَقت تناضره بخَوف بعد أن إستقامت مِن مكانها تنحنِي له مِرارًا

" لابأس إجلِسي "
نطق جونغكوك ببرود ليجلِس هو أيضًا على الأرضية يسكب النبِيذ لنَفسه يناضِر القمر وكأن ييرين غَير موجودة بينما هِي تناضره

جَلست بخوف وسَاد الصمت في المكان إلى أن بدأت الثلوج بالنزول فتحت ييرين عينيها على مصرعيهم لتَصرخ بحمَاس

" أنضر أنضر ثلج يوجَد ثلج "

قالت بلهفة تبتسم بإتساع وتؤشِر بسبابتهَا لفُتات الثَلج النازِل

نَضر لها جونغكوك يعقد حاَجبيه بإستغراب

" وما الغرِيب في ذَالك كوريا بأكملها تعلم أن الثلج سينزِل اليوم ما لعنتك !"
قال يناضرها بإستغراب

" أنا أحب الثَلج كثِيراااا "
قالت بحمَاس تصفق بيديها الصغيرتين

" لَم أتوقع أنكي طفولية لهاته الدرجَة "
قال بسخرية وإنزعاج

" هَل يمكنني أن أشرَب مِن هذا قليلاً "

قالت تناضره وتؤشر بسبابتِها على زجاجة النَبيذ

" لاَ "
نطَق ببرود لتنضر له هي بعينين راجِية كالقِطط

" أرجوك "

سكَب لها القلِيل في كأسه

" خذِي "
قال بنبرة خالية من التعابير يمدها بالكأس لتمسِكه هي بلَهفة وتشربه دفعَة واحدة وهوٕ يراقب تحركاتها
تكمشت ملاَمحها بإنزعاج تخرج لِسَانها بتقزز من مذاقه القوي

" أعع سيدِي لما تشرَب هذا الشيئ! "

سألَت تناضره بملامح منزعجة

" قلت لكِ من قبل أن مذاقه قوِي لا يناسِبك "

نطق ببرود يشَاهد القمر ويرتشف مِن نبيذه من الكأس

" جمِيل القمَر أليس كذالك "
نطقت الصغيرة تناضر القمر بشرود

"

مِثلك "
نطَق هو يناضر القمر بهدوء

" أتَعلم كنت أحب شَخص يشبهه "

نطَقت بخفوت تناضِر القمر

جونغكوك فهِم قصدها بالفِعل

" كنتِ! والآن تكرهِينه "
رفع نضره لهَا ينتضر إجابتها

" لا أعلَم سيدي "
قالت تتنهدت وتعمدت قول سيدي

" ربما يحبكِ هو أيضا بل ربما يعشقك "
قال بنبرة هادئة

ضحكت هِي بسخرية من حديثه

" أتعلم شيئ كنت ولَازلت أحبه لكن لطالَما رأيته أفضل رجل فِي العالَم الرجل الذِي أمسك يدي ورفعَني من السوء لكِنه رفعني قليلا ثم ألقى بي في القاع ودعسني تلذذ بكل قطرة ألم خرجت مني إعتبرته عائلتي لكِنه يتّمنِي ضننت أني فتاته لكن هوَ رآني كيتيمة مشردة فقط لم أكن أملك ملجأ أهرب إليه لأجمع ما تبقى من كرامتي لأنِي فقيرة كما قال كنت فِي أمس الحاجة لحبه إغتصبنِي بعنف رغم صغر سنِي لم يأبه بتوسلاتي وصراخِي الباكي كان يصفعني بكل قوة متناسيا أنني فتاة ضعيفة البنية نضَر لي نضرة إشمئزاز جعلت قلبِي يتقطع لأشلاء جعلتنِي أتمنى الموت ولا أرى تلك النضرة المتقززة من عين الشخص الذي عشِقته"

نزَلت دمعة ساخنة من عينيها لتمسحها وتكمل

"وبعدَ ذالك جَعلني خادمة رغم التعب الذي أعانيه في تنضيف القصر تمنيت لو فقط أحضى بقسط من الراحة وأنام لكن بوحشية تمادى في حقي وتمرد على جسدي ببرود بدون رغبة مِنه في عينيه لم أرى رغبة حب بَل رأيت تعذيب شهوة جعلني أشعر أنني مجرد عاهرة يتمتع بجسدها وكم كرهت ذاتِي الرخيصة كرهت نفسيي كرهتهاااا"

أنهت كلامها لتنفجر بالبكاء سحبها جونغكوك لحضنه ليمسَح على شعرها

"اششت لا تبكِ لا تبكِ "

إبتعدت عنه

" إبتعِد عني سيدي "

كوب وجهها بيديه

" آسِف ييرين أقسِم أني أحبك "

" كيف لسيد القصر أن يحب يتيمة مشردة"
تكلمت بشيئ من السخرِية

إقترب منهَا هامِسا قرب شفتيها

" عاشِقا لكِ إغفري لِي "

_______
سيلييم آسفة على التأخير
🙂💔

تحبون ييرين تسامح جونغكوك؟!🌚

Weiterlesen

Das wird dir gefallen

6.7K 1.4K 61
Rigolez les gars ! C'est très bon pour la santé ! Car rire : Diminue le stress, stimule la circulation sanguine, améliore la longévité ET ÇA TE FAIT...
3.9K 351 96
Bonjoooour cher lecteur (ainsi qu'à ilyaisse17 l'auteur de l'école des pourfendeur) J'ai toujours voulu faire cette fanfic depuis que je regarde des...
494K 38.3K 200
• Gon: Pourquoi les fantômes ne nous parlent pas ? Killua: Ils sont p't'être homophobes. Kurapika: On est pas gays, Killua. Leolio: On l'est pas...