General Arn

De cxls_bkds

201K 11.8K 5.4K

ترجُف الأبدان لصدى خطواتِه يرجّ الجدران بصوته و يُهيب بنظراتِه أعداءَه - من كان يعلم أن الجِنرال بيكهيون آرن... Mais

chapter 1
chapter 2
chapter 3
chapter 4
chapter 5
chapter 6
chapter 8
chapter 9
chapter 10
chapter 11
chapter 12
chapter 13
chapter 14
chapter 15
chapter 16
chapter 17
chapter 18
chapter 19
chapter 20
chapter 21
chapter 22
chapter 23
chapter 24
chapter 25(the end)
Bonus
special part

chapter 7

6.9K 477 228
De cxls_bkds

(منجدكم تدعمون بيكهيون و ميشيل؟)













قبّل تشانيول القلادة يتركها تتدلى من عنقه مجددًا

ويعود للعمل على الأوراق


بعد لحظاتٍ سمع طرقًا على الباب

"أُدخل"

دلف آلبرت من الباب

ينحني للملك الذي استقام سريعًا

"هل أحضرتها؟"سأل الملك

"أجل جلالتُك هاهي الرسالة"همس آلبرت يمدّ الرسالة بيديه الإثنتين للملك


نظر باراثيون للرسالة

و ابتسم لرؤيته توقيع الجِنرال عليها

أخذ الرسالة من آلبرت يطلب منه الإنصرافَ بعدها

جلس على الكرسيّ المتواجد أمام النافذة الكبيرة

ينظُر للقمر قليلًا

قبل أن يقوم بفتح الرسالة

و ابتسم لرؤيته تلك الرموز مجددًا

هذه المرة هو ليس بحاجة الدفتر فهو قد حفظها جيدًا.


استفتح الجِنرال رسالته بالسؤال عن حاله

يرسم ابتسامةً صغيرة على شفتيّ الملك

أكمل القراءة

و هذه المرة هو تسائل عن حالِ الجنود و ألمانيا كالمُعتاد

تخطّت عيناه بعض الأجزاء من الرسالة حتى توقفت عند ما يُريد معرفته

'هذا الأسبوع أنا توقّفت عن مراقبة الحُراس

و قررت التوجه للخطوة التالية

و هي الإطاحة بالجِنرال الخاصّ بهم

وقع اختياري عليه لعدّة أسباب

أولًا، هو يسهل خداعه..'


أبعد تشانيول الرسالة يقهّقه بسُخرية

"ليس بسهلًا خداعه آرن أنت فقط ذكيّ و علمت أين هي الثغرة و توغّلت بها"تمّتم الملك يعيد قراءة الرسالة


'ثانيًا، هو شخص أبله يصدّق من أمامه سريعًا

ثالثًا، هو شخص قذر شهوانيّ

رابعًا، هو شخص أنانيّ و سمعت من الطباخ كونه يمثل اللّطف أمام الملك بينما غايتُه هي اغتياله

فهو لا ينفك عن إقناع الطباخ لوضع السمّ في طعامه

خامسًا، لا يملك أيّ ولاء لبلادِه

كالكلب .. إن قذفت له بعظمة سيركض خلفها متناسيًا ما يقوم به'


أبعد باراثيون الرسالة يقهّقه على تشبيه الجِنرال

"أحسنتَ التشبيه آرن"تمّتم الملك يُكمل القراءة


'لذا لهذه الأسباب الخمس قررت بأنه سيصبح ضحيّتي القادمة

لقد تقدّمت نحوه و كان إيقاعه سهل'


أبعد الملك الرسالة

"أقاعه؟"تمّتم

هل

هل قام آرن بإغواء ذلك الجِنرال؟

و هو نفر هذه الفكرة من رأسه

بيكهيون ليس من هذا النوع.


'و خطتي القادمة

هي كسب ثقته

و على حين غفلةٍ منه سآخذ ما أريد منه

و سأعود مجددًا إلى أحضان الوطن

لقد اشتقت لـألمانيا بحق.'


ابتسم تشانيول يقرأ ما تبقى من الرسالة

و التي كانت توصيات كثيرة من الجِنرال

و التي أغلبها تؤكد عليه بإخبار مساعديه في الجيش بأن يقوموا بتدريب الجنود جيدًا

بأن يقسوا عليهم في التدريب هذه الأيام

و في نهايتها هو طلب منه توخي الحذر

و اسمه مرفق بجِنرال في الأسفل

أغلق الملك الرسالة يعيدها للظرف يضعها برفقة الأخرى في درجه

يعود لإكمال أعماله مجددًا








~







جلس بيكهيون برفقة الطباخ لليوم يقوم بتقليب الحساء

بينما يقوم الطباخ بتقطيع اللّحم

"فيليب أحضر لي البهارات من جانبك"

همّهم بيكهيون يأخذها و يسلّمها للطباخ

نشأ تلامس بسيط بين يديهما عن طريق الخطأ و لم يكن بمُتقصد

لكن ذلك لم يعجب أحدًا ما كان يُراقبهم من بعيد

"أشكرك"تمّتم الطباخ يقوم برش البهارات على اللّحم

و بيكهيون عاد لتقليب الحساء

"فيليب!"

نظر بيكهيون لمُناديه

الجِنرال

"أريدك لدقيقة"هسّهس الجِنرال بينما يرمُق الطباخ بأعين ليزرية

تقدّم بيكهيون برفقة الجِنرال الذي استوقفه في زاوية لا وجود لأحدٍ بها

"هل كان ذلك الطباخ يتحرّش بك؟"

و بيكهيون بدأ يشك بسلامة عقل المتواجد أمامه

لكن هو يجب أن يمثل اللّطف

"لا"همَس بيكهيون

"إذًا لما لمس يدك؟"سأل الجِنرال و الغضب ظاهِر على ملامحه

بيكهيون يريد لكم هذا الرجُل الأحمق

"أنا لا أعلم أعتقد بأنه لم يقصد فهو لم يقم بأيّ شيء لي"همَس بيكهيون بنعومة يلعب بأصابعه

"إن قام بأيّ أمرٍ مريب فقط أخبرني"

هل هذا الأبله يعتقد حقًا بأنه بحاجة لمساعدته؟

اوه عزيزي أنت من يحتاج لمساعدتي.


ابتسم بيكهيون بخجل يتقدّم ليعنانق يد الجِنرال إلى صدره

"أنت حقًا الأفضل ميشيل لا تقلق سأخبرك على الفور إن قام بشيءٍ لي ، يبدو بأنك رجُلي المقدر و من سيحميني من الجميع أين كنت عندما كنت أبحث عنك؟"همَس بيكهيون بنعومة يتغنّج في حديثه يقرب ذاته لحضن الآخر قليلًا

هو يعلم ما هي نقطة ضعف الحثالة أمثاله

يعتقدون بأن الجميع بحاجةٍ لمساعدتهم

و بأنهم الأفضل

بيكهيون سيعطيه ما يريد

سيجعله يشعر بأنه ضعيف لا يقوى على شيء

و بأنه يحتاجه في كل صغيرة

قهّقه الجِنرال يقوم بإحاطه خصر بيكهيون

"أجل عزيزي أنا رجُلك المقدر الذي سيحميك من الجميع"همَس أمام شفتيّ بيكهيون

"أنت رجلٌ نبيل حقًا"همَس بيكهيون بغنج على شفتيّ الجِنرال قبل أن ينسحب من حضنه

"أعتقد بأن الطباخ يناديني ألقاك في وقتٍ لاحق أيّها النبيل"همَس بيكهيون يلوّح للجِنرال قبل أن يمشي بخطواتٍ متسارعة للمطبخ

دلف بيكهيون للمطبخ

ينظُر للطباخ الذي نظر له بتساؤل

"ماذا كان يريد الجِنرال؟"سأل بيتر

"اوه لا شيء كان يريد مني ترتيب بعض أشيائِه فقط"

همّهم بيتر

"هيّا إذًا فوقت الغداء قد حان"تمّتم بيتر يُطفئ النار على حساء اللّحم


حمل بيكهيون دلو الماء يتّجه للغرفة الأخيرة لليوم

غُرفته.

و هو بدأ يفكر

"متى سينتهي هذا العذاب؟"تمّتم بيكهيون يضع الدلو المملوء بالماء على الأرض

تنهّد قبل أن يبدأ بكنس الأرضية قبل مسحِها

و هو في مُنتصف عمله سمع طرقًا

نظر للفاعل

و إذ به ذلك الجِنرال

تنهّد بيكهيون داخليًا

لكنه ابتسم للجِنرال

"كيف حالك أيّها الفاتِن؟"سأل ميشيل يقترب من بيكهيون الذي ابتلع

"بخير ماذا عنك ميشيل؟"سأل بيكهيون بنعومة بينما يكنس الأرض

أمسك ميشيل بالمكنسة يُلقيها في مكانٍ ما

يأخذ بيديّ بيكهيون الذي نظر له و شعر ببعض الخطر

تمّ حمل بيكهيون من قبل الجِنرال

و بيكهيون صرخ بفزع

"أنزلني ميشيل ميشيل!"صَاح بيكهيون

لكن تم انزاله على السّرير

و ميشيل يعتليه

بيكهيون يمكنه دفع الجِنرال

و لكمه

حتى الموت ربما

لكن إن فعل ذلك خططه بأكملها ستذهب سدى

و هو لم يجد إلا حلًا واحد!


تدفّقت الدموع من عيناه

و ميشيل نظر للدموع على وجنتيّ بيكهيون الذي بدأ بالنحيب بفزع

تراجع ميشيل فورًا يجلس بجانب السّرير يراقب بيكهيون الذي استدار يُعطيه ظهره و يزيد من نحيبه

"ما بك فيليب؟"

"فيليب عزيزي أرجوك أخبرني"

"أنت تريد جسدي فقط صحيح؟"سأل بيكهيون ببكاء

"بالطبّع لا عزيزي ما الذي تقوله؟"همَس الجِنرال يضع يده على كتفه لكن بيكهيون دفع يده بلطف

إلتفت بيكهيون

"لا تحادثني أنت رجلٌ شرير أنت حتى لم تعرض عليّ المواعدة أنت تريد جسدي فقط"صَاح بيكهيون ببكاء ينظر بتأنيب لميشيل الذي شعر بالذنب

"لا عزيزي أرجوك صدّقني اسمع فالنتواعد"

مسح بيكهيون دموعه المزيفة ينظر لميشيل

"أنت حقًا تريد مواعدتي؟"سأل بيكهيون بنعومة

اومَأ ميشيل يبعد خصلات بيكهيون التي طالت قليلًا بعيدًا عن عيناه يضعها خلف أُذنه

"ما رأيك إذًا أتواعدني؟"سأل ميشيل بإبتسامة

و بيكهيون ابتسم بخجل ينظر للجانب قليلًا يمثل التفكير

"أجل"همَس بيكهيون بخجل

و ميشيل قام بأخذه في حضنه ضاحكًا

"أنت ملكي فيليب ملكي"همَس ميشيل في أُذنه

يقبّل وجنته

ابتسم بيكهيون بزيف يقوم بلف ذرعيه حول عنق ميشيل

يهمِس في أُذنه

"فالنأخذ الأمور بروية فالنغرق في أعماق الحب فالتغرق في حبي ميشيل حتى لا تستطيع الخروج منه"همسَ بيكهيون ينظر للجدار بأعينٍ فارغة


فالتغرق في حبي

حتى تنقطع أنفاسك إلى الأبد

و تدفن بهذا الحُب الأعمى

ميشيل دو بونت.








~


كان يجلس على مكتبه يقوم بالتوقيع على بعض الأوراق

و باله مشغولٌ برسالة الجِنرال القادمة

توقّفت الريشة التي كان يكتب بها

يفكر بخطوات الجِنرال القادمة

"بماذا تفكر آرن؟"سأل ذاته

يُحاول إخراج خطة من أفعال الجِنرال

و هو فكر ربما بأن بيكهيون يريد هدم البلدة من أساسها

ربما سيحوم حول الجِنرال حتى يصل إلى الملك


ألقى باراثيون بالريشة بعيدًا

عندما تشتت انتباهه بتفكيره بخطة الجِنرال

استقام من كرسيه

يذهب ليقف أمام النافذة الواسِعة

ينظُر إلى الحديقة المُزدهرة بزهور النرجس و زهور الربيع

و أفكاره تعيده إلى ما قبل عشر سنوات

عندما كان كليهما مُراهقان متمرّدان

و ابتسامة احتلت شفتيّه الثخينة

لتدفّق الذكريات الجميلة لعقله








~










"تشانيول!"ندَه بيكهيون لتشانيول بينما يلوّح بيده عاليًا

كان تشانيول على وشك ترك السيف الخشبيّ و الركض له

لكن المدرب قام بضرب كتفه

صَاح تشانيول بألم يترك السّلاح يمسك بكتفه بألم

قام المدرب بضربه في جانبه بالسيف الخشبيّ مجددًا

و كان سيضربه في مكانٍ آخر

لكن بيكهيون إلتقط سيف تشانيول الخشبيّ من على الأرض يتوقف أمام تشانيول لحمايته

رفع سيفه للأعلى يقوم بكسر سيف المدرّب

تراجع المدرب ينظُر لبيكهيون الذي يحملق به بغضب

تحمّحم المدرب يلقي بالسيف المكسور بعيدًا

يعيد فرد صدره

يعيد يده للخلف

"لا تتشتّت أبدًا في المعركة العدوّ لن ينتظر حتى تنتهي من جولة بكائك على الألم في المعركة لأنه سيقتلك فور ما يجد الفرصة"صَاح المدرب بعلوّ

نظر بيكهيون له بحقد

"سأكون هناك لحمايته و لن يحدث شيء كهذا"هسّهس بيكهيون يرفع السيف الخشبيّ يوجهه نحو المدرب الذي توتّر

"لقد تعلّمت من خطأ والدي بالفعل"همسَ بيكهيون ينزل السيف الخشبيّ

"لكنك لن تتواجد لحماية الأمير في كل مرة آرن"

صكّ بيكهيون على أسنانه

و كان على وشك الرد بردٍ مهاجم على المدرب

لكن تشانيول أمسك بكتفيه ينفي له

ترك بيكهيون السيف فورًا

يتفقد كتف تشانيول

"هل كتفك بخير؟"سأل بيكهيون بقلق

و تشانيول ابتسم يحرك ذراعه

"إنه بخير تمامًا"همسَ تشانيول

و بيكهيون زفر براحة

"أيًا يكن انتهى التدريب لليوم"همسَ المدرب


أخذ بيكهيون بيد تشانيول

يمشيان خارج القلعة

و يذهبان نحو التل المُعتاد

ألقى كلاهما بأجسادهما على التل

يتمتّعان بالنسمات اللّطيفة

و العشب يداعب بشرتهم الظاهرة

"لقد كنت رائعًا"همسَ تشانيول ينظر لبيكهيون الذي بادله النظر

و بيكهيون شعر بالخطر لهذا القرب الشديد

أنفاسهم قد اختلطت

ابتلع بيكهيون لعابه

يشتمّ الخجل الذي تسلل لوجنتيه

أعاد بيكهيون نظره للسّماء

يحاول تهدئة قلبه

"أشكرك"همَس بيكهيون

ابتسم تشانيول

"أنت حقًا الأفضل آرن أنا لا شيء بجانبك"تمّتم تشانيول

و بيكهيون نظر له بغضب

"أتمزح معي تشانيول؟ يا رجُل أنا من يجب قول هذا أنت أفضل مني بالدراسة و بنيتك الجسدية أفضل مني أنت مثالي تشانيول لا تقل هذا!"صَاح بيكهيون بتأنيب

و تشانيول نظر له بإبتسامة

"لكنك جيدٌ في استخدام السيف"

"اوه عزيزي إن كنت أنا جيد في استخدام السيف فأنت ممتاز في استخدامه لا تستخفّ بقدراتك ، أيضًا أنا من شتتك أنا آسف"تحدّث بيكهيون بندم

و تشانيول نفى

"لا أنت لم تفعل لا بأس"همَس تشانيول

و بيكهيون ابتسم

"أتريد التسلّل للمدينة؟"سأل تشانيول ينظر لبيكهيون بجانبية

و بيكهيون ابتسم

"ماذا تعتقد؟"سأل بيكهيون بهَمس

أخذ تشانيول حديثه إشارةً للمُوافقة

و ابتسم بجانبية

"فالنمرح إذًا"

قهّقه بيكهيون بعلوّ

يقيم جسدَه

"أجل باراثيون فالنمرح"








~


لعق تشانيول شفتيّه يتذكر ما فعلوا في المدينة ذلك اليوم

"لقد حظينا بالكثير من المرح ذلك اليوم آرن"تحدّث تشانيول يقلب بالقلادة المُحيطة بعنقه

"أنا لا أعتقد بأنكِ ستكوني سعيدةً بسماع هذا أمي"همسَ تشانيول للقلادة

"لكن أنا و ابنك شربنا الخمر قبل السّن القانوني"همَس تشانيول يلعق جانب شفتيّه

"و لم يكتشف أحد"

قهّقه تشانيول يُرجع خصلاته للخلف

ليتهم يعودان لتلك الأيام

عندما كانا شابان متهورّان

خوفهم الوحيد كان اكتشاف أحدهم لهويتهم

"ليتنا نعود بالزمن"همس الملك ينظر لزهور النرجس الصفراء

و التي بدت

أجمل من العادة.


ابتسم تشانيول يُراقبها كيف تزهوا بلونيها الأصفر و الأبيض في جهةٍ خاصّة بها في الحديقة

تخطُف الأضواء من بقية زهور الربيع مغترّة ببتلاتها الصفراء و البيضاء

تجذبكَ بجمالها و رائحتها

و تأسر من يراها

كم بدت الزهرة ساحرةً بالنسبة لتشانيول

"بديعة"











-مساحة لكتابة رأيكم في التشابتر-


-⚔-

Continue lendo

Você também vai gostar

454K 30.8K 40
انا السَيدُ جُيون ، السَيد الذي اُئتُمِنَ عَلى حَريمِ مَولاهُ و غَضَّ عَلى بَصرِه عَنهُنَّ سِواك ~ آمنتُ بِمقولَةٍ حَللها عَقليَ قَبل القَلب { مَن خَ...
Lose Control De مارشِي

Ficção Adolescente

278K 14.5K 22
الحب قوة جامحة لا تحاول منعه لأنك ستكون فاقداً للسيطرة ستغرق أعمق كلما حاولتَ النجاة فقط تمسك بيدي و سننجوا سوياً
715K 40.7K 48
الفقر لم يكون العائق بل المشاعر المتناقضه هي من أرهقتني تشانيول لا يهواني لطالما تلمسني كواجب لزوجه بلا عواطف عشنا بسقف واحد . - "لا تُناديني بإسم عش...
7.8K 683 14
في سماءِ سيؤول بجناحيهِ الأسودين و شعرهِ الأشقَر يُحلِق , عيناهُ تتبعُ خُطى القصيرُ اللطيفَة من المنزلِ إلى الجامِعة, ومنَ الجامِعة إلى المنزِل...