صَاحب الندبة||Vkook✓

Bởi D3ouae

244K 16.2K 4.5K

" أنت و فنجان من القهوة و كعكة من الفراولة هذا كل ما أريده " جيون جونغكوك المحب لعشيقه كيم تايهيونغ، حياة زو... Xem Thêm

Introduction
+ 1 +
+ 2 +
+ 3 +
+ 4 +
+ 5 +
+ 6 +
+ 7 +
+ 8 +
+ 9 +
+ 10 +
+ 11 +
+ 12 +
+ 13 +
+ 14 +
+ 15 +
+ 16 +
+ 17 +
+ 19 +
+ 20 +
+ 21 +
+ 22 +
+ 23 + The End +

+ 18 +

9.2K 648 233
Bởi D3ouae


فوت و كمنت نجومي

التعليقات بين الأسطر رجاء

______________

- صباحا -

لقد إستيقظت مبكرا اشتريت بعضا من الفطائر سوف تجدها بالمطبخ ، لم أشئ إيقاظك لقد بدوت مسالما و أنت نائم و كما أعتذر لإقتحام غرفتك من دون إذنك ،المهم أنا الآن بالعمل و تشان سيكون بالاسفل سيقلك لعملك فلقد أخبرته بالعنوان ،إحظى بيوم جميل تايهيونغي~

و من ثم وضعت الورقة على الطاولة كما وجدتها سابقا ، فأجل لقد كانت من جونغكوك و أيضا ما خطب تلك الياء الموجودة بالآخير فلقد جعلت من معدتي تنقبض فجأة في هذا الصباح !

تنهدت و حاولت ترتيب أفكاري و وضعت مخططا في ذهني لعلي أتمالك انفاسي فلقد بعثرت لوهلة كما لو روحي زهقت و عاودت بالرجوع مجددا

كلمات الرسالة عادية و بسيطة لكنها ! لكنها مليئة بالعديد من الأشياء التي لم أحددها بشكل مبسط كأنني رغبت بتقبيل الورقة ؟

أجل فلوهلة كانت شفتاي ستقبل خط جونغكوك في تلك الورقة فكلماتها كانت كالصبيب الهادئ في روحي التي أدفأتني

تايهيونغي ؟!

بمجرد القراءة فحسب إقشعر بدني فماذا تركت إن سمعتها بنبرته ؟

آه من عقلي لماذا هذا الصوت الذي في داخل رأسي بشكل غريب لا يتوقف عن التحدث معي بكل شيء يفعلها جونغكوك معي

حاولت إنهاء تلك المناقشة التي في ذهني و توجهت للمطبخ ، بالفعل لقد وجدت الفطائر لاتزال مغلفة ومتموضعة فوق الطاولة

سحبت الكرسي و جلست عليه لأنزع ذلك الغلاف ماسكا احدها لأقضم منها ،

لقد كانت بطعم الفراولة و كم كانت شهية و غمقت جوعي المفاجئ في هذا الصباح ...

___________

- زوالا -

لم يحدث الكثير بالحقيقة لقد شعرت بالملل نوعا ما ربما لأن حونغكوك ليس معي و لست معتاد بأن يغادر لعمله

وضعت الطعام لجي كي و من ثم ربطت شريط حذائي و إستقمت من على الكرسي فاتحا الباب ، بالحقيقة كما قال لي جونغكوك فتشان كان يقف بجانب السيارة و جهلت كم من ساعة كان يقف ينتظرني

" مرحبا بك سيد تايهيونغ "

رحب بي بصوته الأجش لأبتسم له و أنحني " شكرا لك سيد تشان "

هو تقدم و فتح الباب الخلفي ليردف " سيد تايهيونغ قم بمانادتي فقط بتشان " أنا لم ئجادله في هذا لأجلس على المقعد و هو إتخد مكان السائق ليشغل محرك السيارة

" هل تحب أن أشغل لك المسجل سيدي ؟ "

لماذا يستمر في إحراجي و يقوم بمناداتي بسيدي ، لأنظف حنجرتي لاردف

" تشان .. بالواقع هل أستطيع قول شيء ؟ "

نظر لي عبر المرآة التي أمامه و من تكلم " أجل بالطبع سيدي "

" امم .. حسنا .. أنت تعلم انك تكبرني بسنوات عديدة .. إن لم يكن طلبي ثقيلا عليك .. هلا توقفت بمناداتي سيدي و إكتفيت بتايهيونغ فحسب ؟  "

لا أعلم لما توترت لكنني لم أشأء أن أسبب له إحراجا أو شيء من هذا القبيل ، نظر لي مجددا عبر تلك المرآة الصغيرة المعلقة و أماء لي متكلما

" كما تشاء تايهيونغ .. فلا أريد أن أحسسك بعدم الراحة "

تبسمت بخفة على تفهمه السريع و الذي لم يطرح أيت أسئلة بشأن ذلك ، " شكر لك " همست بهذا لأزفر ذلك الهواء بينما أنظر للمناظر المتواجدة بالخارج عبر الزجاج

" تشان هل أستطيع سؤالك ؟ "

أردفت بنبرة منخفضة ليجيبني فورا " أجل بالطبع تايهيونغ .. "

أزحت غرتي من على جبيني لأضعها بعضها خلف أذني " هل عادة جونغكوك يعود للمنزل .. ؟ " رأيته يتردد بالحديث لاضيف فورا " إذا كان الأمر شخصي تستطيع عدم إجاباتي لا بأس بهذا "

هو نفى بخفة " اظن أنك مقرب من سيد جونغكوك كفاية بأن يجلبك لمنزله لذلك لا ضرر في إجابتك " أخبرني بهذا بينما يركز على القيادة و أيضا ينظر لي عبر المرآة

" السيد جونغكوك لم يكن يأتي للمنزل ، لقد كان طوال الوقت بالخارج و نادرا ما يأتي فأغلب الأوقات كنت أقله من الفنادق ، لكن في الآونة الأخيرة التي تغيب عن المنزل و عند مجيئه لاحظت تغير واضحا ، هل كان معك ؟ "

إستغرقت الكثير من الوقت أحاول تحليل كلامه و حالما استوعبت أنه قام بطرح سؤال علي حككت حاجبي

" أ..أجل لقد كان معي في منزلي ... هو كان .. حسنا .. متعب بعض الشيء كان يحتاج لتصفية ذهنه ؟ أو شيء هكذا ؟ لقد إحتاج لشخص ما يعتني به و يسمعه ربما ؟ كان محطم نفسيا و جسديا كان يفتقر للراحة "

أدلى تشان حركة إستشعرت أن ما قلته صحيح و بعد مدة ليست بطويلة أطلق تنهدا ثقيلا و من ثم تكلم   " أجل .. كل ما قلته صحيح تايهيونغ .. السيد جونغكوك هكذا كان يفتقر لكل الأشياء التي تحدثت عنها كان حقا يحتاج لشخص ما بحياته .. لكنني أشعر أنك هذا الشخص "

" أنا ؟ "

أماء لي ثم أكمل " أجل .. إذ لم تكن ذلك الشخص لما جلبك لمنزله .. لما أصر أن أبقى معك حتى أتأكد أنك داخل مقهاك أشعر أنه حريص على سلامتك .. "

إبتلعت ما بجوفي و لم يكن سوى ريقي لأردف

" إذن .. أنت لا مشكلة لديك مع المثليين ؟ "

وجدت نفسي أطرح سؤالا بصوت هامس ، فحقا كلامه كان يبعث لي الراحة لداخلي بحيث أنني كنت جزء في إسعاد جونغكوك و تغير حاله

" أنا أومن أن الحب متواجد بين كل الأجناس لا يقتصر بين المرأة و الرجل لذلك مهما كانت المشاعر و العلاقة التي تجمعك مع سيد جونغكوك فأنا سعيد بهذا "

تبسمت بخفوت على حديثه الذي كان دافئ على فؤادي ، عم الصمت لمدة قليلة و من ثم تحدث تشان فجأة

" لطالما كان السيد جونغكوك هكذا ، كان هو ذلك الشخص الذي يحاول من أجل الاخرين و لا يحاول من أجل نفسه حتى "

أجل جونغكوك هكذا !

لطالما كان هكذا يشعرك بالراحة و يخاف عليك بأن يصيبك مكروه لكن بالمقابل كان غير مكثرت بحالته و هذا ما يجعلني متألم في كل مرة أفكر بالموضوع

" لكنني أومن أنك ستساعده تايهيونغ .. بسببك سيغذو رجلا قويا تستطيع الإتكاء عليه وقتما تشاء "

هل حقا سيأتي الوقت الذي سأجعل جونغكوك في تلك القوة ؟ بأن يكون رجلا قويا واثقا من نفسه شغوفا بالحياة ؟ حماسيا بما يفعل ؟

' دوما ما كان جونغكوك بنظري رجلا متكامل .. '

كانت هذه هي الجملة التي رددتها بيني و بين نفسي

لأن جونغكوك دوما كان و لا يزال يكون رجلي الوحيد و المتكامل

_____

ركنت السيارة بالجانب لأخرج منها و تشان فعل المثل و من ثم توجهت إلى الباب المقهى مخرجا المفتاح من جيبي

" هل تحتاج مساعدة في شيء تايهيونغ ؟ "

سألني تشان بهدوء حينما بدأت بفتح باب المقهى لأنفي له " كلا أنا بخير تستطيع الذهاب إن أردت "

بشرته بهذا لأدلف للداخل و تشان تبعني هو كذلك " سيد جونغكوك أخبرني بأن أبقى لحين إمتلاء مقهاك على الأقل "

همهمت له بفهم لأسحب الكرسي ناحيته " تشان .. إجلس لا تبقى واقفا هكذا " إبتسم لي ليجلس عليه مردفا

" شكرا لك "

توجهت لمكان عملي ملتقطا مأزري لارتديه و بدأت بتعديل الطاولات و الكراسي و كذا تنظيفهم من الغبار الخفيف الذي تكتل فوقهم

" هل هو جميل ؟ "

سألت تشان فجأة لينظر بعدما كان يجول نظره بالأرجاء ليومئ لي " أجل .. طابع مقهاك جميل جدا تايهيونغ "

ضمت سفليتاي لأزيح بعضا من شعري متبسما له بإمتنان " شكرا لك .. صحيح أخبرني كيف تحب قهوتك ؟ "

اضفت الجملة الأخيرة لأمسك كوب قهوة فارغ " آه تايهيونغ لا تتعب نفسك .. "

" كلا تشان ! أنا حقا مصر أخبرني كيف تحبها ؟ "

سمعت تنهيدة منه تدل على موافقته ليرسم بسمة صغيرة على شفتاه قائلا

" أحبها خالية من السكر "

" فقط ؟ "

" أجل فقط "

أجابني و من ثم وضعت القهوة في الأعلى و الكأس بالأسفل لابدأ في صب الماء الساخن لم يستغرق الكثير من الوقت ليصبح كأسه جاهزا لاضعه في صينية صغيرة و من ثم وضعتها أمامه على الطاولة

" شكرا لك تايهيونغ  .. "

رأيته يخرج المحفظة من جيبه لأمسك يده قائلا " كلا .. أنا لن اقبل هذا "

" لكن .. "

" هيا تشان فقط أقبلها مني حسنا ؟ "

و من ثم أرجع المحفظة لجيبه " حسنا على أية حال أنا لن أستطيع رفض لك اي طلب .. "

لم يستطع إكمال حديثه و الذي تم مقاطته من طرف كلارينس الذي كان يحمل علبة كبيرة شفافة بعض الشيء و التي كانت تحتويها قطع كعك الفراولة فسابقا أخبرته أن يعدها بدالي

" مرحبا تايهيونغ .. مرحبا أيها سيد .. ؟"

لم يكمل كلامه لأنه لم يعرف إسمه و من ثم إستقام تشان متكلما " تشان .. اسمي هو تشان " تبسم له كلارينس بالمقابل " مرحبا سيد تشان أنا كلارينس "

لم يستطع أحد منهما مصافحة بعضهم نظرا لإمتلاء أيادي كلارينس بسبب حمله بتلك العلبة ، " أنا سأذهب لأضع الكعك بالمبرد "

أمأت له و من ثم ذهب لأنظر ناحية تشان " هذا كلارينس زميلي بالعمل هو اجنبي ..  لذلك لكنته الكورية ركيكة بعض الشيء "

" أجل لاحظت هذا .. "

همهمت و من ثم تكلمت " أنا الآن سأذهب لأساعده .. و أنت تستطيع الإستمتاع بشرب القهوة "

" إنها لذيذة حقا .. " و من ثم إرتشف رشفة منها ،

______

لم يمر الكثير من الوقت و هاهي المقهى أصبحت تمتلأ تدريجيا أنا كنت في مكاني أملأ أكوابا من القهوة مع صحون من الفراولة كالعادة

رأيت تشان يتوجه ناحيتي " أنا الآن سأذهب بما أن مقهاك أصبحت ممتلئة .. و أشكرك كثيرا على القهوة لقد كانت لذيذة حقا "

" هذا يسعدني أنها أعجبتك تشان "

" إذن .. إلى اللقاء تايهيونغ .. "

" إلى اللقاء تشان "

و من ثم غادر تشان المقهى متوجها ناحية سيارته

الوقت كان يمضي بسرعة فحينما حطت عيناي على الساعة المعلقة على الجدار رأيتها تشير على الساعة الخامسة و من ثم تبسمت بحنين

الساعة المفضلة لدي ، الساعة التي كنت أسقي عطشي بملامحه ، الساعة التي كانت زهرة الحب تنمو وسط أرضي القاحلة

الساعة التي تجلب معها صاحب الندبة ناحيتي

عبق ثقب تجاويف أنفي ، أغمضت عيني حينما شعرت بهيئته خلفي ، إستدرت فورا لأتنفس الصعداء داعكا ايسر صدري

إنه جونغكوك الذي أنار مقهاي ، تقدم ليعطيني إبتسامة خافتة و جلس على مكانه المعتاد و الذي بطريقة أخرى كان غير معتاد

لم يكن ظهره الذي قابلني ، لم تكن ياقته التي تظهر ناحيتي كي اتمكن من رؤية شعره الخلفي ، لقد كان ينظر لوجهي ! لقد كان يتفحصني بمقلتاه

كيف سيجعلني أركز بعملي لو كانت مجرتاه مسلطة على جسدي ؟

كيف كان يحب طلبه ؟ اه اللعنة لقد نسيت .. لقد نسيت كيف كان يحب قهوته .. رأيت كلارينس الذي كان يتحدث إلى مجموعة من الزبائن و لم أشأ أن احرجه

لذلك أنا من توجهت ناحية جونغكوك لأقف بجانبه و ثم تحمحمت " إذن أيها السيد ما هو طلبك ؟ " هو فورا رفع مقلتاه ناظرا ناحيتي بعدما كان يقرأ ذلك الكتاب

و استطعت سماع قهقهة تهرب من شفتاه الثخينة ليسند يده على ذقنه " همم .. السيد " نبس بهذا مقلدا كلامي و لا كذب بالأمر فأنا أيضا لم أستطع كبح قهقهاتي و هو شاركني بهذا

" كوبا متوسطا من القهوة مع ملعقة سكر مع صحن من كعكة الفراولة "

كنت اسجل هذا بالمذكرة و فجأة توقفت عن التدوين لأردف " لكن .. هذا ليس طلبك المعتاد هناك شيء ناقص .. "

" ناقص ؟ "

ليدفع لسانه ضد وجنتيه ليرفع أحد حاجباه  كما لو يبدو مستمتع ؟ ليكمل بعد ذلك حديثه " ما الشيء الناقص إذن ؟ "

أشعر بهذا أشعر أن طلبه يخلو من شيء و هذا الشيء لا اذكره حقا و ليقاطع أفكاري كلام كلارينس الذي تحدث بصوت مرتفع قليلا

" تايهيونغ .. كوب قهوة صغير منكه بالقرفة و خالي من السكر الطاولة 3 "

أه أجل ! القرفة !

" القرفة "

أردفت بهذا لأسجله على الورقة لأهرع و أقوم بتلبية الطلبات ، لم يستقرق الوضع كثيرا لأضع الطلب على الصينية الصغيرة كالعادة و كلارينس يقوم بتوزيعها على الزبائن

كنت أختلس النظر ناحية جونغكوك الذي كان يقرأ ذلك الكتاب بينما يرتشف و يقضم قضمة من كعكة الفراولة

" لقد تأخر كثيرا هذه المرة "

همس لي كلارينس بخفوت و الذي كان يقصد جونغكوك الذي بالفعل قد أنهى طبقه قبل عشرون دقيقة و رغم ذلك بقي جالس على الكرسي

" ربما هو معجب بك لقد رأيت نظراته ناحيتك تايهيونغ ! و أستطيع الشعور كم هي محملة بالإعجاب "
تمتم كلارينس بينما كان يحاول إبقاء نبرته هادئة فلقد بدى متحمس أكثر مني !

" حسنا من الواضح يريد إجراء محادثة خاصة لذلك ينتظر لحين افراغ المقهى .. تايهيونغ و أخيرا ستحصل على إعتراف من معجبك السري "

وضعت يدي على صدر كلارينس لادفعه " توقف عن قول مثل هذه التراهات .. " هو ضحك بالمقابل ليقرص خذي

" حسنا لا تخف مثل هذه الأمور عادية تايهيونغ ، بالطبع ستتوتر بالأول لكن حينما يهمس لك بأحبك أو أنه يريد أن مواعدتك كل شيء سيختفي و بعدها ستحصل على قبلة منه على ... "

نفيت برأسي أحاول طرد كلمات كلارينس من رأسي " توقف .. هذا لن يحدث " ليميل برأسه و بنظرات قذرة نظر ناحيتي و ناحية جونغكوك و من ثم غادر ليأخذ الطلبيات

بالحقيقة لقد مر الكثير من الوقت و جونغكوك لا يزال جالس و منغمس في قراءة ذلك الكتاب و كان هذا هو الكوب الثالث الذي يشربه

الساعة الآن تشير للعاشرة و المقهى أصبح فارغ غير كلارينس الذي كان يرتدي معطفه و قبل مغادرته شكل قبضة على يده متكلما

" بالتوفيق تايهيونغ .. مع حبيبك المستقبلي "

همس لي باخر جملته لأدحرج عيناي و ألوح له " يجب عليك الإسراع كي لا تفوت الحافلة " ليضحك بصخب حينما علم أنني أقوم بإسكاته

سمعت تنهيدة عميقة و التي كانت صادرة من جونغكوك الذي وضع الكتاب فوق الطاولة و من ثم توجه ناحيتي

" مرحبا "

بصوته الهادئ أردف بينما أنا كنت أجفف الأكواب لابتسم ببطء واضع الكوب في مكانه مجيبا إياه " مرحبا .. إذن .. كيف كان يومك ؟ "

لعق شفتاه ببطء ليسند يداه فوق قطعة الرخام التي أمامي قائلا

" لقد كان متعبا قليلا كما تعلم كان مليء بضجيج الطلاب فحسب .. ماذا عنك ؟ "

" أنا كذلك متعب بعض الشيء قدماي تؤلمانني قليلا .. " لم أكمل جملتي بسبب أن جونغكوك قد إتجه ناحية و وقف بجانبي

" حينما نعود للمنزل دعني اقوم بتدليك قدميك "

" تدليك قدمي ؟ "

أجبته متفاجئا من طلبه المفاجأ ليومئ عدة مرات " أنت كنت تدلك كتفي و تحسن بعد ذلك إذن أنت كذلك ستشعر بتحسن حينما أدلك قدميك رغم أن تدليكك لا يقارن أبدا . .. "

قهقهت بخفة لاخز كتف جونغكوك " لا تكن سخيفا .. كما أنهم لا يؤلمانني لتلك الدرجة " أكملت تجفيف الكؤوس و من تم نزع المنشفة من بين يداي

" جونغكوك .. "

تكلمت بضعف و اهتزت نبرتي حينما ... حينما ظهري لامس صدره و حينما مد يداه نازعا المنشفة

تحذير .. تحذير ..

لم أشعر بنفسي إلا و أنا أدار من طرفه و شيء ما حط فوق شفاهي ..
.
.
.
.

انتهى

رايكم بالبارت ؟

قبلة تايكوك أخيرا ♡

نشوف بعض بالبارت التاسع عشر

دمتم بخير نجومي

Đọc tiếp

Bạn Cũng Sẽ Thích

47.5K 3.6K 7
أُدعى فشَل وأنَا البشرِيه. لِـ'تايكُوك'.
170K 7.2K 26
يَستَند عَلىٰ الحَائِط بِهَيئتهُ الطفُولِية وَثيَابهُ ألمُبَعثَرة وَشعرهُ ألذِي يُغطِي عَسليَتاهُ وَتِلكَ الحَلوىٰ تُزين ثَغرهُ أللاذِع لأقتَرب مِنهُ...
15.3K 856 14
أنا الجُثة رَقم ٩٥٣ فِي قَائمة ضحَاياك. ⚠︎ أحدَاث غَير حقيقية ↵ لا تَمد لوَاقع الشخصيَات بِصلة. •جيُون جونغكُوك. •جيُون تَايهيُونغ. ⌝ رُوايَة مثلِية...
46.2K 2.4K 23
'بين اِضطراب العقل واِضطراب العاطفة ، حينما يقع الظلام في حُب شُعاع من نُور قابله صدفة ودون تخطيط Top ; jungkook. - Cover by: Vtaejk7