الـدَيـْجُـور ~

By Tang-erine

37.5K 3.2K 1.1K

مكتمله. ✅ جَعَلت جَمِيع أفعَالك قُبَالَة عَيِني لِكَيْ لا أرتجِي الرِفْق منك ولا أَشْعَر بالأَنَاة حِيَالك حت... More

تمهيد..
‏I
‏II
‏III
‏IV
‏V
‏VI
‏VII
‏VIII
‏IX
‏X
‏XI
‏XII
‏ ‏XIII
‏XIV
‏XV
‏XVI
Note .
XVII
‏ XVIII
‏XIX
XX
XXI
XXII
XXIII
XXIV
XXV
XXVI
XXVIII
XXIX
XXX

XXVII

902 91 75
By Tang-erine












تجاهلوا الاخطاء الاملائية فضلاً..

.
.







اترك لي نجمه مُضيئه.. ✨

...


.

.






Flashback..







التفت ذو العشر سنوات ينظر لوالدته التي تجلس بجانبه امام البيانو ينبس

- أمي.. هل تحسن عزفي.

- اجل يا جروي انت الأفضل.
سيسعد والدك لتحسن مستواك في العزف.

ابتسمت له بحنان تمسح على ظهره.
صوت رنين جرس المنزل جعله يقفز من على الكرسي  مهرولاً بخطواته الصغيره نحو الباب

- أبيييي.. اشتقت لك.

نبس مُبتهجاً وهو يتشبث بساق والده.

ترك حقيبته الجلديه من يده يحتضن زوجته بجانبيه
تاركاً اثر قُبله على جبهتها.

  و بيده الاخرى رفع طفلُه يضمه لصدره.

- ابي انتظرت هذا العدد من الساعات لكي اريك تطور عزفي.

رفع يده امام وجه والده يفرد اصابعه الصغيره بعدد عشره.

- والدك كان منشغلاً اليوم لدرجه كبيره.

ضم شفتيه للامام بعبوس
- هذا يعني انك متعب ولن تجلس معي.

- نامجوني قلب والدك انت.. منذ متى وانا أهملك .. هيا لنعزف.

وضعه من بين يديه على الارض برفق فمسك بكفه الصغير يد والده يسحبه خلفه بحماس والاخر يسير ببطء متماشياً مع خطوات نامجون البطيئه.

- سأعد العشاء اذاً .

ارسل لها هيون قبله طائره
لتمثل الاخرى انها التقطتها.

نظرت لهم بسعاده و دفء يشع من مقلتيها
متمنيه بأعماقها ان تبقى اسرتها الصغيره سعيده.


















انتهت من تحضير سفرة العشاء
و هيون يجلس مع نامجون بغرفة المعيشه يلعب معه
حتى باتت اصوات ضحكهم عاليه جداً.

صخبهم المُصاحب لعلو صوت قناة الرسوم المتحركة لن يجعل صوتها مسموع وسطهم..بل هم لن يسمعوها بالتأكيد.

اتجهت نحوهم ولكن حقيبة هيون
التي مازالت بجانب باب المنزل لفتت نظرها اولاً

اخذتها لتضعها بأي مكان لا يستطيع نامجون الوصول له لضمان اوراق زوجها ومستقبل عمله بعيداً عن ايدي الصغير الذي لا تترك أنامله شيئ الا وعبثت به وخربته.

- هيون الطعـــ.....

قطعت جملتها و انخفض صوتها تلقائياً
عندما استمعت لصوت رنين هاتف بداخل الحقيبه.

نظرت لهيون الذي كان يمتطي نامجون ظهره
وهو يجول به على الارض ثم احالت بأنظارها الى المنضده التي يضع عليها ساعة يده وهاتفه. !


هرولت للشرفه وفتحت الحقيبه بإرتعاش
تتمنى ان يكون هذا هاتف خاص بالعمل فقط
ولكن شعور اخر يراودها
اذا كان اشتراه للعمل لما لم يخبرها. ؟

التقطت هذا الذي تضيئ شاشته بإسم ' إيميليا '

ترددت قبل ان تقبل المكالمه
ولكن اي أمرأه بمكانها ستفعل

ازدردت رمقها باِضطِرَاب
وهي تفتح الاتصال

- هيون.. ارجوك لتأتي سريعاً، جين مريض لا اعرف ما به ولم اتصل بالمشفى لكي لا يتصلوا بمنزلك.. ارتجيك هيون طفلنا مريض.

نبست بذُعر وبعدها ابتعد صوتها عن الهاتف
و اخر ما سمعته منها كان كلمات مُطمئنه تلقيها على طفلها الذي على ما يبدو انه يتقيئ باكياً .

اغلقت هانا الهاتف وهي تشعر أن الارض تميد بها
مدت يدها لتتمسك بطرف الكرسي الموجود بالشرفه ولكنه كان بعيد قليلاً

وقبل ان تفقد توازنها كان هيون يرفع جسدها بين يديه يمنعها من ان ترتطم بالارض.

نظرت لوجهه وهو يهرب بعينيه منها
لا يود صنع تواصل بصري ابداً معها

- ملامحك تقول انك استمعت لكل شيئ..
هيون اذهب لطفلك.

نبست بجفاف وهي تضرب كفه تبعده عن كتفها

- هانا..

ركلت الكرسي بقدمها والغضب سيطر عليها
لدرجة ان صوتها تحول للصراخ

- اخبرتك ان تذهب..
اذهب.

دفعته من كتفيه تجبره على السير امامها
مع كل خطوه يخطوها هو يحاول الكلام ولكنها لا تسمح له البته.

- هانا ارجوك لا تتهوري بيننا طفل هانا
انتظريني سأشرح لك.

نظره اخيره القتها على وجهه
تحمل بعينيها اللوم.. الانكسار والخيبه.
لم تتحمل مقلتيها كتم عبراتها اكثر 
فإنحفر خطان من الدموع الحارقه على وجهها
تزامناً مع صفعها للباب في وجه زوجها.

انزلقت بظهرها على الباب.. تضم ساقيها لصدرها
طرقت خشب الباب برأسها عدة مرات وهي تبكي في صمت لكي لا يسمعها صغيرها.

- أمي.. هل فعل ابي شيئ خاطئ
يجعلك تبكِ هكذا.

رفعت عينيها تنظر له.. وما زاد قلق الاخر بسبب ما يدور حوله هو تلك الشعيرات الحمراء التي استحلت بياض مقلتي والدته ملوثه صفائها.

- أ- أمي ..

ارتمى بأحضانها يمسح عينيه الدامعه برؤوس اصابعه الصغيره

- عندما يأتي ابي سأجعله يجلس بالزاويه على مقعد المشاغبين ولن ادعه يلعب معي طوال اليوم ولكن لا تبكي أمي.

شدت العناق على ولدها تحاول كتم شهقاتها
غصة البكاء المكتوم تجعلها تشعر وكأن حبلٌ من الشوك يلف عنقها من الداخل، ناهيك عن تلك الحراره بصدرها وحلقها وكأن حمم مشتعله تُضخ بأدق شُعيراتها.. حَجب ألمها عن صغيرها و تشتتها يُرهقان قلبها اضعافاً مُضاعفه عن الخيانه و الخذلان.
















- امي ماذا تفعلين.. لما تضعي ملابسنا و جميع اغراضي بالحقائب.. نحن لا نستطيع السفر الان انا مازلت ادرس..انسيتي !

- نامجون نحن سنرحل.. والدك لديه ابن غيرك وهو الان معه افهمت.

نبست بحده ممزوجه بحسره على تفكك اسرتها الدافئه في ثوانٍ.. ولكن هي اتبعت ‏مقولة  ' إيّاك أن تُعاتب من هُنت عليه فلا عِتاب لمن استباح أذيّتك. "

في تلك الليله رحلت هانا و نامجون عن حياة هيون
تاركه خلفها بيت كان دافئ بجمعتهم.. وحياة سعيده كانت تبدأ بتأسيسها رفقة زوجها
و اكتملت بمولد صغيرها.
تركت هنا اصوات ضحكات و انين بكاء
لحظات مرض و اخرى سعاده و بهجه.

تركت شخص خلفها اصبح مريضاً نفسياً
يمقت النساء.

هو نظر لرد الفعل ولم ينظر لسببه
التفت لكونه ضحية الفهم الخاطئ و عدم التبرير
متجاهلاً طلب هانا المستمر بأن يحكي لها ماضيه
و ان كان هناك شيئ يجب عليها معرفته كما فعلت هي قبل زواجهم ولكنه كان دائماً يتهرب من استكمال الحديث.

بالحقيقه الضحيه الوحيده للخيانه و المشاكل الأسرية هم الأطفال.

خاصتاً ان كانوا شديدين التعلق بالطرف المنبوذ.

لذا يجب التفكير مراراً قبل ان نختار شريك حياتنا
اختاري رجلاً يصلح اب لأبنائك ولا تتغاضي عن اي عقبه يمكنها هدم حياتك فيما بعد

كما فعلت هانا و تغاضت عن تمسك هيون بعدم الحديث عن ماضيه.

End flashback..

















- اكتشاف والدتك للامر ليس ذنبي.. لما كان يجب على امي فقط ان تعاني
لما كان يجب ان اكون انا الابن السري لهيون..
نظرت للأمر من جهة والدتك و عكست نتائج ما حدث لك بطريقة تعاملك معي ولم تلتفت ابداً انني ايضاً ضحيه نامجون.

نبس جين بعدما استمع بهدوء لقصة نامجون
التي واخيراً قرر ان يحكي ما حدث منها.
و العقار الذي تناوله نامجون جعل انفعالاته خَامِده
والا ما كان على ما هو عليه وهو يحكي اكثر الذكريات سوءًا بحياته.

- والدتي من بعدها وهي مريضه جين
ظلت مريضه الى ان ماتت.. حتى عندما عدت لوالدي ظننت انه كما عهدته
ولكن كما اخذته مني وانا طفل اخذته الان
انت ابنه المُعترف به.. انت من لا يرفع اطراف اصابعه عليك ولا مررت بلحظه هلع كالتي حدثت لي معه.
انت تضع رأسك على وسادتك و تنام
اما انا عندما اعلم انه ثمل اخاف من صوت الخطوات امام باب غرفتي وكأن من يمشي يدعس على قلبي بدلاً من الارض.

- هل سألت نفسك لما تأتي لي ركضاً حينما يحدث لك مُصيبه او تشعر بثقل داخلك !
لانك تعلم ان ثلاثتنا هنا يُعاني ولكن بأشكال مختلفه.. واضح انني احبك..
انت و تايهيونغ اغلى عندي من نفسي..
اكتم غصتي و شكواي لكي لا تشعروا بالشفقه او الحزن علي.
بل اخبركم انني بخير ولكنني من الداخل حطام.

صمت جين عن الحديث ليتنهد بعُمق  
زفر انفاسه ببطء يحاول السيطره على ان لا يبكي
نبس بصوت مختنق
انا ماريونيت اتراقص بين اصابع والدي
اتركه يحركني كيفما شاء لأجلكم
لكي استطيع الوصول لما يساعدنا..
ان تعيش عديم الشخصيه و شخص اخر يرسم لك مسار حياتك مؤلم ايضاً نامجون
بعمري ما احببت دراسة ادارة الاعمال وتلك المواد، انا احببت الموسيقي وحلمت بالتخرج من قسماً فنياً ولكنني لا املك رأي
يخص ما يطلق عليها حياتي .

هو ايضاً يعاني.. نامجون ليس غبياً لكي لا يفطن هذا.
ولكن لم يكن متوقعاً ان هذا من اجلهم بالمرتبه الأولى و من اجل ان يتمكن جميعهم من النجاة سوياً من بين براثن هذا المُختل.

انغماسهم بالعتاب و المُصارحه
جعلهم لا يدركون هذا الذي يرتعش قلبه الماً عليهم بجانب باب الغرفه
و بالصدفه استمع لكل ما دار من حديث بينهم.


استند بظهره على حائط الغرفه من الخارج
عقله مشتت بسبب ما استمع له الان.. الامر لم يتوقف على معاملة هيون السيئه لهم بل هم يعيشون مع مريض نفسي.
شكر الإله بداخله العديد من المرات لأنه ارسل جونغكوك لغرفته قبل ان يذهب لغرفة جين.

تحمحم تايهيونغ قبل ان يدلف للغرفه يرد اخبارهم بنتيجة الاختبار وايضاً يحكي لجين خطتهم وكل ما يخفونه عنه.


...






- استعد سآتي اليك لنذهب لشراء بعض الاحتياجات من المتجر .

- انا نائم هوسوك.

- كيف ترد علي و انت نائم.

- انت اتصلت و انا ضغطت على قبول المكالمه ثم وضعتك على مكبر الصوت و الهاتف بجانبي على الوساده كل هذا وانا مازلت مغمض العينين وهذا يعني انني نائم يا متعلم يا مرتاد المدارس الخاصه.

- حسناً لتفيق الان يونغي هيونغ
عشر دقائق و سأكون عندك.

- اخبرتك انني نائم يا عديم الاحساس.

- عديم الاحساس يخبرك انه على باب منزلك بعد دقيقتين من الان.

اغلق يونغي الهاتف يتذمر مُطلقاً اصوات نحيب
استلقى على معدته يضرب الفراش بقدميه و يديه.

حشر وجهه بالوساده ينبس
- هذا ما يحدث عندما تمتلك اكثر من صديق و جميعهم يحتاجونك واحداً تلو الاخر.




....











- انا ذاهب لرؤيه والد هوسوك لقد عاد اليوم من السفر.

كان جيمين يلف ساعته حول معصمه وعندما فاه والده رفع عينيه عن يده ينظاره مشدوه هو كان يقف بواسطه عكازاته بالقرب من منضدة صغيره يرص عليها علب البيتزا و صحن من الكيميتشي المفضل لدي جيمين.

- انا طلبت البيتزا التي تحبها.. لا تتركني آكل وحدي ارجوك.

نبره والده التي بها رجاء واضح جعلته يعود بخطواته من باب الى حيث يقف والده.

سحب الكرسي يساعد والده على الجلوس اولاً
- بيتزا بالمشفى .

- انت تعلم لا يقف امام عائله بارك جو
اي مُعضِلَة او تعليمات.

ابتسم جيمين وهو يجلس مقابل والده
قلبه ينبض فرحاً بسبب تحسن والده في المعامله معه
بل هو يتذكر ما يحبه للان.
'ياليت وقع هذا الحادث منذ زمن' ذلك ما تمناه جيمين بهذا الوقت وهو ينظر لوالده.

- بما تشعر تجاهي الان.

- اخبرتك الحقيقه ام ما تريد سماعه ؟

- اخبرني الحقيقه بُني.

- اريد دفن رأسي بضلوعك، أخبرك عن كلّ ما فات بينما لم تكن موجودًا، اريد البكاء على صدرك حتى اغسل قلبك بدموعي لتُدرك خطأ ما فعلته بي، وبعدها ألملم شتات روحي الضائعه من بين ذراعيك وأرحل بعيدًا عنك بأميال..
لان المجروح من عائلته يظل جرحه معرض لجميع عوامل التعرية لا يستطيع اخفائه مهما حاول..
كيفَ لي أن أغفِر لِمن جعلني أشعُر من فَرط أذيّتهِ لي، أنني لعنه متحركه !
كدت اصدق ان كل من اقترب منه يتأذى بسببي..
فقدت ثقتي بنفسي.. حتى عندما يخبرني احدهم كم انا عظيم بنظره وصديق جيد اشعر وكأنه يجاملني لعلمه بالنقص الذي يأكلني..
كيف لي ان أغفِر بسهوله لمن كان سبب نومي و استيقاظي والدموع عالقه بعيني ملوثه وجهي. !

لم يجد الوالد ما يدافع به عن نفسه
وجيمين استسلم لبكاء صامت فقط الدموع تسيل من عينيه في خطان متوازيان يلتقيان عند شفتيه.

- انا اعتذر منك بكل النَدِمَ عن تمرد الكلمات و تلاشي الحروف من لساني..
اعتذر لعدم قدرتي على شرح ما يتأرجحُ داخل صدري..
أعتذر لأنني لم أتمكن من اكون لك ما تريد، اعتذر عن كل سوء شعرت به بسببي..
اعتذر بتلَهُّف عن كوني اب سيئ لم اكن مؤازراً  لك بل كنت خاذِل، 
أنا فقط أعتذر لأنني لم أستطع إحتوائك وعناقك لأطمر آلامك و خيباتك بداخل قلبي ازيل اثرهم عنك
اعلم ان ذلك انعكاساً لأفعالي ولكن مازلت أطمع بالعَفو منك.

كفكف جيمين عيناه وهو يرفعها لينظر لوالده
الذي إِنحَلَّ عنقه لأسفل معبراً عن صدق ندمه.

- عندما كنت اخبرك انني اكرهك تلك المُضغه بأيسري كانت تصرخ بكاذب لأنك مهما حدث والدي ويربطنا دماً واحد.
العفو يأتي بالتدريج لنكن واثقين بأننا لدينا القدره عليه وهو سيكتمل بداخلنا ويجعل كأن شيئاً لم يكن.

تحامل الوالد على نفسه يجر خطواته بصعوبه نحو جيمين.
كان يضم كفيه ببعضهما يضع جبهته فوقهما
اطبق شفتيه ليمنع صوت شهقاته من العلو ولكن عندما عانقه والده من ظهره يضع ذقنه فوق رأسه و بيده احاط جسد ولده و بالاخرى يتمسك بعكازه التفت جيمين يدفن رأسه في صدر والده معانقاً خصره سامحاً لشهقاته بالعلو.

مسح على شعره برفق يردف بصوتٍ حاني

- اود تقديم المساعده بشأن صديقك تايهيونغ
تستطيع جعله يقابل والدته براحه في منزلنا.

.....










يتبع ~


الاسئله المره دي كتير
بس سيب رأيك المهم عشان بيفرحني تفاعلكم مع الاسئله دي اوي وبحب اشوف وجهات نظركم الجميله . 💖
____


1) * البارت اغلبه عن نامجين.. ايه رأيكم ف علاقتهم.

2) * تصرف ام نامجون صح ولا غلط ولو مكانها هتعملي ايه ؟

3) * كلمه لهيون .. وهل تفتكروا اولاده هتسامحوه ؟

4) * جيمين و والده .. ! وهل تصرف جيمين صح.
ولو مكان جيمين هتعملوا ايه ؟









فخرنا بقا عشان نختم بحاجه حلوه. 🧘🏻‍♀️💖

Continue Reading

You'll Also Like

2.3M 120K 33
بين الحُبِ والقسوة بين الهلاك والعذاب يوجد ذلك الشيء الذي يلتفُ حول رقِبتي يُلون ماتبقى مِن حياتي باللون الأسود ، أحارب بما تبقى لي من قوةٍ لأزيل بق...
1.4K 12 1
هَانت عليكَ مَدامِعي فَهجرتنِي؟، وَحَلفتَ انْكَ لَنْ تَتركنِي فَتركتنِي، وَكسرتَ قَلبًا مَا احبَ سِواكَ.. تم كتابه الروايه من: MOONI & rv__h97🎻 اه...
39.6K 3.3K 10
كَان لَنا حُلُماً؛ بينَ عَبقِ زَهْرٍِ وفِنجانُ قهوةٍ سوداء؛ حَالِمٌ كزَّنبَقٍِ أنت، وكالأوركيد أنا. تابِعة لِرواية 'صَدفة' Hyung Line - YOONJINNAMSEO...
630K 16.2K 55
حياة اعيشها يسودها البرود النظرات تحاوطني اوجهها ب صمود نظرات مترفة.... اعيظ هائمة ، عاشقة ، مستغلة ، عازفة! الناقلة: مريم حادر🤍🖤