صفقة انتقام +18

Por ra20bd

2M 50K 26.5K

عندما خرجت كلمة (قاتله) من افواههم هذه اللحظه كانت لحظة سقوطي لحظة انهيار عالمي بأكمله شعرت ان الدماء جفت بعر... Más

The video💀☠
Characters💀☠
Characters 2💀☠
{Chapter 1}💀☠
{Chapter 2}💀☠
{Chapter 3}💀☠
{Chapter 4}💀☠
{Chapter 5}💀☠
{Chapter 6}💀☠
{Chapter 7}💀☠
{chapter 8}💀☠
{Chapter 9}💀☠
Characters💀💀☠
{Chapter 10}💀☠
{Chapter 11}💀☠
{Chapter 12}💀☠
{Chapter 13}💀☠
{Chapter 14}💀☠
{Chapter 15}💀☠
{Chapter 16}💀☠
{Chapter 17}💀☠
{Chapter 18}💀☠
{Chapter 19}💀☠
{Chapter 20}💀☠
{Chapter 21}💀☠
{Chapter 22}💀☠
{Chapter 23}💀☠
{Chapter 24}💀☠
{Chapter 25}💀☠
{Chapter 26}💀☠
{Chapter 27}💀☠
{Chapter 28}💀☠
{Chapter 29}💀☠
{Chapter 30}💀☠
{Chapter 31}💀☠
{Chapter 33}💀☠
{Chapter 34}💀☠
{Chapter 35}💀☠
{Chapter 36}💀☠
{Chapter 37}💀☠
{Chapter 38}💀☠
{Chapter 39}💀☠
{Chapter 40}💀☠
{Chapter 41}💀☠
{Chapter 42}💀☠
{Chapter 43}💀☠
{Chapter 44}💀☠
{Chapter 45}💀☠
{Chapter 46}💀☠
{Chapter 47}💀☠
{Chapter 48}💀☠
{Chapter 49}💀☠
{Chapter 50}💀☠
{Chapter 51}💀☠
{Chapter 52}💀☠
{The End}💀☠
{The special part}💀☠
{New story}💀☠
{Instagram account}💀☠

{Chapter 32}💀☠

40.7K 930 441
Por ra20bd

❢ ═──── · · • • • ❂ • • • · · ────═༻❢
#صفقة انتقام

بقلمي رانيا🦋...

لتنسو التعليق بين الفقرات🦉♥.

الرجاء قراءة الملاحظات التي بالاسفل👇

الرواية تحتوي على مشاهد قد لا تناسب البعض 🚫
و هذا الفصل يحتوي على مشهد +18💀🔞

{اٌلِـلِـهٌمِـ اٌﻧَيٌـ بّـرُيٌـء مِـﻧَ ذّﻧَوِبّـكُمِـ}

قِـراءة مُمتـعة.

❢ ═──── · · • • • ❂ • • • · · ────═༻❢

بيرلا♧:
الجميع يحدق بصدمه احد الصدمات انهم علمو انني زوجة زعيم العالم السفلي اعني بالطبع سيكون الامر صادم لهم لم يتوقع احد منهم ان اكون هكذا ، مكاريوس بذلك الاسبوع كان يجعلني امشي بخفه و يغير لي الضماده و اتناول الطعام بشكل جيد اكتشفت ان الطعام الذي يصنعه حقا لذيذ انه يعلم كل شيئ و هذه ميزه جيده بعد ان راى انني تحسنت اخبرني انه سيفعل هذا و يجب ان اتي الى هنا لتفعيل الخطه كونني انا الشيئ الرئيسي لاحظت بهذا الاسبوع الذي كنت به معه انني اصبحت اتقبل كل شيئ اعني بهذا انه عندما مكاريوس يقول شيئ لا اعارض او اغضب انما لا اومئ و اتقبل الامر فقط

هل يمكن أن أكون وصلت الى هذه المرحله من عدم رفض الالام اعني انني تلبدت من الالم و هذا شيئ بشع تمنيت أن لا اصل الى هذه المرحله حقا لم اشاء ان اكون هكذا لكن الذي يفعله مكاريوس حاليا لمصلحتي يمكن لهذا السبب اتقبل الامر عند حبسي بالزنزانه مره اخرى اخر ذرات حياتي تبعثرت اعلم انه يجب ان لا اتقبل وجودي مع مكاريوس بهذه السرعه و يجب علي ان اذهب بعيد على الذي فعله لكن انني اضع نفسي بمكانه انني ابحث عن رقاقه مدى حياتي و أرى شخص ما يحرقها امام عيني لو انا املك هذه الرقاقه لكنت نحرت الذي فعلها و من ثم انا التي فعلت هذا بنفسي انا اردت ان اعذب نفسي و ابقى بهذه الزنزانه اكثر كنت لم اخبره ابدا ان لم يخرجني

لكنه اخرجني اعلم انه اساء لي و فعل الكثير و ليس فقط الكثير انما اكثر و جعلني اكره كل شيئ لكنه ساعدني و انتقم لي و بمقدار ما اساء لي فعل اشياء جيده لي انا هكذا افكر لقد تعبت اعني حقا تعبت من المقاومه يكفي سأتقبل كل شيى الا ان انتهي لن احتمل ان يفرغ بي غضبه عبر كلمات و الصفعات لقد تلقيت الكثير من هذه الامور الى ان تخدرت و اصبحت عباره عن غبار لقد دخلت بطور فقدان الذات منذ زمن و تطور كثير مع مرور الوقت حتى فقدتها بالكامل و ان كان هناك طريقه لارجاع ذاتي لكنت قد استخدمتها لكن لا يوجد عندما يبدأ هذا الطور لا يوجد مساحه للتوقف ابدا و هذا ابشع شيئ هو عدم العوده ابدا و انا الان لا امتلك ثقه كثير بالاشخاص انا اخاف ان يتم خذلاني مره اخرى لهذا اجد صعوبه بأمور تقبل الشخص الامر يرعبني ان تم خذلي مره اخرى لن ابقى على قيد الحياه لهذا لدي حدود أخشى أن اتعداها

فتحت عيني على وسعها عندما قام مكاريوس بحركه سريعه و لكم الوغد بوغدان و طرحه ارضا ابتلعت ريقي انه لا يمزح ابدا ملامحه مخيفه بلكمه واحده من مكاريوس سقط ارضا يالعهره رايت مكاريوس يمد يده بسرعه الى جيب بنطاله و اخرج سلاحه انا لا استطيع فعل شيئ او تحرك مالذي سأفعله ان فعلت لا يوجد شيئ سيوقفه الان و هذا واضح صوب السلاح عليه بيده انه يرتدي قفازات جلد سوداء لانه تجهز للامر بالسياره

صدح صوت شهقة العاهره ناتاشا مع صرخه خفيفه من السافله الاخرى عندما اطلق مكاريوس النار على بطن بوغدان و صوت السلاح استولى على المكان انحنى مكاريوس و الجميع ينظر بدهشه و بوغدان يتلوى من الالم امتدت يدي الى مكاريوس الى بطن بوغدان التي تتناثر منها الدماء و و وضع اصابعه بالجرح و ضغط عليه و بوغدان يأن بألم و يصرخ بصوت معتدل نسبيا ابتسم مكاريوس بخبث و هو يعبث اكثر اردفت

مكاريوس: هذه فقط مقدمه و عقاب بسيط على الذي فعلته القادم سيئ و قوي

بعدها انتهى و صدح صوته الغاصب و هو ينادي على رجاله  رايت الرجال يهرولون الى باب المنزل المفتوحه و اشار لهم مكاريوس للطريح ارضا اومئ الرجال و قامو بسحبه ارضا و هم يخرجونه من المنزل يبدو انهم يعلمون عملهم اتى رجال اخرين هم المتبقين و دخلو من الباب انهم يتواجدون بسيارات الحرس التي ورائنا لهذا جلبهم هو يعلم انه سيحتاجهم نظر الى الذين يحدقون به و متجمدين باماكنهم انا بالفعل لا افضل ان اتحدث صمتي جيد ليفعل ما يريده لقد تأذيت يشده يكفي الى الان اردف بغضب الى رجاله

مكاريوس: خذو هؤلاء العهره عدى هذا الي يقف بمقربه من السلم

انه يقصد ان ياخذون ناتاشا و الكسندر و اليا و يتركو البرت ما باله لما يفعل هذا تقدمو الرجال و بدأ تخبط العهره بين ايدهم و هم يحاولون ان يخرجون من قبضتهم لكنهم لم يستطيعو بسبب ان الرجال أقوى و يسحبونهم بدات دموع المسمى ب اليا تهطل و هي تشهق و ناتاشا تصرخ بهم لان يتركوها و تشتمهم و الكسندر كذلك لكن بنهاية المطاف و بعد وقت تم اخراجهم اجبارا و لا اعلم اين سيضعهم لكن سأعلم لاحقا يوجد ما اريد التحدث به معه لهذا سأنتظر فقط ، نظر نحوي و هو يتنفس بغضب و يحدق بي و رايته يمشي و و يتجهه نحو البرت و هو يحدق به و البرت ينظر له هو لا يفكر ان يفعل شيئ له اليس كذلك انه جيد ان فعل سأوقفه انا لا احب البرت بمعنى ان احبه بذلك الحب لا لا ليس هكذا انا اعتبره صديقي لانه اهتم بي بهذه الاشهر سمعت ألبرت يردف

البرت: مرحبا سيد مكاريوس ارجو ان اكون قد فعلت ما اتفقنا عليها

مكاريوس: كان رائعا هذا جيد اذهب الى الخارج سياخذك رئيس الرجال الذي بالخارج هو بأنتظارك و ساراك لاحقا

ألبرت: حسنا سيدي

فتحت عيني بدهشه عفوا مالذي حدث هنا للتو كيف لهم ان يتفقو هل ألبرت هو من قام بمساعدته على بوغدان كيف يجب ان يشرح لي أحد ما و الا سأفقد عقلي

مكاريوس♧:
اسبوع مر على إصابة بيرلا حاولت الاعتناء بها قدر المستطاع و اغير لها الضمادات على دوام و اجعلها تمشي و انني بالفعل اعلم كيف اطبخ عدة اصناف من الطعام نعم هذا يبدو غريب لكنني تعلمت الاعتماد على نفسي بالكثير من الاشياء و انني اكره الخدم الى درجه كبيره ليس لانهم خدم لا لكن الذي حدث لي جعلني اكرههم جميعا يالهي اللعنه على هذه الذكريات و حقا مر هذا الاسبوع بسرعه و انتظرت اللحظه المناسبه لاخبارها بالذي اخطط له مع المسمى بألبرت

لقد.تحدثت معه بعدما تركت بيرلا و غيرت لها الضماده عندما التقيت بها لاول مره و اخذتها و بوقتها هاتفها لم يتوقف عن الرنين لثانيه مكالمه بعدها الاخرى و كانت جميعها من الذي يسمى بألبرت تنهدت بغضب و اجبت حتى ظهر صوتها القلق و المرتفع الذي يسأل اين هي و كيف تأخرت و لما خرجت و من هذه الامور تنهدت و تحدثت معه تذكرت انها اخبرتني انه ساعدها و كان الافضل ، بوقتها غضبت و اغلقت الهاتف بوجهه لكن بعد أيام عاد للاتصال و اجبت و اخبرته انه سيساعدني او يخرس و اخبرته ان يستدرج بوغدان و يخبره ان بيرلا عائده للمنزل و ان ياتي لانه اخبرني ان بوغدان يبحث عنها و سيحرق المدينه لهذا اخذتها و ادخلتها لانني اعلم انه بالداخل و هو يتوعد لها

دخلت من الباب و انا ارى انه يمسك بكتفها سأقطع يديه العاهر تقدمت بسرعه و التي تقف على الباب تنظر نحوي بصدمه انها ناتاشا اليس كذلك ذات الشعر الثلجي طلبت من البرت ان يوصفهم لي لهذا اعلم من هي دخلت و امسكت يده و انا احدق به و وضعتها هي بحمايتي و خلف ظهري ليحاول ان يمسها مره اخرى ابن العاهره قمت بلكمه و اسقطته ارضا و أرى الجميع ينظر لي بصدمه قالت انه اطلق عليها اليس كذلك اخرجت سلاحي و أطلقت عليه بالمكان نفسه بفراغ بطنه و انحنيت نحوه و انا اراه يتولى الما و وضعت يدي المغطى بالقفازات الجلديه السوداء و عبثت بجرحه كما اخبرتني و تركته بعد ان علمت انه سيفقد حياته من الالم

قمت بمناداة رجالي و اتو راكضين و اخذوه هم يعلمون لقد اتفقت معهم و قمت بتقسيمهم الى مجموعتين و يعلمون عملهم لهذا المجموعه الأولى دخلت و اخذت بوغدان و قمت بأخبار الاخرين ان يسحبو العهره الثلاثه و يتركو البرت و  تقدمو و سحبوهم و هم يتخبطون سأريهم عهره سفله ، تم اخراجهم نظرت لها و هي تنظر لي بدهشه و تعب قليلا

تحركت و توجهت الى البرت و اخبرته ان يخرج الى رئيس الرجال و انا قد اعلم رئيس الرجال اين سيضعه و مالذي سيفعله و خرج هو متوجها الى هناك ، اعدت نظري الى التي نقف و تحدق بأستغراب و تساؤل انها لا تعلم انني اتفقت مع البرت لمساعدتي على الإيقاع بالعاهر اردفت هي تحدق بي بذهول

بيرلا: هل اتفقت مع البرت مكاريوس ، لما لم تخبرني 

مكاريوس: لا باس انتظرت ان يحدث الامر و الان هل لديك شيئ لتاخذينه من هنا

بيرلا: لا ملابس لا احتاجها و لا يوجد شيئ

مكاريوس: هيا لنخرج

امسكت يدها و هي تحدق حولها و سحبتها الى الخارج بخفه و انا انظر امامي و عندما خرجت لم يكن هناك احد يبدو أن الرجال قد نقلو العهره الى الأماكن التي اخبرتهم ان يجعلوهم بها ، توجهت الى السياره و انا اسحبها بخفه و وصلت وضعتها بها و وضعت حزام الأمان و أقفلت الباب و توجهت انا الى مقعد السائق و ركبت و اغلقت الباب و هي لم تتحدث بشيئ بدات بالقياده و انا انظر الى الطريق و اتنفس بهدوء يوجد لدي الكثير لافعله حقا راسي ممتلئ من الأفكار الايام القادمه ستكون كثيفه قليلا كون لدي أعمال بالمصنع و مقر القياده و ايضا مع هؤلاء العهره و معها ايضا بما انني وجدتها بعد جميع هذا الاشهر , استمريت بالقياده و انا احدق بالطريق هي تعلم القياده ايضا استطيع ان اجعلها تقود لكنها متعبه الان لهذا انا لا احب استخدام السائق سوى للمناسبات احب الاعتماد على نفسي بهذه الاشياء

وصلت الى المنزل بعد صمت طويل انها تفكر لهذا لم اقطعها دخلت عبر الباب الحديدي و اوقفت السياره امام المنزل بالساحه الكبيره و هي تم قطع افكارها اثر توقف السياره تنهدت و قامت بفتح حزام الامان و باب السياره و ترجلت و انا اتبعها و توجهت الى باب المنزل و اخرجت البطاقه و وضعتها على المستشعر و و تم فتح الباب و دخلنا و اغلقت الأبواب ، منذ أن رايتها و هي هادئه ولا تتحدث كثيرا نعم انها تختلف عن بعض النساء أطول مده تحدثت بها كانت عندما رحلت من المكتب قبل اشهر الذي حدث لها اخرسها و لم يجعلها قادره على الكلام الكثير لهذا هي صامته و هادئه كثيرا لا اعلم ان كان هذا جيد ام لا

اتذكر جيدا اول مره لمحتها بها عندما كانت بتلك الغرفه التي اتأكد بها من الشحنات ، نظراتها كانت باهته و كانت تبدو بالكاد تقف على قدمها استغربت عندما رايتها كان جلدها ملتصق بعظمها كانت نحيله الى درجه كبيره و وجهها مختلف و بالاخص الجرح الذي تظنه تشوهه لكن انا لا اظنه هكذا ابدا انه يعيطها طابع الاختلاف و التميز و هذا جيد لكنها تظن هكذا لانه تم اقناعها بالامر من قبل ذلك العاهر رايت فيديو عندما تم جرحها ز استيقظت بذلك المكان بعدما قامه بخياطته و وضع ضماده عليها لقد رايت هذا الفيديو عندما وضعتها بتلك الزنزانه و تجولت بالمكان و فتشت و وجدت قرص للحاسوب و كان يسجل عليها

عندما استيقظت من المخدر كانت لا تستوعب ما حولها حاولت رفع يدها لكنها كانت مقيده بالسرير لكن رفعت يدها الاخرى و وضعتها على الضماده كونها كانت تشعر بثقل على وجهها مرت دقيقه حتى صدح صوت بكائها و تذكرت الذي حدث و كانت تردد(لقد تشوهت) و حسب ما ظهر انها استمرت الليل بأكمله تردد هكذا و هي تبكي حتى هدأت فجأه و توقف كليا عم البكاء و لم تعد تذرف دمعه واحده و هي تحدق بالسقف هذا الذي حدث بعدما استقيظت من فعل جرح بوجهها الذي سبب لها عقده و اصبحت تكره انا لا تنظر لنفسها انا الاحظ هذا جيدا انها لا تنظر بالمراه تتحاشى النظر لها اكثر الاحيان

دخلت الى الغرفه بعد صعود السلم و انا خلفها و تنهدت و انا اخرج معطفي و القيته جانبا و تنفست بعمق توجهت الى غرفة الملابس لاخرج ملابسي و هي كانت هناك لا اعلم مالذي سأفعله هل اذهب لمقر القياده ام لا منذ اسبوع ذهبت لمرات قليله يجب ان اواصل على الامر ، اخرجت قميصي و انا اتنهد بخفه

نظرت لها و ضيقت عيني انها الان محتملا لا تشعر بالالم تشعر بالوخز فقط انا اعلم هذا جيدا لقد اصبت مسبقا لهذا اعلم كيف يكون ألم الاصابه ، توجهت نحوها و هي ظهرها موجهه لي و لقد اخرجت قميصها و البنطال انها بملابسها الداخليه ذات اللون الرمادي الغامق التي تعكس لون بشرتها نظرت الى وشم طائر الفينكس ، مسألة انها قاتله مأجوره انني اعمل عليها و هي معقده كيف سأخرجها دون ان اجعل احدا يشعر الى الان ياتيها عروض و مهام كوني انا امتلك هاتفها و أرى الامر يالهي انني لازلت افكر لاخراجها دون ضرر لكن لا اعلم كيف

وصلت ورائها و هي منشغله بأخذ ملابس منزليه مددت يدي و احطت بها خصرها سمعت شهقه خفيفه تخرج من فمها كونها لم تتوقع الامر انحنيت و شعرت بها تجمدت اصبحت بمستواها تقريبا اثر انحنائي و وضعت وجهي بشعرها و انا اتنفس بخفه رائحته جميله ، مددت يدي الاخرى و ابعدت شعرها و وضعته بالخلف و ادخلت رأسي بعنقها و هي لاتستوعب الذي افعله اتوقع ان هذه افضل فكره لقضاء الوقت ليحترق مقر القياده هذا أفضل من الذهاب له ، سمعت صوتها المتردد و المرتعب

بيرلا: مك..مكاريوس مالذي تحاول فعله

مكاريوس بهمس : اهدئي فقط

و عندما انتهيت من الهمس بأذنها و الشعور بأن جسدها بتصلب من القشعريره ادرتها نحوي و اصبحت امامي و عينيها تحدق بخفه تلمست بيدي جسدها و مشيتها على جميع انحائه تلمست شعرها و هي تنظر لي بتوتر و تترقب افعالي انزلت نظرها و أرى تنفسها بدأ بالاضطراب

طبعت قبله على شفتيها و انا احتويهم بين شفتي، فصلت القبله و لم اتوقف لثواني انما بحركه سريعه انحنيت اكثر و وضعت يدي على فخذيها و قمت برفعها من خلالهم و هي فورا شهقت بخفه و تعلقت بعنقي و هي تنظر نحوي و تبتلع ريقها

بيرلا: مكاريوس توقف

انها متوتره ثبتها جيدا حتى لا تقع و تحركت بها و نظراتها تدل على توترها مر وقت طويل لآخر مره فعلت هذا معها توجهت الى السرير و انا احدق بملامحها انحنيت الى الامام و هي تتمسك اكثر بعنقي تركتني ما استشعرت ملمس السرير و اصبحت نائمه على ظهرها عليه

استقرت يدي على اثر جرح الرصاصه التي أطلقت على جسدها شعرت بها تتحرك بأنزعاج اثر افعالي و تبتلع ريقها بتوتر مع عقد حاجبيها بعدم رضا متنفسه بأضطراب قمت بتقبيل السيوف الثلاثه التي بجسدها و التي تدل على انتهاء مراحل التدريب ، قمت بتعديل وضعيتها لانها تحركت و ارتفعت قليلا و ازداد عقدها لحاجبيها  وصلت مستوى اذنيها انا اعلم لما تفعل هذا و اردفت بهمس

مكاريوس: لا تشعري بالانحراج من جسدك انا لا أرى انه يحتوي على شيئ يدعي لهذا و صوتك تستطيعين إخراجه صهبائي لا تحاولي كتمانه

انا اعلم جيدا انها منزعجه و تشعر بعدم الارتياح بسبب انها لا تريد لاحد ان يرى آثار جراحها رغم انني رايتهم مسبقا لكن الامر لا يدعو الى هذا لا يوجد سبب لشعورها هكذا انها مقتنعه بشكل تام بالامر و سيكون صعب اخراجها منه و صوتها انا متيقن انها تكتمه لأنها متعوده على هذا لهذا اخبرتها ان تستطيع أن تخرجه ، تسلمت عنقها بيدي و انا امررها على عظمة الرقوه خاصتها

لم اسمع صوتها لا بأس ستتعود على اخراجه بالتدريج بسبب الذي سيحدث، قمت بجعلها تستدير و اصبحت على بطنها و ظهرها موجه نحوي رايتها تتمسك بالفراش يبدو انها تشعر بالقليل من الوخز ببطنها لكنه وضع محتمل ابعدت شعرها من ظهرها و نظرت الى الطائر و بعض آثار الجلد و أثار جراح السوط انهم آثار المشاهد التي رايتهم بالفيديو الذي يظهر فترة تعذيبها

تنفست بعمق و انحنيت...، سمعت صوت خفيف يخرج منها ابتسمت بخفه اذنا هي ناعمه و تشعر بالحساسيه من هنا من خلف رقبتها و ظهرها هذا جيد التهمتها و هي حركت قدمها كردة فعل

مررت شفتي على كل اثر جرح عيني تقع عليه وزعت علاماتي على آثار جراحها و بالفعل صوت خفيف يخرج من فمها الامر يبدأ بالوصول الى حاله جيده، سمعتها تقول عندما حاولت معها

بيرلا: لا لا

انها لا تحب هذه الحركه و انا اعلم هذا جيدا لانها تتذكر الذي حدث مسبقا كون انني انهيتها لاول مره و كانت من خلال هذه الطريقه انني افضلها و تبدو جيده لي لكن هي تختلف بالرأي ، رغم انه تظهر انها صلبه و لا يمكن لأحد أن يؤذيها لكنها حساسه جدا حتى بعد تدريبي لها لازالت هكذا لا اعني فقط من جسدها لكن من داخلها ايضا هي حساسه كثيرا هذه طبيعتها لابسط الاشياء أرى التماع عينها بالدموع و اعلم انه تشعر بالقهر نحوه لكنها لا تريد البكاء هذه الأيام بكت بشكل جيد و هذا يعتبر تقدم

بيرلا♧:
صدمت عندما شعرت بيده تحيط خصري و كأن جميع خلايا جسدي توقفت اثر يده عندما شعرت بأنفاسه الساخنه بقربي ذعرت اعني هو لا يفكر بهذا صحيح لكن جميع ظني ذهب عندما بدأ بالامر و حملني بين ذراعيه شعرت انني انتهي و جسدي يسقط لكنني اعلم جيدا ان السقوط الوحيد الذي سأسقطه هو سيكون من سطح ذلك الفندق و يكون سقوط النهايه ، وضعني على السرير و انا اترقب الذي سيحدث اريد الخروج و الهرب لكنني اعلم انه لن ينفع لماذا لانني حاولت مسبقا الهرب من الواقع من جميع الذي يحدث و لم أحصل على نتيجه واحده لا مكان الهرب بهذه الحياه يجب مجابهة كل شيئ

هناك أشياء غريبه تحدث لي بسبب افعاله يالهي تبا للامر انا لا اريد له ان يرى جراحي و اثار الندوب رغم ان الامر حدث اكثر الاحيان لكنني لا احب، توقف عم التفكير بسبب كلامه الذي صدمني و جعلني اتوقف عن التفكير انا فقط لم اصدق الامر كيف علم انني اشعر هكذا الامر ليس طبيعي و صوتي لا اعلم كيف اخرجه لقد ترسخ بعقلي انه لا يجب ان اخرجه ابدا لا اعلم كيف سأفعل هذا اللعنه على ذلك الوغد

اصبحت الامر يزداد و انا ابتلعت ريقي و زحف التوتر الى جسدي تذكرت كيف فعلها لاول مره و جعلني اصرخ الما رددت برفضي و انا اتحرك الامر لن يعاد لن احتمل انا فقط برياح خفيفه اتحطم ما بالك بهذا الامر سيمزق خلايا جسدي بالكامل اللعنه على يده التي تثبتني لا استطيع التحرك لا اريد ان استسلم لهذا الامر لانه مؤلم كثيرا يالهي ساعدني انني مذعوره بالكامل و اتمسك بالشرشف و اضع راسي على الوساده 

و لانني فتحت فمي دون ان اسيطر بسببه و لم أصر على اسناني خرج صوتي المرتفع الذي صدح بالغرفه دون تحكم و لم استطع السيطره ابدا الذي يحدث لي اكبر من طاقتي

امسك كتفي و جعلني استدير و وضعني على ظهري و هو ينحني و يحدق بي و انا اعيني خامله رفعت راسي للأعلى و اغلقت عيني عند الشعور بشفته تطبع على جرح وجهي عقدت حاجبي لم استطع فتح عيني كون شفتيه تمنعني طبع قبله على جرح وجهي و عندما رفع شفتيه من وجهي فتحت عيني و رايته يركز بملامحي اكثر و اكثر و كانه يغرق بها داخلي احب كيف ينظر لي لم ارى بعينيه الاشمئزاز او القرف انما رايت الإعجاب و الاطمئنان

راقبت تحركاته و لازلت لا استوعب جيدا كون جسدي لازال يحلق و لست بأدراكي الكامل ، و هو استغل هذا و بدا يعمل على الامر حتى تفقدني حصوني، خرج صوت غير متحكم من فمي و مرتفع نسبيا بسبب الألم جسدي انتفض بالكامل و عروق رقبتي برزت بسبب رفع راسي الاعلى، شعرت بصوته الهامس بجانب اذني

مكاريوس: اهدئي صهبائي

بيرلا بأختناق: ل..لا استطيع ه..هذا كثير

مكاريوس: لا بأس

فتحت فمي للتنفس غرست اظافري بكتفه العضلي عندما داهمني مشاعر عديده و اغلقت عيني مبتلعه ريقي لقد مر وقت ليس قصير بتاتا اريد النوم فقط شعرت به يلقي بجسده جانبي و انا لم اتحرك وضع يده على كتفي و جذبني نحوه عقدت حاجبي من الالم الخفيف الذي داهمني جراء سحبه لي قربني نحوه مالذي يفعله هل هناك شيئ أثر على عقله شعرت بيديه تحيطني و يلصقني به ، التعب تمكن من جسدي و فقدت شعوري بالنوم

مكاريوس♧:
جذبي لها كان لا اراديا عندما رحلت ايقنت انني لا اريد ان تبتعد و الذي يوضح هذا هو بحثي عنها و عدم اليأس عن ايجادها لهذا عندما وجدتها قررت أن لا ادعها ترحل مره اخرى رحيلها كان بمثابة فراغ بالنسبه نعم لم اعد اشعر بشيئ وقتها مسبقا كنت لا اهتم لكن عندما رحت اوضحت لي انني يجب ان اهتم و امسكها من يدها و لا اجعلها ترحل علمت هذا بوقت متأخر لكن اخيرا وجدتها و بالطبع لن تذهب لمكان دون وجودي دائما سأكون هناك ، الصقتها بي و انا احيط بجسدها المتعب و المنهك، رغم ان الشمس لازالت ساطعه الا اني اغلقت عيني و تحركت حتى ازحت الغطاء و وضعته علينا و انا احيط جسدها و وضعت راسها على صدري  لن اضغط عليها لانها متعبه ، خلدت للنوم كوني البارحه لم انم جيدا

فتحت عيني بخمول اثر تحرك عنيف بجانبي ابتلعت ريقي انه المساء كون ان الشمس غربت نظرت و انا احاول الادراك وسعت عيني و انا استوعب انها هي من تتحرك نظرت لها و هي تنتفض و دموعها تنهمر و هي تأن انه الكابوس نظرت لها و هي  تهذي بكلمات غير مفهومه و تنفي براسها بهستيريه ابتعدت قليلا عنها و اراها تتنفس بأضطراب و هي تذرف الدموع و بدات بالصراخ ألم تكن بين يدي عندما نمت يبدو انها تحركت

اتسال مالذي تراه ليست اول مره استيقظ من صراخها ادرت جسدي الى جانبها و اصبحت امامي و هي تحرك اجزائها بقوه قربتها نحوي و ادخلتها بين يدي و وضعت راسها بجسدي و هي تتحرك بعنف ثبتها و انا ارى حالاتها التي ليست طبيعيه اثر هذه الكوابيس لن تستقيظ حتى ان حاولت ان ايقظها لانني فعلت هذا مسبقا لكنها لم تستقيظ ، انتظرت على صراخها و بكائها و ترتديها بكلمة(لا) هذا الشيئ الوحيد الذي فهمته من هذيانها استمر الامر لوقت حتى صرخت بعنف و هي تحاول ان تبعدني و علمت انها استقيظت قبل ان تستقيظ انها تطلق صرخه مدويه و تفتح عينيها بشهقات و خوف

توقفت عن التحرك و علمت انها استقيظت ازدادت شهقاتها و انا احاصرها بين يدي ابعدتها و اراها تبكي و تنظر لي بأعين حمراء و دامعه تنهدت كيف سيتم أبعاد هذه الكوابيس لا اعلم بالتاكيد يجب ان يكون هناك حل ما

ابتعدت و انا اجلس على السرير و ابعثر شعري بيدي اخذت كأس من الماء من الطاوله التي بجانب السرير و قمت بأعطاءه لها اخذته و بدات تشرب بخفه و هي تحاول تنظيم انفاسها استقمت من السرير و انا اتوجهه للحمام يجب ان اذهب الى مقر القياده لقد غابت الشمس نمت فتره جيده دخلت الى الحمام و استحممت و عند انتهائي خرجت و انا اضع منشفه حول خصري و هي لازلت جالسه على السرير و عاريه

اردفت و انا اتوجهه الى غرفة الملابس

مكاريوس: انا ذاهب إلى مقر القياده

بيرلا: اريد الذهاب انا ايضا

حدقت بها بأستغراب لا اريد اخذها لانه من الممكن ان يعلمو بشأن انه هي القاتله فينكس اقسم انهم سيقتلونها ان علمو لهذا احاول احتوائها بالمنزل

مكاريوس: لا لن تذهبي انهم يبحثون عنك

بيرلا : المكان يخصك مكاريوس لن يجدني احد و انت هناك

تنفست بعمق و اومئت لها حسنا لا يهم هي معي و لن اجعل احد يمسها توجهت الى غرفة الملابس و انا احدق بها بخفه و هي تنهض من السرير و تحاول ان توازن خطواتها و تتجه الى الحمام ، دخلت الى غرفة الملابس و انا اتوجهه الى القسم الذي يخصني اخرجت المنشفه و القيتها و اخذت سروال داخلي و ارتديته و توجهت و اخذت بدله و قميص و بدات بأرتداء بالقميص و بعده البنطال

اكملت و بعد مده رايتها تدخل الى غرفة الملابس و هي تضع الرداء حول جسدها و منشفه حول شعرها و بشرتها حمراء من سخونة الحمام ان بياضها ناصع و الاشياء الغامقه تعكس لون بشرتها بشكل مبهر اشحت نظري و اكملت ارتداء ساعتي و لم ارتدي ربطة عنق انما تركت او زرين من القميص مفتوحتين لم اغلقهم و ارتديت حذائي رايتها تبحث عن شيئ واسع كالمعاطف التي كانت ترتديهم لكنها لم تجد رايتها تنظر لي ابتسمت بخفه ، ان قسمها كان يحتوي على هذه الامور لكنني جميعهم القيتهم بسلة المهملات لا تعجبني الملابس الواسعه عليها ما بالها ترتدي فقط واسع

توجهت الى الحقيبه التي اضعها بالزاويه و أخذت منها الاشياء التي اريدها و هي عباره عن بطاقه المنزل الخاصه بها و هاتفها و مفتاح منزل التدريب و صفارة شيسكو ،  اسلحتها بمقر القياده و لا افكر كثيرا ان اسلمهم لها الان لننتظر اكثر انها ليست بحال يسمح لها بهذا سأبعدها هذه المده عن الاسلحه و هذه الامور توجهت لها و رايتها ارتدت بنطال اسود و هي تختار القميص مددت يدي و اخذت قميص ذو اكمام قصيره باللون الابيض و اعطيته اياه لتترك اللون الاسود و أشرت لها على أحذية رياضه بيضاء اللون مع معطف قصير من الجلد الاسود

مكاريوس: ارتدي هذه الملابس افضل و هذه لك صهبائي و هذه بطاقتك الخاصه بالمنزل مع هاتفك القديم و صفارة شيسكو و ايضا مفتاح منزل التدريب تم إعادة تصميم لم يعد هناك تلك الغرفه التي قتل بها اولائك ابعهره و ازيلت اكثر الاشياء المتعلقه بالتدريب مع الغرف الخاصه بهم و اصبح منزل طبيعي هيا ارتدي لنخرج بسرعه

خرجت من غرفة الملابس بعدما سلمتها الملابس

بيرلا♧:
جيد اننا سنذهب الى مقر القياده لدي اشياء اريد فعلها هناك و صدمت عندما وجدت ان المعاطف الكبيره تم القائها و لم اجدهم يالهي انه هو من فعل هذا عقدت حاجبي و انا اراه يعطيني ملابس لارتديهم لقد نمت جيدا لولا الكابوس اللعين هذا عندما استقيظت وجدت انه يعتصرني بجسده و انا وجهي بصدره و رائحته تخترق حواسي بأكملها كان امر كارثي حقا هذه الكوابيس تدمرني لا اعلم مالذي سأفعله بشأنها ، اخذت أشيائي التي اعطاني اياه نظرت بصدمه و انا اسمع الذي يقول هل تغير منزل التدريب ذلك انني اكره به اكثر اوقات المي من الجيد انه تم إزالة اللعنات تلك استغربت على عدم اعطائي اسلحة التدريب الامر محير بعض الشيئ لكن لم اسأل لابتعد قليلا عن الاسلحه و هذه الامور لقد تعبت

انتهيت من اردائي للملابس الذي اخرجهم لي و وضعت صفارة شيسكو بعنقي كالسابق انني اريد رؤيته اخذت الهاتف و البطاقه و وضعتهم بجيب بنطالي و انتهيت ان الشعور غريب بعد هذه الاشهر ارتداء ملابس كهذه يشعرني بالانحراج لكن لا باس ، خرجت و انا انظر له و هو يقف على باب الغرفه و ينتظرني

عندما راني فتح الباب و خرجت و انا خلفه و اغلقت الباب توجهنا الى الاسفل و نحن ننزل السلم بسرعه و وصلنا الى باب المنزل وضع بطاقته على المستشعر و تم فتحها سحبتها و خرجت انا اولا و هو خلفي و اغلق الباب تنفست بعمق الهواء النقي مشيت الى الامام لكن توقفت و التفت بسرعه و انا اسمع نباح ياتي من يميني وجهت نظري و رايت شيسكو يركض نحوي ابتسمت بخفه و جلست القرفضاء فورا و انا ارى انه الفت الرجل الذي يمسك به بقوه و هو يركض نحوي انتظرته حتى وصل و ارتمى نحوي و هو يتخبط و ينبح كونه راني انني منذ  اشهر لم اراه اردفت و انا احاول ان اوقفه احتضنته بخفه و اردفت

بيرلا: مرحبا ايها الشرس

ابتعدت عنه و مسحت على راسه و انا اتلمس وجهه رايت الرجل يقوم بأعطائي الطوق الذي يخص الصفاره التي ارتديها أخذه مكاريوس من يده و أعطاني اياها ابتسمت و انا اخرج الطوق الذي برقبته و اضع الطوق الذي يخصني و يعني انني مالكته و ينحت عليها اسمه وضعت السلسه و استقمت و انا اسحبه و هو ينبح و يمشي اوصلته الى احد سيارات الحرس و فتحت الباب المقاعد الخلفيه و هو يعلم الذي يفعله صعد و جلس على المقعد مسحت على راسه و اغلقت الباب و انا اتوجهه الى سيارة مكاريوس اتذكر اول مره عندما ارتعبت من مظهر شيسكو لكن الان انا احب العبث معه ، وصلت الى سيارة مكاريوس و قمت بفتح الباب و ركبت و هو ركبت بمقعد السائق و جعل المحرك يعمل و بدأ بالقياده و الحرس خلفنا تنفست بعمق و قمت بفتح النافذه و انا اتنفس الهواء اشتقت للهدوء و السلام الداخلي الذي فارقني منذ مده و الى الان لا أجده

رايت الطريق و هو مختلف عن طريق مقر القياده عقدت حاجبي الى اين نذهب نظرت الى مكاريوس الذي يركز بالطريق اردت الحديث لكن لم اشاء لا يهم الى اين سنذهب المهم ان اخرج مر الوقت حتى توقفت السياره امام مبنى مرتفع نظرت من النافذه انه نفس المبنى الذي استدعاني به مكاريوس عندما كنا بالحفل مع ذلك الايمارو عندما كان يجلس على السطح ، حدقت به بأستغراب و هو يشير لي بالترجل و هو ترجل و لم يكن لدي حل الا ان اترجل خلفه توجه الى الداخل و انا خلفه بعد ان اغلقت باب السياره و رايت الحرس يترجلون لياخذو السياره و يضعوها بالمواقف المخصصه ، دخل مكاريوس الى المبنى و انا خلفه مالذي يريد فعله هنا لما جلبني انها للمره الثانيه رايت الموظفين عندما رائوه اصطفو بأحترام و هو اومئ لهم و القى التحيه عليهم تعجبت انه هو من يبادر بإلقاء التحيه هذا غريب و ايضا هل هو مالك لمبنى كون ان الموظفين يقفون له بأحترام

توجهه الى المصعد اعني لما لا يتحدث تعابيره تبدو بارده صعد بالمصعد و انا معه و ضغط على طابق السطح لما ياتي دوما الى سطح هذا المبنى هل هو يفكر كحالتي بالانتحار لا اعلم امره غريب ، وصل المصعد و خرج هو و انا بعد ضربت نفحات الهواء وجهي و انا ارى نصف المدينه ان لم تكن بكاملها المبنى عالي جدا

توجهه هو الى نفس النقطه التي كان يجلس بها عندما استدعاني و جلس بها لما يحب الجلوس هنا ما باله مع هذا السطح جلست انا بجانبه و انا انظر حولي المكان مظلم قليلا لكن أضواء المدينه هي التي تنيره اردفت و انا انظر الى الأمام

بيرلا: لما اتينا الى هنا ألم يكن الى مقر القياده

مكاريوس: فكرت و لم اشاء ان اخذك الى هناك الوضع خطر قليلا لهذا المكان هنا جيد كون ان كان واضح انك تريدين الخروج

بيرلا : لقد اصبت اردت الخروج من المنزل لهذا اردت الذهاب معك

رغم انني خرجت بالصباح لكنني كنت من منزل الى السياره بمعنى لم اخرج اردت ان أرى شيئ غير المنزل لقد اختنقت انني منذ مده جيده لم اخرج و استنشق الهواء الجيد لهذا اشعر و كأنني موضوعه بداخل تابوت مظلم و لا استطيع الخروج منه ، انه يعلم جميع تعابيري و على ماذا تدل و هذا ما يذهلني ذكائه و فهمه للامور بسرعه انه جذر بكل شيئ و يفهم كل شيئ ، اتى على عقلي سؤال بعدما مرت مده و انا و هو نحدث بالامام اردفت بخفه

بيرلا : مكاريوس لما تأتي دوما هنا و تجلس بهذه المنطقه بالتحديد

رايته يزيح نظره من الامام و هو يحدق بي و لا استطيع رؤية اي ملامح او شعور بوجهه لم اميز الذي اراه بوجهه رايته يبتلع ريقه و بعدها حدق بالامام و هو يتنفس بعمق و يتنهد اشحت نظري عنه يبدو انه لا يريد ان يجيب لن اضغط لا يوجد سبب للامر بما انه لا يفضل لن اتحدث اصبحت من النوع الذي لا يحب التحدث كثيرا لا اعلم أن كنت امتلك صفة الفضول ام لا لكنني اعلم انني مختلفه عن الكثير من النساء او الفتيات ، ارتاحت ملامحي عندما ضربني الهواء لا انكر ان الامر هنا مريح و الهدوء يطغي على المكان و الهواء جميل و هو يحرك شعري و يجعله يتطاير هذا يذكرني بأول مره خرجت بها من ذلك المكان عندما كنت مع الشحنه و كيف كان  الهواء يضرب وجهي انني احب الطبيعه كثيرا الامر يثير إعجابي كثير اشعر بالطمانينه الكبيره ، نظرت نحو مكاريوس عندما بدأ بالتحدث بصوت مختنق و نظره فقط للأمام و كأنها بعالمه الداخلي و يتحدث مع نفسه

مكاريوس: .........

عقدت حاجبي على كلامه و انا انظر بتسأل على الذي سمعته ان صوته مختنق و هو بالكاد يخرج الكلمات لما الجميع يحدث له شيئ يجعله يخرج عن كيانه ألم تكف الحياه عن صفع الجميع الان علمت ما كان يقصد بكلامه عندما قال ان الجميع يعاني لكن بمستويات مختلفه كان يقصد هذا بمعنى انه يقصد نفسه بهذه الكلمات

يتبع.....

اكتمل الفصل 32✔✔

اسفه على الأخطاء الإملائية 🥺💔

(البارت شوي كان رومانسي و شفنا تغير البطل الي بدأ شوي شوي و ظهر بعدما رحلت بيرلا و طبعا البارت القادم هو ماضي مكاريوس رح يكون و أعطيت شوي تلميحات قبل قبل ماضيه و كنان خلال هذا البارت كان في تلميحات بس البارت القادم كلشي رح يوضح الامر بالاحداث القادمه رح يتم فتح الرقاقه و الامر اقترب بما انو رح أوضح ماضي مكاريوس و كمان رح يكون مشهد بوغدان و الثلاثه الي معاه رح نشوف شو رح يصير فيهم و كمان ريكاردو ممكن يكون بالبارت القادم بما انو صارلو كثير مفقود و رح نشوف رح صار معاه بعد الي عملتو بيرلا )😁😁❤

( الصدمه كمان بدات تقترب و الأحداث عم تمشيلها شوي شوي و جميع التوقعات الى الان خاطئه و قلت لا تحزورو الصدمه مو انو أوليفيا عايشه ولا انو بيرلا حامل ولا انو ابو بيرلا عايش هذول مالهم علاقه بالصدمه الي عم اجهزها انا لسه ما وضحت الحدث الي مرتبط فيها على هيك التوقعات خاطئه بأكملها اصبرو لتعرفو الحدث و اتوقعو )😂🦋🦋

(و الي سألني انو شو هل سرعه الي انقلب فيها البطل بالله احنا بالبارت 32 متى اخلي ينقلب بالبارت ميه؟!!😭😭 بعدين ما تعبتو من القسوه انا نفسيتي تعبت و انا اكتب و وضحت بعد رحيل بيرلا رح يصير تأثير على البطل و هذا هو بداية التاثير و رح نشوف شو رح يصير و كيف رح يتقربو هاي بس البدايه لعلاقتهم لسه في أحداث انا نفسي متحمستلها و رح يكون في جرعات رومانسيه شوي شويو انشالله كلشي رح يوضح بالكامل قريبا)🥰🥰❤

(نلتقي يوم الثلاثاء بليل ببارت جديد)🥺🦋

Seguir leyendo

También te gustarán

3.1M 58.5K 62
هل يمكن لمساعده ان تدخلني الجحيم؟ كيف تغيرت حياتي هكذا ؟ انا ضائعه خائفه لكن من ماذا هل من الموت ام من الظلام ام من الحفره الذي سقطت بها لا اعرف كل م...
307K 1K 7
العذاب...💔 وما ادراكم ما العذاب،،، تحت اقدام سيدة و ملكة سادية... 👑👑 تعشق ممارسة العذاب ، على خادمها... و تجعله يركع تحت قدميها...🙏 لا تنسوا التص...
2.6M 179K 72
النبذه :- فَي ذَلك المَنزل الدافئ ، المَملوء بالمشاعرِ يحتضن أسفل سَقفهِ و بين جُدرانه تِلك الطفلةُ الَتي كَبُرَت قَبل أونها نُسخة والدها الصغيرة ...
42.8K 961 16
تنظر بعينان مليئتان بالدموع نحو الفراغ....تجلس على الأرضية المليئة بالدماء...ما زالت في صدمتها....ما الذي حدث...كيف وصلت الى هنا...انين خافت يصدر من...