My stepfather's son"/Complet...

By Na8am00

676K 18K 8.3K

سوف اجعلك تندمجي مع جسدي كعطري !!' More

"المقدمه"
Chapter ¹
Chapter ²
Chapter ³
Chapter ⁵
Chapter ⁶
Chapter ⁷
Chapter ⁸
Chapter ⁹
Chapter ¹⁰
Chapter ¹¹
CHAPTER ¹²
Chapter ¹³
Chapter ¹⁴
CHAPTER ¹⁵
CHAPTER ¹⁶
Chapter ¹⁷
CHAPTER ¹⁸
CHAPTER ¹⁹
CHAPTER ²⁰
CHAPTER ²¹
Chapter ²²
Chapter ²³
Chapter²⁴
Chapter 25
Тнe end
The new novel.

Chapter ⁴

33.7K 792 544
By Na8am00

Let's start

تنهدت قليلا ثم جلست علي حافه السرير

" لما يا الله لما يحدث معي كل هذا ؟ يا الله انت تعلم جيدا انه كان في وعيه عندما حاول اغتصابي! لما امي لا تريد ان تصدقني و تصدقه هو؟! و ايضا ايضا انت تعلم انه قام بسرقتها كما قولت لها و هي ايضا لم تصدقني و صدقته هو! يا الله لما يعود الي حياتنا ؟!"

اخذت نفسا عميقاً و أخرجته

وقفت بملل متجه نحو دولاب الملابس الخاص بي..
اخذت ملابسي و قررت ان اخذ حماما دافئ وليس سريعاً لأن امس كان مرهقاً و ملئ بالتوتر و يبدو اليوم سوف يكون كذالك بسبب قدوم ذلك اللعين الي البيت.

و ها انا اضع اخر لمسه من الميك اب الخفيف و ساكون جاهزه للنزول الي الاسفل كما قالت لي امي.

نزلت للاسفل ولا انكر اني كنت اشعر بالتوتر اجل التوتر ف كلما اسمع اسمه او اتذكره بأي طريقة اتذكر ملمس يداه التي كانت تعتصر مؤاخرتي ف ها انا سوف أراه بعد مرور عام


وعند اخر درجه من السلم وقفت انظر له، و هو الان ينظر لي بتلك العينان التي تجعلني اشعر بال تجمد في قدمي من كثره الخوف

تنهدت ثم تحركت بملل اتجاهه بعدما قال لي
" اقتربي " بي ابتسامه جعلتني اختنق

جلست بجانب امي علي الأريكة و كان هو يجلس علي الكرسي الذي امامنا

- كيف حالك ؟

- بخير " قلت له بي ابتسامة متصنعه "

- مر عاما منذ اخر مره رايتك فيها ولكن لم يتغير بكي شئ واحد علي الاقل " قال و هو يوزع النظرات علي جسدها "

اكتفيت بتصنع الابتسامه له ، فانا اكره تلك النظرات و اكثر ما يثير اعصابي ردت فعل امي علي نظراته لجسدي انها تذكرني بال صنم

- اشتقت الي طعم القهوه من يدك!

- حسنا عزيزي سوف احضر لك كو...

قاطع نامجون كلام هواسا قائلا: ( هواسا هي ام لورين)

-عزيزتي هل نسيتي ان لورين هي التي كانت دائما تصنع لي كوبا من القهوه " نهي كلامه مع ضحكه منخفضه "

نظرت له ثم وجهت نظري الي الجهه الاخري بملل
ضحكت امي بخفه قائله :

- وكيف لي ان انسي انها كانت تستيقظ من نومها باكراً حتي تصنعه لك

- حسنا لورين هل يمكنك ان تجعليني اتمتع!

نظرت له قليلا صامته.. ف نيتي لم تعد معي

- عذراً؟

- اصنعي لي كوبا حتي اتمتع!

- حسنا " قلت مع ابتسامه بارده"

تنهدت ثم وقفت متجه نحو المطبخ بملل

وضعت بعض من الماء في براد المياه ، وقفت بجانبه منتظره ان تسخن المياه .

كم هو حقير و وغد و كم امي حمقاء كيف لها ان تري رجلاً غريب ينظر لجسد ابنتها هكذا و تبقي مثل الصنم، انا لا اعلم لما مازالت تحبه فهو خانها مع تلك الخادمه القديمه و هي كال حمقاء قامت بطرد تلك الخادمه و ايضا سرقها اكثر من مره و كان ايضا يضربها .. كم هي حمقاء .. لهكذا يقولون ان الحب اعمى

اخرجت كوبا و وضعت به معلقه كبيره من الشاي و الاخري من السكر اجل الشاي فانا لن اصنع له قهوه و اجعله راضي عن ما يشرب و انا ايضا لست الخادمه خاصته حتي افعل كما يقول ، و مع وضعي للمياه في الكوب سمعت صوت جرس البيت يرن ..

اخذت الكوب و خرجت

وقفت مكاني بصدمه عندما رايته جالسا في الخارج .

انا لم اتوقع اني قد اري أراه مره اخري انا حقا  اريد البكاء بصوت مرتفع ف في لحظه لقد عادت كل الذكريات المؤلمه في ذهني اريد الهروب اريد ان اركض بعيدا ولكن اشعر بالتجمد ب قدمي .. 

وجهت نظري الي أمي عندما رايتها واقفه امامي و تاخذ من يدي الكوب و لا اعلم متي اتت

- ما بكي ؟ لما واقفه هكذا مثل التمثال!

- م..من ه..هذا ؟ " قلت وانا أعض شفتي السفليه بشكل مستقيم احاول عدم البكاء "

- اقتربي " قالت امي و هي تاخذني من يدي متجه نحوهم "

ومع كل خطوه كانت امي تاخذني بها اتجاهه اشعر بضيق يزداد في صدري

وضعت امي الكوب علي الطاوله قائله :

- ماذا تريد ان تشرب ؟!

- اريد وسكي اذا لم يكن لديكي مانع!

- اجل ليس لدي مانع جميعا نشرب أليس كذلك " قالت امي بضحكه شبه عاليه "

اللعنه علي صوته الذي يشعرني بالرعب لما هو جالس هنا حقا اريد البكاء.

- لورين جونغكوك.. جونغكوك لورين ( قال نامجون ب ابتسامه )

ورغم اني اراه جالس امامي شعرت بأن قلبي كاد ان يقف من الخوف عند سماعي اسمه

- لم نلتقي منذ زمن بعيد!" قال جونغكوك ب ابتسامه جانبيه"

تلك الابتسامة كانت دائما تشعرني بالفزع اجل بالفزع انتم لا تعلمون كم ان ملامحه حاده

- مهلا انتم تعرفون بعضكم ؟! ( قال نامجون باستغراب)

- اجل لورين كانت معي بنفس مدرسه الثانويه

- حقا هي لم تخبرني عنك من قبل! ( قال نامجون و هو يوجه نظره من جونغكوك إلي )

- لما انت هنا ؟ ( قلت ب حواجب منعقده )

- لا تتحدثي معه ب وقاحه ( قالت امي و هي تعطيه كوب من وسكي )

- امي انتي لا تعرفين كم هو وقح!

- لورين اغلقي فمك! ما خطبك؟!

نظرت الي جونغكوك و انا اتجاهل كلام امي قائله :

- اخرج من منزلي! ( قولت بصوت شبيه للصراخ )

نظر لي بتلك النظره التي تجعل جسدي يرتعش و ها ذلك البرود يخرج من ملامح وجهه

توسعت عينان نامجون قائلا:

- ما خطب ابنتك ؟ قال و هو ينظر الي أمي

مسكت امي يدي بقوه قائله:

- اعتذري له

- اللعنه عليه انا لن اعتذر

- لا بأس لا داعي ان تعتذر ( قال كوك )

-الم تسمعني قولت اخرج!

وقف جونغكوك قائلا :

- مازلتي حمقا....

وها كالعاده امي تتصرف ب غباء و تهين كرامتي امام الجميع!

قاطع كلام اللعين كوك ذلك القلم الذي جعلني اشعر بالدوار

- يكفي وقاحه الي هنا! اذهبي الي غرفتك! ( قالت امي بغضب شديد )

- لا لن اذهب! دعي هذا العاهر يخرج من هنا!

شعرت بالم شديد في يدي بسبب قبضه امي ل يدي و ها هي تتجه نحو غرفتي و تاخذني خلفها كال حيوان..

دفعتني داخل الغرفه قائله بصراخ :

- ما بكي ؟! لما كل هذا ؟

- لما هو هنا ، ماذا يفعل هنا؟ ( قلت ببكاء )

نظرت امي لي قليلاً ب استغراب

-لورين ، هو ليس له علاقه بما فعل نامجون معكي اقصد انه حاول التعدي عليكي و هو ليس في وعيه .. هذه المره الاولي التي تري فيها ابنه ف ليس جيدا ما فعلتي

توسعت عيناي قائله :

- إبنه ؟ ابن مين ؟!

جلست أمي علي حافه السرير و كان الحزن في ملامحها

- لورين انا.. لقد اعترف لي نامجون انه كان متزوج قبلي و لديه ابن هو هو يكون جونغكوك

- حقا؟! لكنه قال سابقاً انه ليس لديه اولاد اليس كذالك امي ؟ ( قلت منعقده الحاجبين )

- دعينا ننسي بشأن الماضي و ها هو يحاول تعويض ما حدث و اتي مع ابنه حتي يقيم معنا هنا في البيت و سوف يكون لدينا عائله رائعه فقط كوني فتاه مطيعه و تحدثي معه ب احترام!

- أمي هل تتذكري ذلك الفتي!

- عن مين تتحدثي ؟!(قالت بملامح استغراب)

- جيون الذي تركت البلد هاربه منه!

- لورين لما تخلطي الامور ببعضها ، انسي امر ذلك العاهر و دعينا ننزل الي الاسفل و اعتذري الي جونغكوك فهو فتي مط..

- امي هما نفس الشخص!

وقفت امي و اقتربت مني قليلاً

- ماذا تعني؟!

- اعني ان ذلك العاهر الذي جالس بالاسفل هو نفسه جيون الذي كنت هاربه منه!

عم الصمت كثيراً و كانت ردت فعل امي فقط انها تنظر لي و كانها لا تعلم ماذا يجب ان تفعل.

- أمي ( قلت كاسرة لذلك الصمت الذي عم )

هممت لي امي

- ارجوكي اذهبي و اجعليه يذهب ارجوكي! ( قلت ب نبره حزينه )

التفت امي و وجهت ظهرها لي قائله:

- لورين ، انا لن استطيع فعل شئ له كما تعلمي نامجون والده و هذا بيته ايضا كما هو بيتك!

- ماذا تعني ؟

- اعني ان تتعاملي معه ب احترام و تنسي ما حدث في الماضي!

- ما تلك اللعنه التي تقوليها؟!!.. كيف لي ان انسي ما فعل بي ، اليس كانت هي فكرتك ان نهرب منه اخبريني اليس كذالك؟

- لورين ، أهدي عزيزتي صدقيني تعاملي معه ب احترام و هو لن يفعل لكي شئ

- انا لن اعيش بهذا البيت طلما هو هنا!

- حسنا كما تريدي ، انتي تعلمي اين الحقيبه خاصتك يمكنك حمل ملابسك و الذهاب! ( قالت و هي تنظر في عيني بشده )

و بعد تلك الكلمات التي قالتها بكل سهوله شعرت وكان تم تحطيم قلبي.

- انا..لا..اصد..ق ما قالتي ؟! انتي تخبريني ان اذهب من اجله و انتي تعلمي ما فعله بي!

- ارجوكي ان تفهمي ان هو ايضا له...

- هل يمكنني الدخول؟!

قال نامجون مقاطع كلام امي و هو واقف علي اول باب غرفتي

- اجل يمكنك الدخول ( قالت امي مع ابتسامه )

- لورين انا لن الومك انك لم تتقبلي وجود ابني هنا في المنزل لانه اخبرني بالفعل ان هذا ليس اول لقاء لكم و ايضا اخبرني ان علاقتكم لم تجد جيده ولكن كل هذا كان منذ سنتين علي ما اعتقد ف دعينا ننسي ما حدث في الماضي و ما حدث بينكم و يمكنك بدء صفحه جديده معه فهو تغير كثيرا عن قبل صدقيني تغير.

عندما انهي نامجون حديثه ظل ينظر لي حتي اتحدث ولكني حقا كنت مشوشه كثيرا لا اعلم ماذا افعل .. ف اللعين جونغكوك كان سبب في اكتأبي و ايضا امراض نفسيه اخري عانيت منها كثيرا و ها هو يجلس في منتصف بيتي و يخبروني انه ابن زوج امي و سوف يعيش معي بنفس المنزل حقا ما اللعنه!

- نامجون يمكنك ان تنزل الي الاسفل و نحن سوف ناتي خلفك

- لا هواسا فانا سوف اخذ لورين معي! ( قال و هو يسحبني من يدي خلفه )

عيناي لم تفارق عينان امي ولكنها كانت تتجنب النظر في عيناي ... انا ليس لدي خيار آخر يجب ان انزل مع نامجون لاني اذا لم افعل ساجد نفسي في الشارع كما فعلت امي من قبل بدون بيت او حتي عائله ف انا لا اعلم اين ابي ولا اعرف عنه شئ و ايضا هذه السنه الاولي لي في هذه البلد و لا اعلم احد حتي اذهب إليه ف ليس لدي خيار اخر.

نزلت مع نامجون الي حجره المعيشه رايته جالسا علي الكرسي بنفس طريقة والده كان الغرور و الكبرياء يشع منه ، حقا انا لم اتوقع اني سوف التقي به مره اخري و لم اتوقع انه ابن زوج امي ولكنه حقا كا والده تماماً حقير وغد متحرش عاهر.

- انها الخامسه مساءاً ف هذا وقت الغذاء لنذهب حتي ناكل الطعام جاهز( قالت امي مع ابتسامه لطيفه)

جلس نامجون علي مقدمه السفره و علي الكرسي الذي بجانب يمينه ابنه اللعين و علي الكرسي الذي بجانب يساره امي الحمقاء و انا اجلس علي الكرسي الذي بجانب امي...

نظرت الي الطبق الذي امامي ف هي كانت اكلتي المفضله تلك قطعه اللحم المشويه ومعها بعض الخضروات

وزعت انظاري عليهم ف كل واحد منهم ياكل و يتلذذ بالطعام و حقا لا اعلم لما كلما نظرت اليهم اشعر و كاني لا انتمي لهم اريد الهروب بعيداً عنهم.

ظللت أحرك قطعت اللحم بملل بالشوكه خاصتي..وكان الصمت يعم المكان بشكل غريب

-هل اعجبك الطعام؟( قالت امي و هي تنظر الي اللعين كوك )

- اجل انه لذيذ للغايه ( قال مع ابتسامه لطيفه)

انا حقا لا اعلم كيف يمكن ك لعين مثله يمتلك تلك الابتسامه اللطيفه و تلك الغمزات المثيره ف ابتسامته اللطيفه هذه تجعله يشبه الاطفال لهذا يقولون لا تحكم علي الكتاب من غلافه.

-كم تبلغ من العمر؟ ( قالت هواسا و هي تنظر لكوك)

- 25 ابلغ من العمر 25

احتلت الدهشه ملامح امي

- ولكن كيف كنت مع لورين في نفس الصف الاول الثانوي ف لورين الان تبلغ 20 من عمرها فقط

تنهد كوك قليلاً
- اجل اجل اعلم انها تبلغ 20 ، انا حقا لا احب التعليم و تلك القواعد و المدارس و كل تلك اللعنه ولكن ابي لديه اصرار علي اكمال تعليمي ف انا احصل علي راسب كثيراً في امتحانات نهايه العام لذالك اعيد السنه مره و اخر و اخر ( نهي كلامه ب ضحكه بارده )

ظلت هواسا تنظر لكوك لانها لم تفهم شئ مما قال ..

- اعني عندما كانت لورين تبلغ من العمر ١٧ سنه و هي في الصف الاول الثانوي كنت انا ابلغ ١٩ من العمر و معها في نفس الصف

عندما سمعته يهتف ب اسمي شعرت ب كهرباء في جسدي بالكامل و تلك الذكريات اللعينه تعود إلي من جديد.

- اجل لقد فهمت ما تقصد

- جيد!( قال كوك ب ابتسامه بارده )

- انا حقا اعتذر لك بالنيابه عن لورين عندما فعلت منذ قليل!

نظرت الي امي بقرف حقا انا لا اعلم لما تتعامل معه هكذا و هي تعلم كل شئ.

- لا بأس فانا أعذرها ف علاقتنا لم تكن جيده!

وجهه ذلك اللعين نظره من امي الي عيوني و ها هو يحاول عمل تواصل نظري بيني و بينه ولكن وجهي الي الجهه الاخري بملل احاول تجنب النظر في عيناه.

- دعونا ننسي ما حدث و تعاملوا مع بعضكم كأن هذا اول مره تتعرفوا علي بعضكم فيها ( قال نامجون )

-ليس لدي مشكله! ( قال كوك مع ابتسامه لطيفه)

اجل و اين ستواجه مشكله و انت هو العاهر هنا.

- وماذا عنك لورين ، هل لديكي مشكله؟!( قال كوك)

نظرت له قليلا و لم اجيب فقط اكتفيت بالصمت حتي شعرت بيد امي تقرص فخذي بمعني تحدثي ف تلك الحركه تفعلها لي منذ صغري ف حركت راسي بالنفي.

ابتسم الجميع ب لطف..

تنهدت واقفه..

- اكملي طبقك اولا ثم اذهبي! ( قالت هواسا و هي تنظر إلى لورين)

- لا اريد ان اكل

هتفت بتلك الكلمات و انا متجه نحو السلم بدون تردد ، فانا منهكه و اود بعض الراحه و الهدوء ...

تمددت علي السرير بعدما اغلقت باب غرفتي بال مفتاح لاني حقا لا اثق بهم ف ها انا يسكن معي رجلاً حاول التعدي عليا و متنمري الذي لم يجعلني انام يوماً بسلام.

و بعد معناه كبيره مع ذكرياتي التي كنت اراها في سقف غرفتي كانها فيلم قديم، اتي النوم و استسلمت له فانا حقا كنت اريد الهروب من كل هذا التوتر ...

و ها انا استيقظ من النوم و اعود الي هذا العالم اللعين علي صوت احدهم يطرق باب غرفتي ..

اتجهت نحو الباب بملل قائله :

- مين؟!

لم يجيب احد ف فتحت الباب بكل غباء..

تسارعت دقات قلبي عندما رايته واقف امامي ف مازلت لم أتخطي خوفي منه ..  ف عرض جسده الذي يقل عن عرض باب غرفتي ب كذا سنتي متر و عضلاته البارزه من القميص الاسود الذي يرتديه و ايضا وشمه الذي يملئ رقبته و يده كل تلك الاشياء تجعلني اخاف منه اكثر ..

رفعت راسي لل اعلي قليلا حتي استطيع النظر الي وجهه ف هو اطول مني بكثير و اذا لم ارفع راسي سوف تتقابل مع عضلات صدره و هذا يوتر بحد ذاته.

- ما..ماذا تريد؟!

-اريد منشفة للحمام الذي بغرفتي!

- و ما دخلي؟!

- قالت لي امك ان..

قطاع كلام جونغكوك لورين قائله :

- امك ؟!! هل يمكنك ان تتحدث باحترام قليلاً ولو لمره واحده في حياتك!( قالت لورين ب برود)

تجاهل جونغكوك كلام لورين قائله:

- اريد منشفة للحمام!

- هل انتي اهبل ام ما بك اذهب الي امي و اخبرها ما تريد انا لست الخادمه الخاصه بك!

- هل هذا يعني ان امك هي الخادمه الخاصه بي لذالك تقولي لي ان اذهب إليها؟!

- مازلت عاهر كما انت لم ولن تتغير ابدا!

اغلقت لورين باب الغرفه ب وجهي و انا ضحكت بصوت شبه عالي علي ملامح واجهها الغاضب، انا حقا احب ان اجعلها تغضب ولا اعلم لماذا حقا استمتع بذالك..

اتجهت الي غرفتي فهي كانت الغرفه التي بجانب غرفه تلك المجنونه لورين  ف هذا شئ جيد جدا ان غرفتي و غرفه تلك المجنونه بجانب بعضهم لان هذا سوف يجعل عملي سهلا حتي اذهب من هنا سريعاً.. 

جلست علي حافه السرير انظر في جميع انحاء الغرفه ف ديكور الغرفه لم يروق لي ف كان فاتح وانا لا احب ذلك.. يجب ان اتحدث مع ابي بخصوص اني اريد تغير ذلك الديكور ...

قاطع افكاري ان احدهم يطرق باب غرفتي قائلا:

- جونغكوك!

- اجل؟!

- هل تحتاج شئ اساعدك به ؟

- اجل اريد منشفة يا..؟!

- يمكنك ان تدعوني هواسا فانا لا احب الرسميات ( مع ضحكه خفيفه)

- حسنا هواسا اريد منشفة و غطاء للسرير بدلاً من ذالك ف هذا لونه لا يروق لي!

- حسنا ما اللون الذي تفضله ؟!

- اسود اذا سمحتي!

- حسنا دقيقه واحده و سوف اعود

- حسنا شكرا لكي

فتحت النافذه التي كانت بالغرفة ..ايضا و اللعنه لا تروق لي فإنها كانت تطل علي المدينه و انا حقا اكره ذلك منظر الطرق المزدحم و الضوضاء تلك .. فانا اعتدت ان اكون بين الطبيعة!

اغلقت النافذة كما كانت ،اخذت كوب العصير الذي كان علي المكتب الخاص بي.. شربت قليلاً منه حتي قاطعني دخول هواسا..

انزلت الكوب من علي فمي عندما رايتها تدخل غرفتي و هي ترتدي هكذا.. نظرت لها من اصابع قدمها الي راسها.

كانت ترتدي قميص اسود قصيرا للغايه ف انه كان يكشف ملابسها الداخلية و كان القميص منفتح الازرار العلويه ليجعل صدرها يخرج منه!

اقتربت مني للغايه... وانا مازلت انظر الي جسدها فهي كانت مثيره حد اللعنه..

و بواسطه إصبعها مسحت شفتي السفليه قائله:
- كان .. هناك .. البعض ..من .. العصير عليها!

اخذت خطوه للخلف قائلا:
- حسنا!

مددت يدي لها لاخذ منها الاشياء التي طلبتها منها .. ولكنها قاطعتني قائله :

- يمكنك الجلوس علي هذا الكرسي و انا سوف اغير لك غطاء سريرك

- لا يمكنني ان....

توقفت عن الكلام عندما رايتها وضعت يديها علي صدري بداخل القميص و اقتربت مني

رجعت خطوه للخلف .. و كانت هي تقترب خطره .. رجعت خطوه للخلف .. و كانت تقترب خطوه

حتي وجدت نفسي جالسا علي الكرسي كما قالت ..

نظرت لي قليلا و هي تعض شفتها السفليه ثم اتجهت نحو السرير..

و هي تفرش الغطاء علي السرير كل ما كنت أراه هي مواخرتها العاريه التي كانت تصدرها لي ..

كم كنت أشتهي ان اعنف تلك المواخره حد اللعنه .. فهي كانت منتفخه ...

انحنت هواسا قليلا حتي تاخذ الوساده التي وضعتها علي الارض و ها انا اري ما أشتهي و بقوه كاملا اري مواخرتها عاريه امامي و لا افعل شيئا ايعقل!

وقفت متجه نحوها .. التفتت هواسا عندما شعرت بي خلفها.

نظرت في عيناي و هي ترسم اشكال وهميه ب واسطه إصبعها علي القميص الخاص بي ..

- هل تريد مني شيئا اخر افعله لك؟!

هممت لها باجل

عضت شفتها السفليه قليلا و اللعنه كانت تثرني ، ابتعدت عني متجه نحو باب الغرفه .. وقفت و وجهت ظهرها الي الباب و اغلقته برجلها ....

و مع كل خطوه كانت تخطيها نحوي كانت تفتح زر من قميصها ... 

وها انا الان اراها واقفه امامي ب ملابسها الداخلية التي تثرني بلونها حد اللعنه ...

نظرت لي بشهوه جعلتني حقا اريد تمزيق مواخرتها حتي تصرخ عالياً...

اقتربت من اذني قليلا و همست بصوت انوثي قائله:

- دعني اري ذلك القضيب الليله!

حقا احببت جرأتها!....

_____

يتابع .....

Written by/Na8am.

Continue Reading

You'll Also Like

8.1K 338 32
كيف تتقبل تشي يونغ خسارة زوجها جونغ كوك لتعرف انه بعد سبع سسنوات لم يكن زوجها الذي تعرفه سابقا لحياته الغامضة والمرعبة والسبب في جعله يختفي كل تلك ال...
146K 13.2K 153
قصص قصيره ولطيفه تحكي عن علاقة اخوه تجمع سبع فتيان لا تربطهم صلة دم او اي شي فقط جمعهم الحب الاخوي والعاطفة تجاه بعض تراه ترهم يحبوا بعض وتاره يتشاجو...
1.5M 12.7K 31
عشقها المستحيل
111K 6K 6
تَلاشت الثمانيةُ وَعشرُون حرفاً عندما نَويتُ أن اعبرُ عَن غيرتي عليكِ !! -🏰،، تاريخية . - خيالية . - قصة قصيرة . STARTED: 2019/8/14 IS OVER : 2019...