علقوا بالفقرات اذا مافي مانع طبعا 🙊🙉🙈💬💬💬💭💭💭
شكرا لان ما فشلتوني
شكرا لكل شخص حط كومنت وفوت
لأن هالشي بيساعد برفع الفيك
🍓فرولاتي الجميلات🍓
الشرط
كومنت(100) تعليق
فووت(100) تصويت
استمتعوا فرولاتي
🍓🍓🍓🍓🍓🍓🍓🍓
A week later
Baekhyun
تجاهل بيكهيون كل محاولات رفاقه لمسامحتهم
ابتسم بهدوء يحمل كيس كبير به لعبة باربي مع أدوات التلبيس والمطبخ متوجه نحو المشفى الخاص بأمراض السرطان دخل إلى المشفى ليقابله تلك الابتسامات الودوده والدافئه فكل ما يحتاجه الأطفال في تلك المستشفيات هي الراحة النفسية أحيانا أكثر من الجسدية دخل إلى تلك الغرفة التي ترقد بها فتاة صغيره تبلغ ما بين الخمسة والستة سنوات عيون زرقاء صافية كقلبها البرئ الصغير حالمة بأن تنتهي وتخرج من جو المشفى فتحول بدل الأكسجين رائحة المعقمات التي باتت تزعجها علاجات الكيماوي باتت تؤلمها تؤلم جسدها الصغير اقترب بيكهيون منها بابتسامة دافئة مشرقة وهو يحييها بكل مرح :
"صباح الخير يا أجمل فتاة لطيفة بالعالم"
ضحكت الفتاة الصغيره لتقول ببراءة :
"مرحبا هيوني"
جلس بيكهيون بجانبها وقال :
"اتعلمي ماذا جلبت لك؟ "
صفقت الصغيرة بمرح وقالت:
"ماذا هيوني"
أخرج العلبه من الكيس لتصيح بحماس :
"باربي"
احتضنت بيكهيون وقبلته على وجنته بخفه :
"شكرا هيوني الجميل"
خرج بيكهيون بعد ساعه من اللعب مع الصغيره والتخفيف عنها متوجه نحو المقهى وما أن دخل إليه حتى رأى رفاقه اشاح بنظره عنهم متجاهل إياهم احتضنه لوهان من الخلف وسوهو من الأمام بقوه:
"سامحني بيكي...بيك بيك سامحني نحن اصدقائك صحيح سوهو"
أكمل سوهو كلامه وقال :
"نعم لوهان على حق مقلب صغير جعلك تغضب"
زم فمه بغيض ليقول بحدة:
"كسرتم هاتفي وجعلتموني اضحوكه أمام زبائن المقهى وكل هذا وتريدونني لا أغضب صحيح"
نهض جايك ليقول بسرعه:
"بيكهيون لما تضخم الأمور السنا أصدقاء"
قلب عينيه بغيض ليكمل الاخر :
"هيا الن تسامحنا يا فتى يعني لن تموت أن تغاضيت عن الأمر صحيح"
ابعد بيكهيون لوهان وسوهو عنه ثم ذهب
.................
Park Yeol
في اليوم التالي في حين الصغير كان مغادرا المدرسه مع السائق الذي وكله والده له وفي طريق العوده كان ينظر من النافذة ليصيح :
"توقف..توقف"
نظر السائق ليول باستغراب وقال :
"لما أيها السيد الصغير"
توقف السائق لينزل الصغير بسرعة وهو يتبع ذلك الفتى ليمسكه من شاله على رقبته استدار ليصيح ببهجه :
"هيوني الجميل"
رمش بيكهيون بسرعه وهو ينظر باستغراب :
"يول مالذي تفعله هنا...أين ب...أقصد والدك"
لوى شفتيه بانزعاج ثم نفخ خديه بطفوليه :
"ابي لا أعرف أتيت من المدرسه الآن وانت إلى أين ذاهب"
تردد بيكهيون بالاجابه وقال :
"المشفى"
سأله الطفلبقلق ولطف :
"انت مريض"
قهقه ليقول بابتسامة مشرقة :
"لا لدي صديقه صغيره هناك"
قال له متسائلا :
"هل هي مريضة"
هز رأسه بحزن :
"نعم مريضة للغاية ولكنها ستشفى قريبا"
صمت يول ثواني وقال :
"هل يمكن أن أذهب لأرى صديقتك الصغيره"
ضحك بعمق وقال بقلق بدا يغزو قلبه لا اراديا:
"والدك سيقلق عليك"
ليكمل بنفسه بخوف:
"وهو لن يرحمني هذه المره دون شك"
نظر له يول نظرات الجرو وأبرز شفته السفلى وقال :
"ارجووووووك من فضلك من فضلك لو تحبنني ولو قليلا"
نظر له بتردد ليقول :
"ولكن"
ابتسم بسعادة :
"موافق حسنا هيا"
أمسك كفه وأخذ يجره لكن قاطعه كلام السائق:
"سيدي الصغير أن الكولونيل سيغضب مني كثيرا اذا تركتك تذهب"
تدخل بيكهيون وقال بلطف :
"نحن ذاهبين لمشفى السرطان للأطفال تعرفها صحيح"
هز السائق رأسه بنعم ليكمل بابتسامة :
"بإمكانك أن تنتظر هناك ونحن سنذهب مشيا لاني سامر على محل"
نظر له السائق يتردد واضح ليقطع شكه :
"ولا تقلق سيدي فهو يعرفني وأيضا حضرة الكولونيل يعرفني لذا اذا أردت أن تأتي معنا لا أمانع سيدي"
هز رأسه رفضا وتوجه لسياره أكمل الطريق مشيا ثم دلف إلى المحل ليرى امرأة عجوز ذات ملامح طيبه ليلقي بيكهيون الابتسامه وأخذ يبحث عن شيء معين :
"هيوني عن ماذا تبحث هاه"
حك بيكهيون فروة رأسه وقال :
"شيئ لصديقتي الصغيره"
أمسك يول سوارا صغيرا به أحجار ملونه وجميله ليقول بفخر :
"انا وجدت شيئا انه جميل ما اسمه لقد نسيت"
.......................
.......................
دخل بيكهيون المشفى برفقة الصغير الذي يقفز من السعادة ولا يكف عن تردد بأنه الأفضل في اختيار الهدايا...سوف تعجبها....
دلف إلى الغرفه ليجدها تلعب بلعبة الباربي خاصة بها تقدم بيكهيون مع يول الذي كان ينظر لها باستغراب وقال بدون قصد :
"لما لا تملك شعرا"
لسوء الحظ سمعته الطفلة لتتلالا زرقاوتيها وتطاطا رأسها بحزن ودموعها تنهمر بصمت احتضنها بيكهيون بسرعه ويقول :
"لا تبكي انت جميله تولين لما تبكين"
ثم مسح دموعها بحنيه لتقول تولين :
"لكن أريد شعري شعري الأشقر مثل باربي"
قبلها بيكهيون على رأسها وقال :
"سيعود لا تقلقي"
تقدم يول وقال :
"أنا آسف حقا لقد اشتريت هديه لك"
ثم خطف الكيس من يدي بيكهيون الذي ينظر بدهشه واكمل وهو يخرج ذالك السوار :
"انظري انه أزرق مثل عينيك تلك"
أمسك يدها بسرعه ثم البسها السوار :
"انه جميل جدا أرأيت"
لمست تولين العقد وقالت بلطف :
"شكرا إنه جميل للغاية"
نظر بيكهيون ليول وقال بطفوليه :
"انا من اشتريته وليس انت"
أبرز شفته السفلى ليكمل يتفاخر :
"انا من اخترته"
................
خرج مع يول للطبيب حتى يطمأن على حالة تولين وهناك رأه واقفا بجوار والديها أمها تبكي في حين أبوها لتولين ممسك بيدي الطبيب تقدم بيكهيون باستغراب ليقول :
"مرحبا ساشا مرحبا جون ماذا هناك مالامر"
تكلم الطبيب ببرود :
"على الصغيرة أن تخضع لعملية لاستنزاع الورم من صدرها أو ربما يمكن أن تموت وهما لم يؤمنا المبلغ بعد"
رمش بيكيهون بسرعه وقال بعدم فهم :
"ممم-ماذا تقصد يعني تولين ممكن ان تموت ماذا تنتظر قم بالعملية"
ابتسم الطبيب بسخرية وقال :
"أن المبلغ لم يؤمن"
اتسعت عيناه ليقول بصدمة :
"ستترك صغيره بعمر الزهور تموت من أجل حفنة من الأموال"
هز كتفيه وانتزع نظارات حتى يمسحها وقال :
"قانون المشفى سيدي"
..............
Park
دخل الصغير للقصر ليجد والده وهو يتكلم مع رجال لا يعرفهم ذهب الرجال وقال موجها حديثه ل ابنه :
"لما تأخرت ابني"
تلعثم في إجابته وقال:
"لا أعرف"
ابتسم والده وقال بهدوء:
"هيا غير ملابسك وتعال نلعب قليلا شطرنج ما رأيك"
ابتسم يول وقال بسعادة :
"حسنا ابي"
دخل الصغير خلسة لغرفة أبيه وثم توجه لصندوق مجوهرات فتحه ليظهر عقد من الألماس غالي الثمن ابتلع ريقه ليقول بنفسه :
"حسنا من أجل العمليه"
أخرجه وخباه بجيب بنطاله ثم نظر للخاتم واخذه ظن منه أنه لن يكفي لكن العقد وحده بإمكانه إجراء خمسة عمليات وهو لم يكن يدري لعيون أبوه الجاحضه وهو يرى ابنه الذي لم يكمل الستة سنوات بسرقة
.................
Baekhyun
كان بيكهيون طول الليل يقوم بالتفكير كيف سيؤمن المبلغ فرت دمعه كونه فكر بموتها منذ متى الناس أصبحت تختار المال على أرواح الناس والكارثة فتاة صغيره لم ترى من الدنيا شيئا سوى جدران المشفى الكئيبة..وضع رأسه بين كفيه وهو يكاد ينفجر من شدة التفكير لا يعرف كيف هو سيقوم بأي شيئ لتأمين المبلغ ولو تطلب الرهن
خرج صباحا متوجه نحو البنك بعد أن استشارة أمه في إمكانية رهن المقهى وفي طريقه التقى بيول أسرع اليه وقال :
'هيوني لقد آمنت المبلغ"
اتسعت عيناه بصدمة وقال:
"ماذا قلت يول كيف ولم"
قاطعه وهو يخرج عقد الألماس والخاتم ليشهق ويقول :
"سرقت"
أحس يول بقليل من العار وقال بابتسامه مرتبكه :
"نعم لكن ستجري تولين العملية"
ثم وضعه بين يديه والحق الخاتم رمقه بيكهيون بصدمة دهشة سعادة ليسمع صوتا شل أطرافه وجعل الطفل يرتعب :
"لم أعتقد أنك حقير حتى تستغل طفلا في سرقه"
😍😍😍😍😍😍😍😍😍
نهاية البارت اعرف التأخير مو طبيعي والله لهسه مريضه
و كانونه بيدي وعلاج وكذا
اتمنى تسامحوني
الي يراسلوني ع انستا وع واتساب والسناب شات شكرا من كل قلبي لان تسالون عليه وتعرفون اخباري
ياريت يعجبكم البارت