This Love Is Pink || ان هذا ا...

hanachane23 tarafından

68.1K 3.9K 2.3K

ان تحب شخصا ببراءة، ويكون حبك الاول، الشخص الذي يعاملك بلطافة عكس الاخرين ورغم شكلك، الشخص الذي وقف معك في ال... Daha Fazla

المقدمة
الشخصيات 1
الشخصيات 2
1. لقد تغيرت حياتي
2. انه يغضبني
3. ورطة، اكتشاف السر!
4. تحذير
5. أسرار مظلمة
6. ستبدأ المتعة!
7. كان لابد له ان ينزعج!
8. بعد وقت طويل جدا
9. لم يعد سرا بعد الآن
9,5. الثلاثي
10. أنا اكرهها
11. فأرة في المصيدة
12. حنان الوالدين
13. جنون الإنتقام
15. داخل المنزل
16. فقط لمدة
17. العد التنازلي
18. لقد خدعنا
19. وقعت في الفخ
20. المرأة الشيطان
21. الحياة ضد الموت [ النهاية ]

14. قلوبنا متصلة

726 63 152
hanachane23 tarafından

تُركت آيا وحدها وهي تجيب على ما حدث لها خصوصا انها كانت تعرف الشخصين، لكن لكونها مازالت منصدمة من اساهي لم تتحدث بشيئ عنه ولم تدلي بمعلومات عنه سوى أراتا خصوصا انها تريد إكتشاف الحقيقة بنفسها، دون تدخل الشرطة

وبينما هي مشغولة بالحديث مع الشرطة ذهب سوتا إلى يوتا ليقول له: هل هي مؤلمة؟

يوتا بعدم فهم: هممم؟

سوتا: اقصد الجرح

يوتا بإبتسامة: ااه الجرح! لقد سبق وقلت انه بخير، رغم ان الدماء لا تتوقف لكنها حقا لا تألم

نظر سوتا له وهو يعلم انه يكذب ليقول بوجه حزين: لا اعلم لما أنت مخلص لي جدا، لكن شكرا لك لبقائك معي

نظر يوتا له بصمت، ليبتسم بحنان قائلا: هل أبدو لك انني أبالغ في حمايتي لك؟

نظر سوتا له بصمت ليقول بعد ثواني من السكوت: اجل! انت لست من عائلتي، لست ابي او اخي، تربطنا فقط علاقة شخص وحارسه، لكن لا زلت لا افهم لما انت مفرط في حمايتي، حتى في المرة الاولى حميتني بدون ان تعرفني

قال يوتا بحزن: هل حقا تعتقد انها علاقة سيد وخادمه فقط؟

قال سوتا بدهشة: إيه؟

تدارك نفسه ليتحدث بقلق وكلماته كانت غير مضبوطة: لم أقصد هذا! بعد سنين من البقاء معي انا لا اعتبرك حارسا فقط بل صديقا او حتى ا-اخ، لكني لا زلت لا افهمك لما تحميني؟ هل هذا بسبب ما قالته امي عندما طعنت؟ ان كان هذا فأرجوك توقف

تغيرت ملامح يوتا للحزن ومن ثم قضب حاجبيه ليقول: انا لم أعتبرك سيدا لي ابدا! ولم أعتبرك صديقا ايضا! لقد اعتبرتك كتوأمي، توأمي من لم تلده امي التي لم أرها ابدا! لقد كنت افهم آلامك وفي نفس الوقت كنت تفهم آلامي بدون ان تدري، انت توأمي ولا اريد فقدانك مثل ما فقدت والداي!

نزلت الدموع من عيني يوتا ليكمل: لهذا ارجوك لا تسألني بعد الآن! انا حقا احبك! لم ارى شخصا طيبا كأمك، كانت تريد ان تتباني رغم كل تلك الشائعات عني! احل أعلم انك لا تدري هذا، لم ارد إخبارك، في عيد ميلادك اتيت، لقد قالت انك تريد اخا كبيرا لذا كنت انا هديتك، لم تعلم وقتها كيف كنت سعيدا وأخيرا تم تقبلي وانتسبت لعائلة لكن فور دخولي اصيبت لعنة لذلك المنزل وامك طعنت، كانت كاللعنة تماما! لكن ثقة امك في حمايتي لك جعلتني صامدا، عند رؤيتك جيدا عرفت حينها كم تشبهني بعدة طرق، وبقدر ما كنت سعيدا كنت حزينا! انا لا انتمي لهذه العائلة لكن لا أستطيع رفض امك والإبتعاد عن توأمي الذي وجدته، قررت ان احميك وان لا اصبح اخا لك، لا اريد ان اكون اللعنة التي تجعل تلك العائلة في هلاك مثلما يقول الآخرون عني، لكن رغم كا سمعت عني امك مازالت تعاملني بطيبة. نفس السقف معك، نفس الطبق معك، تم معاملتي كإبن لهما، اردت آخا واردت والدين، فكيف لي ان لا احميك! كيف لي ان اتركك تتأذي وانا اشهادك! سأضحي بكل حياتي من أجلك! 


لم يتكلم سوتا، بل بقي متصنما لما قاله، هو لم يتحدث ليس بسبب صدمته، بل بسبب لأنها المرة الاولى التي يبكي فيها يوتا والمرة الاولى التي يخرج فيها كل مشاعره

لم يشعر سوتا بالدموع التي نزلت فور إنتهاء يوتا من الكلام، لكن فور ما سقطت على رقبته وعلى الأرض لمس عينيه ليجدهما ممتلئتين بالدموع، قال في نفسه: " لما انا ابكي؟ إنه ليس وكأن هذا مبكي لهذه الدرجة، لطالما كبحت دموعي لكن لما الآن من بين كل الأوقات؟ امام كل الناس هنا؟ اااه لقد عرفت، يوتا.. يوتا لقد كان.. "

خطوة واحدة وها قد وصل إليه عانقعه بإحكام قائلا: آسف، انا اذيتك بهذا السؤال دائما! لم اكن اظن انك ابدا تشعر بهذه الطريقة، ولكن هذا صحيح، انا لطالما تضايقت من معاملتك هذه لي، ليس لأنني اجدك مفرط في حمايتي بل لأنني كنت اظن انك تعتبرني غريب وسيأتي يوما وتتركني، كنت خائفا من تركك لي او حتى طعنك لي من الخلف عندما اضع ثقثي العمياء فيك، انا حقا احببتك كنت حقا كأخٍ لي، لكني دائما اشعر بتلك الوسواسات التي تعيقني! لم استطع الثقة وتسائلت لما دائما يحميني؟ اسف على كل هذا

إبتسم يوتا بلطافة قائلا: اجل، شكرا لكني لن أتخلى عنك ابدا قلتها صحيح؟ سأتبعك حتى تكره مني

قهقه سوتا، ليفصل العناق بعد لحظات ثم قال يوتا بمرح: اووه وااو التفكير بأن سوتا بكى من اجلي يجعلني سعيدا

فتح سوتا فمه بتفاهة وفكر في نفسه: " ااه لقد عاد لطبيعته "

إنزعج سوتا قليلا ليحدثه: تشه! انت حقا مزعج

يوتا: اييييه! لا تخجل مني، فقد اصحبنا نتشارك كل شيئ

ركله سوتا ليقول يوتا: لا يكفي ان يدي طعنت!

سوتا: لا تألمك صحيح؟

يوتا: اييه حسنا نعم لكن رغم هذا هناك جرح!

اما آيا فقد كانت تتحدث مع محققة ما:

المحققة: هل انت متأكدة ان هذا كل شيئ؟

ايا: اجل، اعلم فقط عن اراتا، وكونه سينتقم اما الباقي فلا ادري

المحققة: حسنا، إسمكِ إيشينوزي آيا صحيح؟

آيا: اجل

المحققة شبه هامسة لنفسها: ربما هذا مع تاريخ عائلتك؟ على اي حال سنرى لاحقا

سمعت آيا ما قالت، لتحدثها المحققة: اذا الآنسة إيشينوزي شكرا لتعاونك معنا

آيا: اجل العفو

خرجت آيا من هناك بعد ان انتهت، لتذهب إلى سوتا ويوتا، قالت ليوتا: يوتا هل يدك بخير؟

يوتا بإبتسامة: أجل، شكرا لقلك علـ-

آيا: اذا جيد على اي حال سوتا

يوتا ببكاء : " لم اكمل بعد! "

آيا: لم أخبرهم عن اساهي

سوتا: هاااه لماذا؟

ايا: اخفض صوتك، لن اخبرهم الآن، سأكلف شخصا لأحل القضية وحدي

سوتا بغضب: هل تحسبين نفسك محققة؟ هذه مسألة حياة او موت كدنا ان نموت ويوتا ضحى بيده لكي لا لا يصيبنا اي مكروه؟ لماذا مازلت تخاطرين

آيا بحزن: ادري هذا! لكن لدي مشاكلي ايضا، اريد ان اعرف كل شيئ لما اساهي واراتا يريدان الإنتقام مني! لا اريد ان اكلف الشرطة بكل شيئ وكأن لا دخل لي! لازلت غير متفهمة كيف لأساهي ذلك التي رأته عيني ان يكون سيئا، لا افهم بعد

سوتا بحزن: امازلت تعتقدين انه جيد؟

ايا: لا، اعلم انه سيئ الآن لكن هناك اسباب لذلك، نفس الشيئ مع اراتا الأحمق! وهذا ما يزعجني لما هو معه؟ كيف يعرفه؟ الكثير من الأسئلة تراودني، واذا كنت تسألني اذا كنت اثق بأساهي فأجل! اثق بأنه شخص جيد من الداخل، اعلم اني حمقاء لكني اريد ان اثق بما احس به! لا ارد منه ان يكون مجرما! اذا كان تسوكي يثق به فنفس الشيئ ينطبق معي لا اريد من صديقي ان يعاني خصوصا انني متورطة في هذا

صمت سوتا ليتنهد: حسنا اسف على غضبي، لكن كما تعلمين مازلت لا أستطيع الوثوق به، على اي حال بما انك جادة فسأعمل معك

آيا: لا سوتا!

سوتا: لماذا؟

آيا: لا اريد توريطك اكثر، لا دخل لك بعد الآن

سوتا: لا دخل لي؟ انا صديقك؟ سأدخل اينما كنتِ اجباريا!

ايا: لا ايها الأحمق هل تريد الموت؟ لا تتورط معي!

يوتا: اييه حسنا! لا تتغازلا هكذا

سوتا/ ايا: نحن لا نتغازل!

يوتا: هيهيهي، على اي حال، مثلما قال سوتا الامر خطير لا يمكنك ان تكوني لوحدك

ايا: لن اكون لوحدي سأعين شرطيا ومحققا جيدين ليتعانوا معي

يوتا: حسنا، بما اننا بالفعل متورطين معك واراتا قد حفظنا في ذكرياته لما لا نساعدك؟

آيا: هل انت احمق؟ انت حثا احمق! هل تريد ان تتأذي مثل اليوم

يوتا: " يبدو انه مفرط في حمايتها اكثر مني "

يوتا: هيا يا ايا لا تكوني هكذا، وانا بالفعل اعرف محققا بارعة سأترك إحضار شرطي لك ولنتعاون

ايا: لكن.. انتما بالفعل فعلتما الكثير لي، لا اريدكما ان تتورطا وتتأذيا معي!

سوتا: ايا! انا لا يهمني اذا حدث لي شيئ، المهم هو ان ابقى بجانبك واساعدك

احمرت خجلا لتقول: حسنا

يوتا بضحك: هيااا لثد قلت كفاكما مغازلة

نظرا له بإنزعاج ليقول: سأتصل بالمحقق لاحقا

سوتا: حسنا لا تقلقي من إحضار شرطي، اعرف شرطية بارعة، لذا سنتكلف بكل شيئ فأمي قد كانت رئيسة الشرطة لهذا لدينا تصريح لكل شيئ، صحيح يوتا؟

يوتا: اجل، لولا ذلك لما تمكنت من السوقان بسرعة

سوتا: هممم؟

يوتا: اوه لا شيئ، ولكن لما تأخرت سيارة الإسعاف هكذا أليس عيبا ترك رجل مجروح في وسط الشارع؟

تدخل شخص ما قائلا: ااوه لقد حدث خلل ما، لا نعلم كيف لكن شخص ما ابلغهم ان هذا الإتصال كذب فعادوا ادراجهم الان سيأتون في اي لحظات. على اي حال هذا رائع ان تبقى هكذا وتتحمل كل هذا الألم

يوتا: ههه هذا لا شيئ غير اني لا استطيع تحريك يدي بالمناسبة من انت؟

الشخص: اوه اسف انا شرطي

اخرج بطاقته ليكمل: اسمي تاكاناوا شيرو

سوتا: تاكاناوا- سان هل قلت ان الإسعاف تلقت إتصالا خاطئا بأن لا يوجد اي مريض هنا؟

شيرو: هذا صحيح بالرغم انني لا اعرف من ولما وحتى حينما اردنا تعقب الإتصال ظنا منا انها داخل هذه القضية فلقد كان هاتفا عاما لذا لا نعرف

سوتا: ماذا عن الكاميرات؟

شيرو: لا يوجد شيئ، على اي حال ايها الاطفال لا تهتموا لهذه المشاكل، سنحل هذه القضية وحدنا ولكن ان كنتم تعرفون اي شيئ فأرجو ان تتعاونوا معنا. ستصل الإسعاف في اي لحظة لذا سأترككم

فور ما قالها سمعوا صوت الأسعاف ليقول شيرو: ارأيتم

غمز بعينه اليسرى ليذهب، تحدثت آيا: هل تفكرون بهما؟

يوتا: يب

سوتا: سأحطمهما لو رأيتهما

يوتا: اهدء إهدء " انت حتى لن تتمكن بسبب عدم حبك للعنف، او ربما ستفعل لأنها بالفعل قد غيرتك "

سوتا بعد ان تنهد: لقد وصلت الإسعاف فلنذهب

يوتا: ايه يوتا هل ستذهب معي؟

آيا: الأمر ينطبق علي

تنهد يوتا: حسنا.. لا استطيع ان اجادلكما

بعد ذلك صعد الى سيارة الإسعاف تحدثت الممرضة بعد ان رأت يد المريض: هذا جيد، لقد قمتم بالإسعافات الأولية، فلنرى اذا كان جرحا عميقا او سطحيا

فتحت الضمادة لتنظر إليه ثم قالت بتألم: يبدو اننا تأخرنا قليلا

يوتا: لما؟

الممرضة: انه جرح عميق كان لابد ان تصل الإسعاف بأقصى سرعة، هل تشعر بالألم؟

تحدث: لست كذلك

الممرضة: هل انت متأكد؟

يوتا: شعرت بالقليل من الألم عندما طعنت اما الآن فلا

الممرضة: هذا سيئ، هل تدفقت الكثير من الدماء؟

يوتا: اجل، لم يرد ان يتوقف

الممرضة: هل تشعر بالحكة؟ وهل تنملت يدك ولم تستطع تحريكها؟

يوتا: نعم  لكل الإجابات

تحدثت الممرضة: اذا يجب ان نداويها بأقصى سرعة هذا خطير، لكن لا تقلق كل شيئ سيكون بخير.

تحدث الممرضة إلى زميليها: اعطني الحقنة

تحدثت الى يوتا: سوف يتم تخديرك ريتما نصل الى المستشفى، سنحتاج الى تصفح الجرح ثم بعدها خياطته.

بعد ذلك وصلوا للمستشفى وتم أخذه الى الغرفة لخياطة ذلك الجرح العميق.

جلسا كلا من سوتا وآيا على احد المقاعد لإنتظاره.

تحدث سوتا وهو يتنهد: اليوم كان متعبا حقا!

آيا: اجل، آسفة ايضا لإدخالك بمشاكلي

إنحنى سوتا ليقابل وجهها ثم قال: آيا، انتِ دائما تعتذرين و تترثرين حول إدخالك لنا بمشاكلكِ لكن صدقيني لا احد يفكر هكذا، على الاقل انا لا افكر بأي من هذه الأفكار، بل العكس اريد ان اقترب منك أكثر، لهذا فلتتوقفي إن كنت صديقك حقا

شعرت بالسعادة بنفس ما كانت خجولة من ما قاله، إبتسمت وخذيها محمرتين قليلا، لتقول: اذا شكرا لك لوجودك معي واتمنى ان تبقى معي دائما

إبتسم سوتا ليقرص خذيها بكلتا يديه قائلا: ما ألطفك

تألمت قليلا لتحددث كلاما غير مفهوم: اوييي تواقاف

ضحك سوتا منها لتشعر بالغضب، تأملت وجهه لتفتح عينيها ثم تلمس شفاهه، نظر لها بصدمة وهو لا يفقه اي شئ من ما تفعل

إحمر قليلا، قالت آيا وهي لا تدري بما حل لقلبه: لما لم تخبرني انك مجروح؟

خرج من عالمه ونظر لها، ليجد تعبيرا متألما، أمسك يدها التي كانت على شفته ليقول: لم اشعر بذلك ولا يهمني حقا

وقفت بغضب قائلة: انت احمق!

ذهبت من هناك إلى مكان آخر ليقول هو بغباء: ايه مالذي فعلته

صمت قليلا وهو شارد في افكاره متذكرا تعابير وجهها ليحك شعره بخجل قائلا: اااه ما ألطفها!

عادت آيا بعد ثواني ومعها علبة الإسعافات، لم يتحدث بأي شيئ لأنه يعلم ان ذلك غير مجدي، فتحت العلبة واخرجت مناديل مبللة بالكحول ثم بدأت بتعقيم الجرح، تألم سوتا قليلا لتقول آيا: أسفة لكن تحمل

تأمل سوتا في وجهها، الذي كانت تعابيره حزينة ومتألمة كأنها تحس بما يحس إبتسم ونسي كل آلامه ليمسك بيدها ويربطها بيده..

شرد في ملامح وجهها، ثم وأخيرا سمع صراخها بخجل طفيف: اووي سوتا! مالذي تظن نفسك فاعلا، أعلم ان هذا يؤلم لكن اتركني انهي عملي، يجب ان اجلب الضمادة!

تفاجئ من ذلك ليبعد يديه وجسده بسرعة قسوة، نظرت له بإستغراب قائلة: مالذي تفعله؟ هل انت قط

لم يتحدث بأي شيئ، بل خبئ وجهه ليجدها تضرب يديه قائلة: مالذي تفعله؟ لم اكمل بعد

نظر لها لتعيد وضع المعقم، ثم قال وهو يتنهد: اااه انا حقاا أحبك

إقترب منها كثيرا ونظر في عينيها بلمعان، امسك وجهها واقترب اكثر ثم اغلق عينيه لتتلامسا شفتيهما.

بعد ثواني معدودة فصل القبلة. نظرت له بصدمة، حيرة وخصوصا خجل، كان وجهها احمرا من خذيها إلى اذنيها، اكمل بعيون لامعة وخجل طفيف: انا احبك آيا

يتبع..

برأيكم ماذا ستكون ردة فعلها؟

هل حقا اساهي محل ثقة؟

ما رأيكم بسوتا؟

هل أخوة سوتا ويوتا رائعة رغم كونهما غير اشقاء ام هي مبالغة بها؟

هل انتابتكم اي احاسيس وانت تقرأون الفصل ام كان عاديا؟

◀ ما رأيكم بالفصل؟ كيف كان؟

◀ هل يوجد أخطاء؟

والآن واخيرا لقد وصلنا للأسبوع هذا، فلتنتظروا فصلا آخر يوم الاربعاء او الخميس

لقد كان فصلا رائعا لقد احببته

يمكن ان انزل فصلا إضافيا حول سوتا وتسوكي في هذه الآيام، ومازال هناك فصل إضافي عن ماضي يوتا لوحده. نظرا لأن قصته انتهت هنا. الجميع يريد ام يعرف ماضيه لهذا سأكتب واحدا كما انني لا أستطيع كتابة هذا فقط والصمت سينتابكم الفضول. + ربمااا سيقص هو حكايته في احد الفصول مع سوتا ( اي لن يكون هناك اي فصل إضافي )

إقتربت القصل على نهايتها بقي فقط مجلد حول آراتا واساهي ثم عن الجميع وتنتهي لكن لا اعلم إن كانت حقا تنتهي في الشهر العاشر ام لا لن تكفي 6 فصول فقط صحيح؟

الفصول في هذه الأيام كانت طويلة ⁦⁦( ꈍᴗꈍ)⁩

هذا كل شيئ اراكم يوم الخميس او الأربعاء او ربما قبل ذلك

Okumaya devam et

Bunları da Beğeneceksin

259K 22.3K 115
قد يقول أشخاص آخرون إنه كان زواجًا بدون حب ، لكنه لم يكن من أجل كلوي. لقد أحبت زوجها من كل قلبها. ولكن بعد ذلك ... "أعتقد أنك لا تعرف كم هو غير مر...
1.3K 324 8
لقد كنت أعمل في الشركات ليلا ونهارا،أعود من العمل مرهقة لا أجد أمامي إلا روايات الواتباد لتسليتي وإخراجي من روتيني المزعج أقرأ فصول رواياتي فور نزول...
47.8K 2.8K 18
سلسلة الانتقال: " الكتاب الأول" انتقلت آن ران إلى رواية "ضوء القمر الأبيض" ، كانت الشخصية الشريرة التي تطارد البطل الرئيسي على حساب صديقتها والذي لم...
2.4K 229 31
{ رواية مكتملة الترجمة } (في الفصل الأول)