بنات تنبِيه البارت فيه إنحراف..+18
أرجوكم أعملو فوت واكتبو تعليقات بين السطور لا تقرأو الرواية بصمت💔
♡︎تذكِير بالبَارت السَابِق♡︎ ✓
ذهب جونغكوك ليحضر مزيج مائي في كأس ثم يشربه لييرين غصبا عنها ثم يذهب ويجلس على الكرسي الجلدي يناضرها بإبتسامة لعوبة
ثوان حتى بدأت ييرين بالتعرق وتشعر بحرارة في كامل جسمها وعضوها بدأ يؤلمها
" مالذي جعلتني أشربه جون لعنه "
تكلمت بصعوبة تحرك رجليها بعشوائية
" ليس بالشيئ الكبير إنه فقط منشط جنسي "
تكلم هو يبتسم بنصر
___
هو وضع المنشط الجنسي عمدا لكي لا يغتصبها فهي
لها رهاب من الإغتصاب
أهو يخاف عليها ! فلماذا يفعل هذا بها؟
" جـ.جونغكوك م ماذا يحدث لي جسمي يؤلمني "
نطقت بصعوبة جسمها ساخن يتعرق بشدة
" أوه هل عاهرتي تتألم ؟ "
قال جونغكوك بسخرية
" جـ.ججون جونغكوك ساعدني "
نطقت تدفن رأسها في الوسادة لِألمها
" لن أفعل حتى تركعِ أمامي وتترجيني "
" لل لا أستطيع أثار الحزام تت تؤلم "
" لا يهمني "
قال ينضر لها بسخرية
عضت ييرين على شفتها السفلية ثم حاولت النهوض لكن ما إن وقفت حتى هوَت على الأرض جونغكوك كان فقط ينضر لها بسخرية وتقزز كم هو غبي يضن
أنها مارست مع غيرِه لذا كانت نضراته لها تعبر عن تقززه فقط لا غير ..
زحفت ييرين بألم لتنضر له بعين راجِية
" أبا ساعِدني "
أبا = هي أبي باللغة الكورية
تعمدت قولها لكي يرأف بها وبحالِها لكي تذكره
أنها لا تملك عائلة غيره لكن دون جدوى فعندما
يغضب جيون جونغكوك يصبح وحشًا
مسك شعره بقسوة ليتكلم أمام وجهها بصوة مثِير
" صدقيني سأجعلكي تصرخين تحتِي حتى تقطع حبالك الصوتية "
دب الرعب في قلبها لتنطق بخوف وإرتجاف بينما دموعها نزلت بغزارة
" إياك لا تتسرع أرجوك أقسم لك أنها مرتي الأولى"
" تشه لن تخدعني طفلة عاهره مثلك "
مسكها بعنف ليرميها على السرير بقسوة
أغمضت عينيها بألم أما هو فخلع ثيابه ثم إقترب ليمزق بقية ملابسها وبدأ بتقبيل شفتيها بعنف يعضها بقسوة وكأنه يتعمد جعلها تتألم تأوهت ليدخل هو لسانه يستكشف ثغرها بينما يديه تتجول بمنحنيات جسدها بجرأة نزل بقبلاته الجامِحة إلى رقبتها يطبع علاماته عليها جاعلا منها ممتلئة بأثار عضه الملونة بالبنفسجي وضع شفتيه على صدرها الأبيض الخثين يمتصه بعنف ويده الأخرى تعتصر صدرها الآخر
ييرين كانت تتأوه بألم ودموعها لا تتوقف على الإنهمار
" أتوسل إليك كن لطيف أرجوك جونغكوك"
صفعها بقوة إلى أن نزفت شفتيها ليقول بحدة
" واللعنة لا تنطقي بإسمي أيتها المقزز "
أحست بدوار من قوة الصفعة لتبكي أكثر
" حسنا *شهقة* ل لكنك *شهقة* تؤ تؤلمني *شهقة* سيدي أر جوك "
نضر لشفتيها ليقبلها مجددا بعنف أما هي فقط إستسلمت لواقعها المؤلم تبكي بصوت منخفض نزل يطبع قبلات متفرقة على جسدها حتى وصل لعضوها الوردي بدأ بإمتصاصه بعنف أما هي أصبحت تتأوه بأنوثة طاغية وكم كانت كمعزوفة نادرة بالنسبة لجونغكوك فصوتها الأنثوي الذي ينطِق ب " آه "
يثِيره بشدة
إبتعد عنها ليقف يتأمل المنضر الذي كان من أجمل ما رأى فييرِين كانت تغمض عينيها بتخدر وجسمها الأبيض الذي زين بعلاماته البنفسجية تتنفس بصوت عال وشعرها شبه مبتل ملتصق بجبينها من شدة تعرقها شفتيها حمراء منتفخة متورمة من تقبيله العنيف دموعها ملتصقة بجفونها هي حقا غاية في الإثارة وكم تمنى تأملها مدى الحياة فهذا المنضر المثير يروقه كثيرا
إقترب منها مجددا ليكمل ما بدأ به فهو يريد فقط أن يعذبها الآن هو يريد الإستمتاع بتعذبها وصوتها المتألم ..ألهذه الدرجة يريد أذيتها؟!
إقترب ليدخل ذكوريته بخاصتها فجأة بدون رحمة كان قاسي جدا مع فتاة بعمرها
صرخت بألم حتى كاد صوتها يختفي لكن أتعلمون ماذا فعل أتتوقوع أنه سيقبلها ليخفف عليها الألم !! لا بل صفعها لتبكي هي بهسترية
" أتوسل إليك أرجوك أرجوك سيدي توقف أرجوك"
نطقت تبكي بهستيرية ليمسك يديها ويربطها بحزامه على السرير ثم يبدأ بالدفع داخلها حتى هو لم يستشعر دماء عذيرتها التي تدفقت منها بقي يمارس معها بوحشية حتى لامس نقطة متعتها بدأت تتأوه بأنوثة ليبطئ هو من سرعته حتى يغيضها
" أ..أسر.ع "
نطقت بصعوبة من شدة إثارتها ليبتسم هو بسخرية
" قولي دادي "
" د..دادي أسرع ..أرجوك "
" لكِ هذا عاهرتي "
بدأ هو بالدفع داخلها بسرعة إلى أن أفرع شهوته بها وهي كذالك ..
فتح قيد يديها ليرتمي على السرير بتعب ويجذبها لحضنه سمع صوت شهقاته التي تحاول كتمها نضر إليها ثم نهض
" هيا للإستحمام "
قال ببرود
" لا أريد "
نطقت ليجذبها بتعجرف لكنها سقطت
نضر إليها ببرود
" قولي لا أستطيع وليس لا أريد"
ليمسك يديها كي يساعدها على الوقوف سحبت هي ملأت السرير لتستر جسدها أوقفها هو ليتفاجئ من الدماء على الملآت فتح عينيه بصدمة ليقول
" أكنتي عذراء !!"
نطق بصدمة وشيئ من تأنيب الضمير كيف لا وهو قد عذبها في مرتها الأولى
إبتسمت له هي بإنكسار وسخرية
حملها ليدخل بها الحمام كي يحممها وضعها في حوض الماء ليبدأ بصب الماء على شعرها وتحميمها كطفلة صغيرة وضع الشامبو ليبدأ بتدليك شعرها بينما هي تنضر للفراغ لملامح باردة دموعها عالقة بعينيها تنزل على وجنتيها
جونغكوك الآن الندم يأكله يتذكر جلدها بالحزام كلماته الجارحة صفعه لها نعتها بالعاهره في كل مرة لقد مارس ساديته عليها بكل قسوة وهو الآن نادم ولا يستطيع قول أي حرف وبأي وجه سيكلمها !!
أكملا إستحمامهما ليحملها مجددا ويضعها على الفراش بهدوء إستلقى بجانبها ثوان حتى أغمضت هي عينيها تنام كملائكة قد تمت أذيتها وكسرو أجنحتها بقي يحدق بها ويردد كلمة آسف في نفسه حتى نام هو أيضا
إنتهى 💌
أحبكم والله خجلت وأنا إكتب إنحراف 🙂
نزلت البارت من فرحتي لما شفت أمفي ايفرقلو بالتعاون مع يونيسيف😭