Stella

By marselinewrite

610K 31K 5.9K

نظرتُ في عينيه الرماديتان إنهما جميلتان للغاية، واللعنة ما الذي عليّ فعله؟! "أنا ويليام دانيال سالاكار وأنا... More

|1|رفيق.
|2|هل تتألمين؟
|3| ابتعد.
|4| طبعاً إلى حُضني.
|5| أنا أستعيد رفيقتي.
|6| لقد حدثت النبوءة!
|7| لا أستطيعُ تجاهل قلبي.
|8 | أهلاً محبوبتي.
|9| أشعرِ بالسحر.
|10| إنه الجحيم.
|11| أنا أُحبك.
|12|مخلوقات ظلامية.
|13| أجنحتك.
| 14 | ذئاب حُب.
|15| روجز معدلون.
|16| لا يُهزمُ الظلام إلاّ بالنور.
|17| ملكنا.
| 18 | توقف عن كونك لا تقاوم.
|19| الحرب.
|20| ممتنة للغاية.
|21| تعويذة حماية دموية.
|22| لذيذة ومُسكرة.
|23| هل كنت أبدو قلقة؟
|24| أعدك.
|25| أعلنت الحرب بقسم دموي.
|26| بوابات إلى أرض الهلاك.
|28| أنتِ رائعة!
|29| نبوءتي الجميلة.
|30| النهاية.

|27| هجوم!

9.1K 582 77
By marselinewrite

سمعتُ همسة فيكتور لرجل العباءة السوداء والحقد يقطر منها لابتسم باستهزاء.


' سيكون الأمر ممتعاً للغاية. ' قالت ريبيكا بابتسامة جانبية استطعت الشعور بها على الرغم من عدم رؤيتي لها.

' لنقطعهم يا رفاق. ' قالت لي بينما تحركُ ذيلها بخفة وهي ترفع مخالبها التي تتشوق لتقطيع الأعداء، أحب حماس ذ:بتي يا سادة.

'أجل أجل.' صفقت ألكسيز بحماس، وأنا فقط ابتسمتُ على حماسها.

' نحنُ لها.' قالتها موران بصوتها القوي ذو البحة المميزة.

' أنا أحبكم جميعاً، لنسحقهم ونريهم أن الخيانة التي بدأوها ستلتف كحية حول رقابهم وتخنقهم حتى الموت ثم تبتلعهم إلى داخلها.'  قلت لهم اقتبس ابتسامة ريبيكا الجانبية.

رفعتُ عيناي تزامناً مع تشكل البوابة الظلامية الأخيرة وظهور شخصين أعرفهم تمام المعرفة أمامنا على أرض المعركة.

جون و ابنته جوليا.
أجل، جون عم ويليام وابنة عمه جوليا الحقيرة.

منذ متى أعلم؟ همم دعوني أفكر قليلاً، ربما منذ إصابة جاكسون الصغير؟!

«ذكرى»

خرجتُ للخارج قبل أن أفرقع يدي متجهة نحو الجهة الشمالية حيث غابة الصخور الوعرة، حيث سقط جاكسون كما قيل لي، تفقدتُ المكان هناك ولا وجود لأيٍ رائحةٍ غريبة هنا، عدتُ بعدها للمشفى عند جاكسون لأجده نائماً ووالدته قد ذهبتْ لتبديل ملابسها والعودة.

وضعتُ يدي على رأسه مفتشةً في ذكرياته عن ما حصل معه، بحثتُ عن الذكرى المطلوبة قبل أن أفتح فمي بدهشة مما رأيته.

" هذا لا يعقل !" همست وخرجت من المشفى مسرعة نحو الخارج قبل أن أفرقع أصابعي وأجد نفسي في غرفتي.

كنت أريد البقاء بمفردي والتفكير بكل ما رأيته في ذكريات جاكسون، أغلقت الباب على نفسي وأقفلته بالمفتاح.

" فلانكرينوا شواسيرا." همست بالتعويذة أصنع حولي فقاعة بواسطة سحري حتى أخفي نفسي عن الجميع وأفكر بهدوء.

مرت ساعاتٌ كثيرة وأنا على ذلك الوضع لا أزالُ لا أصدق ما رأيته بأم عيني، بينما أنا أفكر لم أشعر إلا وأنا أغمض عيناي وأغوص في نومٍ مليءٍ بالأحلام المبهمة

« نهاية الذكرى.»

كان هذه ربما أكبر صدمة أحصل عليها في حياتي، لم أتوقع ذلك، ورؤية جون في ذكريات جاكسون يهاجمه ويرميه بالسحر الأسود كان هذا غير متوقع حتى في أسوأ كوابيسي السوداء.

حللت الأمر جداً، وفكرت كثيراً عندما أخفيت نفسي في الفقاعة لفترة طويلة، وطوال الأيام التي تليها كان بالي مشغولاً بتلك الفكرة.

في البداية لم أخبر أحداً، ولا حتى ويليام.

ولكن بعد عدة أيام من التفكير والتأكد من أنه هو، تزامناً مع احتفائه لعدة أيام وثم اختفائه الأخير لأكثر من شهر هو و ابنته البغيضة كان هذا بصراحة قاطعاً لكل شكوكي.

أخبرت ويليام الذي لامني في البداية ولكن عندما علم أنني لم أكن متأكدة أو أريد أن أظلمه وهو لا ذنب له تفهم الأمر.

وهكذا بقي هذا السر لدى أربعة أشخاص فقط، أنا، فيكتور، ويليام ووالده.

كان والد ويليام أكثر من صدم عند معرفته بهذا الأمر حتى أنه جلس أمامنا لعدة دقائق بعينين مفتوحتين ومليئتين بالدهشة والحزن.

لم يتوقع هذه الخيانة من أخيه.

كان جون ودانيال والد ويليام أخوين يجبان بعضهما بشدة حسب ما أخبرني ويليام، لا يفترقان أبداً ومنذ الطفولة يتشاركان في كل شيء.

كان جون يكبر دانيال بعام واحد، و لكنهما بديا كتوأمين، بشبههما الكبير في الشكل، وبتصرفاتهما التي لا تختلف عن بعضها أبداً.

عندما أصبح دانيال في الثامنة عشرة من عمره وجد رفيقته، بينما جون لم يكن كذلك، وهذا كان أول فتيل للغيرة والتفرقة بينهما.

عانى جون من الوحدة لعامين بينما دانيال ينعم برفيقته وابنه ويليام.

وعندما حصل دانيال على ابنه الأول رأى والدهما أنه يجب أن ينصب آلفا ويبدأ في مهمته تحاه القطيع حتى يجد جون رفيقته وعندها يشتركان في القيادة.

وهو ما حصل، كان دانيال على الرغم من كونه الألفا لا يتخذ قراراً دون العودة لأخيه جون وأخذ المشورة منه، بل وجعله أكثر من يده اليمنى.

كان يسلمه الكثير من أمور القطيع ويتركه بين أيديه ويسافر أو يأخذ عطلة ولكن كل هذا لم يكن كافياً في نظر جون الطماع للغاية.

فبعد وفاة رفيقته إثر ولادتها لابنتها جوليا وأخيها التوأم الذي توفي لحظة مغادرته لرحم والدته اشتعل في داخل جون نار من الحقد تجاه دانيال.

لم تكن التصرفات ظاهرة في البداية ولكن ونحن جالسون في قاعة الاجتماعات وأنا أخبر والد ويليام دانيال أن أخاه يخونه ويحرض الجميع ضده اكتشف الكثير من التصرفات التي كانت مبهمة له في البداية.

لم يكن حقد جون إلا بدافع الغيرة، وحبه لامتلاك ما ليس له، أخبرني والد ويليام أنه لمرات عديدة وجد جون يحاول دفع ويليام تحاه المعارك لجعله يموت.

وحتى عندما كان طفلاً وجده مرة وهو يحاول خنقه بوسادة بحجة أنه يلاعبه.

كل التصرفات تبدو مفسرة بعد اكتشاف الحقائق، وأعيننا التي تكون مغمضة أو متجاهلة لطيبة في قلوبنا تكتشف الغباء الذي كانت تحمله وكمية كره الشخص الذي كنا نضع له الأعذار والحجج ونقدم له الكثير لنا.

نكتشف عندها كما كنا أغبياء لوثوقنا بهم وإعطائهم ظهرنا ليغرزوا فيه أشواكهم و سمومهم التي لا تنتهي بحجة الحب والمودة لنا.

أفقت من ذكرياتي أنظر نحو فيكتور الذي هز رأسه بابتسامة تكاد لا ترى قبل أن يتمتم بكلمات تعويذة أعرفها جيداً وهو يرفعُ يده عالياً في الهواء مغمضاً عينيه.

كذلك لفيكتور مع سميث صديقه المقرب حكاية كانت مشابهة لحكاية جون ودانيال، لكن السحرة يحتلفون قليلاً.

كان فيكتور وسميث صديقان على الرغم من الفروق الإجتماعية بينهما، ف فيكتور كان ابن الملك والوريث المستقبلي لعرش السحرة.

أما سميث فقد كان إبن الخادمة التي ترعى فيكتور وتهتم به، ومن حب فيكتور لها ولابنها سمح لهم الملك بأن يعيش سميث في القصر.

طفولة مع بعضهما، ثم في مدرسة إتقان السحر، وتخرجا كأفضل ساحرين في المملكة.

ولكن سميث الذي كانت في داخله نزعة للشر، اتجه للسحر الأسود أثناء انشغال صديقه بالحكم وتحسين أمور مملكة السحرة.

اختفى سميث عن الأنظار وعاد بعد سنوات بهجمات وجيوش من السحرة الذي خرجوا عن مسارهم الصحيح متبعين نهجه.

وهذا جعل الصداقة التي بينهم تنتهي كما لم تكن.

رفعت رأسي أنظر للبوابة التي فتحت في السماء فوقنا وخرج منها جيوش الملائكة الذين يطيرون بأجنحتهم البيضاء الجميلة، باعثين الأمل في نفوسنا بمهاراتهم مما يجعلنا نهدأ قليلاً.

قليلاً فقط.

أغلق فيكتور البوابة ونظرت نحو ويليام الذي ينظر نحو عمه وابنته بنظراتٍ قاتلة نارية ومميتة، لابتسم وأنا أمسك يده لينظر لي ويهدأ للحظة ولكن كلاً من ستارك وريس ظاهرين بشدة ويريدان تقطيع الجميع.

نقل ويليام نظراته نحو الجهة الأخرى حيث قام المدعو سميث بفتح بوابة أخرى ليخرج منها الآلاف من مخلوقات الظلام القبيحة الشكل والرائحة، بينما كل لحظة وأخرى تفتح بوابة ويخرج منها مجموعة من سحرة الظلام.

فتحت عيناي على وسعهما عندما ظهرت بوابة ضخمة وخرج منا خمسة عمالقة بشعة جداً، بعين واحدة وأجساد كبيرة تستطيع اشتمام رائحتها الكريهة من هنا.

كرمشتُ أنفي بانزعاج وأنا أرى كل منهم يحمل إما مطرقة أو فاس ضخمة بينما يرتدون فقط بنطال متسخ ومتشقق ومليء بالثقوب وصدورهم المتسخة عارية.

نظرتُ حولي لأرى السايرين دانيلا، ملك الشياطين ليام، ملكة السحرة مارو، ملكة الملائكة ماديس، ملك مصاصي الدماء مارينو، الألفا'ز جميعهم، والدي، أوليفر، مارك، ماثيو،  جوزيف، سيث، لوكاس، سامي والكثير من حولي ممن أعرفهم ومن لا أعرفهم .

ابتسمتُ بخفة وأنا أعود بنظري للأمام حيثُ جون الخائن وابنته العاهرة جوليا.

كل منهما كان يتباهى بقوته الممتزجة بالسحر الأسود، ولكن إذا نزعناها عنهم سيصبحون لا شيء بدونها.

لا يمكنني الأنكار، لأن جون الذي كانت هالته سابقاً قوية الآن هي أقوى بمئات المرات بالفعل، فذئبه من نسل الألفا والسحر الأسود وجسده العضلي كل هذا جعل من قوته تزداد بشدة.

لكن ليس أمام النبوءة.


ابتسمتُ عندما أغلقت جميعُ البوابات لأنظر ليفكتور الذي لا يزال ينطق التعويذة الأخيرة التي ستكون أكبر حليفٍ لنا لابتسم له وأهز رأسي وأعيد بصري للأمام.

" هجوم! " صرختُ بصوت عالٍ قوي مع إظهار هالاتي جميعها في آن معاً.

_______________

وكأن الجميع انتظر تلك الكلمة لتخرج من ثغر ستيلا ليندفع الجيش للأمام منهم متحولاً ومنهم راكضاً، بينما وعلى الطرف الآخر صرخ جون بالمثل ليركض أولئك المتوحشون والروجز المعدلون نحو الأمام.

طارت ستيلا مسرعة، بأجنحتها ذات اللون القرمزي الجميل، لتهبط بقوة على أرض المعركة أمام جون تفصل بينها وبينه القليل من الخطوات فقط.

أسرعت توجه ضرباتها القوية نحوه تجمع كل الحقد الذي تواجد في قلبها في لكماتها التي تفادى البعض منها وحصلت أخرى على شرف الالتصاق بوجهه أو معدته أو حتى صدره.

رفعته يديها ترسلُ نحوه صاعقة باستخدام سحرها، ليقف لحظة متجنباً إياها وهو يشكلُ حوله حاجزاً من السحر الأسود لكن هذا لم يمنع ستيلا من التقدم بل ظلت توجه ضرباتها نحوه بينما هو يرسل موجات طاقة سوداء نحوها تتجنبها وتعود للكم الجدار بسحرها.

أما ويليام الذي تحول لذئبه الأسود الكبير مبرزاً أنيابه يقوم بقطع رؤؤس كل ما تقع عينيه عليه.

وفيكتور الذي اتجه لسيمث يقوم بتوجيه الضربات التي يردها له سميث بالتساوي وهو يبتسم بجانبية مستفزة للغاية.

تقدم فيكتور وهو يرفعُ يديه بقوة شديدة تدفقت عروقه بشعاعات ذهبية قوية دلالةً على سحره الملكي القوي، ليقوم سميث بصنع كرة كبيرة من الطاقة ويوجهها نحو فيكتور الذي تخطاها بفضل حاجز الطاقة الذي صنعه حوله،

لازال فيكتور مغمضاً عينيه يتمتم بتعويذة تستنفد طاقته كلها بكل تأكيد، فتح فيكتور عينيه فجأة اللتان تشعان ببريق ذهبي قوي وارتفع عن الأرض قليلاً وهو يوجه يديه نحو سميث الذي أسرع يحاول صنع تعويذة ما لحمايته لكنه فشل فور أن خرجت من يدي فيكتور أشعةٌ قوية تتجه نحو سميث تجعل غير قادر على الحركة.

انتفض جسده بعنف عندما التفت أفعى من أسفل ساقه صعوداً حتى رقبته، وتباً كم كانت طويلة، سوداء، وأنيابها البارزة تقطر سماً.

حاول التمتمة بتعويذة ما وبالفعل بدأ بإلقاءها ولكن ما أوققه  هو لدغة على عنقه من الأفعى جعلت جسده يصبح مشلولاً بالكامل لا يستطيع إلا أن يحرك عينيه.

و اتسعت عينيه بعدم تصديق عندما نظر لفيكتور الذي فرقع يديه لتشتعل النار الزرقاء بكامل جسد سميث مخفيةً إياه بلهيبها القوي.

دقائق حتى اختفت النار وكل ما بقي هو الرماد الأسود ذو الرائحة الكريهة الذي طار مع أول نسيم مر.

ابتسم فيكتور بجانبية قبل أن يهبط بجسده على الأرض. " لا يُهزم الظلام إلا بالنور." تمتم بذلك وهو يواصل معركته بهدوء مع الروجز وكأن شيئاً لم يحدث.

كأنه لم يقتل أفضل صديق حصل عليه.

بينما كان الجميعُ منهمكاً في قتاله جاولت المدعوة جوليا الفرار وهي ترى جشيهم الذي بدأ بالتراجع لكنها قررت فعل شيءٍ قبلها.

نظرت حولها لتجد ماثيو الذي قتل أحد الروجز بمخالبه ومزق أحشاء آخر كذلك.

اتجهت نحوه وهي تلكمه بقوة قبل أن يرد لها اللكمة بقوة ليرجع رأسها للخلف، ابتسمت بجانبية قبل أن تعيد رفع رأسها للأعلى وتوجه نظرها للأمام.

وهي تبدأ بالقتال معه أخرجت مخالبها لتضرب جانب خصره ليصرخ بألم بينما هي تضحك باستمتاع لكنه أخرج يدها من داخله بسرعة وهو يلويها كاسراً إياها ليحين دورها في الصراخ.

رماها بعيداً عنه لتقف وهي تعاود الهجوم ليرفع قدمه فجأة ويركلها في معدتها جاعلاً إياها تتراجع للخلف قبل أن يركض نحوها ويلكمها مرات عديدة لينتهي منها بعد دقائق طالت فاصلاً رأسها عن جسدها بقسوة.

رمى رأسها الذي تدحرج بعيداً، وهو يجثو أرضاً واضعاً يده على خصره شاعراً بأحشائه تتمزق بفعل السحر الأسود الذي بدأ بالانتشار فيها.

كان لا يستطيع أن يتحمل أكثر لذلك سقط جسده أرضاً وارتفعت صرخة من حلقه بفعل الألم.

_________

هااااااي كيف الحال؟

ما تأخرت كثير وجيت ببارت طويل جداً. رأيكم؟ وتوقعاتكم للقادم بسرعةةة؟

ستيلا ؟

هجائنها ؟

العنقاء موران؟

الساحرة أليكسز ؟

الذئبة لي؟

مصاصة الدماء ريبيكا؟

جون؟ جوليا؟ _مين توقع ؟ ترقص حواجبها _

العمالقة ؟ جيوش الظلام _مخلوقات الظلام_ ؟

فيكتور ؟

ماثيو ؟_ ابني مصاب، تبكي بحرقة مزيفة حتى لا تتلقى شتائم _

بعرف اني تركتم في موضع لا يحسد عليه ولكن سامحوني بصراحة ما حبيت ضيف حرف حتى على البارت.

المهم

علقو كتير مشان نزل الفصل الجاي بسرعة.

وكل الحب، هدوء. 🤎🪐

Continue Reading

You'll Also Like

163K 6.1K 23
مقتطف: دخلت الحفل امشي ببطأ و اعيني الذهبية تكتشف المكان، وقع نظري على رجل وسيم للغاية بشعر بني منسدل على جبينه كان يتحدث مع عدد من الفا القطعان الا...
476K 25.2K 46
انت في حرب لا تعلم من خيرها من شرهم من الشرير و من البطل اسطوره روتها الجدات للاحفاد لجعلهم يخلدون إلى النوم مبكراً بغض النظر عن مدا حقيقتها صحيح...
113K 6.2K 24
عندما تحقق فيوليت حلمها بدخول اكاديمية احلامها لتجد نفسها رفيقة لاقوى و أخطر طالب في الاكاديمية لم تكن مفاجأتها انها سوف تحصل على رفيق اقوى من صدمته...
620K 26.5K 45
ماذا لو اختطفكِ شخص غامض لا بياض في عيناه؟! سارة فتاة في العشرينيات من عمرها, تعيش حياة روتينية مريحة بالنسبة لها ومملة بالنسبة للآخرين, تختطف في حفل...