هوس القرين 🔞

Oleh mina589

237K 9.8K 3.1K

ماذا لو أن هنالك شخص معجب بك بل مهووس بك متملك لكن حنون بالنسبة لك يستطيع التضحية بحياته من اجلك ...... مهلا... Lebih Banyak

المقدمة
capture 1 : It's me 😊
chapter 02: أنا قرينك
chapter 03: من تكون ؟
not part
chapter 04: تعودت عليكَ
chapter 05 : خطف ؟؟
chapter 06 : أحبكِ
chapte 07 : إعتراف
أسئلة 😊
chapter 08 :!! الحقيقة
chapter 09 : حب جديد !؟
chapter 10 : ! عد بسرعة
chapter 11 : سأفي بوعدي
chapter 12 : fingering 🙂
chapter 14 : !! ماهيتي
chapter 15 : ! مرة أخرى
chapter 16 :!! حرب
chapter 17 : in the middle of the night 🖤🥀
chapter 18 : !! أسطورة
chapter 19 : البداية
chapter 20 : هجوم !؟
chapter 21 : من أنا
chapter 22 : إقترب الوقت
Chapitre 23: منحرفان

chapter 13 : الماضي

6.2K 314 170
Oleh mina589

Hi

Hope u enjoy 🥀🖤

*
*
*
*

لم أنلها مرة بكاملها ، كانت تشبه الحياة ....

_________________

في مملكة تايهيونغ .....

هاري :" لا زلت غير مصدق لما قمت بفعله .."

تاي :" أنه أخي بالنهاية ... "

هاري :" ماذا ... أخوك ... حقا !! .. "

تاي :" أجل .. حقا ... "

هاري :" ماذا عن الماضي ... نسيته ... أم تحاول .. رغم أني لست متأكدا من نسيانك لهذا يوما ما ... لا أظنك وغدا لدرجة تجعلك تنسى ..."

تاي :" أحاول ذلك ... و سأنسى ... يوما ما ... "

هاري :" ما سبب هذا البرود المفاجئ في ردودك ... "

تاي :" لا شيئ ... فقط أحاول نسيان الماضي ... هل لديك مشكلة ... "

هاري :" كلا .. لكن هل شخص مثلك يستطيع نسيان ... حبيبته .. أقصد زوجته ... و ابنته الوحيدة التي قام أخاك بقتلهما ... قتلهما أمام عينيك ... أيها الأحمق ... قتل عائلتك بيديه ... و انت تشاهد ... هل حقا تريد نسيان كل هذا .. و مسامحته ... لقد جننت يا فتى ..."

تاي :" لقد سمعت ما قاله ... كان مجبورا ... أحاول التصديق ..."

هاري :" ستثق به ..."

تاي :" أحاول ..."

هاري :" اللعنة ... مستحيل ... "

تاي :" انت ... يا هذا ... كيف تلعن أمامي ... من الأحسن أن لا تتمادى أكثر ..."

هاري :" هل هذا ما لفت إنتباهك ..."

تاي :" فقط لا أحب هذا ... يجعلني أشعر بالتقزز ..."

هاري :" برودك المفاجئ يغضبني حقا ..."

تاي :" عفوا ... ليس لديك الحق بالإنزعاج ... إنها عائلتي ... عائلتي أنا ... لا أنت ..."

هاري :" أجل ... أعلم ... لكن أنا الوحيد الذي بقيت معك بعد ما حدث بك و بعائلتك ... و ساعدتك حتى وصلت أنا أنت عليه ... الم ترد الإنتقام و أخذ ثأرك من أخيك ..."

إندفع نحو تاي بغضب ... ردد كل كلامه وهو يأكد و يُصِر على كل كلمة يقالها ....

تاي :" لا لم أفعل ... أنا أشتعل من الغضب ... لكن ماذا لو كان حقا مجبرا ... لن أعلم ما قد يحدث بالنهاية ... لكن يجب أن أعطيه فرصة ..."

هاري :" إفعل ما يحلو لك ... لن أهتم ..."

توم :" اللعنة ... إخرس و انصرف الآن ... فورا ..." 

   
____________________

عند رئال ....

إستيقضت من نومي و أنا بحضنه ... مهلا ... يا إلهي ... هذه نبضات قلبه ... دافئة ... لكنها منتظمة بطريقة غريبة ... مهلا ... البارحة ... في السيارة ... يا إلهييي ... لا أصدق مدى إندفاعنا ... لكننا لم نفعلها كلها ... هل حدث شيئ ؟ ... هل فعلت شيئا ؟ ....

" صباح الخير .."

" صباح النور ... حبيبتي ... "

" لم تنم صحيح ..."

" بالطبع لم أفعل ... أنا .. قرين .. جميلتي .. "

" حسنا حسنا ... لكن كف عن قول هذا .. انه يخيفني أحيانا ... خصوصا مع هذه النبرة ..."

" ماذا ... يخيفك قول أني قرين و لا تخيفك حقيقة أني كذلك ... أنت غريبة ... لكن أحب غرابتك .."

" ماذا ... أنا غريبة ... إذن .. و انت ... ماذا تصنف نفسك ... شخص عادي مثلا ..."

" هل تحاولين إستفزازي ... أيتها الشقية ... لقد كبرتي ..."

" أجل أعلم ... لكن لقد أثرت فضولي ... أنا أنام لأني أتعب بالإضافة لحبي للنوم  و أيضا هذا من طبيعتي البشرية ... لكن ما السبب في نومك أنت أيضا ..."

" دعيني أفكر ... في الحقيقة أنام معك لأني أحب الشعور بك ... بنبضات قلبك المتوترة ... عطرك ... ردة فعل جسدك إثر لمساتي لك ... النوم ليس فقط للنوم ... فأنتي تغمضين عينيكي طلبا له أما أنا أغمضهما لأتخيلك ..."

" يا إلهي ما هذه الرومنسية المفاجئة ... أنت تدهشني دائما ..."

" هاااي ... أنت ... أنا دائما أغازلك و أعاملك بلطف و رومنسية... لكنك مثل القط ... تأكلين و تنكرين ... و لا تَقُرِينَ بما أفعله من أجلك "

" ماذا .... ماذا ، ماذا ... أنا كالقط ... أأكل و أنكر ... من أين لك بهذا ... حتى أنا لا أعرف هذا المثل ... "

" هذا لأنكِ غبية ..."

" و أنت أحمق ..."

" وأنت كالبَلْوَة ... نعم بَلْوَة ... كعقاب على أفعالي ... أعلم أني قد أخطأت في كثير من الأشياء في حياتي و أشياء قد لا يغتفر لها حتى ... لكن لم أتوقع مجيئك و دخولك بحياتي ... لم أكن أظن أن هنالك عقاب كهذا ... هذا جديد بصراحة ..."

" اا ... أنا ... أنا ... بَلْوَة ... عقاب ..."

تغيرت ملامحها فجأة لملامح حزينة ... أحست بأنه يقصد كل كلمة قالها ... و أن حبه لها قد اختفى ... أحست بنوع من الصدق و الثبات في صوته ... و أن وجودها معه أو عدمه هو نفسه ...

" مهلا ... ما بك ... توقفي ... لم أقصد ..."

" كلا ... أ ... أنت ... تعني كل كلمة قلتها ... أحسست بهذا ..."

إقترب منها و احتضنها بخفة و أصبح يردد كلمة آسف ... لعلها تفي بالغرض ... كل ما يرغب به الآن هو جعلها تسامحه ... كان فقط يمزح ... لكن أظن أنه تجاوز حده قليلا ... هي فتاة حساسة بالنهاية ... رؤيته لدموعها و حزنها شيئ لا يحتمل بالنسبة لقلبه المجنون بها ... خصوصا كونه هو السبب في حالتها الآن ...

" آسف ..."

" أنا ... حقا ... حقا آسف ..."

" لم أقصد هذا ..."

" كف عن البكاء ... هذا يرهق قلبي ..."

" لا أستطيع رؤيتك هكذا ..."

صوته المرتجف وحده يبوح بمدى صدقه بألمه و حزنه ... و أسفه أيضا ...

" أنت ... أنت وغد ... و ... وانت ... لا تحبني ... أنت فقط تعتبرني عقاب لك ... لقد قلتها بنفسك... أنت تعتبرني ... ب ... بلوة ..."

" أقسم أني لم أقصد ... لقد عنيت أنك ب ... ب ...بِلَوْرَة ... أجل ... بلورة ثمينة ... ثمينة جدا ... هذا قصدي ... أرجوك ... كفى بكاء ... لا أريد رؤية لآلئك تنهمر على هذا البشرة الناعمة ... لا أدري لكن أحس أنها تتحول و ... تألم ... بشدة ... تنزلق على خديك كاللؤلؤ الامع ... ثم تتحول لقطع من اللهب يحرق قلبي من أعماقه ... وما يزيد الأمر سوآ أنني أنا سبب هذا الحريق ... آسف حبيبتي ... "

" أتعلم ... لم أكن لأسامحك بهذه السهولة ... لكن ... كلامك ... أسلوبك ... نظراتك ... شفاهك و أنت تتكلم ... تجعلني أذوب ... و أتنازل عن كل قراراتي ... خانتني تلك العضلة الصغيرة يسار صدري فأعلنت ولائها لك ، وكان ما كان ... تأثيرك علي ... يخيفني نوعا ما ... لكني أحبه ... لأنه أنت ..."  

إقترب منها أكثر و قبل عينيها ببطئ و حب ... أسلوبه ساحر ... و هذا ما يجعلها تحبه ... أما هو فكان كل شيئ فيها ، حتى أصغر تفاصيلها ... تجعله مأسورا في هوسه لها ... يوجد شيئ ما حولها يثير إدمانه ، يجعله يريد المزيد ...   

" هل تريدين معرفة سر ... قد تقولين أن هذه أنانية مني لكن ... أتمنى لو أستطيع جعلك تبكين دائما ... أنت تبدين فاتنة مع وجهك الأحمر ... و جميلة ... اللعنة أنت كتلة لطافة متحركة ... لا أستطيع إبعاد عيناي عنك ... لقد سرقتهما مني ... لكن لا أستطيع رؤيتك هكذا ... دموعك تنزل على قلبي كالسهام المسمومة ... تقتلني من أعماقي شيئا فشيئا ... و الألم لا يطاق ، و أنت حزينة ... و أحس بإختناق لا يوصف بالكلمات ... حتى أن إحساس البكاء يقترب مني تدريجيا ... "

أحب ملامحها الدافئة و هي تبكي ، بدت جميلة ... و دافئة جدا ... يعتبرها كنوع من الفن ... وجهها لوحة فنية بنظره ... جميلة ... و ثمينة ... هي فن خاص يخرج تفاصيل إثارته و جماله في أوقات معينة ... و هو سعيد لوجود الفرصة لرؤية هذا ... هذا السحر الفريد ...   

" كلا ... أعلم أن هذه ليست أنانية ... أثق بأنك لا تملك أي نوايا سيئة لي ... خصوصا الأنانية ... لكن أنت فقط ... نوعا ما ... متملك ..."

" ماذا ... متملك ... أنا ... "

رئال :" أجل ... أنت ..."

" لكن أنا لا أجبرك على فعل أي شيئ ... ثم إني أحبك ... و أن أكون متملك ليست بالصفة السيئة بالنهاية ... فأنا أصبح هكذا فقط إذا كنت بخطر ، أو مع شباب ..."

" شباب ... حقا ... أنت لا تدعني أتكلم مع البنات كيف سأقابل الشباب إذا ..."

" إذن من كان يقابل تايهيونغ فترة غيابي ..."

" مهلا ... هل كنت تعلم ... لماذا لم تخبرني ؟ ..."

" أردت سماع ذلك منك ... لكن لابأس ... رغم غضبي ... أعلم أنك لن تفعلي ما قد يألمني ... أليس كذلك ..."

" حبيبي أنا آسفة ... حقا ، أعتذر عن عدم إخبارك من قبل ... لكن نحن مجرد أصدقاء ... إنه يدرس معي ..."

" أجل أعلم ... لكن الأمور ليست دائما كما نراها ... البحر هادئ و جميل و نسيمه منعش بطريقة غريبة ، لكن عمقه مخيف ، و إذا غضب يبتلع الكل بدون رحمة أو شفقة ... كوني حذرة ... إحذري من أي شيئ و كل شيئ ... و من تايهيونغ ... "

" تبدوا جديا جدا ... و نبرتك مثيرة ... لكن ، لك هذا ... سأحاول الإنتباه و أخذ حذري أكثر ..."
   
" حسنا ... انظري ... حبيبتي ... أريد قول شيئ لك ..."

" أجل بالطبع حبيبي ..... مهلا لا تقل ..."

" الأمر طارئ لن أبقى طويلا أعدك ... "

" لكن انت ... أنت .. أتيت لتوك ... أرجوك ... فقط قليلا بعد ... فقط إبقى لوقت أطول ..."

" حبيبتي ... أنا لن أتأخر .... سأذهب لنصف يوم فقط و أعود ... أحتاج معرفة شيئ ما ... من الضروري ذهابي ...."

" نصف يوم ... أنت متأكد ... "

" أجل متأكد ... نصف يوم ... "

" لا أسمح لك بالتأخر ولو لدقيقة ... لا مهلا ... لا تأخير ولو لثانية واحة ... و هذا أمر ..."

" ماذا .... يا إلهي ... لقد أصبحتي متملكة جدا ... أصبحت أشعر بالخوف منك ..."

" أجل ... عليك الخوف ..."

بدآ الضحك على سخافتهما ، وهو يداعب وجهها بأنامله ... ثم قبلها على جبينها وودعها ليذهب لوجهته .... مملكته ...

____________________

في المملكة ...

جمين :" علي معرفة كل ما حدث في الماضي ... بالتفاصيل ... و أيضا ... أنا أشك بشيى ما ... لو حدث ... فهذا يعني أن نفس الشيئ يمكن تكراره ..."

توم :" أ... تقصد ... لعنت الحب المحرم ..."

جمين :" أجل ..."

توم :" لكن لو حدث هذا ... ستكون النهاية لا محالة ..."

جمين :" أجل ... لهذا أحاول معرفة الحقيقة ما جرى ... للتقليل من أي أضرار قد تحدث في الممالك ...."

توم :" حسنا إذن ... سأبذل قصارى جهدي للمساعدة في هذا ..."

جمين :" جيد ... الآن عليك الذهاب لمملكة الملائكة ..."

توم :" ماذا ... لكن لما ... ثم أنت تستطيع سؤال أبيك دون الحاجة لذهابي ...."

جمين :" لم أقصد تلك المملكة ... بل الممالك الأخرى ..."

توم :" حقا ... هل تضن أن هذا سيكون ذا فائدة ... و هل حقا تعتقد أنهم سيرحبون بي بعد أن يعملوا سبب مجيئي ... "

جمين :" كلا لا أعتقد ذلك ... و أعلم أنها لن تكون مهمة سهلة ... لكن بعد كل ما حدث لا تنسى أنهم ملائكة بالنهاية و لابد أن يكون أبي قد حسن الأوضاع بين الممالك منذ زمن ...."

توم :" تماما ... ملائكة ... أي أكثر من قد يتذكر من أساء إليه و لعالمه ... لكن سأكون متفائلا هذه المرة ..."

جمين :" جيد ... بالتوفيق إذا ... "

توم :" أظنك تحتاجه أكثر ... خصوصا إذا قررت إخبارها ..."

جمين :" معك حق ... لا أريد مفاجئتها ... سأحاول قدر الإمكان فعل ذلك ..."
 

____________________

عند رئال ...

تشير الساعة لتاسعة صباحا ... غاب لمدة يوم تقريبا ... عاد و وجدها نائمة على الأريكة ، و تعانق المخدة ... بطريقة طفولية و فوضوية ...

" يبدوا أنها كانت تنتظرني ... لطيفة ..."

ذهب و نام خلفها و عانق خصرها بيديه كي لا تسقط على الأرض ... دفن وجهه في رقبتها ... يشتم عبير رائحتها ... نبيذه ... كما يدعوه ... كانت هذه محاولة منه لجعلها تستيقظ بطريقة لطيفة و رومنسية ... و قد نجح بالفعل في هذا ... منذ عبق رائحته الأول ... حرفه الأول ... خطواته الأولى ... كانت تشعر به ...

" لقد أخلفت بوعدك هذه المرة ..."   

" إستغرقني الأمر وقتا أطول مما ظننت ... أعتذر لك ..."

" لا بأس ... بما أنها أول و آخر مرة ... سأسامحك ..."

حاولت رئال إبعاده لنتهض من مكانها ... لكنه لم يأبى تركها ... حاصرها و جذبها نحوه بقوة أكبر ...

" إبقي قليلا هكذا ... إشتقت لرائحتك ... و حضنك ..."

" إذن لا تتركني هكذا مجددا ..."

" حسنا ... لن أفعل ..."

بقيا على تلك الوضعية لوقت أطول ... بينما تتحدث عن كيف تمر مدرستها و يومها وهو ليس معها ...

" أريد إخبارك عن شيئ ... لكن عليك الإصغاء جيدا ... و لا تقاطعيني أبدا ... مهما سمعت أو شاهدت ... "

" ماذا هناك ... أنت تخيفني ... هل حدث لك شيئ ما ؟ ..."

" لا أنا بخير ... لكن الأمر هو ..."

" الأمر ماذا ... ما الأمر ..."   

" الأمر يتعلق بالماضي ... و سبب تحولي لما أنا عليه ..."

_____________________

    لِأَنَكَ جِئْتَ فِي الوَقْتِ الذِي كُنْتُ أَرْفُضُ فِيْهِ الحُب ، أَحْبَبْتُكَ أَكْثَرْ ...

____________________

Comment & vote pls ❤😊

Lanjutkan Membaca

Kamu Akan Menyukai Ini

783K 45.4K 50
هي الأفضل لكنها الأسوأ إنها مثالية لكن متناقضة هي جيدة لكن الظلام داخلها هي ألفا قوية ولن تقبل سوى بالفا يستطيع مجاراتها رفضت البحث عنه خشية أن تض...
197K 7.5K 27
| مكتَملة.. قيدَ التعدِيل |. ما الذِي ستعيشُه تيانَا عندَ إنتقالهَا لعالمٍ آخرٍ؟، عندمَا تدركُ أنّها كانَت جزءاً منهُ وأنّها ذاتُ تأثير؟. كيفَ ستستَم...
11.7M 217K 71
" مُكتملة " اول رواية لي كاتبة مبتدئة جدًا اتمنى تعجبكم ونكبر سوا ❤️ ~ كُتبت بواسِطة : الجُّود بِنت آل مطّلق 🌟 ~
587K 13.9K 34
من يقول إن النور لاغاب رجع ؟ ومن منّا يضمن مشاوير الطريق ! وحتى الصياد لو قضى ليله سّهر يجمع بين شبّك ومغارات الموج عودّ التيّار ولا رجع وخيب آماله و...