꧁꧁꧁꧁꧁꧁꧂꧂꧂꧂꧂
.
.
ربما التعاويذ و التمائم
الأساطير و الغنائم.
قد تغدو حية
جسده ربما بروح واحد ؛ لكن إبداعه بشق روحه لأقسام فكل قسم منه يعرف كيف يُغري المطالع و يجعلها ترضى.
و تارة يجعلها سقيمة ان اِبتعد فيعالجها بعودته برشاقة.. على خشبات المسرح المحظوظ.
و على مسامع الذين يغمضون أعينهم معذرة ليصل عمق إحساسه باطن عقولهم.
قد تم ضبطي حين كنت أكذب.
تم ضبطي و أنا أكذب.
أعد إليّ بسمتي
إسحبني من هذا الجحيم.
انا لست حرا من هذا الألم
أنجدني، لأنني أُعَاقبُ
.
.
"لا أعلم لم تقول عن نفسك أنك تعاقب رغم كونك مثاليا."
أنبس صديق المتحف معلنا
و خلف القناع حُمِّل الرسالة المغمدة
لا تقلق ستعاقب حين يحين الوقت
فتراطم العقارب ليس خيارا متاحا حتى لو خُرِبت الساعة.
فالعقارب تتوقف معذرة اِن انتهى شحنها و لا تتراطم.
أما البشر فما إن يتهمه أحد بفعل أمر ما. أو جريمة ما .
يسعى جاهدا ان يلفقها لغيره مهما كان مثاليا.
وعن لدانة بدنه التي كنا نقول عنها لو أنها نحتت كتمثال إغريقي .
او كسحر نادر أفريقي لكان ذلك قليلا على حضته. فربما تنافس الجمال لأن تفاصيله حية.
و قد بلغ الإنهاك حافة الانتهاك فصار الجسد قمة الألم و صار المبلغ هو الإنتهاء
وعند السقوط يحلو النوم و التحديق بغفوة النجم.
"جيمين يسقط مجهدا بنهاية العرض. "
꧁꧁꧁꧁꧁꧁꧂꧂꧂꧂꧂
𝘎𝘰𝘭𝘥𝘦𝘯 𝘴𝘦𝘯𝘱𝘢𝘪