colonel / الكولونيل

By rou_hyuna

129K 5.5K 2.3K

#1: Romantic #1: chanbaek عندما يدخل مراهق مدلل متمرد لقلب رجل متوحش، فكيف سيكون الأمر؟ ذلك الكولونيل الوحش... More

(1)- الكولونيل
(2)- قيود
(3) - ربطة العنق
(4)- فتى مطيع
مهممممممممم
(6)-حبيب
ضروري تقروا
(7)- ليلة
عيد ميلادي
(8)-سجين قصره
(9)-الى اللقاء
(10)-سنه
(11)-ساي
(12)-توعد
(13)-العوده
(14)-ازعاج
(15)-امري لا يرفض زوجي
(16)- كل هذا حلم!!!
(17)- اختفاء
(18)- خيانة
(19)- سرقة
(20)- القبو
(21)- سانتا
(22)-عملية
(23)- تخييم
مهم///اسفة

(5)-مهووس

6.2K 254 66
By rou_hyuna

هلو شلونكم يروحي اتمنه تكونون بخير اسفة طولت عليكم
لكن الغايب معذور
للأسف سويت حادث وقدمي انفطرت وحاليا جبروها
لكن الحمدلله ع كلشي

واي شخص يريد يتواصل وياي هذا حسابي مال انستغرام
لأن بعض البنات يقولوا اعملي كروب ع انستا عشان نتكلم بي معك عن الراويه ونتواصل وياج
لهذا اني راح احطلكم حسابي سوو فولو و زولي رساله عشان مسويته خاص (برايفت)

@cb461_


استمتعوا حبايبي
شوي تفاعل نريد يروحي
احبكم هواي وحيل مشتاقتلكم

🍓جوووووووينغ فراولاتي🍓


Baekhyun


A week later

صاح لوهان بسعاده وهو في أحضان الدبدوب الضخم:

"انه رائع مريح للغايه "

ضحك بيكهيون بقوه على صديقه الذي بدى مثل المجنون فعلا

"انه رائع جدارائع "

" كيف اشتراه لك ظننته سيقتلك "

تنهد بيكهيون بتعب وهو يرجع شعره للخف ويقول بتفكير وشرود:

"قبلني هذا الكولونيل اللعين "

"واو قبلة من الكولونيل كيف كانت "

شرد بيكهيون وهو يجيب

"قاسية مؤلمة ودافئه "

نظر اليه لوهان وهمهم قائلاً :

"مممم اظنك احببته صحيح قل لا تنكر ذلك "

"انت مجنون اكيد انت مجنون احبه قد اكون مريض حين احبه "

همهم بيك وهو يقول: 

"حسنا انكر لكن اسمعت هناك حفله ستقام "

انتبه بيكهيون لحديثه وقال وهو ينظر الى لوهان:

"حفله سنذهب ما رايك "

"لكن هناك مشكله الكولونيل الخاص بك"

قلب عيناه ثم خطرت فكره شيطانيه ليقول :

"هل يمكن ان تاتي امك معك عندما  تاتي لتاخذني "

تسائل لوهان عن السبب ليقول بتساءل واستغراب: 

"لكن لما "

........................

 At night

خرج لوهان مع امراة ترتدي الكمامة وركبوا سيارة الاجره وبعد ابتعادهم عن المنزل رفعت تلك المراه كمامتها والتي لم تكن الا بيكهيون...

لوهان بقليل من الخوف وهو ينظر الى بيكهيون:

"بيك انا خائف من الكولونيل اقسم انه لن يترك عظما سليما بك "

بيكهيون بعدم مبالاة لما سياتيه من كوارث ان عرف الكولونيل بارك بذلك الامر:

"لا يهمني هذه حياتي الخاصه وانا متاكد انه لن يعرف ابدا "

ثم نزع بنطاله الواسع ليظهر بنطاله الأحمر الجلدي الذي يظهر سيقانه الممتلئه  مع تيشترت ملتصق بجسده واعاد رسم احمر شفاهه الاحمر القاني  واسدل شعره البني الذي صبغ بضع خصلاته الزرقاء بلون السمائي  وقال بابتسامه 

"جاهز"

ثم ضحك بيكهيون بحماس بينما ابتلع لوهان لعابه من الخوف 

"انا خائف من الكولونيل حقا بيك هو لن يرحمك وخاصة بهذه الملابس التي ترتديها"

"لا تخاف انت تبالغ فقط بارك  لن يعلم ابدا انا تنكرت يا فتى "

وصل الى مكان الحفله الذي كان يخرج منه اصوات الموسيقى الصاخبه وضع اغراضه داخل الحقيبه وخرج مع لوهان الذي كان مذعور قليلا من الخوف من الكولونيل جلس على الكرسي وطلب العصير مع لوهان ثم بقوا يسمعان الموسيقى الصاخبه  بيكهيون بصوت عالي من الموسيقى :

"لوهان تريد الرقص قليلا "

"لا اريد من الكولونيل أن يحطم عظامي "

قلب عيناه بغضب بسبب تفكير صديقه الساذج فقط هذه مبالغه منه فعلا

"يا الهي انت تبالغ كثيرا "

ثم رأى شاب مقبل نحوهما توقف الشاب صاحب العيون العسليه والشعر البني 

"مرحبا يا جميلان "

اجابه لوهان بقليل من التوتر وهو يدعو بداخله الا ينطق ما ينطقه فقط

"مرحبا "

نظر الشاب الى بيكهيون الذي يشرب عصيره ويتسمع للموسيقى ويضحك برفقة صديقه

"مرحبا يا جميل "

ابتسم له وهو يقول بلطف وابتسامه هادئه:

"مرحبا "

نظر له وهو يقول 

"هل تريد الرقص "

نهض لوهان وتقدم منه ثم همس باذنه شيئا جعله يهلع ويبتعد بسرعه 

"ماذا قلت له لولو"

"ان كنت لا تريد ان تتحطم عضامك  على يدي الكولونيل بارك العزيز لا تقترب منه"

نظر له بعصبيه  ثم نهض من الكرسي قائل بنفاذ صبر:

"ماذا الان الكولونيل ما الكولونيل انه لن يعرف بنا يا فتى انه يظن انني بالمنزل "

لوهان بصراخ وابتسامه خائفه بالفعل قلبه غير مرتاح ابدا 

"حسنا لا تغضب فقط "

امسك كوب العصير وبدا يشرب العصير الخاص به ليفتح الباب على مصرعيه نظر إلى الذي دخل منه ليقط الكاس على الارض من نوبة الخوف التي أتت له نظر اليه بعيون كانت اشبه بجمرتين من النار التي تتوعد امسك بيد لوهان من الخوف وعيونه لمعت من الدموع التي تجمعت داخلها بسرعه تقدم منه بهدوء ووراءه حارساه  ومنهم ذلك الذي يوضفه دائما لحراسته اختبا وراء لوهان من الذعر ليبعد احد الرجال لوهان ويبقى وحده امامه نظراته تخترقه كالسيف رفع اصبعه مؤشرا لاحد رجاله باخلاء المكان لم يبقى هو و الكولونيل فقط في المكان تقدم منه بهدوء بالغ تراجع للخلف رفعه اليه ثم وضعه على الطاوله اسند يديه الاثنتين فوق الطاوله ناظرا بعيون ثاقبه استشعر ارتجافه بسبب الغضب المكبوت رفع يده لتتخلل اصابعه شعر من أمامه ناظرا اليه

"لما صبغته"

بقي صامت وهو يراه في حالته التي لطالما اخافته جذب شعره بقوه وصاح بوجهه وعروقه تكاد تنفجر :

"قلت لما صبغيه"

"اا-اردت ان اا-اغيره"

ادرا رقبته ليسمع طقطقة العظام اشتدت قبضته على شعر الذي امامه ثم انزل نظره لملابسه التي تفصل جسده رفع نظره اليه وهو يجز على اسنانه بغضب 

"اا-انا حقا ...حقا اا-اسف كنت ...كنت اا-اريد "

احتبس باقي الكلمات بين شفتيه وهو يقبله بعنف يفرغ غضبه والتفت يده حول خصره ليشده بعنف اغمض عينيه من الالم ابتعد عنه بعد مده طويله ونظر له بتوسل ثم انزل راسه

"انا اسف حقا سيد بارك"

رفع ذقنه بقسوه وهمس بصوت ارسل الرعشه الى جسده:

"تفعل المشاكل ثم تطلب المسامحه بيون بيكهيون "

تعلق بعنقه واحتضنه بقوه :

"انا اسف اقسم انا اسف لن اعيدها واموت اذا قمت بهذا مجددا اقسم "

"على يدي ستموت اذا قمت بهذا مجددا "

ابتسم بسعاده واحتضنه بقوه اكثر قائل وهو يلوي شفتيه:

"حسنا لن اعيدها ايها الكولونيل "

ظهر شبح ابتسامه على وجهه 

"لكني لازلت اريد الاحتفال حقا "

"تحاول اللعب باعصابي بيكهيون "

هز راسه برفض قاطع واجابه بخوف :

"حسنا ساعود للمنزل وانام مثل الطفل المطيع "

قهقه بخشونه وقال بحده من تحت اسنانه وابتسامه غاضبه:

"أصبحت مطيع الان "

ابتعد عنه قليلا ثم تكلم بتلعثم وخوف ملا كيانه:

"لكن كيف عرفت الامر "

اقترب منه واصبح يقبل عنقه بهدوء وهمس امام اذنه:

"انا الكولونيل هل نسيت بيكهيون ولست احمقا حتى تستغبيني فهمت "

"امرك "

"ارتدي الان هذه الستره  الغبيه  "

احمرت وجنتاه وهو يقول بحرج وخجل طغى على ملامحه :

"حح-حسنا "

.................

دخل الى المنزل وصعد الى الغرفه شكر ربه كون امه نائمه اغلق الباب وراءه ثم غير ملابسه حمل الدبدوب الضخم واحتضنه ليهمس 

"تعرف اليوم ايها الدبدوب ذلك الكولونيل او احسن اناديه بارك ذلك البارك يتحكم في كل شيئ بي كيف وماذا ولما لا اعرف سيد دبدوب انه مثل هل اقول لعنه او سحر لا اعرف المهم انه يحب ان يفرض هوسه بالسيطره علي حتى انه امر ان أزيل صبغة شعري اللطيفه هذه  ارايت سيد دبدوب انه كالمرض المنتشر في حياتي وضع قدمه فوق بطن الدبدوب ليتكلم بنعاس 

"انه حقا مهووس باالسيطره هذا البارك وانا اعجبني الامر قليلا قليلا فقط لكن لليس لدرجة "

تثاءب وبدا يغمض عينيه :

"لدرجة عدم وضع المكياج وارتداء الملابس التي احبها مهووس كولونيل مهووس"

......................

Park

كان يجلس في غرفته وهو يستمع لكل حديث يقوله الذي  اغضبه وجعله يريد تمزيق تلك الكرزيتين بين اسنانه وتوريمهما لكن غدا سيلقنه درسا بمعنى الكلمة هو مهووس له فقط ليهمس بصوت بارد عميق: 

"ساريك المهووس بيكهيون عزيزي "

.....................

Baekhyun

نظرت الام لابنها لتقول باستفهام: 

"ابني لما ستذهب معي "

تكلم بيكهيون بنفسه وهو يشعر بالدم يغلي في جسمه:

"هل اقول بان بارك العزيز يامرني بان اتي كل يوم بدون سبب "

قال كذبه طرءت على عقله  فجاه :

"بالحقيقه جيني طلبت مني ان اتي حتى ...حتى ..حتى اعطيها بعض الكتب التي طلبت مني ان اجلبها هه "

"دعيني اخذها عنك ابني انا ساعطيها "

"لا لاباس امي العزيزه انها ثقيله وانتي اصبحت احم احم عجوز "

صاحت الام وهي تضربه على راسه :

"عجوز ايها الفتى الوقح"

"اماه اسف الان هيا نذهب الان"

...................

...................

دخل الى القصر وهناك راى جيني تتكلم مع واحده من الخدم تسلل بيكهيون من أمه حتى لا تفضحه وتكشف كذبته ودخل الى المطبخ وهو يتمتم:

"هذا البارك سيجلب لي سكته قلبيه قريبا "

دخلت جيني واستقبلها بالاحضان  والتي تبدو كانهم لم يروا بعضهم لاعوام :

"بيكهيون اشتقت اليك ايها الفتى كيف حالك "

اجابها بيك بدون تفكير :

"لست بخير ابدا "

تعجبت جيني من جوابه لتقول باستغراب واضح:

"لما مابك  ماذا حدث لك "

انتبه بيكهيون لما قاله وقال محاول تغيير الموضوع:

"امزح فقط يا فتاة المهم كيف حالك انت "

رفعت جيني كتفيها وقالت بهدوء وابتسامه :

"بخير بخير يا فتى الفراوله "

خرج بيكهيون من المطبخ وهو ينظر بملل نهض على الساعه السابعه من اجل لاشيئ  حمل حقيبته واراد ان طخرج لكن احد الرجال اوقفه:

"ماذا الان اريد الرحيل "

"انا اسف سيدي لكن السيد يؤمرك ان تصعد لغرفته "

.......................

وصل  الى غرفته ثم دخل اليها وجده جالس عاري الصدر ينظر اليه تماما الصراحه نظراته جعلته يشعر بشيئ غير طبيعي سوف يحدث إليه ابتعل ريقه

"مم-مرحبا"

"تعال بيكهيون"

تقدم منه بهدوء ثم وقف بجانبه

"اجلس "

جلس على الاريكه اعاد بحده وبنبرة تملاها الغضب عيونه السوداء مرعبه حد الموت:   

"فوق قدماي "

بدات دقات قلبه تتسارع بعنف وخوف وقد اطاع امره بسرعه انزل راسه لعب بخصلات شعره :

"هل انا مهووس بيكهيون "

اتسعت عينيه وقال بسرعه :

"لا اا-ابدا"

نظر ببرود واقترب من عنقه  وهو يمرر شفتيه عليها قائلا بنبرة مخيفه يكاد يفعلها على نفسه الان :

"وهل انا لعنه "

عض خده من الداخل وقال بصوت خافت وهو يحاول فهم ما يجري الان:

"لا لست كذلك "

قبل فكه وانفاسه الساخنه  تضرب وجنته ليكمل بهدوء مخيف :

"حقا"

ضغط على اسنانه بقوه وهو يحاول التماسك وقال بخوف وارتعاش: 

"نن-نعم لست كذلك"



أراكم قريبا فراولاتي🍓🍓🍓
اتمنه ان تستمتعوا

Continue Reading

You'll Also Like

71K 4.9K 14
كان صلب و قوي و لكن عندما رائها اصبح عاشق ولهان لها مر عليهم اشياء و لم يتركو ايد بعضيهم البعض و أوضح للجميع انه عاشق لها بالرغم من صغر سنها و لكن...
67.4K 2.6K 26
امير يحب ميرال من هم صغار وعائله امير وعائله ميرال اصدقاء من زمان بس يصير حدث ويفترقو ميرال يزوجوها اهله غصب عنها
الحارث By تـ

General Fiction

10.4M 609K 53
رَجُلٌ يَشبَهُ الظِلْ يَرتَدي الأسود يُدَخنُ السَجائر بَعيدٌ وقَريبٌ بالآن نفسه يَستَمعُ للشِعر يَكتِبُ النُصوص يُمزقُها يُهدي الأُغنيات وحيد...
1.7M 39.1K 127
تدور القصه بين ريناد وناصر الي يكرهون بعض وبينهم عداوه من الطفوله وهو يحاول يسيطر عليها لان شخصيتها قويه ويكسر شوكتها قدام الكل وتجرحه بالكلام وتبادر...