𝗠𝗔𝗝𝗘𝗦𝗧𝗜𝗖|𝗧𝗞

By bukliyf

671K 41.1K 40K

عائلة كيم معروفين منذُ نعومةِ أظفارهم بهوسِهم بالخيُول وَ فوزِهمِ بسباقاتهِ، وهذا العام على كيم تايهيونق الفو... More

𝗜𝗻𝘁𝗿𝗼
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟭
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟮
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟯
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟰
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟱
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟲
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟳
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟴
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟵
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟭𝟬
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟭𝟭
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟭𝟮
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟭𝟯
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟭𝟰
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟭𝟲
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟭𝟳
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟭𝟴
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟭𝟵
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟮𝟬
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟮𝟭
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟮𝟮
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟮𝟯
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟮𝟰
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟮𝟱
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟮𝟲
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟮𝟳
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟮𝟴
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟮𝟵
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟯𝟬 - 𝗧𝗛𝗘 𝗘𝗡𝗗 -
إجابة لأسئلتكم

𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟭𝟱

20.6K 1.2K 1.1K
By bukliyf

أهلًا

اتمنى يمضي يومكم بخير، رجاءً لحد يدقق في البارت و كيف انه ركيك نحويًا و ممكن يحتوي شوي أخطاء إملائية اذا لاحظتها بعدلها ما تشوفوني اقوى طالب انا صدقوني جالسة في المستشفى سيروم بيدي و اكتب لكم افتخروا فيني (:

انجوي ♡︎

_________________

حِينما نَعي ما افتعلناهُ بِحق أنفُسنُا الوقتُ بالفِعل سـيكون قد عفى و انتهى، لَيس وَ كأنّ الأمر صادِم.. بَل ما يحدُث خِلالهُ ما يفعل

صمتٌ يليهُ صخبُ قلبُ تايهيونق الذي ترتجِفُ أوصاله وَ يداهُ تُحاوِطُ عُنقَ مُدرِبه بِخفة

جُونغكوك الذي كَانت يَداهُ ثابتةٌ في مكانها وَ ترتعِش.. لم يجرُؤ أحدٌ مِن قبل على كَسر المسافات وَ الحدُود معهُ سلفًا.. كَانَ يجهلُ شعُوره كُليًا بينما تِلك الذِراعان تُحِيطُ بِعُنقه

كَانَ ذلِكَ القُربُ مُبعثِرًا.. تايهيونق تَحتَ تأثِيرُ ذلِكَ الاهتمامُ المُباغِت الذي يَحظى بِه مِن مُدرِبه مُشعلًا لهيبًا صغيرًا قَد بَدأ في التأجُج داخِلهُ

بعد ثوانٍ مِن ذلِكَ الصَخب امتَدت يدُ جُونغكوك تُربِت على ظهر تايهيونق بِخفة يَحثُه على إنهاء هذا العِناق الذي لا يجِدُ لهُ مَعنى لِكي يبدأ

قَد ابتعد تايهيونق قاطِعًا ذَلِكَ العِناق.. مُفرِقًا أهدابهُ الناعِسة قليلًا، عَلى رِمشَيهُ لؤلؤةٌ عابِثة لم تسقُط مِن مكانِها، وَجنتاهُ دامِيةٌ سُلِبَ مِن إحمِرارُها نَبيذًا قانِيًا.. شفتاهُ مُتباعِدة تنسابُ مِنها أنفاسَهُ الرَاجِفة

خُصلاتهُ القُرمُزِية مُتبعثِرةٌ على جَبينه بهوانِية.. فِتنةٌ أهلكَت أقوامًا لامُتناهِية، كـمن إرتَشفَ كُحولًا وَ ثمِل مِن كأسهُ الثالِثة.. تايهيونق يَسري في جَسدهُ خَدرٌ مَجهُولٌ دافِعهُ.. كـورقة الشجَر إنّ نُثرت عليهُ رِياحًا لاستقَر في السماءُ العالِية..

جُل ذلِكَ جَعل مِن جُونغكوك مُتهاوِيًا..

"لِماذا عانقتنِي كِيم؟"

سألَ المُدرِبُ بعد ذلِكَ الصمت جاعِلًا مِن أطرافُ تايهيونق تتيبس، يشعُر بِلسانه يجِفُ وَ أنّ الهواء يهربُ مِنهُ خائنًا عهدهُ بأنّ يُبقِي صُمودهُ راسِخًا

سُؤال جُونغكوك أيقَظ تايهيونق مِن سُباتٍ عميق.. جَعل مِنه يَعّي أنهُ على الهاوِية..

"لأنني اُعبِرُ عن إمتنانِي هكذا.. لا تغتّر بِذاتِك حتمًا سترى المُتواقِح كِيم غدًا"

لا يُوجَدُ سِوى أعذارٌ واهِنة.. تايهيونق فقط يتمنى الخَلاصُ مِما حَدثُ في تِلكَ اللحظاتُ السابِقة

هَمهَم جُونغكوك يُسايرُ مُتدَرِبهُ بإجابتِه..

"فـلتعُد لِغُرفتك، انسَى ما حدث.. أنتَ لمّ ترى عَيناكَ بينَ حُزمةُ أوراقي وَ أنا لمّ أغرق بَينَ ذِراعاك الواهِنة! اتفقنا؟"

أومَأ تايهيونق بينما يتنفس الصُعداء وَ لوّح بِيده لِمُدرِبه بينما يتراجَعُ عكسِيًا إلى الخَلف جاعِلًا مِن جُونغكوك يُحدِق به بِصمت إلى أنّ توارى عَن أنظارِه..

"أجَل.. هو طِفلٌ فقط"

هَمسَ بها بينما يُحدِق بـعينان تايهيونق المرسُومتان على الورقة بينَ يداه وَ جالت أنظارهُ عليها بِصمت..

"عَيناهُ فاتِنة رُغم تِلك النَظرة الساخِرة"

انتابتهُ رغبةٌ في الاحتِفاظ بِتلك الرسمة الصَغيرة وَ قد فَعل.. هُو الآخر قَد عَادَ أدراجهُ بِصخب لِيحتويه فِراشه بعدما استحَم وَ بَدل مِلابِسه لِيُغمِض عَيناهُ هانِئًا بِنومه

...........

9:21 AM

استَيقَظَ الجَميعُ مِن مُدة وَ كانَ تايهيونق يُعانِي فِي جَعل تشانقمين هادِئ وَ ألا يُثِير الفوضى وَ جُلُ محاولاتهُ قد بائت بالفَشَل فـها هُو تشانقمين يَركُض في الباحة مَع قُوريم الذي يلاحِقه

كَان تايهيونق يَبتسِم بِهدوء بينما ينظُر لِذلِكَ الصَغير كَيف يبتسِم وَ يشُعر بالفَرح

هُدوءٌ وَ سكِينةٌ فَقط..

كَان الجَو مُثقل.. يَشكِي سُوء هَمّهُ بِغياهبٍ تُنثَرُ بينَ بلجاءُ الغُيوم، كانت مُثقلةٌ بالمِياهُ فـلا تَصمُد سِوى بأنّ تُمطِر دُموعًا خفيفة..

لم تَكُن الأمطارُ غَزِيرةٌ أبدًا.. فَقد كانت كـقطراتُ النَدى الخَفيفة

ذَلِكَ الصمتُ قَد كُسِر حِينما أتى جِيون الذي يَضع يَداهُ في جَيبه وَ ينظُر مِن ذلِكَ السِياج بينما يقِف بِجانِب تايهيونق

"صباح الخَير كِيم"

"صباح الخَير مُدرِب جِيون"

صمتٌ بَغيضٌ فقط، لا حَدِيثٌ يَجرِي وَ لا يُسمعُ في المكان سِوى نباحُ قُوريم وَ صرخاتُ تشانقمين الذي ما زَال يركُض في الأرجاء وَسط ضِحكاته الصاخِبة

مُواءٌ قد سُمِعَ بِجانِبيهُما لِينظُر تايهيونق إلى يَمينه لِيجد قِطةً بِعينان مُلونة، إحداها سُكِبَ بها العَسل وَ الأُخرى قَد استَرقَ مِنها الزُمردُ لونهُ فـصُلِب بَينَ الحَجر

فروٌ أبيض تتوسطهُ بُقعٌ رَصاصِية.. كانت تِلك القِطة الصغيرة تلتصِقُ بِقدم تايهيونق الذي شَهق بِلطُف بينما يجثُو نحُوها..

يَدهُ امتدت تمسحُ على رأسُها بينما تُغمِضُ عَيناها بِرفقٍ أثر تِلكَ اللمسات اللطِيفة التي تتلقاها مِنه

"واه! إنها صغيرة! مُدرب جِيون اُنظُر لها!"

فِي كُل مَرةٍ يمسح تايهيونق على رأسُها كانَ يُذهل وَ يُعجَبُ بِها أكثر، جِيون الآخر قَد جَثى بِقُرب تايهيونق ينظُر للقطِة وَ كيف يَدان تايهيونق رَقيقةٌ عليها

"لِمَّ تبدُو مُستعجِبًا هَكذا؟ ألمّ ترى قِطةً مِن قبل؟"

تحدث جونغكوك بينما ينقُل نظرهُ تارةً مِن تِلك القِطة إلى تايهيونق الذي يبتسِمُ بِوسع بينما يقضِم شفتهُ السُفلى مُحاوِلًا كبحُ ابتسامَتِه

"لقد رأيتُ خاصة جِيمين فقط، أبي لم يكُن يَسمحُ لِي بإقتِناء واحِدة، كُنتُ حِينما أعود لِمنزلي مَشيًا أمُر بِقرب مَحل حيوانات ألِيفة وَ أنظُر لها مِن الزُجاج.. أخبرتني والدِتي بأنها ستأتِي لِي بِقطة إنّ استمعتُ لِوالدِي.. لقد كُنتُ طِفلًا وَ فعلت، أمي أحضرت واحِدة لكِن أبي رماها فورًا لِذلِك لم تسنح لِي الفُرصة أبدًا أنّ أرى قِطة بِهذا الحجم بينما ألعبُ معها"

كَانَ يَبتسِمُ بِوسعٍ فقط بينما عَيناهُ تلمع، هُو حقًا أحَبّ القِطط لكِنّ الأمر لم يَكُن بِيده يومًا..

جُونغكوك فقط كانَ يستمعُ بينما يُفكِر كَيف لِقلب أحدهم أنّ يكُون بِهذه القَسوة؟ تايهيونق كان وَدِيعًا جِدًا أمام مُقليتاه التي تنظُر لهُ بِلهفة

"تايهيونق.. هل تُرِيد أن تتبنى هَذِه القِطة؟"

تَوقفَ تايهيونق لِوهلة وَ نَظر نحو جُونغكوك بِصمت وَ ابتَسم بِخفة ثُم أعادَ نظره للقِطة مُجددًا

"حـ.. حقًا؟ أنتَ لا تَمزَح صَحيح؟"

كَانَ ينقُل عَيناهُ بينَ مُدرِبه وَ تِلك الهِرة بصمت، لم يَرفع تايهيونق تأمُلاتهُ حقًا.. فـجُزءٌ مِنهُ يُخبِره بأنّ مُدرِبه يخدعه

"حقًا لستُ أمزَح، ماذا سَتُطلِق عليها؟"

تايهيونق صَمت وَ نظر لِجُونغكوك يَبحثُ عَن خُدعته.. لكِنهُ لم يجِد، يداهُ قَد حملت القِطة لِيحتضِنها إلى صَدره بِلُطف بينما يبتسِم

"ياساشي؟ ياساشي تَعني لَطيف باليابانِية هِي أيضًا لطِيفة هل هُو جَيد؟"

قَهقهة جُونغكوك بينما يُومِئ له بِرفق، عَيناه تَنظُر نحو تايهيونق بِدقة.. لرُبما تايهيونق لم يكُن مدللًا كما كان يَظُن، هُو نقيٌ جِدًا لِدرجة أنّ أبسَط الأشياء تُسعِدُه

"يجِب أنّ تأخُذها للطبيب البيطرِي.. نحتاج أنّ نتأكد مِن سلامتِها وَ أنّ تأخُذ اللقاحات الخاصة بِها"

نَظرَ تايهيونق نحو جُونغكوك وَ اقترب مِنهُ قليلًا لِيمُد يدهُ وَ يضع القِطة بين ذِراعان جُونغكوك الذي تَصلب..

كانت هادِئة وَ لم تُبارِح مكانها فقط بِصمت جُونغكوك يمسح على رأسها تستدِر الدِفء مِن لمساتِه

"اُنظر لكُما مُدرِب جِيون! تبدُوان لَطِيفان!"

جُونغكوك يبتَسِم فقط.. للمَرة الأولى مُنذُ مُدة يشعُر بأنّهُ يتنفَس.. وَ كأنّما.. تشونقهي بِطريقةٍ أو بأُخرى تنعكِس في تايهيونق كَثيرًا

"بالطَبع سنبدُو لَطِيفان ياساشي أصبحَت ابنةُ مُتدرِبي كِيم!"

ضَحِكَ تايهيونق بِصخَب بينما يضع يده على قلبه، يبدُو كُل شيءٍ حوله مِثالِيٌ فقط

"اللعنة لا اُصدِق ستُمسِي ياساشِي قطتي.. مُدرِب جِيون ستُصبِحُ والِدًا جَيدًا حقًا!"

"كفاكَ كِيم الأبوة لَيسَت جُزءً مِني يكفي أنني اُجالِسُكَ كلُ يومٍ إلى الآن دعنا ننتهي مِنك وَ نرى ما سيحدُث"

تهجَمت مَلامِح تايهيونق وَ عقَد حَاجِباه مُسلِطًا نظرهُ نحو جُونغكوك الذي يبتسم

"أتقصِد أنني طِفل! فـلتُقاتِلني أنا لَستُ طِفل!"

رَمقهُ جُونغكوك بِحدة بينما يَمد يدهُ نحو عُقدة حاجِبان تايهيونق يضغطُ عليها بخفة

"لا تعقِد حاجِباك! أجل أنتَ طِفل وَ لنَ اُقاتِلُك، خُذ ياساشي ضعها في غُرفتك غدًا اذهب للطبيب البيطري وَ افحصها"

تَحدث جُونغكوك بينما يَضع ياساشي بين يَدان تايهيونق وَ استقام بغية الذهاب جاعِلًا مِن تايهيونق يركُض نحوه وَ يقِفُ أمامه بصمت

"ماذا؟"

"فـلتذهب.. معي للطبيب البيطري.. لا أعرِف ماذا يجِب أنّ أفعل.."

كَان خجِلًا بِوضُوح جاعِلًا مِن جُونغكوك يصمُت بَينما يعقِد ذِراعاه على صَدرِه

"اذهب مع جِيمين"

"انا وَ ذلِكَ الفوضوي لَسنا عَلى وِفاق"

"اذهب مَع أخيك المعَتوه"

"لا أحد يشتِم سوكجين غيري! هو سيأخُذ تشانقمين بعد نِصف ساعة وَ يعُود إلى إلسان"

"اذهب مع والدِتُك اذًا"

"تِلكَ العجوز ستُخبر أبي.. أنتَ خياري الوحيد فـلتذهب معي"

صمتَ كِلاهُما بعد ذَلكَ الحِوار القَصير الذي دَار بينهما، تأفف جُونغكوك وَ وضع إحدى يداه على خَصرِه وَ الأخُرى كانت في وجه تايهيونق يرفعُ سبابتهُ نحوهُ

"سنذهب في السابعة صباحًا إنّ لم تستيقظ لن آتي معك! هذا هو شرطي الوحيد لأننا سنعود و نتدَرب على قفز السِياج اتفقنا؟"

أومَأ تايهيونق بِسرعة نحوه بينما يَبتسِم لِيُعطي جُونغكوك ظهره و يعُود نحو تشانقمين لِينده عليه كَي يعُودان إلى غُرفتِه

بَعدَ ذَلِكَ الوقت الذي قضاه الصغير في التذمر كونه لا يُرِيد العودة كان سُوكجِين قد وَصل بالفعل إلى المزرعة يَقِف على الباب رِفقة المُدرِب جِيون الذي يرمُقه بِعيناه بِحدة

سوكجين كان مُتوتِرًا بسبب تِلك الحَدقتان اللتان تحرِقانِه وَ يأمُل أنّ يأتي تايهيونق لِيُنقِذه مِن ذَلِك

دقائِقٌ اُخرى فقط و قد كان تايهيونق يمشي رِفقة تشانقمين الذي يتأفف بِحُزنٍ على ذهابِه

"تشانقِي.. فـلتحُسن التصرُف مع والدِك وَ لا تَشتِم مُجددًا فـهذا الأحمق سَيُعاقِبُك اتفقنا؟"

"اتفقنا"

نَظر تايهيونق نحو سوكجين وَ هَمّ بِعناقِه بِرفق بينما يهمسُ لهُ بأذنه بِخفة

"فـلتعتنِي بنفسك"

مَسحَ سوكجِين على ظهر تايهيونق بِرفق وَ أومَأ له بِهوادِه

لم يكُن وداعًا صاخِبًا فـأخِيه سَيعُود على أيّ حال، بينما يُلوِح له بيداه قَد وَقف تشانقمِين فيه مَكانِه بينما ينظُر نحو تايهيونق بِابتسامة

"أيها العم تايهيونق! أود أنّ اُفسِد خُطة الجَد ياهان! لقد أخبرني أنّ أترُك دُميتي المَحشوة في غُرفتك لأنهُ قال بأنّهُ يود أنّ يراكَ لِيحميك مِن الوحوش! فـلتُقاتِلهُم لِوحدك وداعًا"

_______

🧍🏻‍♀️

ماشي.. ياهان خبيث

تي سوفت و جيون واضح من جلسته توهق بليز مرة حابتهم ترا القطوة شفتها بحديقة المستشفى اليوم تجنن ):

لقائنا الثلاثاء ان شاء الله

Continue Reading

You'll Also Like

359K 24.1K 32
" أنتَ هادئ " " داخلي أشياء لا تهدئ .... أنت كسرتني و صدى الكسر عالٍ بداخلي . " " ...او ماذا لو سمعت يوما خبر موتي ؟" " لن أبالي ..." " ما أحوال قلب...
112K 8.4K 12
فحررِني مِن ما أنَا فِيه ، وأحتجزِني فِيمَا أنت فِيه ، فلقَد جنيَّت عليّ بِهواك السِرمدي ، حَتى كان عذابِي ذِو حلاوةٍ مُرة . ڤِيكُوك؛تايكُوك .
245K 11.6K 49
هيونجين إبن عائلة هوانغ الثالث ،ألفا ورئيس اكبر مافيا بآسيا ذات اصل روسي . مينهو الابن الأول، ألفا ورئيس العائلة الحالي ملياردير ذو مكانة قوية. تشانغ...
285K 6.9K 35
أم فقدت زوجها في سن ممبكر واضطرت لتربية بناتها الخمس في ظروف صعبة وسط كره من عائلة زوجها لها وذلك بسبب سر كبير تخفيه وهذا السر هو ما سيجمع بناتها مع...