شياطين لا تَرحم {بقلمي أميرة...

By Amiramohhhamd

162K 4.4K 460

عاشت طوال حياتها تُعاني من اقرب الناس اليها، احبت ولكن اذاقها مراره الفقدان والألم، ليدخل هو الي حياتها مره أ... More

شخصيات ❤️
الفصل الأول "❤️"
الفصل الثاني"❤️"
الفصل الثالث "❤️"
الفصل الرابع "💙"
الفصل الخامس "💙"
الفصل السادس "❤️"
الفصل السابع "💙"
الفصل الثامن"❤️"
الفصل التاسع"❤️"
الفصل العاشر "❤️"
الفصل الحادي عشر "❤️"
الفصل الثاني عشر "❤️"
اقتبااااااس.🔥❤️
الفصل الثالث عشر "❤️"
الفصل الرابع عشر "💙"
اقتباس صغنن،🤭😂❤️❤️
الفصل الخامس عشر "❤️"
تنبيه هاااااااام هاااااام🔥✍️
حبايبي تنبيه هام ❤️❤️
الفصل السادس عشر"🔥"
الفصل السابع عشر "🔥"
الفصل الثامن عشر "❤️"
اعتذار وعيد سعيد ❤️
الفصل التاسع عشر "❤️"
الفصل العشرون "❤️"
تنبيه هام ياريت الكل يشوفو.
الفصل الحادي والعشرون "❤️"
الفصل الثاني والعشرون "❤️"
الفصل الثالث و العشرون "❤️"
اقتباس صغنن "🔥❤️"
الفصل الرابع و العشرون "❤️"
الفصل الخامس و العشرون "❤️"
الفصل السادس و العشرون "❤️"
الفصل السابع و العشرون "❤️"
تنويه
الفصل التاسع والعشرون والاخير "❤️"
"الخاتمه". " ❤️"
روايه جديده..❤️

الفصل الثامن والعشرون"❤️"

3K 106 19
By Amiramohhhamd


فوت علي الفصل يا جماعه وكومنت حلو ❤️

روايه #شياطين_لا_ترحم
الفصل الثامن والعشرون..
بقلمي:أميرة محمد ✍️❤️
_____________
حبيبتي...
دعيني ارتوي من شغف عشقگ ولذه قربگ
دعي الأيام والليالي تُريكي هيام كياني منكي
فبكي عرفت الحب ومنكي تعلمتُ العشق
فتعالي نرتوي معاً نسيم العشاق.. ولذه الأحباب

كانت تُحدق بالهديه بـ ذهول واعين جاحظه لتمسكه بـ اطراف اصابعها ترفعه امام وجهه تهتف بـ حده:
_اي دااااااه، انت اتجننت..!!؟

وضع يده علي فمه يمنع ضحكاته بـ صعوبه ليهتف بـ جديه مُصطنعه:
_وفيها اي يعني مش مراتي ومن حقي اجيبلك الحاجات دي..

_يسلااااااام..
هتفتها سُدن بـ استنكار وصوت عالي ليقهقه دَاغر بـ قوه هاتف بـ هدوء:
_خلاص اهدي انا بهزر يعني كل العلبه دي علشان حته القماشه المفتحه دي لا طبعا شيلي الورقه دي بس..

قامت بنزع طبقه من الورق المقوي وهي تلقي اليه نظرات حارقه لتنظر الي الحقيبة لتجد فستان سهره من اللون الأسود اللامع به شق من الجانب الايسر ذو حمالات رفيعه يضيق علي الصدر والخصر وينسدل علي الجسد بـ انسيابية،، فتحت فمها ناظره إليه تهتف بـ عدم تصديق:
_ايدا..!! دا حلو اوي

اقترب منها خطوه يمسك يدها التي تمسك بالثوب يهتف وهو يقترب منها هامس في اذنها:
_دا هديتي ليكي هتلبسيه واحنا بنحتفل بعيد ميلادي،، الي هو بكره،، هنسافر انهرده اليونان فكري منن هنا لبكره لو فعلاً عايزه تكملي حياتنا طبيعي هلاقيكي لابساه،، ولو مش مستعده مش هزعل صدقيني هفضل مستني العمر كلو..

ابتعد قليلاً لتنظر اليه بـ اعين تلتمع بالعشق،، شعرت بـ قلبها يكاد يقفز من موضعه بسبب دقاته العاليه ،، ابتسم وهو يزيح خُصلات غرتها خلف اذنها يقبل وجنتها بـ رقه ليبتعد مُبتسم ليخرج من الغرفه غالق الباب خلفه بـ هدوء..

فور ذهابه اخرجت الهواء من صدرها لترفع يدها امام وجهها تحركها حتي تحصل علي القدر الكافي من الهواء،، هتفت بـ صوت هامس مُتحشرج:
_الي حصل دا بجد انا انا... مش مصدقه حسا اني في حلم قلبي هيقف ياربي.

ضحكت بـ سعاده لتقفز بـ فرحه وهي تحتضن الفستان بـ قوه الي صدره لتقع علي الفراش تتنهد بـ سعاده..

*******************************

فور خروجه من الغرفه قبض علي يديه بـ قوه جباره ليفك زر قميصه الأعلى بعد علمه منذ قليل من شاهين اثناء ضربه المبرح له ان والدها كان له يد أيضاً معهم بـ جانب رَسيل في خطفها،، يخشي احزانها اكثر فذلك معدوم الابويه قام بتسليمها لهم فور ان القو إليه جزء من النقود لقد اعطي له من قبل كيف قام بتخليص خمسه ملايين في مده قصيره هكذا،، سيريه هو الآخر كيف يمسها بسوء هكذا،،،،

دلف للأسفل ليجد حارسه يدلف بـ ورق نظر إليه دَاغر وقام بـ فحصه ليردف بـ جديه:
_روح القسم واسأل علي الرائد سالم السيوفي واديلو الورق دا حالا..

_امرك يا باشا..
هتفها الحارس بـ جديه ليذهب من أمامه ليتنهد دَاغر وهو يعيد بـ رأسه ما بالورق من اغتلاسات فعلها شاهين قديماً والان وتجارته للأعضاء،، يحمد الله ان جده ليس متواجد وأنه في البلده يجلس مع اقاربهم لكي يرتاح قليلاً....

تنهد بـ قوه ليستمع صوت شقيقته تهتف بـ ترقب:
_دَاغر

التفت إليها يجدها تقف تنظر إليه بـ ارتباك تنهد ليقترب منها مُقبل جبينها بـ حنو يهتف:
_انتي كويسه يا حبيبتي.!؟

_ايوه... دَاغر هو.. هو انت زعلان مني..!؟
هتفتها لَتين بـ ارتباك ليبتسم لها نافي برأسه بـ هدوء

_هزعل منك ليه انتي السبب إني هرجع انا وصاحبي من تاني... بس يكش راس الحمار يرضي ومينشفش دماغو عليا...

هتفها دَاغر بـ مرح لتتسع اعين لَتين وهي تنظر خلفه
ليصدع صوت يهتف بـ استنكار:
_انا حمار يا راس البغل،، غلطان وبتشتمني...!؟

التفت دَاغر ينظر اليه بـ برود ليبتسم بـ سماجه يهتف:
_اه عندك مانع ولو مسكتش هشتمك اكتر بس المرادي هطلع اختي فوق علشان مش هتقدر تسمع الي هقولهولك..

هتف قيس بـ ضيق:
_يابني انت الي غلطان يعني انت الي المفروض تصالحني اي دا..!

تنهد دَاغر بـ قوه ليقترب منه يضمه بـ قوه يهتف بـ همس:
_انا اسف.. صدقني مكنش قصدي اقولهالك يومها..

تنهد قيس ليضمه اكتر يهتف بـ همس:
_عارف اني كنت مستفز وعصبتك وشفتها من وراك ودي مش اخلاق رجاله هما السبب في الي حصل بينا..

ابتعد دَاغر ليهتف بسماجه:
_جدي هيوصل انهرده من البلد،، متفتكرش اني همشي واسيبها لوحدها..

قبض قيس علي شفتيه بـ غضب ليهتف بـ زنق:
_كنت هاكلها يعني اي داااا..!!!

_بتقول حاجه
_مبقولش مبقووولش..

ابتسمت لَتين بـ سعاده حقيقيه بأن اخيها استعاد صديقه مره أخرى،،،

******************************
فتحت عيناها بـ تعب ووهن لتشعر بيد تسير علي ظهرها بـ حنو لترفع وجهها تجده قريب منها اتسعت عيناها تهتف بـ خضه:
_اي داه في اي..؟!

نظر إليها لتتسع ابتسامته الخبيثه يهتف بـ مكر:
_يا مساء الفل يا عيوني...

انتفضت بـ فزع لتلمع عيناه وهو ينظر إليها نظرت الي ما ينظر إليه لتصرخ بـ عنف عندما وجدت نفسها بدون ملابسها لتأخد الغطاء سريعاً تهتف بـ خجل وغضب:
_اي دا انت عملت فيا ايييي..!؟

ارتفع حاجبه بـ استنكار ليهتف غِيد بـ تسليه :
_عملت اي..!؟ انتي بس الي كنتي بتقولي كل واحد يشوف مصلحتو فأنا شفت مصلحتي والظاهر ان مصلحتي عجبتك فضمتيها عليا..

هتفت تَوسل بـ غيظ وهي تريد ان تنشق الأرض وتبتلعها من شده خجلها:
_لا انت استغفلتني..

ارتفع حاجبيه الاثنين بذهول ليهتف:
_انتي عبيطه يابنتي،،، مهو كان برضاكي

لفت الغطاء عليها لتهتف:
_ابعد عني اوعي تلمسني اياك تفكر تعمل كدا تاني

دلفت الي المرحاض ليهتف بـ تعجب :
_يابنت المجنونه

ضحك بـ قوه لتسمعه من الداخل لتدب بـ قدميها الأرض تهتف بـ زنق:
_دا الي هتربيه علشان الي عملو فيكي يا غبيه اففففف...

عنفت نفسها بـ غضب لتهتف:
_ياربي اعمل اي كل ما يقرب مني بنسي كل حاجه لييييي بس ليييي،، انا عمري مكنت كدا حتي براء مكنتش ببقي كدا لما كان بيهزر معايا ويقرب مني هزار مكنتش كدا،، دا اول ميقرب بنسي اي حاااجه..

ضربت جبهتها بـ قوه فهي بمجرد ان يقترب منها تذوب مقاومتها ولا تشعر بـ اي شيئ سوي دفئ أحضانه،، لم تنكر انها ارادت ان تكمل معه عندما ظهرت معاملته الجيده لها ودافع عنها امام عائلتهم مراراً حتي عندما لم يعلم الحقيقه كان يدافع عنها مراراً ولم يضعها امامهم في موقف محرج او قام بتعنيفها،، حتي عندما قامت بـ استفزازه واقترب منها لم يقسو ابدا بل كان يعاملها بحنان كالاناء الزجاجي الذي كان يخشي علي كسره،، فضلها علي جميعهم وتعلم من اشتعال عيناه انه سيريهم الويل،، قام بالوقوف امامها مضحي بـ حياته واخذ الطعنه بدلاً منها وهنا كانت النقطه الفاصله لها،، ضحي بـ حياته فداء لها وفعل كل ذلك ولن تستمر معه..!

تحممت وارتدت روب الاستحمام لتخرج تجده ارتدي ملابسه بعدما استحم بالغرفه الأخرى.. اخدت ملابس من الخزانة التي اتي بهم وهي نائمه،، لتهم بدخول المرحاض مره اخري ولكنه سحبها من ذراعها ينحني واضع راسه عند عنقها بهتف:
_ريحتك حلوه اوي..

توترت أنفاسها لترمش بـ قوه وتحاول ابعاده عنها هتفت بـ تردد:
_ابعد يا غِيد

_احلي غِيد دي ولا اي..
هتفها غِيد بـ عبث ليستقيم وهي تراه مُبتسم لتهتف بـ عدم تصديق:
_هو انت بتضحك ذينا بجد.!؟

ضحك بـ قوه ليهتف وهو يأسر خصرها بين ذراعيه القويان.:
_انتي لسه معرفتيش كدا حاجه عني وانا هعرفك عليا حالاً..

اتسعت عيناها وهي تراه يُقبلها بـ شغف وقوه لتحاول ان تزيحه ابتعد بعد فتره يهتف بـ تهدج:
_قدامنا وقت كتييير تعرفيني فيه..

ابتعد قليلاً ليهتف بـ حنان وهو يبعد خُصلاتها المُبتله عن وجهها:
_البسي يالا علشان الاكل جاهز..
تركها وخرج من الغرفه لتتنفس الصعداء،، لتأخذ ملابسها وترتديها سريعاً..

*****************************
كان نبراس يقود بها السياره تنظر اليه بـ إلحاح ان يخبرها الي اين هم ذاهبون لكنه كان يهتف بـ جمله مُعتاده مُنذ خروجهم من البنايه :
_استني وهتعرفي..

وصل الي الحي القديم ترجل من السياره لتترجل خلفه،، تنظر بـ تعجب الي المكان لتسير جواره صعد الي مبني قديم لتهتف بـ ارتباك:
_هو.. هو احنا رايحين فين..!!؟

مسك كف يدها ليخلل أصابعه مع خاصتها يهتف بـ جديه :
_جايين ناخد حقك...

ارتجف جسدها غير مستوعبه حديثه ليجرها خلفه،، صعد بها ليفتح باب الشقة ويدلف للداخل بها تنفس بـ قوه ليحتوي وجهها بين كفى يده يهتف بـ جديه وهو يحدق في عيناها الآسرتين لكيانه:
_عايزك تاخدي حقك تطلعي عليه كل لحظه خوف ورعب والم حستيها فهما أنا جنبك انا ف ظهرك مش هسيبك ابدا ابدا،، اعرفي اني موجود وانك مسنوده لآخر عمري هفضل سندك يا عُنود،، عايزك قويه فهما..

هزت رأسها بـ ارتباك وتشعر ان ضربات قلبها تزداد بـ عُنف وترقب من ما هو آتي.. المقابله والمواجهه حانت أخذت نفس عميق وزفرته علي مهل،، فتح باب الغرفه لتجده مُتسلسل في الفراش المتهالك رأسي يتدلي علي كتفه وملامحه مُبهمه من كثره الضرب..

اقتربت منه بـ قدم ترتعش خوفاً بتذكيرها احداث اليوم التي تتسرب الي ذاكرتها كسيول جاريه،، لتزداد وتيره انفاسها بـ غضب وتصفعه بـ قوه جباره لم تكن تصدق انها تملكتها يوماً،، ليستفيق شاهق بـ الم من جروح وجهه،، وجدها أمامه لتعتلي ابتسامة تهكميه ملامحه البشعة،، يهتف بـ صوت ساخر مُقيت:
_يا اهلا يا اهلا يحبيبه القلب..

اخرسته صفعه اشد منها لتبدأ بضربه بـ كل قوتها تصرخ بـ عُنف تتردي صداها في طيات صدر الواقف بوجه مُشتد متصلب،،ويقبض على يداه بـ قسوه..

وقفت بـ أنفاس متهدجه تهتف بـ قوه :
_خرجني من هنا..

بالفعل امتثل لطلبها وإخرجها مسكت يده تهتف:
_روحني بسرعه مش طيقا نفسي...

ضغط على كف يدها ليصعدو للسياره وينطلق بها لمنزلهم صعدوا لتدلف للغرفه وتنزع كنزتها السوداء تهتف بـ صوت مُتهدج:
_مش طايقا نفسي مش طايقا نفسيييي..

اقترب سريعاً منها يمسك وجهها بين يديه قبل ان يتحدث هتفت وهي تنظر في عنياه:
_عايزاك تمسح اي اثر ليه من عليا بيك،، عايزاك تمحي اي لمسه انا حساها منو لحد دلوقتي،، نبراس انااا..

قبل ان تتحدث كانت شفتاه تتملك خاصتها بـ جنون يُلبي مطلبها ومطلبه سوياً،،، يحقق أملها في مسح اي اثر وهمي للقذر الآخر بـ لمساته الحنونه المراعيه ضاعت معه في فيضان عشقه الامتناهي بـ امتلاك لتنسي، او بالاصح يُنسيها ما قد مرت به قبلاً من تدنيس علي يد حقير قذر،، تاهت معه في امواج الشغف العاتيه ليشعرها بـ استعاده روحها من جديد..
***********************************
في الصباح الباكر...

_سُدن يالا قومي علشان الطياره..
تململت في نومها بـ ضيق لتغرق مره اخري في النوم ليبتسم بـ خبث ويحملها بين يديه وهي مازالت نائمه،، رفع حاجبه يهتف في سره"حسنا نومك ثقيل" لنري اذن دلف بها للمرحاض نزع ثيابه العلويه ونزع كنزتها يجلس بها في حوض الإستحمام شهقت بـ عُنف عندما وجدت نفسها تطفو فوق المياه لتجد انفسهم في ذلك الوضع صرخت بـ فزع لكنه احتوي صرختها في جوفه يقبلها بـ شغف قاتل لروحيهم سوياً،،

ابتعد قليلاً لينهض ويجعلها تقف معه،، تضرعت وجنتها بـ حمره قانيه ليرفع ذقنها بـ اصبعه يمسح على شفتيها بـ شغف:
_والنظر في بندقية عيناكِ گالغوص في محيط من القهوه طيبُ المذاق...

اتسعت عيناها بـ قوه تهتف بـ عدم تصديق :
_الكلام ده ليا..!!

_الكلام دا مخصوص لعيونك
هتفها دَاغر بـ عاطفه جياشه.. لتسرع بـمعانقته بـ قوه لتشعر بـعدها انها لا ترتدي كنزتها لتشهق بـ قوه وتركض الي الغرفه ليضحك بـ قوه عليها ويبدأ في الاستحمام استعداد للسفر،،،

***************************

وصولو الي المطار بعد توديعهم للعائله واتصلت بـ نبراس تخبره،، كان سيأتي لها لكنها قالت انها ستأتي بعد يومين فقط لا داعي لذلك وامتثل لرغبتها صعدو للطائره وجلسو،، كان يمسك كف يدها يقبله بـ حنو... بعد فتره نامت علي كتفه ليتنهد بـ هدوء،، نظر الي وجهها يتفحصه بـ هيام ليتنهد ساند رأسه علي رأسها..

بعد فتره وصلوا الي الفندق لتنبهر بالجناح الذي حجزه لهم وتنظر من الشرفه الكبيره علي الشارع الكبير النظيف ويعجه الناس بكثره لتدلف مره اخري تجده يفرغ حقائبهم لتهتف:
_هنخرج امتتتي ها،، ها

ابتسم بـ اتساع ليهتف:
_نريح شويه من السفر وهنخرج باليل..

****************************
في المساء..

كان يرش عطره أمام المرآه ليستمع صوت باب المرحاض يفتح ليلتفت وسرعان ما اتسعت عيناه بـ قوه...

........................................
يتبع...
رأيكم في الفصل والشخصيات ❤️
رأيكم في الاحداث! ❤️
فوت علي الفصل 💋❤️

Continue Reading

You'll Also Like

2M 57.7K 108
ضغط علي فكها بعنف وعينيه السوداء تبرق بطريقة أخافتها ولكنها تماسكت بينما قال هو بنبرة سوداء كغضبه : -اللي متعرفهوش أنك دلوقتي ملك عدي رشيد يا بيري...
18.3K 581 30
قد يكون الصمت الرهيب صمت العاصفة
91.4K 3.1K 69
الكاتبه /رنا كمال كيف يكون ؟! توقفت لبرهه مع ابتسامه زينت ثغري عند سماعي باسمه ينادي حتي لو بضمير الغائب..ولكن ماذا علي التفوه ،فأقسم بأن كل ما اعرفه...
3.1K 115 10
لماذا انا !؟ لما امتلك كل ذلك الحزن ؟ لما أعيش حياتي كلها في وهم؟ و بين عائلة ليست عائلتي لما يجب أن اكون وحيدة طوال عمري!؟ لما عندما أجد عأئلتي الحق...