𝗠𝗔𝗝𝗘𝗦𝗧𝗜𝗖|𝗧𝗞

Від bukliyf

676K 41.2K 40.4K

عائلة كيم معروفين منذُ نعومةِ أظفارهم بهوسِهم بالخيُول وَ فوزِهمِ بسباقاتهِ، وهذا العام على كيم تايهيونق الفو... Більше

𝗜𝗻𝘁𝗿𝗼
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟭
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟮
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟯
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟰
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟱
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟲
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟳
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟴
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟭𝟬
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟭𝟭
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟭𝟮
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟭𝟯
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟭𝟰
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟭𝟱
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟭𝟲
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟭𝟳
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟭𝟴
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟭𝟵
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟮𝟬
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟮𝟭
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟮𝟮
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟮𝟯
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟮𝟰
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟮𝟱
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟮𝟲
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟮𝟳
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟮𝟴
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟮𝟵
𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟯𝟬 - 𝗧𝗛𝗘 𝗘𝗡𝗗 -
إجابة لأسئلتكم

𝗣𝗮𝗿𝘁 𝟵

19.5K 1.3K 759
Від bukliyf

اهلًا، انجوي

_____________

قُلتُ لَهُ أنني أموتُ فِي حُبِهِ.. قال لِي ألَيسَ المَوتُ في سَبيلُ الحُب تَكرِيمًا؟ مَا بالُكَ لا تُكرِمُ ذاتُكَ في غَدق الحُب مَعِي أمّ أنّ الحُب لم يعُد تَكرِيمًا؟

...........

تايهيونق قَد عَادَ بعد الكَثير من اللحَظات مع ماجستِيك في الحقل وَ جُونغكوك الذي يُراقِبُ تعلُمه السريع بدِهشة

بعدما عَادَ مُرهقًا كانَ كُل ما يُرِيدُه أنّ يُغمِض جِفناه وَ قد استلقى على سريرهُ فورًا بلا حتى أنّ يخلع حِذائهُ وَ غرِقَ في عالمُ أحلامِه بلا أنّ يُدرِك

صَباحًا قد استَيقظ على صوت مُنبهٍ مجهول قَد صَدحَ رنِينهُ عاليًا مُنتشِلًا إياهُ من عالم السراب

استقام ينظُر حَولهُ مُتفقِدًا المكان وَ استوعب أنهُ لم يَعُد يقطُن في مَنزِله بعد الآن، نَظر نَحو جِيمين الذي يدهُ كانت تعبث باحِثةً عن مصدر الصوت وَ حالما وَجد الهاتف اوقف ازعاجهُ وَ وصع رأسهُ مجددًا على وِسادته

بحث تايهيونق عن هاتفه وَ وجدهُ في جَيبه، وَصلهُ في الشاحِن وَ ذهب لِحقيبته يُخرِج ملابسًا منها كونهُ لم يضعها في الخِزانة بعد

توجه ليستحِم سرِيعًا وَ خرج بينما يُعدِل ياقة قَمِيصه الأصفر.. كانَ يمشي إلى أنّ تعثَر باحدِى ملابِس جِيمين الذي ينام بسكُون

تَوجه لِجيمين وَ ركل سريرهُ مُجددًا بينما ينظُر له بِحدة

"أنت! بارك جِيمين اللعين! استيقظ!"

استقام جِيمين بفزَع وَ وقف أمام تايهيونق مُتصنِمًا كـجُندِي ينتظِرُ الأوامِر

"آه هذا أنتَ أيها اللعِين!! ظننت أنّ السَيدة يُورا داهمت المكان! عليك اللعنة لَقد جَزعت"

حالما استوعب جِيمين أنّ الذي يقِفُ أمامهُ تايهيونق بَدأ بالصُراخ في وجهِه بينما يُوبِخهُ

تَسربَل الغَضب ملامِحُ تايهيونق وَ سحب جِيمين مِن ياقته مُلصِقًا ظهرهُ بالجِدار بينما يُحدِقُ بِه بِنظراتٍ فارِغة

"تايهيونق ابتعِد أعلم أنني جَذاب لكنّ لا يُمكِنُكَ أنّ تقع في الحُب معي للتو التقينا"

ما زَال تايهيونق يَنظُر لهُ بِفراغ إلى أنّ ألقى بِحديثهُ الواثِق على مسامِعهُ فَتهكَمت مَلامِحُه

"ما لعنتُك؟ لِمّاذا سأقعُ في الحُب معك! اسمعني أيها الفوضوي هِي فقط سِتُ أشُهرٍ لعينة لي هُنا.. لذلك أرجُو مِنك أنّ تُنظِف قذاراتُك المُنتشِرة بالغُرفة لأنك إنّ لم تفعل سأقتُلك!"

كان تايهيونق يتحَدث بِصوتٍ مُرتفِع فِي وَجهه بينما يَشُد على ياقتِه أكثر بين كُل كلمة وَ اُخرى

"ما الذي تَعنِيه بقذارتُك! تِلك مَلابِسي أيها الوقِح!"

أمسَك جِيمين بِياقة تايهيونق بِكفاه وَ تحدث غاضِبًا مِنه بينما عيناه لا تُزاح عن عينان تايهيونق بِتلك النظرة الحاذِقة المُوجهة نحوه

"وَ هل تَرمي مَلابِسُك في كل مكَان كالأطفال؟ اُترك مَلابِسُك كلُ تِلكَ القُمامة المُتعفِنة في الغُرفة وَ زواياها هل أنا مَن أحضرها! فـلتُنظِف ما تَرمِـ.."

قاطعَ حَدِيثهُ فَتح الباب بِشكلٍ همجِي يليهُ دُخول جُونغكوك عليهما جاعِلًا مِنهُما يُوجهان أنظارهُما نحوه بذات اللحظَة

"اللعنة عليكُما أيها المُزعـ.. أوه.. تابِعا ما تفعلانه لم أرى شيئًا وداعًا"

كَانَ جَليًا بأنّ جُونغكوك قَد أساء الفِهم بشكلٍ سيء وَ حالما خَرج ابتعد تايهيونق وَ جِيمين عن بعضهُما بسُرعة كبيرة بينما يَرمُقان بعضَيهُما بتقزز

"اُخرج اللعنة اصلِح سُوء الفهم أنتَ لا تُريد أنّ تعلم الإدارة عن الذي  رآهُ المُدرِب جيون اُقسِم لنّ يترُكُوننا وَ شأننا إطلاقًا سأنظف الغُرفة اخرج الآن!!"

حالما استوعب جِيمين الأمر قد تحدث بِكامل سُرعته بينما يتوجه نحوه وَ يدفعهُ نحو الباب لِيخرِجهُ مِن الغُرفة  وَ يُغلِق الباب بِقسوة

كانت غُرفة جُونغكوك أمام غُرفتهُما تمامًا فَـتوجه نحوها لِيطرُقَ الباب بِلا إجابة مِنه

مَرة وَ تَلتها الثانِيةُ فَـالثالِثة بلا إجابةً جاعِلًا مِنهُ يتوقف عن الكِفاحُ وَ يعُود أدراجُه مُنتشِلًا اللاشَيء مَعه، طَرق باب غُرفتهُ وَ دخل لِيجد جِيمين حقًا يقوم بِتنظِيف الغُرفة وَ تركَ مَا بِيداه مُتوجِهًا نحو تايهيونق

"هل حادثته بِهذه السُرعة؟"

سأل مُتعجِبًا من عودة تايهيونق السَرِيعة فقابلهُ تايهيونق نافِيًا بِرأسه

"لقد طَرقتُ الباب ثلاث مَرات وَ لم يُجب، أظنهُ لم يسمع سنتدَرب اليوم وَ سأحادِثُه"

أومَأ جِيمين لهُ وَ أكمل ما كَانَ يفعلهُ مِن تجمِيعٍ لملابِسه وَ جُل ما على الأرض من أشياءٍ مُبعثرة

خَرجَ تايهيونق بعدما أخَذَ هاتِفهُ وَ بقي يمشي في الرُواق إلى أنّ قرر الخُروج إلى المزرعة، لم تكُن في ذهنه أيّ وِجهةٍ مُحددة فقط أرادَ الخُروج

بينما يمشي قَد وَصل إلى الإسطبل وَ قرر الدخُول إليه وَ حالما فعل وَجد جُونغكوك مُرتكِزًا على السياج المُرتفِع وَ يمُد يدهُ مُطعمًا غارسليك قِطعًا من الجَزر وَ بيده الأخرى يمسح على رأسه

سمِع صوتُ الخُطوات الواضِحة وَ التَفت لِيجد تايهيونق يَقِفُ عِند الباب ينظُر إليه

"تحتاج شيئًا؟"

أدارَ ظهرهُ وَ أكمل المسحُ على رأس غارسليك بينما ينتظِر إجابةً من تايهيونق الذي يمشي نحوه

"أجل.. مُنذُ دقائِق.. لقد أسأت الفِهم، في الحَقيقة كُن نتشاجر لأن الفوضوي جيمين يرمي أغراضهُ في كل مكان وَ بسببه تعثرت وَ كِدتُ أنّ أقع"

همهم جُونغكوك لهُ بينما ينظُر في عينان تايهيونق يبحثُ عن الحقيقةُ بِها وَ كما آلت لهُ ذاته، تايهيونق يُحدِث الصِدق وَ لم يكذِب

"لماذا تُبرر لي؟"

سأل بينما يُبعِد يدهُ عن غارسليك وَ يُصَوِب نظرهُ نحو عينان تايهيونق مُنتظِرًا ذريعةً لِتبريره

"لأنّ جِيمين أخبرني أنني إذا لم اُخبرك أنّكَ ستُخبِر الإدارة عمّا رأيته، لستُ مُستعِدًا لأُطرد بعد.."

عقد جُونغكوك حاجِباهُ بينما يضعُ يدهُ اليُمنى في جَيبه وَ يمسِكُ بالأخُرى كِيسًا يحتوي الكثيرُ مِن الخُضراوات وَ الفاكِهة معه

"على ذِكرُ الطَرد، سِجلِكُ حافِلٌ حقًا.. أخبرني والِدُكَ الكثير أنتَ تُطرد في اسبوعُكَ الأول وَ أطول مُدة قضيتها لدى مُدرِب فُروسية تِسعُ أيامٍ فقط.. ما الذي تفعله لِتُطرد؟"

بَدأ جُونغكوك بالمَشي ليمشي مَعهُ تايهيونق بينما يَشتِمُ والدِه فـبحق هُو يكرهُ والدِهُ

"حسنًا، أنا أكره الفُروسية وَ لطالما فعلت، كنتُ أفعل المُستحِيل لأُطرد رُغم علمي بالعاقِبة لذلك، لكنني كُنتُ أفعل وَ لم أهتم"

وَقف جُونغكوك في مَكانِه بينما ينظُر لتايهيونق وَ مدّ لهُ تُفاحةً ليأخُذها مِنه

"حسنًا، لا أهتم على أيّ حال، خُذ أطعِمه.. يُدعى كيبلر هو لطيف يثِقُ بالجَميع لكن إنّ أغضبته أنتَ ميت لأنهُ سيحقِدُ عليك"

قلبَ تايهيونق عيناهُ بِداية حديث جُونغكوك وَ أخَذَ مِنهُ التُفاحة وَ مدها نحو كِيبلر الذي أخذّ ينظُر لها أولًا بينما يشتمها وَ أخيرًا قد بدأ بأكلها بينما تايهيونق يمسح على رأسه

"كِيبلر هَذا تايهيونق، تايهيونق هذا كِيبلر إنهُ خيل جِيمين"

جعد تايهيونق حاجِباهُ وَ لوهلة قد تذكر كُل ما حدث وَ ابتسم بينما يدهُ مَا زالت تمسح على رأس الخَيل أمامه

"هُناك ماجستِيك خُذ أطعمها هِي تُحب التفاح الأخضر حاول أنّ تتقرب منها كثيرًا"

أخذ تايهيونق التفاحة من جُونغكوك وَ ذهب نحو ماجستيك بينما يبتسم بوسِعٍ وَ هُو ينظُر لها

"صباحُ الخَير جلالةُ الأميرة ماجستِيك، الأحمق جيون أعطاني هذه هُو يُطعِم المُتبقي من الخُيول لن يسمعني لا يُهِم فـلتأكلِي"

مَدّ يدهُ نحو ماجستيك التي كانت تُحدِق به بصمتٍ فقط بينما تشتم ما بيده وَ أكلت التُفاحة بعدها بِثوان بينما يد تايهيونق على عُنقها تمسحُ عليه بِرقة

"أحسنتي صغيرتي.. هل اُخبرُكِ شيئًا؟ أنا قطعًا في يومي الأخير سأقتل المدرِب جِيون أشعر بالغضب قليلًا لأنهُ مُتعجرِف.. اودُ أنّ أفعل به كما فعلت بالمُدرِب هُوجونق لقد قطعتُ سرجهُ وَ سقط كانَ ذلِكَ مُضحِكًا"

انهى حديثه بينما يضحك بخفة وَ ماجستيك تمضِغُ ما بفمها بينما تُحدِق بلا فهمٍ بملامح البشري الذي يتحدث أمامُها

"ماجستي ألا يُمكنُكِ إبداءُ ردة فعل طفيفة على الأقل؟ اللعنة في ذلِكَ اليوم لا أعلم كيف نَجوت مِن أبي.. حسنًا لم أنجُو حرفيًا فـلم يمضِي اليوم إلا وَ أنا هُنا"

صَمتَ بينما يدُه تُلاعب خُصلات ماجِستيك البيضاء وَ زفر أنفاسهُ بملل بينما ينظُر حوله

"ماجستي هل أستطيع تظفير شعرك يومًا ما؟ لقد تعلمت فعلها على شعر مينسو اختي الصغرى حسنًا هي حقيرة كانت حالما أنهي ترتيب شعرها تذهبُ لتخرِيبه لكنكِ لنّ تفعلي"

مجددًا ماجستِيك تنظُر لهُ ببلاهة نحو تايهيونق الذي لم ينفك عن الحديث معها

"حسنًا ماجستيك انتِ مملة سأذهب لأعبث مع مدرب جيون الأحمق سأقبلكِ أولًا أبعدي أنفك لنّ اقبله"

اقترب طابعًا قبلة صغيرة على رأس ماجستيك التي بدأت تبتعِد عنه وَ تلتفتُ مُعطيةً تايهيونق ذيلها تاركةً إياهُ ينظُر إليها بعقدة حاجِباه

"حسنًا لنّ احادِثُك أنا غاضِب منك"

تأفف وَ نظر إلى جانبه حيثُ كان جُونغكوك واضِحًا إليه يُطعِمُ الخُيول مُنذُ لحظات وَ لم يَجِده

"مُدرِب جِيون.. مُدرِب جِيون.. هل سنتدرب اليوم؟"

التفت تايهيونق للخَلف وَ وجد جُونغكوك خلفهُ يَتكتَف بينما ينظُر إليه بحاجِبان معقُودان غير مُصدِقٍ لما يسمع

"تايهيونق دعني اتغاضى عن شتائمُك التي سنرى ما سنفعل بِها لاحِقًا.. أنتَ قطعت سرج مُدرِبُك!"

ضحِكَ تايهيونق بِوجه جُونغكوك بخوفٍ واضِح بينما ينظُر لهُ بعينانٍ لامِعة

"حسنًا.. دعني.. لقد فعلت، أظن؟"

تأفف جُونغكوك وَ زفر أنفاسه فـلرُبما سيُعانِي كَثيرًا مع تايهيونق

"أنتَ لا يُمكِنـ.."

"مَرحبًا يا سادة!!"

قاطع حديثهُما دخُول جِيمين بينما يُمسِك بيده قُبعته السوداء وَ يمشي نحوهما

"مُدرِب جِيون، لقد وعدتني.. اليوم الأحد وَ أخبرتني أنك ستتسابق معي! هيا لنتسابق وَ الآن!"

ازدادت عُقدة حاجِبان جُونغكوك الذي ينظُر لِجيمين بِغير تصديق لما يحدثُ.. جيمين لرُبما يُوازِي تايهيونق بِتصُرفاته الطائشة وَ لِحُسن حظه أنهُ لا يُدرِبُ كِلاهُما معًا

"أيّ سِباق؟"

تحدث تايهيونق قاطِعًا لحظةُ الوُجوم بينهُما لتتوجه أنظارهُما عليه

"أوه بِشأن هذا مُدرب جِيون وعدني أنهُ سيتسابق معي كلُ أحد لِمُدة شهر وَ إنّ فُزت عليه سيُدرِبُني!"

نظر تايهيونق نحو جُونغكوك الذي يدعك جبينه بهدوء وَ صمت

"حسنًا.. لنتسابق بارك جِيمين، هيا أخرِج كِيبلر وَ غارسليك ضع عليهما السرج وَ المُعدات وَ انتظرني في المضمار، تايهيونق ستأتي معنا لِتجلس وَ ترى كيف سيكون الأمر ستتعلم الكثير بما أنكَ تتدرب للسباق الكبير"

أنهى جُونغكوك حديثه مُشيرًا لتايهيونق بسبباته جاعلًا مِنهُ يُومِئ له بصمت

"تايهيونق.. أنت ستشُارِك في السِباق الكَبير؟"

سألَ جِيمين مُستعجِبًا بينما ينظر لتايهيونق الذي يُومِئ لهُ بالإيجاب دلالةً على أنهُ مُشارِك

"إذًا... نحنُ خصمان، أنا أيضًا في ذات السِباق.. أنا لنّ أخسر بتاتًا لذلك فَـلتعتبرني عدُوك!"

______

🧍🏻‍♀️

متحمسة للسباق حق جيكوك و محارش فيمين بعد ما عرفوا انهم ضد بعض

لقائنا الجمعة ان شاء الله كونوا بخير

Продовжити читання

Вам також сподобається

𐤀 𝐀𝐆𝐀𝐏𝐄 Від ravjuntae

Детективи / Трилер

295K 13.1K 30
مُكتملة - دَعني ارى جميع النُدب التي تُغطي جسدك و قلبك - لمـاذا ؟ - اريد معرفة كم مرةً كُنت بحاجةٍ اليّ و انا لم اكُن بجانبك - - Top: JK رواية...
33.4K 2.7K 50
أنا الزهرة اللتي تُحيي ما مات في داخلك. Vk 12 @thvtt19
134K 7.6K 63
ترجمة للكاتبة : _microcosmo_ كيم جونغكوك صغير عائلة كيم، والذي يكبره ستة إخوة يفرطون في حمايته ويكونون صارمين في بعض الأوقات. كيف ستكون في حياته معهم...
again 'VK' Від Blue

Романтика

435K 14.3K 30
' مُكتملة ' كُنت انتَ من اخترت نسيَان اوجَ حُبنا ، على إختياري لرسِخه بين حسراتي المُتتالية. - داء السكري - رواية بطابع خيالي TOP : jungkook COVER...