جَنتي | TaeKook

By ninikoov

1.3M 66.4K 49.1K

إثِنان لا يَطِيقان بعضَهما ، يعِيشان تحت سِقف واحد منذُ الطفولة تحت آمرٌاً مِن ' العائِلة ' ماذا سيحصُل لو قر... More

Part One
Part Two
Part Three
Part Four
Part Five
Part Six
Part Seven
Part Eight
Part Nine
Part Ten
Part Eleven
Part Twelve
Part Thirteen
Part Fourteen
Part Fifteen
Part Sixteen
Part Seventeen
Part Eighteenth
Part Nineteen
Part Twenty
Part Twenty One
Part Twenty Two
Part Twenty Three
Part Twenty Four
Part Twenty Five
Part Twenty Six
Part Twenty Seven
Part Twenty Eight
Part Twenty Nine
Part Thirty
Part Thirty Two
Part Thirty Three
Part Thirty Four
The End

Part Thirty One

34.6K 1.5K 695
By ninikoov

Welcome in part thirty one , Enjoy💟.
_________________

يومٌ جَديد مرَ على جونغكُوك و تايهيُونغ الذِين يقعان في قاعةُ الحَفلات التي تقعُ فِي القصِر ، كَما كُل مرةٌ يَحصل آمرٌ كَبير ينتهي بهم الآمر بالإحِتفال والفرح سوياً.

وهَذه المرة كانَ إحتفالهُم هوَ آمرُ تايهيونغ ، تاذِي يجلسُ عَلى إحدى المَقاعد وعيناهُ تنظرُ إلى العامَلين و أبناء عَمه و بَنات عَمه يُرتبان القَاعة بينمَا هو فقط يأكُل الفاكِهة كَما آمرهُ جونغكوك.

هوَ وجدَ الآمرُ مُريحاً له رغمَ أنه يُريد الحَركة و العَمل كما يَفعلان ، لكنه لا يَستطيع فعلُ شيء فـ بنهايَة الآمرُ هوَ من سيتضرر كَما قال جونغكُوك.

الذِي كانَ قد تقدّمَ منه بإبتسَامة نُقشت السَعادة بداخل البُندقي الذِي قد بادلهُ كذالِك.

" هَل عَزيزي يشعرُ بالمَلل ؟ "

إنحَنى جونغكُوك بينَ كلماته لـ زوجهُ الجَالس و وجههُ أصبحَ يُقابل الآخر الذِي قد اؤمَى ببُطئ وعَيناه تتفحَص ملامح زوجهُ بهَذا القُرب.

" لا بَأس تبَقى القليل و آتِي أُحسّن مِن مَزاجك "

بَعد كُل كلمةٌ قَد نطقها ، كانَ قد إقتربَ من تايهيونغ الذِي أغمضَ عيناه فور ما شِفتيه عَانقت شفتين المُستلذ بـ لذةُ ثُغره المُنسجَمة مع لذةُ الفاكِهة الحُلوة.

آنَ تايهيونغ بينمَا يداهُ تشدُ عَلى عُنق زوجهُ الذِي يُداعب مَنطقة ثُغره بـ لسَانه المَرن ، الآمرُ كانَ يضعفُ البُندقي الذِي قربّ جَسده يُريد الحَصول على أيُ تلامسٌ بينَ الآخر.

الآصَغر هُنا كانَ قد فهّم إقُترابه وكانَ قد إقِترب بجسَده بينما يداهُ أخذَت تُداعب خصِر تايهيونغ بهدُوء بينَ قُبلتهم الجَامحة التِي كانَ قد فصَلاها فور مَا صَدى صُوت إحِدى إبَناء عمِه المُنادي لـ جونغكُوك حَتى يُساعده.

" قبلَ أن أذهَب ذكرنيّ أن أجَعلك تكثرُ مِن أكِل الفاكِهة ، لذتهُا مَع حُلاوة ثُغرك مُسِكرة "

همسَ جونغكُوك كلماتِه على مَسامع زوجهُ الذِي قد أبتسمَ بهدُوء وعادَ مُقبلاً شِفتيه بسَطحية قبلَ ذهابّه.

و بالفِعل جونغكُوك كانَ قد ذهبَ مُكملاً عَمله تاركاً تايهيونغ الذِي يتحَسس نبضاتُ خافِقه و عيناهُ تُراقِب زوجهُ المُدقق بمَا يفعل.

• • •

" تايهيُونغ لاتنظُر إلى النبيّذ هكَذا أنا بالفِعل أرى ما الذِي ترغبُ به"

بَعد إن ابتدَأت الحَفلة لآجلُ تايهيونغ ، كَانت عيناهُ طِيلة الوقت تنظرُ للنبيذ و جونغكُوك الذِي يَترصد حركاتهُ كانَ مُلاحظاً لهَذا.

" أرغبُ بـ الثمُول أريدُ الشعَور بالسَعادة فقط و فقدانُ التحكمُ بَجسدي ، هَذا مُحزن "

تحدثَ تايهيونغ بمَا يَرغبهُ بعبوسٌ هَالك كانَ قد نقشهُ عَلى ملامحِه وعيناهُ اللامَعة تنظرُ ناحِية خليلُ فُؤادِه بَهدوء وما جعلَ منهُ يَغمض عِينيه بإرتعَاش لما قد شعّر هيَ نبرةُ جونغكوك العَميقة مع أنفاسهُ الساخِنة التِي تنفثُ عَلى بشرتهُ السَمراء.

" سأثملُك و أجعلكَ مُنتشياً إلى حَد فقدان تحكمُك بـ طريقتِي الخاصَة فقط إنتظِر ؛ هُيونغي ~ "

تحدثَ بكلماتِه بينما يداهُ تُداعِب خصر تايهيونغ بهدُوء و لسانهُ داعَب شحمةٌ إذنُ تايهيونغ التِي يضعُ به الحُلي المُزيّن لـ حُسن فِتنته.

بينمَا الفاتِن بينَ يداهُ رجّف جَسده لما قد شعرهُ بهَذه اللحَظة و الخدّر كانَ مُلازماً لآطرافِه وكانَ فقط يتمسّك بـ قميصُ جونغكوك ، الآمرُ كانَ ساخناً بينهُم.

و لِكن بالطبّع لَن ينتهي الآمرُ دونَ مُقاطِعتهم بُوجَود عائلتهم ، الذِين قد نادَى بإسَمائهم و عَلى الفُور كانَ قد إبتعدَ عن بعضهم قليلاً و تايهيونغ آخذَ يُحاول إبعاد خدَره و لُولاَ يد جونغكُوك كانَ حتماً سيكُون بكارثِه مِن حَاله.

" مباركٌ لكُما بدايةٌ ! وهَذه الهدايَة إنتِقيناها سوياً لآجلكُم ! "

تحدَثت والدِة جونغكُوك بحَماس و كَانت قد إقِتربت مُحتضنه إبنها و زوجّهُ الذِين قد إبتسمَ لآجَلها فقط.

و بَعد إنتهائهم كَان قد اتَى عائلةُ تايهيونغ مُباركِين لهم كَما عائلةُ جونغكوك ، بينما الزوجّين كانَ فقط يَكتفيان بالإبتسَام وفُورَ ذهابهم كانَ يرغبَان بالجلُوس سوياً.

و لِكن صُراخ سِيلا و لِيا الرَاكضين نحُوهم بينما يَشربان النبيّذ وصُوت ضَحكاتهم يصدي القاعَة و قد لفتَ إنظارهِم بالفعّل.

" هَل تتوقع أنهُم ثَملتِين ؟ "

تسَاءل تايهيونغ وعَيناه تنظرُ إلى الراكِضين نحُوهم و أرادَ جونغكُوك الحدِيث ولكن صُراخ ليا كانَ قد قاطعُهم عَما يرغبُ بقُوله.

" مُبارَك لكَ على الحّمل أيُها الجَميل "

تحدَثت لِيا بثمُول و الآمَر كان واضِحاً للآثِنان أنهُم حقاً فِي حالةُ ثمُول عَالية و كانَ يَرغبان بالذهَاب دونَ مُلاحَظتهم ولكن سُؤال سِيلا كانَ قد أوقفَ تايهيونغ عَن السِير ونظرَ نحُوها بتفاجئ.

" تايهيونغِي أخبرنَا كيفَ كان قُضيب زوجُك ؟ أنا وعَزيزتي نملُك فضولاً كَبيراً نحُوه ، هوَ قد جعلكَ تملكُ طِفلاً من أول ممَارسة ياللهُول "

ومِن بين كُل كلمةٌ تَقولها كانت تخرجُ حَازوقة الثمُولة مِن بينَ شِفتيها ، بينمَا تايهيونغ كانَ قد نظرَ نحُو جونغكوك بإحَراج الذِي قد ضحكَ على طريقةُ قَولها.

" جَربيّ شَقيقتي و سَترين قُوتها فِي ذالكَ الحيّن ستعَلمين الإجَابة "

تحدثَ جونغكُوك بينمَا ينظرُ ناحِية أختهُ التي بالفِعل تنظرُ ناحية سِيلا بإبتسَامة ثمّلة و قَالت بصوتٌ عالِي وعيناهَا تقعُ على الآخُرى.

" هيَا بالفِعل قد جَربتني أخيّ ، صَدقني جَعلتها تصرخُ بمُتعة حَتى الفجّر كَما صدى صُوت تايهيونغ المُنتشي إلى غُرفتي "

كلماتُها كَانت مُخجلة إلى تايهيونغ الذِي آخذَ يقرصَ جونغكوك حَتى يسكتُ شَقيقته قليلاً و لِكن الآصَغر أكتفى بالنظر إلِيه مُحركاً كتفِيه دليلاً عَلى ليسَ هُوَ من قالَ ذالِك.

" أيُها العَاشقان أمسكَ هديتُنا ، إنِها رائعِة جداً "

قدمَت سِيلا الوَرقة التي بيدِها و لكن بالفِعل كانت قد وقعَت مِن خفةُ جَسدها و كِلا الثمَلتين كانَ قد ضحكَ تحتُ آنظار الزوجّين.

" مِن الآفضَل أن نأخُذها و نذهَب صَغيري ، هُم قد فقدَ عقلهُم الآن "

جونغكُوك قَد تحدّث فورَ ما رأى ثمالةُ الآثِنتين ، و آخذَ بالورقةُ السَاقطة على الآرضّ سائراً هوَ و تايهيونغ بعِيداً عن صُراخ الآخرتِين إثناء ثمُولهم.

" أريدُ رؤيَة ما قد أحضرَ "

فضُول تايهيونغ كانَ طاغِياً عَليه و الآخر كانَ فقط قد إبتسمَ وقدّمَ الورقة إلى البُندقي الذِي آخذَ يقرأها بينَ خُطواته و جونغكوك يُساعده عَلى السير حتى لا يقعُ عَلى شيءٌ مَا.

" جونغكُوكي ! هَذه تذكرةُ سَفراً إلِى بَاريس ! "

صرخَ تايهيونغ بسَعادة بينما عيناهُ تَوجهت ناحيةُ زوجّه وعَلى الفُور كانَ قد أحَتضنَ خصرهُ بـ بَهجّة ، هوَ سعيداً كُونه سَيقضي وقتاً رومنسيٌ مَع جونغكُوك فِي وسطُ مَدينة العُشاق بَاريس.

" سَنقضيّ وقتٌ ممُتعاً هُنَاك "

همسَ جونغكُوك شاداً على خصرُ تايهيونغ المُستنِد برأسهُ عَلى صدِره مُستمعاً إلى خفقان فُؤادِه السَريع بإطِمئنان زارَ روحُه.

هُم سَيستمتعَان بالسِفر هَذه المرة كُونهم زوجَين مُحبين ، لا كُره بَينهم و لا شيءٌ مُعكراً لمَزاجهم ، هُم سَيعيشان تجرُبة شَهرهم بَعد مُرور سِتة أشهُر عَلى زواجهم.

رُغم أنَ الآمرُ قَد فَات لكن ليسَ بالنِسبة إلى الزوجّين هُنا.

• • •

يَسيرُ جونغكُوك بَين رُدهة القَصر المُتوجَه إلى غُرفته بينمَا يداهُ تحَمل زوجهُ الذِي كانَ قد خلدّ بالنُوم سريعاً فِي وسط الحَفل ، اليُوم كانَ مُهلكاً إلى جَسده المُرتاح بينَ أحَضانه.

" إفِتحي البَاب من فضّلك "

همسَ جونغكُوك إلى العَاملة بهدُوء حَتى لا يستيقظُ صَغيره و فُور ما فُتح البَاب كانَ قد ذهبَ مُتوجهاً ناحِية غُرفتهم الخاصَة.

وسَوداويتِيه تنظرُ ناحِية النائِم بَوداعه ويداهُ يَحتضنها إلى صَدره ، إبتسامةٌ طفِيفة رُسِمت عَلى شِفتيه وآخذَ واضعاً بـ جَسد صَغيرُه على نسيجُ الفِراش بهدُوء بينمَا لا زالَ يتفحصُ الآخر بعَيناه.

تحركَ بهدُوء بينما يداهُ تّوجهت تنزعُ السُروال الذِي يسترُ أفخَاذ الآسَمرُ النائِم حَتى لا يُضايقِه أثناء خُلوده في النُوم.

وَجهه عيناهُ عَلى حبيبهُ النائم فور مَا نزعَ ماكانَ يلبُس وكانَ لا زالَ الآكبرُ نائماً ، تنهدَ بهدُوء وآخذ باللِحاف يُستر عُريّ أفخاذِه عَن بُرودة الغُرفة و سارَ مُبتعداً يُبدل مَلابسه هوَ الآخر.

و إنتهَت تلكَ الليّلة بـ نُوم الزوجّين سوياً بَعد ليلةٌ طويّلة.

• • •

فِي نهارُ يوماً جَديد حّل عَلى الزوجّين الذِي يَتواجدان في غُرفة الخَزائن ، جونغكُوك يُرتِب ثِيابهم الخاصَة في شنطةُ السَفر الذِين يتشاركَاها بينما تايهيونغ كانَ يجلسُ عَلى إحِدى الطاوَلات هُناك بآمرٌ من جونغكُوك الذِي لا يرغبُ بإرهَاقه.

" هَل ترغبُ بمُساعَدتي كُوو ؟ "

للمَرة العاشِرة على التُوالِي كانَ قد سألَ تايهيونغ و في كُل مَرة يتلقي الرَفض من جونغكوك الذِي يرغبُ بَراحتهُ فقَط.

" تايهيونغي لا تكُن عَنيداً و إبَقى بمَكانك "

و جونغكُوك كانَ يكتفيّ بالرَد عليه و يكملُ ترتِيب الحَقيبة ، الطائِرة التي ستذهبُ بهُم إلى بَاريس ستُقلع عِند السَاعة الثانِية عشّر لِيلاً و يَجب عليهم تجَهيز أغراضُهم مِن الآن.

" لقَد إنتِهيت "

قالَ جونغكُوك بينمَا يُغلق الحَقيبة التي وُضع بها جَميع حاجياتِهم التي من الممُكن أن يَحتاجانها فِي بَاريس.

" تعَال أكُافئِك حَبيبي "

تحدثَ تايهيونغ بينمَا يمُد يدِيه ناحية جونغكُوك الذِي قد تقدمَ إلِيه بإبتسَامة وفُور تقدمهُ مِنه كانَ قد جذبَ رأسُ تايهيونغ نحُوه يَرُوي طاقِته بـ لذةُ شِفتين صَغيرُه.

تمسّكَ تايهيونغ بأكتافُ جونغكوك وحاوطَ بقدِميه خصرُ الآخر فور مَا حملهُ عَن الطاولِه جاعِلاً إياه يَتعلق به ، بينما شِفتيه مُستمَرة بـ نسجُ القُبلات اللذِيذة لـ لسانهُم المُنسجَم بمُداعَبة نسيجُ شِفتاهم.

مُندمِجين بالتقبيّل وسطُ هَمهماتِهم الخدِره ، و مِن بين عضاتهُم التِي تُوسَم عَلى شفتِاهم ينسابُ آنِينهم المُتألِم لذالكَ الحُب الذِين يَشعرانه.

يمتصُ جونغكُوك لِسان الآخر الذِي يتمسكُ بَرقبته يَتحسسها بهدُوء و بالهُ مُحلقاً بذالِك الشعُور الذِي يمتدُ لجَسده النابضُ بخفقانُ نبَضاته السَريع آثرُ إفعَال جونغكوك العَابثة.

إبتعدَ جونغكُوك بَهدوء عن شِفتين حَبيبه اللامَعة بـ لعُابهم المُمتزَج وحَتى يبعدهُ كانَ قد أخرجَ لسانهُ لاعِقاً شِفتيه بهدُوء تحَت نظراتِهم المُتبادِلة هُنا.

وفورَ ما وُضع لِسانه هُناك تنهيدةٌ تايهيونغ المُرتجَفة كانت قد إطلقَت من بينَ إنفاسِه التي يشعرُ بها الغُرابيّ الذِي يتأملُ الذِي يحملهُ بينَ يداه.

إستندَ جونغكُوك بـ جَبينهُ ضِد جَبين المُخدّر كحَاله ، يَستنشقان إنفاسُهم بَهدُوءٌ بينُهم بينمَا عيناهُم لا زالَت تنظرُ بـ لمَعان إلى بعضهُم .

و في كُل مَرة ترمشُ عَيناهم يُعيدِان فتحها يَرغبان بتأمُل فِتنة بَعضهم بذالِك القُرب المُهلك بأكبرُ قدراً يُمكِنهما.

" أحُبّك "

همسَ جونغكُوك طاغِي على صمتُ المَكان الذِي قد مَلئه نبَضات تايهيونغ العَالية التي قد إستمَع إليها جونغكُوك المُبتسِم بحُب عَلى عَكس تايهيونغ الذِي قد شعرَ بالحَرّج قِليلاً و أجابَ بمَا يشعرهُ.

" أنا ايَضاً "

______________

1,4k words.

- ماقدرت اكتب اكثر من كذا اسفه! مرا تعبانة اليوم عشان كذا تأخرت بنشر البارت و قلة احداثه بعد ، البارت بيض اصلاً بعوضكم في بارت اثنين وثلاثين👩‍❤️‍💋‍👩.

See you jn next part💟.

Continue Reading

You'll Also Like

129K 5.6K 46
بينما القدرَ جمعَ صديقان فِي بيت واحد، باتا يواجهان ملحمة من تضاربِ المشاعر... 🔞 ((كان علىٰ إبانِ الفِرار،.. حتىٰ باغتهُ بقبلة شرهة... " لنغوصَ في...
960K 35.6K 40
فتيـات جميلات وليالــي حمـراء وموسيقـى صاخبة يتبعهـا آثار في الجسـد والـروح واجسـاد متهالكـة في النهـار! عـن رجـال تركوا خلفهم مبادئهم وكراماتهم وأنس...
321K 14.7K 50
" هل هو أبنُك؟ " لم يكن الوداع محتمًا علينا، افترقنا لحاجة في نفسي، لأجله، قد تمت المسألة بالتدريج، ونيران اللهفة بداخلي انطفأت دفعة دفعة. مُكتملة ...