مشوه ¦¦ Shapeless

By its_shake_speare

195K 11.3K 5.6K

أول خطوةٍ كانتْ لها و أخر خطوةٍ كانت لهُ في صددِ إرتوائِها منْ قسوتِه، كانت تَرويه منْ حبهَا بدايةٌ حثيثَةٌ ل... More

الفصل الأول ¦1¦
الفصل الثاني ¦2¦
الفصل الثالث ¦3¦
الفصل الرابع ¦4¦
الفصل الخامس ¦5¦
الفصل السابع ¦7 ¦
-شخصية أدريان -
الفصل الثامن ¦8¦
-شخصية ليث-
الفصل التاسع ¦9¦
الفصل العاشر¦10¦
الفصل الحادي عشر ¦11¦
الفصل الثاني العشر ¦12¦
الفصل الثالث عشر¦13¦
الفصل الرابع عشر ¦14 ¦
الفصل الخامس عشر ¦15¦
الفصل السادس عشر ¦16¦
الفصل السابع عشر ¦17¦
الفصل الثامن عشر ¦18¦
الفصل التاسع عشر ¦19¦
الفصل العشرون ¦20¦
الفصل الواحد و العشرون ¦21¦
الفصل الثاني و العشرون ¦22¦
الفصل الثالث و العشرون ¦23¦
الفصل الرابع و العشرون ¦24¦
الفصل الأخير ¦25¦
الفصل الإضافي -1-
الفصل الإضافي -2-
الفصل الإضافي -3-
الفصل الإضافي - 4-
الفصل الإضافي -5-
الفصل الإضافي - 6-

الفصل السادس¦6¦

5.6K 364 184
By its_shake_speare

تقلب ادريان في الفراش لمرات عدة بعد أن رفض النوم مجافاة عينيه في ما رآه مؤخراً، وخاصة أن هيلدا تلك على اتصال دائم مع تيسا بعثر شعره

هو لا يستطيع النوم بينما يحمل خبرا قد يؤذي أحدهم ويدمره، يشعر أنه سيكون السبب في إيذاء ذلك الشخص، وإذا أخذنا نوعية الشخص ومن

يكون، وحاليا الشخص هو نورسين، والتي يقبع خلفها وحش، لا بل الاحرى يحيطها، وإذا أخبر نورسين بهذا لن يجد أي مخرج أو فرصة

للهرب  خاصة أن زوجها مانويل يكن له ضغينة من قبل ولو لم يكن هناك درع يحميه من المانويل، حيث شمل هذا سامويل لكان ميتا من زمن

طويل!

" هل أخبرها حقا؟"

لم يشعر أنه خيار صائب، لكن لو يخبر زوجها، سيتخيل ردة فعله و ملامح هيلدا و تيسا عندما يشتعل الجحيم أمامهم

" بففف! سيكون مضحكا رؤية وجههم"

ضرب قدميه في الفراش بينما أخذ الكاميرا يقلب الصور مجدداً

" لا... لا، ينبغي لها أن تعرف، قد يحصل سوء فهم بينهما! "

استقام ذهابا و إيابا، وهو يملك نظرة مستقبلية لما قد يحصل

" قد يكون زوجها قادرا على حل المشكلتين، فماذا عن نورسين؟ قد تسيء الفهم...و تتهم زوجها أنه اذى اختها المزيفه تلك ظلما، تكرهه، قد

يتطلقان أيضا... لا... لا ! لا أعتقد أن مانويل سيتركها بسهولة ولكن نورسين بالغة، ستكون قادرة على تفهم وتحمل الأمر"

دعم نفسه بهذه الإجابة، إذا أردت حل مشكلة فافعلها بنفسك

" كما أنني اريد المشاركة في هذه المشكلة "

الحضور في مركز الحدث و المشاهدة عن قرب أفضل!

" ساخبرها بعد مجيئها، من الأفضل أن تحلها بسرية فمن القاسي معرفة أن هيلدا تلك تتعامل مع أختها التي تحاول إيذائها، مانويل لو يعلم هذا

لن أنجو لأنه سيتهمني بإيذاء زوجته وإبكائها، إنها الحجة الحقيقية لكي تجعله يرتاح مني"

تنهد يائسا وفي ذات الوقت دخل دينيس، الذي ناظر لادريان خمس دقائق ثم أغلق الباب، لا بد أنه سئم منه و من جنونه

=============

" نورسين هل أنت تحبين زوجك؟ "

هذا أول ما طرحته هيلين عندما تذكرت مدى قرب الزوجين بالرغم من الإختلاف الكبير والشاسع

" بالتأكيد أنا أعشق ليث، لا أستطيع تخيل الحياة من دونه"

أجابت نورسين في أقل من ثانية مع وجه بشوش ولطيف

"لكن ما سبب سؤالك المفاجئ؟"

" هكذا فقط... لانكما بدوتما لطيفان مع بعضكما"

قالتها هيلين صدقا وعن قناعة، وفي ذات الوقت لمحت مجيء زوجها الأشقر اللعوب

" واه، زوجتي أنشأت صداقة؟ "

أصبحت ملامح وجه نورسين فاترة جدا ولم تهتم إذ كان قد لاحظ هذا أم لا

" نورسين هذا زوجي راي، راي هذه تكون السيدة نورسين مانويل "

" سرني اللقاء بك سيدتي الجميلة"

لم تكن نورسين مسرورة برؤيته، رجل خبيث لعوب يتغزل مع الفتيات، لكن الاحترام لهيلين جعلها تبتسم وترد بإحترام، وخاصة عندما مد يده

هل تتركها في الهواء؟ ولكن تهلهلت اساريرها برؤية زوجها الذي يأتي في الأوقات المناسبة دائماً

" ليث! "

تركت يده المعلقة والتصقت بزوجها والذي تلقائياً احاط كتفيها من الخلف

" ماذا تفعل مع زوجتي؟"

" ليث هذا يكون السيد راي زوج هيلين"

لم يظهر ليث سوى الاشمئزاز والسخط لكنه همهم

" كنت اتعرف على..."

" لا يهمني ما تريد لكن لا تلمس زوجتي، الحديث يكفي، اساسا أنت تمتلك شرفا كبيرا فقط للحديث معها "

تفاجئت نورسين مع الإثنين من انفعال ليث المفاجئ و رده الغير متوقع

" ماذا سيد مانويل؟ "

لقد كان ردا صاعقا لراي الذي لم يجد سوى هذا الرد الضعيف

" دعينا نذهب، لقد إتصلت ايم و زيفان "

" فهمت دعنا نعود إذا، لقد إشتقت لهما كثيراً أيضا "

وقبل أن يغادر ليث مع نورسين الذي تمتم من دون مبالاة :

" قذر..."

استقلا المصعد وفي ظل الهدوء سالت الأخرى عن السبب الوجيه للتصرف أمام الزوجين هكذا :

" ليث لماذا فعلت هذا؟ "

عانقها ليث جاعلا من رأسه فوق كتفها :

" ليث؟"

" ذاك الرجل مدنس للزواج "

لحظات صمت لتفهم وتحاول نورسين تفسير ما يفكر به ليث

" لا أحترم اي أحد يقلل و يكسر وعود و نذور الزواج"

لقد أدركت خلال فترات متقطعة أن لليث، فكر تقليدي ونبيل جدا

" كنت سأخصي أي رجل يلوث الزواج، لأنه ثاني أهم شيء بعد العائلة "

عبث بقلادتها من الخلف بينما شدت على قميصه من الخلف متوردة الوجنتين

" لا تتحدث مع رجل غيري زوجتي لأنني أنا من سيجعلك سعيدة دائماً "

" حسنا "

[ زوجي اللطيف! أين كنت تخفي هذه العاطفة الجياشة قلبي!]

صرخت في داخلها، كل ثانية تصدم لأن اجزاء من شخصية ليث تظهر بطريقة متقطعة وفجأة

" الزواج مقدس ونذوره أهم من أن تتلطخ بقذر مثله "

=============

[ مالذي تفعله هذه المرأة هنا؟]

لقد خرج زيفان للتو من تدريبات الفنون القتالية، وعندما سمع بهيلدا أنها أتت سارع للمكان ووجدها تلعب و تجلس مع إيم

" زيفان، إبن أختي الرائع كيف حالك؟"

" بخير خالتي هيلدا "

كانت إجابته محترمة وممتازة، محررا قدر الإمكان الصبر و الثبات على هذا الموقف

" لماذا أتيت خالتي؟"

" لقد تفاجأت بسماع أن ليث و نورسين ذهبا في عطلة و تركاكما"

تنهدت هيلدا ثم وضعت كفها فوق وجنتها، يراقب كل حركة من جسدها، تفاصيل ملامحها المتغيرة، لسانها الخفيف ذاك، كل كلمة تطلقها كذبة

" يا لكما من مسكينان، لماذا تركاكما هكذا، نورسين أم مهملة "

" من الأفضل أن يقضيا امي و أبي بعضا من الوقت بمفردهما "

[ تحمل، تصرف بلطف، إبتسم]

توسل زيفان نفسه بقدر المستطاع

" لكن لا يبرر هذا كثيراً أن تترككما ما هو السبب الأهم للذهاب وترك طفلين صغيران هكذا "

" لكي يزيد الحب! الحب بين أبي و أمي، إنه سبب لطيف ورومانسي كالحكايات الخيالية! "

تدخلت إيم عفويا وتقف إلى جانب زيفان بينما تحرك يديها مكملة :

" أمي أخبرتني بهذا، الحب يزداد هكذا... خالة هيلدا بابا وماما يريدان زيادة الحب أكثر و أكثر، لنكون أكثر سعادة!"

[ لأول مرة تأتي برد مناسب في وقت مناسب هذه الغبية البليدة]

" أ-أوه... حقا "

على ما يبدو لم تتقبل هيلدا الإجابة كليا ومع ثقة إيم و زيفان

" صحيح بما انكما لوحدكما سيكون من الأفضل بقاء شخص كبير و ل... "

لم تقدر هيلدا على إكمال ما تقوله نظرا لتدخل شخص مفاجئ!

" هاي!"

" أدريان !"

إبتهاج إيم التي عانقت أدريان لسعادتها بمجيئه

" مرحباً ايتها الأميرة الصغيرة!"

" لقد إشتقت لك، كيف حالك؟"

عصرت كتفيه متحمسة

" بخير وأنتم؟ ايتها الخالة كيف حالك؟ "

لم تكن هيلدا على معرفة عميقة بأدريان، فقط أنه اخ دينيس غير الشقيق لا أكثر ولا أقل

"سيد أدريان"

" لقد أتيت لاخذ الطفلين إلى منزلنا! "

اندفع بالتبربر مباشرة، لقد أتى لهنا دون تفكير بأي إجابة فقط لانه رأى أن هيلدا ستذهب لمنزل مانويل فقط

" أنا موافق "

لم يرفض زيفان حتى قبل سماع باقي حديث أدريان

[ لن تقترب من الأطفال قبل أن يعود مانويل]

============

" ما بك تبدين شاردة؟ "

مسح سامويل على بطن آنابيل، بعدما لاحظ صمتها وعدم إجابتها له

" لا أنا بخير، مالذي كنت تقوله؟"

" أنت لست في عقلك، ماذا حصل لك في منزلك، هل فعل والدك اللقيط شيئاً، ساقتله"

هزت آنابيل رأسها بعدما حاولت إطفاء غضب وسوداوية سامويل

"ك-كلا! ليس هذا فقط هكذا..."

" هل تحاولين إدخال نفسك في المشكلة؟"

حركت عنقها المنهكة، هو محق، إنها تفرط في المبالغة مؤخراً وسيكون خطيرا لها و لصحتها.

" استمعي لي آنابيل إنها آخر مرة أحذرك بها لا تتدخلي او أنني سأذهب بنفسي و اقتل هذه اللعينة الحقيرة، حينها قد يصبح ليث في حالة

جنونية فتوقفي عن التدخل "

مسحت آنابيل وجهها للحظات ولكنها إرتجفت وباشرت في ذرف الدموع

" أنا آسفه س-سامويل، انا فقط لا أستطيع تقبل هذا! نورسين لو علمت بهذا قد تصبح الأمور سيئة لها"

أجهشت بالبكاء أكثر وبصوت مبحوح

" أعتذر، آعلم... انا أشعر حقا بأنني أصبحت بعيدة عنك مؤخراً... لكن فقط... هذا"

أحيانا تحاول أن تسيطر على الخوف لكنه ينفلت منها

" لا تبكي حبيبتي، من فضلك "

قبل عينيها مع محاولة لتهدئتها

" يكفي ربما علينا اخذ مساحة خاصة بنا بعيداً عن المكان كما فعل ليث و نورسين "

============

عندما تناظره كثيراً تتذكر و يخطر على بالها سؤال واحد

¦ ماذا لو لم أتزوج ليث و... سار الباقي على نفس المنوال؟ ¦

لقد تقصدت نورسين من هذا مسألة عائلتها، مسحت ذراعيها، إحتمال كامل أنه كان ليقتلها قشعريرة تمر على عامودها الفقري في حين حرارة

ظهرها ترتفع، كان ليقتلها كالبقية! هل كان حظ لزواجها به هل حصلت على فرصة للحياة قبل فرصة للحب

" سنجابي الصغير، ماذا هناك؟"

لقد حرك شعرها بين أصابعه بينما الأخرى تلعب بجلد كتفيها

" هل تعانين من خطب ما؟ لربما أنت حامل"

" ليث، إستمع لي، لو كنت هكذا لشعرت بهذا مسبقاً فلا تستبق الأمور عزيزي"

لديها موضوع يشغل بالها، ستتصل بأدريان عند أول فرصة، لا ترغب في جلب الشكوك لها، أخر ما تريد حله هي مشاكل تسببها تيسا لها

[ سأقتلها إذا لم تتوقف عند حدها ]

هي ستستخدم اللطف وإذا تطورت الأمور العنف هو الوسيلة التي تحتاجها أحيانا لكي يفهم الشخص

" أتعلم أعتقد أنه كان علي عدم الإنتظار عامين كاملين عندما رأيتك لأول مرة "

كانت تتحدث بشرود عندما توسدت صدره لتكمل :

" كان علي أخذك ولو غصباً لتصبح ملكي وهكذا نمضي وقتا أكثر معا، أعتقد أنها لمعجزة عندما حدث ما حدث، لفعلت المستحيل حتى أصل

لك ليث ولو لم نتزوج بعد او نتقابل بسبب تلك المشكلة "

لم يعلق ليث ولكنه اردف بطريقة غامضة :

" إذا ما هي الطرق التي كنت ستتبعينها للحصول علي؟ "

نهضت وإعتلته مبتسمة

"  لم أكن قد قررت بشكل صحيح لكن وضعت خطة بسيطة إذا لم أكن قد نسيتك او تخليت عن فكرة علاقة مع مانويل "

لا تستطيع أن تثبت بشكل جيد نظرا لأنه عريض، فقط يديها التي تحملها، عدلت ساقيها مكملة بوجه متسلط :

" لكن بما أنني شخص محترم أحب اتباع الطرق الصحيحة أولا كنت لاطلب منك شراكة ما، كأي شريكين، ثم أطلب منك الذهاب في موعد

معي، و أعترف لك بحبي ثم أعرض الزواج عليك"

" وما هي الطرق الملتوية التي ستتبعينها إذا لم أوافق؟"

قهقهة أثناء عبثه بشعره وثم لامست فكه، تنفست بصوت يدل على تفكيرها

" لا أحب اتباع الطرق الملتوية تلك التي تتبعها معظم النساء الغير محترمات، لكن سأغويك ربما، قد نرتطم كالافلام وننظر لبعضنا، نقع في الحب

لتصبح ملكي و نتزوج وننجب أطفال.. "

وضعت كفيها على وجنتيها للتخيل الغير طبيعي لكنه مناسب كالافلام

" لا يهم لقد سار كل ما حلمت به بشكل مثالي، على الأقل في النهاية، لأنك صعب الوصول فعلياً! "

" لم أظن أن لزوجتي تفكير مقلوب هكذا و خيالي، تعرفين أنني لن ارضخ لمثل هرائك صحيح؟ "

هزت رأسها هي تعلم الهراء لا يجدي معه و اعادت كفيها من خلال تمشيط شعره باصابعها

" اذا انت من وضعت عينيك علي لعامين أيضا"

" ولكن ما شعرت له عندما تزوجتك و محاولة الحصول عليك... "

كورت قبضتها أثناء تذكرها الآيام العصيبة التي عانتها لجعله ملكها!

" بدى لي كأنني انتظرت لسنوات لأجل لحظة الإعتراف"

وضعت يديها عند جانبي رأسه ثم قربت وجهها

" لكنه يستحق، لأن الحصول على ليث، كان أشبه بحصولي على الكون كاملا، أنت زوج مثالي و اب رائع كذلك"

رفعت حاجبيها ليبتسم بسبب حركاتها الجريئة من حين لآخر، سحبت الغطاء لتغطي كليهما، من أقدامهم و صولا إلى رأسهم

" فالنصنع بعض الأطفال زوجي العزيز"

===============

أعادت شعرها للخلف وهي تناظر المرأة في حين تعدل شعرها وتمسك بقلم شفاهها الأحمر

" هل علي أخذ مكان تلك الغبية؟"

تيسا التي كانت تبتسم مع نفسها في غرفة الفندق تفكر في هيلدا

" لكن أعرف أن مانويل سيعرف، ففي النهاية لست لطيفة وغبية مثلها "

سخرت من نفسها، عندما سمعت طرق باب الغرفة، تافافت منزعجة

" خدمة الغرف هذه..."

فتحت باب الغرفة، صرخت من الرذاذ الذي قد أحرق عينيها في تلك اللحظة، أخذ الغريب ذاك شيئاً ما

وربطها به

" من أنت؟!"

" أعتذر لهذا الفعل الغير متوقع لكن أولا يا إمرأة ما هي علاقتك مع هيلدا تلك؟"

رائحة الفلفل المزعجة و التي تحرق عينيها مؤلمة و خانقه جدا! من هو هذا المجنون!

=============

هاي! ❤️🎉

كيفكم ان شاء الله بخير؟ 🤔❤️

البارت؟ 🦊

صدقا، حبيت أغير في شخصية نورسين و آنابيل، وراح تشوفوا تغييرات كثيره خاصة في نورسين

♥️🐹

تشاااااو! 👋♥️

Continue Reading

You'll Also Like

342K 10.4K 43
💫الرواية الثانية من سلسلة ساحرتي الصغيرة 💫 ✴️WALAA ALI 👑✴️📖 🐦شقية طفولية.. عفوية.. مشاغبة.. رقيقة.. حنونة تعشق الحياة والمرح... لا تحبذ الحزن. ...
12.1K 687 37
"متزينين بنعمة الضوء الأول و نربط قلوبنا في هذا الفضاء الهادئ.في حضن الفجر حبنا يتشابك و يدوم عبر الأزمنة الخالدة.في البحر و الشمس تمتزج أرواحنا، و ي...
902 111 16
يَخسرُ "نيستور نافالني" زوجتَهُ وشقيقَه في حادِثة أشارَ إليها بإنّها "حادِثة التّسعون" الّتي راحَ ضحيَّتُها الكثَير ، ولِكي يحَلُّ لغزَ "التّسعون" عل...
6.5M 248K 45
شاب ملتزم لايرفع عينه في امرأه يخاف الله وضع الله أمامه في كل خطوه حلم حياته ان يرزقه الله بزوجه صالحه ولكن ماذا ان كانت زوجته قد تربت وعاشت حياتها ف...