Stop | vk

By xllixx

1.1M 64.5K 49.1K

+مُكتمله+ "كيم تايهيونق تَوقف!" حيث كُلٍ من كيم تايهيونق و جيون جونغكوك يقومان بِعمل المقالب السَيئه لبعضهما... More

part 1
part 2
part 3
part 4
part 5
part 6
part 7
part 8
part 9
part 10
part 11
part 12
part 13
part 14
part 15
part 16
part 17
part 18
part 19
part 20
part 21

The end

59.6K 2.9K 2.2K
By xllixx

هولا~
حطوا فوت من الحين وعلقوا كثيرر لأنه
البارت الأخير
والحين استمتعوا~
. . . . . . . . . . . . . . . .

كانَت الساعه تُشير للعاشِره مَساءًا عِندما طَرقت والدة البُندقي الباب مُحضره لَهم العَشاء، تاي استَقام مِن نَومه بملامح خامِله وملابس مُبعثره ليَفتح الباب اخذًا مِنها صينية الطَعام

قَرصت وَجنته لمَنظره اللَطيف ثُم نَزلت للأسفَل حَيث البَقيه، ابتَسم تاي مُبعثرًا خُصلاته ثُم وَضع صينية الطَعام على المَكتب مُتجهًا ناحية الغُرابي النائم للان

استَلقى فوقه ليدفن وجهه بعُنقه مغمضًا عَينيه بخمول، مهما كانَ قويًا النوم سيُغريه خصوصًا وهو يستَنشق رائحة جونغكوك المِخدره انه النَعيم فعليًا رائحته هادئه ومُخدره بالوَقت ذاتِه كَونه يَملك حَساسيه مِن الروائح القَويه

وتاي حَقًا يَعشقها، حَرك وَجهه ضِد رقبته بِحركه مُشابهه لخاصة القِطط يَشعر بِيد جونغكوك تُحيط خَصره ليَحتضنه بقُوه تَليه نَبرته المَبحوحه اثَر نَومه "ماذا يَفعل قِطي"

ابتَسم تاي ليَطبع قُبله على عُنقه مُردفًا بِخمول "يَستنشق رائحتك الجَميله" ابتَسم جونغوك ليسَتعدل بِجلسته بَينما لايزال يَحتضنه ليُصبح جالسًا بحُضنه ويُحيط عُنقه "انتَ تُحبها كَثيرًا بالفعل"

"مَن قَد لا يَفعل؟ اشعُر كما لو انَ زَهره تَنمو بعُنقك لِشدة جَمال رائحته"

تَمتم تاي بَينما اصابعه تَخللت لخُصلات شَعر الغُرابي الناعمه يَعبث بِها بِحركه مُخدره لحَواسه "انتَ هوَ زهرتي التي تَنمو داخلي ببُطئ وتَنشر جذورها بالفِعل"

اردَف جونغكوك مكَوبًا وَجنتيه ليَرمش تاي مُبتسمًا يَشعر بَوجنتيه تَحمر بِخفه ليَقترب طابعًا قُبله سَطحيه وطَويله على شِفاهه جاعلًا مِن الأخر يَبتسم بحُب

"هَيا لقد احضَرت امي العشاء" اردَف تاي بِحماس كَونه يَشعر بالجوع ليَسحب الأخَر للحمام لكي يَغسلا وَجهيهما ثُم جَلسا على الكراسي التي في المَكتب الخاص بالدِراسه والذي اصبَح طاولة للطَعام بالفِعل

جونغكوك كانَ يتناول طعامه بَينما يُقلب بِصفحات كِتاب الأحياء وَ يؤشر على الأشياء المُهمه لكي يَقوم البُندقي بِحفظها ويَكتب بَعض الأسئله بَينما تاي كانَ يتناول طَعامه بأستِمتاع ويُطعم الغُرابي المَشغول جَيدًا

عِدة دَقائق قَد مرت ليُنهي تاي طَعامه اسنَد رأسَه على كَف يَده مُتأملًا مَلامح جونغكوك الهادئه وَعينيه التي تَجول على الكِتاب، ابتَسم تاي بِخفه ليُردف "سَيُناسبك ان تُصبح استاذًا~"

رَفع جونغكوك حاجِبه مُحدقًا بِه متنَهدًا بيأس "كلا ارجوك لسَت مُستعدًا لتَقضيه بَقية حَياتي امام الكُتب ولَكن.."

ابتَسم بِجانبيه ليَقترب هامسًا قُرب اذنه "استَطيع ان اكونَ مُدرسك الخاص، خصوصًا في مادَة الأحياء كما تَعلم" رَمش تاي شاعرًا بِدواخله تتَبعثر ليَتشم تَحت انفاسه ليَدفع صَدره مُعيدًا إياه لكُرسيه

"تَوقف ايها الغَبي" ارتَفعت قهقهات جونغكوك لمَنظره اللطيف والمُبعثر ليَقلب تاي عينيه بِتملل لعَبثه "هَيا لنَدرس الأحياء الجَميله" اردَف جونغكوك بِنبره تَحمل بَعض الحَماس

استَقام ليُمسك يَد البُندقي الذي عَقد حاجِبيه بأستِغراب ولَكنه وَسعَ عَينيه عِندما سَحبت يَدى جونغكوك تيشيرته ليَخلعه راميًا إياه على الأرض ثُم دَفع تاي راميًا إياه على السَرير

"ويَجب ان تَنتبه لأستاذك جَيدًا، الأساتذه دائمًا لا يُحبون اعادة الشَرح" هَمس جونعكوك بِخفوت ليَبتلع تاي رِيقه لا يَعلم كَيف اصبَح وضعه هَكذا بِعدة ثواني

جَلس جونغكوك على رُكبتي تاي مُمسكًا بالكِتاب، امتَد القَلم حَيث شِفاهه ليُبعد الغِطاء بأسنانه وها هوَ يَقترب مِنه بقُرب خَطير لقَلب تاي الذي يَنبض بسُرعه بادءًا بالشَرح على جَسده

الشَرح العَملي افضَل اليسَ كذلك؟..

جَسد تاي يَقشعر في كُل مَره يُلامس طَرف القَلم البارد جِلده يَستمع لكُل حَرف يَخرح مِن شِفاه الغُرابي بصوتٍ هادئ ومُريح لمَسامعه لكي يَحفظ بسُرعه

طَريقة جونغكوك بالشَرح له غَريبه بِحق ولَكنه يُحبها، انَها فريده تَجعله يَحفظ بسُرعه وفي الوقت ذاتِه تَجعل الفَراشات تَستوطن جُدران مَعدته

طَبع جونغكوك قُبله على عُنقه بَعدما انتَهى مِن الشَرح ليَستقيم مُحضرًا الأسئله التي قام بِكتابتها اثناء تَناول الطَعام ومَدها للأصغّر بّعدما جَعله يَرتدي تيشيرته لكي لا يَغش

زَم تاي شِفاهه مُستعدلًا بِجلسته ليَبدأ بِحلها يَتذكر كُل كَلمه وفي اي مَكان كُتبت ليَكتب الأجوِبه ثُم قامَ بِتسليمها لَه بأبتسِامه واثِقه

اخَذها جونغكوك ليَبدأ بقراءة الأجوبه مُبتسمًا بِفخر ليِبعثر خصلاته "عَمل جيد تاياه انتَ تجعلني افَكر بأن اصبِح استاذًا حَقًا" انهى حَديثه بأبتِسامه جانِبيه يُراقب تَقلب ملامِحه

"اسحَب كلامي لا يُناسِبك التَدريس!" تحَدث تاي بسُرعه يُفكر بأن كانَ جونغكوك استاذًا سَيقوم بِتطبيق طَريقته على الجَميع

وجونغكوك حَقًا يُجيد استِفزازه!

"لماذا؟ انظر لَقد جَعلتك تَحفظ بسُرعه" لَوح بالأجوبة التي بيَده ليعقد تاي حاجُبيه صافعًا كَتفه "اخرَس ولنُكمل الدِراسه"

ارتَفعت قهقهات جونغكوك ليُكمل شَرحه، هُما امضَيا الليل بأكمَله يَدرسان ويلَعبان معًا لأخذ راحه وتاي كانَ سعيدًا بِشده

. . . . . . . . . . . . . . . .

صَباح اليوم التالي تاي كانَ يَسير بِملل فَضيع في ارجاء المَدرسه بَعدما انهى اختِباره بَينما يَشتم تَحت انفاسه، جونغكوك لَيس مَوجودًا اليوم كَونه تَخرج بالفِعل وقامَ بالتَقديم لجامِعه سيؤل ولايزال يَنتظر الرَد

"العاشِق يَسير بمُفرده ياللحُزن" اردَف هوسوك بسُخريه ليُجعد تاي مَلامِحه والتَفت ناحيته ضاربًا مَعدته بِكوعه "اخرَس واذهب لتِكمل مُراسلاتك الجِنسيه ايها الغَبي"

تَذمر هوسوك ماسحًا على مَعدته بَينما يَسير بقُربه "انا لا اراسل الأشخاص بِطريقه جِنسبه هُم مَن يقومون بفِعل هذا!" عَقد حاجِبيه مُحدقًا بالبُندقي ليِكمل حَديثه "ثَم انت! انتَ مَن قامَ بأعطاء ليو رَقمي وخَدعته بأنَه رَقم جونغكوك لَقد اخبَرني بِهذا"

انفَجر تاي بالضَحك لتَذمرات الذي يَسير بقُربه وملامِحه المُشتته "تَستحق هذا!"

حَدق بهوسوك بسُخط ليَتخطاه بَعدما اشتَرى حليب فَراوله واكمَل سَيره لبَقية حِصصه، كانَ يومًا مملًا بِحق انه اخِر يَوم مِن اختِباراته ثُم سيَحصلون على نتائجهم وبَعدها عُطله لا يوجَد احتِفال كطلاب السَنه الثالِثه

. . . . . . . . . . . . . . . .

عِاد. للمَنزل بَعدما قامَ نامجون بأيصاله ليَتجه لغُرفته بسُرعه شاعرًا بالأرهاق، ولَكن كُل شيء يَختفي حالما يَرى اسَم حَبيبه يتَوسط شاشة المِكالمه

"كيفَ كانَ يومك بدوني" تحَدث جونغكوك ونَبرته كانَت خامِله دليلًا على استيقاظه مِن النوم، لَوى تاي شِفاهه ليُجيب بِمكر "كانَ حماسيًا ورائعًا بِشده"

شَخر جونغكوك بسُخريه مُستعدلًا بِجسلته مُبعثرًا خُصلاته "حَقًا؟ هوسوك اخبَرني ان قِطي كانَ يَجول المَدرسه بحُزن" وَسع تاي عَينيه"هوسوك اللَعين، انَه كاذب"

اردَف بكَذب ليُقهقه جونغكوك بصوتٍ عالي "لا تُبرر صَغيري، على كُل حال هَل تريد ان نَخرج معًا؟"

اومئ تاي بِحماس قَبل او يستَوعب انها مُكامله والأخر لا يَراه ليِجيب بأحراج "نَعم بالطَبع!"

"حسنًا اذًا سأستحم وأتي لمَنزلك" هَمهم تاي ليوَدعا بَعضهما، وكُل الأرهاق الذي يَشعر بِه زال بِسبب الأخر اسَتقام بسُرعه ليَتجه للحَمام لكي يَستحم مُريحًا عَضلاته المِتصلبه

حالما انتَهى خَرج ليرتدي ثياب بَسيطه ودافئه كون الجو دائمًا بارِد هِنا، جَفف خُصلاته ثُم سَرحها ليَرش القَليل مِن عطره ونَزل للأسفل سارقًا تُفاحه مِن ليو الذي شَتمه لُيقهقه بأستِمتاع

عِدة دَقائق جَلس بِها يعبث معَ اخوته قبل ان يِرسل لَه جونغكوك رِساله يِعلمه بوصوله، استَقام بَعدما اخبَر والِدته انَه سَيخرج معَ جونغكوك ليَبتسم بوِسع عِندما رأى سَيارة الأخَر

اتَجه ناحيته ليَركب بقُربه رَمش بِتفاجئ عِندما قامَ الأخر بِسحبه وطَبق شِفاههما مَعًا امتص سُفليته بَين خاصته ليُغمض تاي عَينيه بأستِسلام مُبادلًا إياه القُبله بحُب، جونغكوك كانَ يَشعر بالأشتياق لَه بِشده اليَوم

دَقائق مِن التَقبيل المتواصل دونَ ملل حَتى فَصلا القُبله لأنقطاع انفاسهما، ابتَسم تاي بَين لهاثه مُسندًا جَبينه على خاصة الغُرابي الذي هَمس "اشتقت لَك"

داعَب تاي انفيهما مَعًا ليبَتعد قَليلًا مُبعثرًا خُصلات جونغكوك "اشتَقت لك اكثَر، يَجب ان اعتَرف ان اليوم كان سيئًا ومملًا ِشده بدونك" انهى حَديثه بِعبوس استَوطن شِفاهه ليَمحيه جونغكوك بقًبله سَطحيه

"لابأس انا سأتي لكَ كُل يَوم حتى تَمل مِن وجودي" قَلب تاي عَينيه مُعيدًا ظَهره للخَلف عِندما شَغل الغُرابي السياره بادءًا بالقياده "غَبي انا لَن امَل مِن وجودك"

"هَذا ليس ما قلته عندما كُنا اطفال" اردَف جونغكوك بأستِفزاز ليَقلب تاي عَينيه "انتَ قُلتها كُنا اطفال نُلقي بالهراء هُنا وهُناك"

تاي وجونغكوك كانا يَعرفان بَعضهما مُنذ ان كانا اطفالًا، لمَ تَكن والِدة احدهم تعَرف عن صداقتهم حَتى لأنها لَم تَكن تُسمى بالصَداقه، كانا يَقومان بِعمل المَقالب لبَعضهما مُنذ ان كانا اطفال ويتَشاجران كَثيرًا على اتفَه الأسباب

تاي لاَيزال يتَذكر عِندما قامَ جونغكوك بأفساد كرته لينتَهي بِهما المَطاف بالشِجار حَتى سَقط كِليهما بالوَحل، كلاهما كَذبا على والِداتهم ولَم يُخبروا احد انَهما تَشاجرى كانا يتَشاجران سِرًا يَشتمان بَعضهما سِرًا كُل شيء حَتى عِندما دَخلا للمُتوسطه

وها هُما لم يَتغير الكَثير بِهما فَقط احب احَدهم الأخَر، لايزالان يَملكان ذات الطِباع والمَقالب والشَخصيه، اوقَف جونغكوك سَيارته امامَ متجر زهور ليَعقد تاي حاجِبيه "لِما نَحن هِنا؟"

"احتاج لشِراء هَديه لَطيفه لَك" اردَف جونغكوك ليَبتسم تاي بوِسع وَجهه التَصق بالنافِذه يُراقب خُطواته لداخِل المَتجر يتَحدث مع البائع حَول نَوع الزهور

عِدة دَقائق ليَخرج جونغكوك مُن المَتجر حاملًا تِلك الباقَه المُزينه بشكل جَميل وَلطيف، رَكب قُرب الأخر الذي يَبتسم بِسعاده ليَمدها لَك "انَها تُشبهك تَمامًا، انتَ نَقي وتَملك تِلك الروح الجمَيله، انتَ تُشبه زهور الغاردينيا"

اقتَرب مِنه ليَطبع قُبله عَميقه على جَبينه "انتَ غاردينيا خاصَتي"

عَبس تاي شاعرًا بِعينيه تَمتلئ بالدموع بِسبب تِلك المَشاعر الدافئه التي يَشعر بِها ليقَترب مِن الغُرابي مُحتضنًا إياه بقوه "لَعين انا احُبك تَوقف عَن العَبث بمشاعري!"

قَهقهه جونغكوك ليَشد على احتِضانه دافنًا إياه داخِل حُضنه يَطبع القُبل الرَقيقه على رأسه "ماذا الَيس لي الحَق بالتَعبير عَن مشاعري؟"

"بَلى لَديك ولَكن ان تَفعل هَذا فجأه يَجعل الأمر مُختلف" اردَف تاي بِعبوس رافعًا رأسه يُسند ذَقنه على صَدر الأخَر الذي يَمسح على وَجنته "احب المفاجئات"

قَلب تاي عَينيه بَينما يَتذمر ليكوب وَجنتيه مُنقضًا عليه بالقُبل وقهقهات كِليهما تملئ السَياره، هُما اتَجها لِتناول الطَعام بَعدها وذهبا لمَقهى الألعاب مَع الكَثير مِن صُراخ تاي المِتذمر بأن الأخَر غَشاش

حَتى انتَهى الأمر بِهما يَجلسان على سَطح سيارة جونغكوك معَ عُلبان مُن الكولا البيتزا يُشاهِدان الغروب وبالطَبع هَذه كانَت فِكرة تاي الذي لَطالما احَب مَنظر الشروق والغروب

تَنهيده عَميقه خَرجت مِن ثَغر البُندقي جاعلًا مِن الغُرابي يَرمي بِكامل اهتِمامه ناحيته "ما الخَطب؟" اردَف عاقدًا حاجِبيه ليحُدق تاي بِه بأبتسامه سَعيده

"لا شَيء انا فَقط احبُك كَثيرًا"

"وانا اعشقك مَلاكي"

. . . . . . . . . . . . . . .

في يوم تَسليم النَتائج تاي خَرج مِن مَكتب استاذ الكيمياء بَعدما تحَدث مَعه بأمر ما، هوَ حالما التَفت وَجد جونغكوك والبَقيه يَنتظروه ليباركوا لَه بخصوص نَجاحه

قَهقه عِندما احتَضنه جونغكوك بقوه طابعًا قُبله على شِفاهه "انا فَخور بِك تاياه" اردَف بِخفوت مداعبًا وَجنته ليَبتسم تاي بِسعاده تدفقت بِداخله "لَقد نَجحت بِسببك بالفِعل"

احاطَ تاي خَصر الغُرابي واضعًا رأسه على صَدره بَينما جونغكوك كانَ يتحَدث مع البَقيه قَبل ان يَخرج استاذ الكيمياء مُعدلًا نَظارته "اوه جونغكوك انتَ هُنا بالفِعل لم اتوَقع ان تأتي باكرًا"

عَقد جونغكوك حاجِبيه بِعدم فِهم ناويًا الكَلام قَبل ان يُقاطعه الأستاذ "شُكرًا لَك على التَبرع بِوقتك حتى خروج نَتيجة قبولك في الجامعه لَم اتوَقع ان يأتي احَد ليسُاعدني بمِختبر الكيمياء"

وَسع جونغكوك عَينيه، ماللعنه! حَدق بتاي الذي يَركض بُسرعه بَين قهقهاته الصاخِبه ليَتشم تَحت انفاسه راكضًا خَلفه "كيم تايهيونق تَوقف!!"

"لَن اتوَقف!"

في النِهايه، كِليهما لَم يتَوقفا عَن عمل المَقالب لِبعضهما

. . . . . . . . . . . . . . . .

النِهايه

شَلال من الدموع، مره احب هذي الروايه بس خلاص لازم انهيها ما امزح مره مره احبها فيها كثير اشياء حلوه😭😭.

كَلام توجهوه للروايه؟

كَلام لي؟

اسبوع وانشِر روايه جديده ف تطلعوا لَها🤍.

Continue Reading

You'll Also Like

500K 17.5K 44
حبي هو قسم ، إذا لم أستطع الزواج منك في هذه الحياة ، فسوف أتزوجك في السماء ، حتى الموت لن يفرقنا . My love is an oath, if I can't marry you in this l...
34.7K 957 47
" أنت خطرٌ على قلبي تايهيونغ و أشدُ خطورةً مِن الحرب بِذاتها" " فقط أخبرني مالي أهابُك و كأنك جسدت مِئة جُندياً يحمِلون بنادقاً موجهةً لي وأنا...
3.7K 150 1
نلتقي بعد قليل بعد عام بعدَ عامين و جيلْ .. - محمود درويش . - مُصوِرٌ هندي ، و نبيلٌ كورِي يلتقيَانِ في عمر الشباب . - تايكوك . - غلافُ ديكلان . [...
971K 48.4K 37
~ مكتمله ~ الْأَسْرَارُ الَّتِي اخْفِيهَا دَاخِلَ قَلْبِي انْهَا اصْعَبَّ مِنْ الَّذِى اعْتَقَدَهُ فَقَطِ ارِيدَ أَنِ اكُونَ مَلَكَ لَكَ الروايه مثلي...