العودة بالزمن {H.S}

De habibamalik33

14.9K 1K 316

"لما الجميع يتعامل معي كأنني سارقة؟!" سألت بنفاذ صبر وأنا أنظر حولي منتظرة أجابة "ربما لأنكِ ظننتي انكِ ذكية... Mai multe

مقدمة
Chapter "1"
Chapter "2"
Chapter "3"
Chapter "4"
Chapter "5"
Chapter "6"
Chapter "7"
Chapter "8"
Chapter "9"
Chapter "10"
Chapter "11"
Chapter "12"
Chapter "13"
Chapter "14"
Chapter "15"
Chapter "16"
Chapter "17"
Chapter "18"
Chapter "19"
Chapter "20"
Note
Chapter "21"
Chapter "22

"Chapter 23" (والأخير (الجزء الأول

628 34 49
De habibamalik33

🎀أستغفر الله العظيم وأتوب إليه🎀

______________________________________

#وجهة نظر جرايس:

"جرايس احترسى!" أستمعت لصوت هارى يصرخ قبل أن ارتطم  برأسى بقوة فى مياه المحيط بالميناء ، شعرت بالمياه تملئ رئتاى والعتمة ملئت المكان.

"ويل ماذا تفعل!" صرخ هارى مجدداً "جرايس استيقظى أرجوكِ" صوت هارى الباكى هو كل ما أسمع الأن

"ثق بى هارى" استمعت لصوتاً أخر "هذا للأفضل، سأشرح لك كل شئ فى وقتاً أخر" كان صوت ويل يتحدث لهارى، فقط أستمعت لم أقدر على تحريك إنشاً من جسدى

شعرت بخمول يجتاح أنحاء جسدى والأن صوت هارى الباكى هو كل ما أسمع، أردت أن أحتضنه وأن أقول له سأكون بخير لا تبكى ولكن لم أستطع.

"ستكونين بخير جرايس، لا تحزنى سوف أراكِ مجدداً" أستمعت لصوت هارى قريباً منى، كان يهمس فى أذنى شعرت بأنفاسه "تلك ليست النهاية لقد وعدتك" أبتلع ريقه وتنهد بعمق "سوف تعودين وسوف أكون فى أنتظارك أعِدُك بهذا" شعرت بشفتاه المبتلة على جبينى ثم على وجنتى.

شعرت بدموعه على وجنتى حينما أراح وجه على وجهى، "سأنتظر" قال هارى بصوت هادئ قبل أن يختفى كيانه من جانبى، "حان الوقت" استمعت لويل يقول

"أذهب" قال هارى بصوت منخفض ثم شعرت بتحرك  جسدى بغير ارادتى، لا أعلم ماذا يجرى او ماذا سيحدث فقط أريد أن أستيقظ لأجد هارى بإنتظارى يتنهد براحة حينما يجدنى أفقت وأصبحت بخير.

أغلقت عينى بألم حينما شعرت بالبرد يجتاح جسدى حينما أصبحت فى المياه مجدداً؟!
"جرايس تنفسى أرجوكِ" تحدثت من جانبى "تنفسى أبنتى ستصبحين بخير أعِدُك ولكن أستيقظى فقط" أستمعت لصوت بكاء أمى ولكن كيف؟

"فليساعدنى أحد أبنتى سترحل عنى!" صرخت أمى بصوتاً عالى ثم شعرت بها تمسك كتفاى بقوة وتهز جسدى الخامل، شعرت بضيق صدرى يزداد أكثر مع مرور الوقت.

"أستيقظى جرايس" صرخت أمى وشعرت بعدة أيادى تتمسك بجسدى، هارى أين هارى؟ هذا كل ما يدور فى ذهنى الأن.

بكاء أمى تعالى "أهدئى سيدتى سنجد حل ولكن أهدئى أرجوكِ" قال صوتاً أخر لم أستطع تميزه، بكت أمى بحُرقة وألمت قلبى من ألأستماع لصوتها الباكى.

شعرت بتدفق جميع الذكريات بعقلى بدايةً من الدولار بالتاريخ المختلف وصولاً لتقبيلى لهارى فى الميناء، لقد قام بوعدى أنه سوف يعود، لا أتذكر شيئاً أخر، أين انا؟ ماذا يحدث؟ لا أعلم

شعرت بضيق صدرى أكثر، أنا لا أتنفس شعرت بهذا، أثراً لخمول جسدى أنا لا أتنفس ، يجب أن استيقظ الأن لقد قام هارى بوعدى لا اريد ان أكون من يخلف الوعد.

نحيب أمى كان يبتعد وأصبح فى مؤخرة رأسى، "هيا جرايس أستيقظى أرجوكِ" يجب أن أستيقظ الأن، أن لم أفعل لن أحصل على فرص أخرى "أعِدُك أننى سوف أعود للمنزل جرايس" تذكرت حديث هارى

"سأعود لمنزلنا" "سوف أكون فى أنتظارك هارى" يجب أن أستيقظ لن يستطيع هارى تحمل فراق شخصاً عزيزاً أخر ، يجب أن أستيقظ من أجل هارى.

فتحت عيناى على مصرعيها حتى ألمتنى، "جرايس صغيرتى" شعرت بالهواء يملئ رئتاى مجدداً، شعرت بالحياة، لم تتضح الرؤية بعد أمامى فقط أستمعت لصوت أمى بجانبى

لا أعلم بعد ماذا يحدث وكيف أتت أمى فقط أعلم أنى أشتقتُ لها، أغمضت عيناى وقمت بفتحهم عدة مرات حتى أرى بوضوحاً أكثر ويذهب الضباب عن عينى.

"أفتحى عيناكِ جرايس أنا هنا لأجلك" قالت أمى بصوتها الباكى وكان كيانها بدء فى التشكُل أمامى، "أمى" قلت بصوتاً مبحوحاً، جفاف حلقى جعلنى أسعُل بضعف

"شش فقط استلقى ستكونين بخير صغيرتى" قالت أمى وقد أصبحت أراها بوضوحاً الأن، لازالت تبدو كما تركتها تماماً، أحضرت أمى كوبا من الماء ووضعته على فمى ووضعت يدها الأخرى أسفل شفتاى حتى لا تقع المياه على، شعرت بدموعى على وجنتاى فقد أشتقت لها كثيراً، أبعدت أمى كوب المياه ثم أنخفضت وأحتضنتنى بقوة لأبادلها العناق " أنتى بخير الأن لا تبكى" قالت أمى وقبلت رأسى.

أبتعدت أمى وقمت بتفقد الأجواء حولى لأجد أننى بمشفى، يوجد جهاز يقوم برسم دقات قلبى وهناك طبيب بجانبى يرتدى نظارات طبية تختلف عن خاصة هارى، طنين الألة بجانبى أصابنى بألم فى رأسى وأصبحت أنظر حولى بتوتر

"أين أنا؟ كيف أتيتى لهنا أمى؟" عقدت أمى حاجبيها ونظرت للطبيب، "صغيرتى نحن بالمشفى ماذا تقصدين بكيف أتيت لهنا؟" قالت أمى

تبادلت أمى نظراتها مع الطبيب وطاقم التمريض بجانبه "أين هارى؟ بأى عاماً نحن" قلت وأنا أقوم برفع جسدى العلوى وقمت بألأستناد على مرفقى "هارى؟ هارى من؟" قالت امى و أقترب الطبيب وأنحنى قليلاً أمامى "نحن فى عام ألفين وعشرون جرايس، هل تتذكرين ما جرى وأتى بكِ إلى هنا" قال وأمسك بأوراقاً موضوعة على لوحاً خشبياً متوسط الحجم

عام ألفين وعشرون؟ لا لا لا هذا لا يمكن أن يحدث الأن.

"لقد وقعت بالمحيط بالميناء" قلت لتعقد أمى حاجبها بشدة "ميناء؟ جرايس لقد صدمتى رأسك حينما وقعتى عن الشجرة!" قالت أمى لأنظر لها بإستنكار

"هذا كان منذ شهوراً وقد تعافيت من هذا!" قلت ليقوم الطبيب بتهدئة الحديث وقام بالتدخل بيننا "جرايس هل يمكنك أن تخبرينا ماذا تتذكرين؟" قال الطبيب بلطف وأحضر كرسياً وجلس عليه.

تنهدت بعمق، كيف سأخبرهم؟ عن ماذا سوف أتحدث وهل سيقوموا بتصديقى حتى؟ لا أعلم ماذا يحدث ولكن أعلم أننى اريد أن اخرج من تلك المشفى اللعينة وأذهب لرؤية هارى

"لقد ذهبت لدار العجزة من دون علم أمى، وحينما عدت حاولت تسلق الأشجار فى الحديقة الخلفية لغرفتى حتى لا ترانى أمى، أنزلقت يداى من المطر فحينها كانت تمطر و وقعت وصدمت رأسى، هذا فقط ما أتذكره" قلت وأنا أبلع لعابى بحلقى

لقد قمت بمحو كل ما مررت به أنا وهارى الأن، هذا للأفضل فإذا قصصت عليهم الحقيقة لن يقوموا بتصديقى سيظنون أننى مختلة عقلياً وهذا أخر ما اريده أن يحدث على سرير المشفى، يجب أن أخرج من هنا.

"متى سأترك المشفى" قلت بدون الإستماع لكلمة واحدة من ما قالها الطبيب "يبدو لى أنكِ لا تعانى من شيئا استطيع معالجته فى اللحظة الحالية" عقدت حاجبى لما قاله وقد أخفض الطبيب نظره ثم ابتسم وأعاد النظر لأمى وقال "حالتها فى استقراراً الأن ولكن كما قلت سيدتى أنها لازلت تحتاج طبيباً أخر قد انتهى عملى هنا" أنهى الطبيب حديثه وأومأ لأمى وذهب تاركاً الغرفة ومعه طاقم التمريض.

"امى ماذا يقصد ذلك الطبيب ماذا يحدث؟" قلت بتوتر ونهضت حتى أجلس على الفراش لتأتى امى وتساعدنى "فقط أهدئى جرايس سيكون كل شيئاً على ما يرام" قالت امى تهدئ توترى.

"أخبرينى أرجوكِ أمى" قلت بنفاذ صبر لتتنهد أمى وتنظر لى وعيناها تملئها الدموع ولكن لازلت ترسم أبتسامتها على وجهها، ألتفت امى لتحضر كرسياً من خلفها وجلست عليه.

أمسكت بيداى وقبلتها ثم أحتضنتها "كيف حالك أبنتى بماذا تشعرين" قالت امى لأتنهد بعمق "لم أُشفى هل هذا ما فى الأمر؟" قلت وأنا أعلم جيدا صحة حديثِ.

نظرت أمى ليداى بين يداها وبللت قطرات دموعها يداى لأشعر بدموعى تنساب على وجنتى أيضا "أمى لا تقلقى سأكون بخير لقد مررنا بهذا قبلاً سأكون بخير" قلت لها وأنا أضع يدى أسفل ذقنها ورفعتُها لأجعلها تنظر إلى.

"سيكون كل شيئ علي ما يرام امى اعِدُك" قلت مبتلعة الغصة بحلقي حتي امنع بكائى، ها انا مجدداً عدت لنقطة الصفر، اشعر ان حياتى تتكرر مرةً اخرى ولكن مليئة باللحظات السيئة فقط

لا اصدق ماذا جرى، لقد عدت بالزمن بطريقة قد لا يعلمها سوى القدير وقابلت رجُلاً اعطانى قلبه وكل ما يملك من حباً وحنان، وتزوجت منه حتى اصبحت حياتنا واحدة فقط نُكمل بعضنا البعض ولكن لم افكر للحظة في ان تلك اللحظات مثالية لحد الريبة، لم اظن للحظة انها سوف تنتهي ولم اعير لموعد انتهائها انتباهاً فقط استمرت فى الأوهام.

______________________________________

قد مر الليل كأطول لحظات بحياتى وقد حان موعد رحيلى عن المشفى، لم أفكر فى شئ قط سوا وقت خروجى من هنا وكيف سوف أتدبر أمرى بدون هارى او كيف سوف أعود مجدداً، هل سأعود بعدما ظهور عودة المرض لى مجدداً؟ أصبحتُ مشوشة لا أعرف ما خطوتى التالية مهما كانت قريبة.

"أعطينى ذراعك" قالت أمى حتى تضع المعطف فوقى وهنا قد تذكرت، "المنديل!" قلت بصوتاً منخفض "ماذا قلتى عزيزتى؟" قالت أمى لعدم انتباهها لما قلت

وضعت يدى فى چيب المعطف سريعاً متذكرة وضعى منديل هارى به، لم أجده، صرت أبحث سريعاً وبعنف فى جيوب معطفى ولم أجد شئ، "أين هو!!" صرخت بحُرقة ونظرت لى أمى بقلق "عن ماذا تبحثين جرايس ما الأمر" تجاهلت حديث أمى وقد تذكرت ما حدث، لقد اعطيته لهارى يوم رحيله يا لغبائى، جلست على السرير وصرت أبكى

"أبنتى تحدثى لى أرجوكِ ما الأمر" قالت امى وملامح الحزن تعتلى وجهها "فقط خذينى للمنزل أمى" اومأت امى سريعاً وألتفت وأحضرت حقيبتها ثم عادت لى وأسندتنى بيدها.

وصلنا لمنزلى و قد كان مثلما تركته تماماً، كم هو مضحك الأمر من يصدق ان منزلنا أسفله حُطام حانة أندروس؟ أبتسمت عندما تذكرت تشارلى وأوقاتى برفقة هارى واحتسائنا للبوربون سويا

"اصعدى لغرفتكِ وأغتسلى ريثما أُحضر لكِ طعاماً" قالت أمى لأومأ لها، صعدت غرفتى وخلعت المعطف ووقفت أمام المرأة، لم أجد العقد اللذى أهدانى أياه هارى، لم أجد خاتمى لقد خسِرتُ كل شئ

نظرت للنافذة خلفى لأتذكر ماذا جرى وكيف تغيرت حياتى بذلك اليوم، طرقت أمى على الباب ثم دخلت

"لقد أتصلت دورثى لتطمئن عليك جرايس وقد أخبرتها أنك متعبة قليلا ولن تستطيعى الذهاب لدار العجائز اليوم" عبثت سريعا عندما استمعت لأمى " لما لا يمكننى الذهاب أمى أنا أريد القضاء الوقت مع دورثى أرجوكِ" ترجيت امى حتى أذهب لتقلب عيناها

"انتى متعبة جرايس يجب أن تحظى بقسطاً من الراحة !" قالت امى بنفاذ صبرى"لقد حظيت بالكثير من الراحة بالمشفى فقط سأذهب لساعتين أعِدُك" قلت لتقلب عيناها وتتنهد بعمق "حسناً ولكن ساعتين فقط وسوف تأكُلين أولاً" قالت امى وهى تضع شروطها لنهاية الحديث لتتوسع ابتسامتى ثم احتضنتها.

مر الوقت وقد حان وقت ذهابى لدار العجائز وقد شعرت ان الأحداث جميعها تجرى من البداية "جرايس! كيف حالك يا فتاة" قالت چورچيا من خلف المكتب بدار العجائز  "انا بخير وقد اشتقت لك كثيرا" عقدت چورچيا حاجبيها وأبتسمت "لقد رأيتنى منذ يومين حرايس ولكن تعلمين انا سوف اتقبلها فلا احد يقول لى هذا على أية حال" ضحكت لما قالته ثم أشارت لى لداخل الدار "دورثى تنتظرك بالداخل" أومأت لها وذهبت.

طرقت على الباب لأستمع لصوت دورثى تقول 'تفضل' دخلت إلى الغرفة لأراها لازلت تحيك سترة أبتسمت بوسع وذهبت لها سريعاً واحتضنتها بقوة، سمعت لصوت ضَحِكها "جرايسى عظامى ليست كما كانت يا فتاة" قالت دورثى لأبتعد سريعاً واعتذرت ليراها تبتسم لى

"فقط اشتقته لك كثيراً" قلت بصدق لتومأ لى "أعلم صغيرتى، هل عودتى بالزمن البارحة صحيح؟" قالت دورثى لأعقد حاجبى سريعا "ماذا؟" قلبت دورثى عيناها "او قبلها؟ اسفة صغيرتى لست جيدة بالحسابات كما تعلمين" قالت بسخرية لأحلس على الفراش بجانبها

"كيف عرفتى؟" قلت بصدمة لتبتسم وأمسكت بيدى "هو سيقول لك" قالت دورثى "من هو؟" تم فتح الباب لغرفة دورثى خلفنا وألتفت لأرى العجوز إدوارد يدخل الغرفة توسعت عيناى لما أرى ثم أقترب بكرسيه نحونا "هل يمكنك ان ترافقينى جرايس لغرفتى؟" قال لأنظر لدورثى لتومأ لى.

نهضت عن الفراش ليبتسم إدوارد، رفقته لغرفته ثم جلست على الكرسى الفارغ بالغرفة "جرايس چونسون" قال وهو يتحرك بكرسيه بإتجاه الطاولة وأحضر كوبا من القهوة ووضعه أمامى بيداه المرتعشة "أشكرك" قلت بصوتاً منخفض ليبتسم لى

"اتذكر اليوم الأول اللذى رأيتُكِ به، كنتِ بالتاسعة من عمرك، إم الثمانية عشر؟ لا أتذكر حقاً فقط رأيتُكِ للمرة الأولى مرتين فى الواقع الأمر مضحك" قال لتزداد حيرتى "ماذا تقصد؟" قلت بتسائل

"هل تعلمين ما هو أسمى الأول جرايس؟" قال العجوز لأشير له بالرفض "أنه ويل...ويل إدوارد مارتن"

______________________________________

أنا أسفة جدا والله على التأخير دا كله بس
موبايلى كان بايظ كل دا ومكنش معايا بديل له
حصل خيرಥ⌣ಥ
انتوا بجد وحشتونى جداً والقصة وحشتنى أكتر
والحمدلله الشابتر اللى كاتبته متمسحش لما الموبايل باظ 😭
دا شابتر الجزء الاول من الجزء الأخير اصبركوا بيه لأن الشابتر الأخير طوييلللل جدااااا فمرضيتش أتأخر عليكوا اكتر من كدا فقسمت الشابتر وعارفة انه مش كدا بس دا تصبيرة للى جاى وأوعدكوا اللى جاى هيفرحكوا ماى أنچلز🖤🖤💜

Continuă lectura

O să-ți placă și

41.8K 30 15
لو عندك موقف او سؤال او نفسك تفضفض فسرية كاملة من غير محد يعرف اسمك حتي كلمني لطلب قصص VIP 🎁💲💲 تليجرام Telegram ( @Ostaz20240 ) انستجرام Instagr...
321K 25.9K 71
التزمتُ بكلّ القواعد كدمية معلقة بخيوطٍ يحرّكها الجميع كما يريدون... لم أجرؤ على تخطي الحدود المرسومة لي يوماً... اعتدتُ دوماً أن أكون لطيفة... ول...
40.2K 1.4K 11
رغبتي بك وغيرتي عليك أشد من ان تتحمليها.
360K 30.4K 84
الابنة الكبرى كانت كعلبة قمامة عاطفية حيث يتم القاء كل إحباطاتهم عليها ، ليست محبوبة او ثمينة او شخصًا يُفتخر فيه ، هي كانت تعلم ذلك ومع هذا حاولت جا...