Stella

By marselinewrite

610K 31K 5.9K

نظرتُ في عينيه الرماديتان إنهما جميلتان للغاية، واللعنة ما الذي عليّ فعله؟! "أنا ويليام دانيال سالاكار وأنا... More

|1|رفيق.
|2|هل تتألمين؟
|4| طبعاً إلى حُضني.
|5| أنا أستعيد رفيقتي.
|6| لقد حدثت النبوءة!
|7| لا أستطيعُ تجاهل قلبي.
|8 | أهلاً محبوبتي.
|9| أشعرِ بالسحر.
|10| إنه الجحيم.
|11| أنا أُحبك.
|12|مخلوقات ظلامية.
|13| أجنحتك.
| 14 | ذئاب حُب.
|15| روجز معدلون.
|16| لا يُهزمُ الظلام إلاّ بالنور.
|17| ملكنا.
| 18 | توقف عن كونك لا تقاوم.
|19| الحرب.
|20| ممتنة للغاية.
|21| تعويذة حماية دموية.
|22| لذيذة ومُسكرة.
|23| هل كنت أبدو قلقة؟
|24| أعدك.
|25| أعلنت الحرب بقسم دموي.
|26| بوابات إلى أرض الهلاك.
|27| هجوم!
|28| أنتِ رائعة!
|29| نبوءتي الجميلة.
|30| النهاية.

|3| ابتعد.

39.1K 1.9K 424
By marselinewrite


" جائزة أفضل قصة قصيرة تذهب ل ستيلا. " قال لوكاس بمرح مماثل لخاصة ايفيكا لاضحك على مرحهما و ينظرَ الجميع لي باتساع.

" ماذا ؟!" سألتهم بريبة.

" عيناك أصبحتا بلون ذهبي عندما ضحكتِ. "قالت إيفيكا لاُصعق.

" لا يعقل !" قلتُ وأنا أقفُ مذهولة بشدة.

" ماذا بكِ عزيزتي ستيلا ؟! " قالت والدة ويليام بذعر.

" هذا لون عيني جدتي." همست ولكنني متأكدة من سماعهم لما قلته.

أغمضت عيني بذعر شديد عندما خطر لي ذلك الأمر.
لا يمكن لهذا أن يحصل لا يمكن، أرجوك يا الهي لا أكون أنا، أرجوك.

" ماذا حصل ستيلا، لقد أصبح وجهك أصفر اللون؟ لقد أثرت قلقي." قالت ماريا والدة ويليام تقف وتقترب مني، تضع يدها على كتفي.

" آه، لا شيء هناك شيء يجب أن أتأكد منه أولاً." قلتُ وأنا غائبة الذهن أفكر بإحتمالية وقوع هذا الشيء من مئة، لماذا يجب أن أكون أنا صاحبة الاحتمال الأكبر.

" عن أذنكم أريد الصعود للأعلى." قلت ولكن ايفيكا صرخت ب لا ونظر الجميع نحوها هي وقفت تأتي باتجاهي.

" سأعرفك على قطعينا." قالت تمسك يدي وتبدأ بجري خلفها.

" إلي اللقاء سآخذ رفيقة أخي في جولة." قالت ولا أعلم لماذا أشعر بشعور غريب عندما تقول رفيقة أخي، ليس شعوراً جيداً أبداً.

ترى هل سيتغير شعورهم ان أخبرتهم أن ابنهم رفضني؟

"هذا بيتُ القطيع " خرجت من شرودي على صوت ايفيكا التي تشيرُ إلى المنزلِ الضخم الذي يوجد أمامنا تجولنا تقريباً في نصف القطيع فأنا وايفيكا نمشي منذ ساعةٍ و نصف تقريباً.

" يا الهي انه جميلٌ وكبيرٌ جداً يشبه منزل القطيع خاصتي." قلتُ و أنا أتذكر منزلنا حيث الذكريات الجميلة التي بنيناها معاً.

" تعالي. " أمسكتْ يدي وهي تسحبني خلفها للداخل قبل أن تبتسم للحراس و ينحنوا لها باحترام، كان هناك الكثيرُ من الأفراد يتدربون في الساحة الدخلية و كان هناك لوكاس أيضاً يتدرب.

شعرَ الجميعُ برائحتي ليلتفتوا إلي بفضول شديد لتشيرُ لهم ايفيكا بمتابعة التدريب، لكن القليل منهم استمر بالنظر نحونا بفضول شديد.

أوه أجل هذه الفئة العمرية التي اقتربت من التحول، تشعر بالخطر الشديد من أي شخص غريب أو رائحة غريبة تظهر بالقرب منها ولا يمكنها الهدوء إلا في حال تأكدت من الألفا أن هذا الشخص ليس بخطر عليها أو على القطيع بشكل عام.

" اليوم أُعفيتُ من التدريب القاسي لأنني أتجول معك. " همستْ ايفيكا لابتسم لها، يبدو أنها لا تحب التدريب، لقد كنتُ كذلك في أحد الأيام.

" ما رأيكِ أن نجلسَ هناك و نشاهد المباريات ؟" قالت تشير لأحدى المقاعد التي كانت متوزعة على الأطراف من الساحة الداخلية للتدريب وبدا الأمر مختلفاً وغريباً، فمما أعلمه الذئاب تحب التدريب تحت أشعة الشمس وفي الهواء الطلق.

" حسناً موافقة. "قلت ثم ذهبنا و جلسنا سوياً توجهتُ بنظري حيثُ لوكاس كان يرتدي شورتاً يصلُ إلى ركبته و هو عاري الصدر و يبارزُ شخصاً ما.

ليس منظراً غريباً، فالرجال في قطيعنا يتوزعون في كل الاتجاهات بلا قمصان، وبشكل ما اعتدنا الأمر نحن الفتيات، كنتُ وآيلينا نراقبهم خلسة أثناء تدريبهم.

ابتسمت عندما تذكرتها، لقد اشتقت لقطيعي.

بعد مرور القليل من الوقت كنتُ أتناقش مع ايفيكا ثم شعرتُ برائحة مألوفة وجميلة، وبظلٍ يقفُ أمامي و يعيقني عن النظر، رفعتُ رأسي لأجده ويليام بنظرات غاضبة و عينيه متحولة للون الأسود، هل هذا ذئبه؟ أظن ذلك.

" حِسابكُ اليوم آنسة ايفيكا ستندمين حقاً. "أمسكَ يدي و هو يقول ل إيفيكا.

ابتلعتُ ريقي بصعوبة و أنا أنظر ل ايفيكا التي شحبَ وجهها وبدأت ترتجف، هذه أخته التي يعرفها منذ الولادة ترتجف هكذا ماذا سأفعل أنا؟

" ويليام ماذا هناك ؟" سألت بنبرة مهزوزة.

" و تسألين ؟! ألم أقل لا أريد ملابسَ قصيرة أو فاضحة ؟" قال ينظر نحوها ويشير لفستاني بعينيه.

ابتسمتُ ببراءة، حان دوري. " لكنها ليستْ كذلك أنظرْ أنه فستانٌ طويل و يغطي كل جسدي." قلت فنظر لي كأني أحمل رأساً ثانياً فوق رأسي.

نظرَ ويليام لي لاخفض بصري للأرض، لم يجب أن أفعل ذلك، أخذت نفس عميق ورفعته مجدداً، نظراته عميقة ولو كانت النظرات تحرق، كنت محترقة منذ زمن. " وأنتِ أيضاً لكِ عقاب. "قال ينظر لي بطرف عينه ثم يعود بنظره لايفيكا.

" ماذا؟  و ما شأني أنا يا سيد؟ لم تقلْ لي ايفيكا شيء قالت انك تريد منها ان تعطيني ملابس و لم تخبرني عن نوعها أو شكلها. " قلتُ باستنكار وعيناي توسعت من الصدمة، ما الذي يهذي به؟

" لا يهمني." قالَ و هو يخلعُ قميصهُ الأبيض لتظهرَ عضلاتُ بطنه، كتفيه و ذراعيه.

اللعنة لمَ هو رائع لهذه الدرجة ؟

ستيلا، لقد رأيتي الكثير من الرجال ليس الأول، لماذا تفعلين هذا؟

أبعدت نظري عنه، أشتم في عقلي.

' إنه جميلٌ للغاية ' قالت لي في داخلي.

' فلتتوقفي فقط عن الإعجاب به فهو على وشكِ عقابنا، ولا تنسي أنه رفضنا يا ذئبتي الغبية.' قلت.

" قفِ. " قال لي لانظر له لدقيقة بحقد له ثم أقف ناولني القميص وارتديته.

" تعالِ معي." أمسك يدي يجرني خلفه، ما قصة هذان الأخوان؟ يستمران بجري خلفهما في كل مكان.

وصلنا إلى السيارة ليترك ويليام يدي ويفتح السيارة يدفعني للداخل يقوم بإجلاسي في المقعد الأمامي و يربطُ حزامَ الأمان، ارتفعتُ دقاتُ قلبي عندما اقترب مني و حاولتُ ألّا أشعره بذلك.

الرابطة تؤثر، وتمنيت أن أجد طريقة ألغي بها هذا الرابط الغبي.

اغلق الباب و استدار مسرعاً إلى الأمام ليركب سيارته الكبيرة السوداء و يسير بها إلى المنزل بسرعة.

المنزل بعيد نوعاً ما والقطيع كبير، وهناك مسافة بين منزل القطيع ومنزل ويليام.

لم يتكلم بشيء و أنا صمتت، لم ارد أن أسمع صوته، نظرت إلى جانبي من الطريق من خلال النافذة وهذا فقط جعلني أرغب البكاء.

دقائق ووصلنا إلى المنزل ليوقف السيارة أمام الباب و يغلق بابها بقوة ثم يتجه بعنف نحوي خلعتُ حزام الأمان، وأمسك بيدي يغلق الباب ويسحبني خلفه.

" ويليام اريدُ أن أحدثك بأمرٍ مهم. " قالت أمه تقف من مكانها عندما رأتنا قادمين.

" ليسَ الآن أمي فأنا مشغول. " قال لها يصعد الدرجات بسرعة كبيرة يا الهي سيظنون الآن شيئاً آخر، صعدت الدماء لوجهي و شعرتُ باشتعال خداي.

ليس عليك ذلك ستيلا!

فتحَ الباب ودفعني للداخل بقوة فسقطت على الأرض أتأوه و لكن فقط أمسك بيدي و جعلني أنهض ثم دفعني للحائط خلفي لأشعرَ بظهري قد تحطم.

اقتربَ مني و هو يضعُ يديه على جانبي رأسي بابتسامة غريبة و لون عينيه لا يزال أسود اللون، أكره هذا الشخص.

" ابتعد." بالكاد همستها، للآن لم أنسى أنه رفضني.

" آسفٌ لأنني رفضتكِ، أنا فقط لم أكن مستعداً و أنتِ ظهرتِ أمامي فجأة لقد ظننتُ أن الإله سيعاقبني بأن يحرمني من رفيقتي، فلقد بحثتُ عنكِ لثلاثة أعوام و لكنني لم أجدك و أنا فقط فقدتُ الأمل بأن يكون لي رفيقة لذلك توقفتُ عن البحث." قال وأنا فقط نظرت له ولم أجب.

"هل سامحتني ؟" سأل وهو يبتعدُ عني، بنظرات غريبة.

" ليس بعد سأفكر." قلت ولمحت نظرة حزينة في عينيه، يستحق ذلك، لقد تحطم قلبي بسببه، لن أسامحه بسرعة لأجل عذر غبي، لابد أنه يخفي شيئاً ما.

أبعدته عني أثناء شروده ودخلتُ مسرعةً إلى الحمام و أنا أسمعُ صوت تنهيدته من خلفي.

" أحضر لي ملابس أخرى وإلا خرجتُ بهذه. " قلتُ من خلفِ الباب.

" تجرأي على فعل هذا وسأعاقبكِ بعقابٍ لم يسبقْ لكِ أن جربته." ابتعلتُ ريقي و انا أسمعه يصفعُ الباب بقوةٍ و هو يخرج، لا مزاح معه حقاً.

' ما رأيكِ بحمامٍ ساخن لنا ؟!' قالت لي في رأسي.

' حسناً فكرة رائعة.'

خلعتُ قميص ويليام يا الهي رائحته مخدرات من نوع آخر، اللعنة على الرابطة الغبية.

جهزتُ الحمام و أنا أفتحُ المياه الدافئة وأصنعُ الكثيرَ من الفقاعات وخلعتَ ملابسي و استلقيتُ بداخلها و انا أفكرْ هل يجب أن أغفر له؟ هل يجب أن أسامحه بهذه السهولة؟

لا أعلم، اشعر بتشوش كبير.

لكن بالتأكيد لا، عذره قبيح مثل ذنبه.

شعرتُ باسترخاء لي في داخلي، لأغمضَ عيناي و انا اواصل تفكيري ..

_______________

ويليام •

خرجتُ من الغرفة و صفعتُ الباب بقوة من خلفي هذه الفتاة تنجحُ باستفزازي بسهولة.

" أمي ستذهبين للسوق لشراء ملابس ل ستيلا و عندما أقول ملابس أظنكِ تعرفين قصدي. " قلتُ داخلاً إلى غرفة الجلوس حيث يجلسُ أمي، أبي وعمي جون.

" أظنني أعرف بمن سأشبهُه الآن." قالت و هي تلقي نظراتٍ حارقة نحو والدي الذي لم يُعر الأمر اهتماماً حتى، وكأنه ليس المقصود بحديثها.

خرجتُ من غرفة الجلوس باتجاه مكتبي.

" إيفيكا دقائق و تكونين بالمنزل و عندما أقول بالمنزل أعني أن تأتي إلى مكتبي فوراً." قلت.

" حاضر ألفا." هل استعملت نبرة الألفا دون أن أشعر؟

اغلقتُ التخاطر معها و ذهبتُ إلى مكتبي دقائق و سمعتُ خطواتها و شممتُ رائحتها، هذه الفتاة تعرف ما الذي تفعله؟ ليست غبية.

" ادخلي ايفيكا. " قلتُ حتى قبل أن تطرق الباب دخلتْ و وقفت أمامي بدون كلام.

" إجلسي. "أشرتُ لها على المقعد لتفعل ذلك.

" إذاً هل كنتِ تحاولين استفزازي اختي العزيزة ؟" قلت مباشرةً لتنظر لي بصدمة ثم تخفض رأشها للأسفل.

" ويليام أنا أسفة حقاً، لكن أرجوك لا تُعاقب ستيلا لا دخلَ لها بالأمر أنا من أعطيتها الفستان و طلبتُ منها أن ترتديه هي لا تعلمُ شيئاً أرجوك لا تُعاقبها." قالت وبدأت بالبكاء، لماذا جميعهن حساسات هكذا؟

" أولاً أمسحي دموعك." فعلتْ ما أخبرتها به.

" ثانياً ستيلا لا دخل لك بها، و الآن دور عقابك." 

" ما هو ؟! أقصد عقابي. " سألت بعد دقائق من الصمت انتظرتها حتى تهدأ.

" حسناً، عقاباً لك ستقومين بتنظيف أواني طعام الغداء لثلاثة أيام بعد أن تذهبي مع أمي اليوم للتسوق لشراء ملابس لستيلا و إياك ثم إياكِ أن تكون كذلك الفستان عندها لن اكتفي بهذا العقاب." نظرت لي بصدمة.

" يا الهي ويليام أنه أسخف عقابٍ قد أسمعُ به يوماً." قالت بضحك.

" ايفيكا." صرختُ بها لتقف وهي تمحي ضحكتها بصعوبة.

" آسفة حسناً هل تُريدُ شيئاً آخر ؟"

" أمي تحت بانتظارك في السيارة لتذهبا سوياً برفقة مارك."

" تقصد البيتا ؟ لكن لماذا ألا يمكنُ لأي حارس أن يذهب معنا؟"

" قلتُ مارك و بلا نقاش "

هزت رأسها. " كما تريد خرجت ايفيكا من الغرفة وأنا تواصلتُ مع مارك عن طريق التخاطر.

' مارك احمهما بحياتك. '

' امرك الفا. '

اغلقتُ تخاطري معه لأمسك بعدةِ أوراق أبدأ بقراءتها قبل أن أعمل عليها، لقد عاد العملُ الملل متى سأكون مع ستيلا ؟
لقد اشتقتُ لها.

متناقض؟ أعلم لكن يجب عليّ فعل ذلك.

كل ما فعلته كان من أجلها لكن ذئبي الغبي منعني من تركها في الغابة عندما سقطت أمامنا من الصدمة بسبب رفضي لها، صحيح أنني رفضها لكن أقسه أنه ليس بين يدي، الأمر مؤلم حتى لي.

' وأنا كذلك ' قال ستارك بداخلي.

' أنتَ اصمت أيها الذئب الغبي.' قلت.

' بلا بلا بلا بلا ' قال هذا قبل أن يختفي داخل عقلي، جدياً لو لم أجد رفيقتي كنتُ سأنتحرُ بسبب هذا الغبي.

' أنت الغبي.' و ها قد عاد مجدداً للظهور.

' تعلم لا تستطيعُ العيش بدوني. '  زفرتُ بعنف يا الهي ما الذي فعلتهُ لأحصلَ على هذا الذئب ؟!

' و ما الذي فعلتهُ لأحصل عليك؟'  قال بحنق.

يبدو أن هذا اليوم لم ينتهي هذا اليوم بسلامٍ أبداً.

_________________

هولااااا يا غايز.

كيفكم؟

كيف البارت؟ قصير شوي؟ أدري.

رأيكم فيه؟ كثير عملت تغيرات عليه هذا البارت بالذات تعبني وأنا أحاول أنتج أفكار بدل الاشياء اللي كنت كاتبتها، وكااان حرفياً مهلك، مسحت كثير منه ولغيت كثير أشياء غبية كنت كاتبتها

المهم

متابعيني القدامى؟ هل أنتم راضيين؟

متابعيني الجدد؟ هل أحببتم الرواية؟

ويليام؟

ستيلا؟

ايفيكا؟ ناااار هذي البنت، أحبها والله.

توقعاتكم؟

آرائكم ونظرياتكم حول الرواية؟


تابعوني انستقرام اسمي marselinewrite رابط الحساب بصفحتي

كل الحب، هدوء.🤎🪐

Continue Reading

You'll Also Like

620K 26.6K 45
ماذا لو اختطفكِ شخص غامض لا بياض في عيناه؟! سارة فتاة في العشرينيات من عمرها, تعيش حياة روتينية مريحة بالنسبة لها ومملة بالنسبة للآخرين, تختطف في حفل...
114K 6.2K 24
عندما تحقق فيوليت حلمها بدخول اكاديمية احلامها لتجد نفسها رفيقة لاقوى و أخطر طالب في الاكاديمية لم تكن مفاجأتها انها سوف تحصل على رفيق اقوى من صدمته...
164K 6.1K 23
مقتطف: دخلت الحفل امشي ببطأ و اعيني الذهبية تكتشف المكان، وقع نظري على رجل وسيم للغاية بشعر بني منسدل على جبينه كان يتحدث مع عدد من الفا القطعان الا...
476K 25.3K 46
انت في حرب لا تعلم من خيرها من شرهم من الشرير و من البطل اسطوره روتها الجدات للاحفاد لجعلهم يخلدون إلى النوم مبكراً بغض النظر عن مدا حقيقتها صحيح...