Stop | vk

By xllixx

1M 62.3K 48.5K

+مُكتمله+ "كيم تايهيونق تَوقف!" حيث كُلٍ من كيم تايهيونق و جيون جونغكوك يقومان بِعمل المقالب السَيئه لبعضهما... More

part 1
part 2
part 3
part 4
part 5
part 6
part 7
part 8
part 9
part 10
part 11
part 12
part 13
part 14
part 15
part 16
part 17
part 18
part 20
part 21
The end

part 19

43.7K 2.4K 1.1K
By xllixx

هولا~
حطوا فوت من الحين وعلقوا كثر ما تقدرون~
والحين استمتعوا!
. . . . . . . . . . . . . . .

"ما خَطب هَذا الوَجه المُتجهم هَكذا؟" اردفَ يونقي عاقدًا حاجِبيه بَينما الجميع يَجلس في الكافيتيريا عَدى جونغكوك، عَقد تاي حاجِبيه مُشيحًا وَجهه ليَضع رأسه على الطاوِله "لاشيَء"

رَفع يونقي حاجِبيه بأستِغراب ليُحدق بنامجون الجالس امامَه بِمعنى ما خَطبه ليُشير المَعني بِعينيه ناحية الطاوِله التي يَجلس عَليها جونغكوك ومارتِن حَيث كِلاهما يتنَقاشان بأمور المَشروع

هَمهم يونقي بِتفهم بَينما تاي كانَ يَعبث بعُلبة العَصير خاصَته يُزفر انفاسَه كُل ثانيه وساقه تَهتز ببطئ اسفَل الطاوِله مع عُقدة حاجِبيه، تنَهد بعمق واضعًا جَبينه على الطاوِله ليُحدق بالغرابي الَذي لايَزال يتحَدث معَ مارتن

"بِحق الجَحيم اعلَم انك تَملك بَعض المَشاريع ولَكن اعطيني القَليل مِن الأهتِمام!" هَسهس تَحت انفاسه بحَنق، هُما لَم يتَكلما اليَوم حَتى في الصَباح عِندما ارادَ التَحدث مع جونغكوك الأخَر اخبَره ان حِصته بَدأت الان واتَجه بسُرعه لَها

وها هوَ الان لا يُعطي اي لَعنه لَه بِمقدار ما يُعطي كامِل اهتِمامه للأوراق امامَه وكأنَها سَبيله الوَحيد للحَياة!، دودة كُتب! هذا كانَ ما يَجوب بِعقل تاي الذي يُحدق بِمارتن بَينما يَقضم سُفليته بعُنف

يَعلم ان الفَتى لَيس لَه اي ذنب بِهذا وَلكنه لا يسَتطيع مَنع نَفسه مِن الشعور بالغيره مِنه، الغيره مؤلمه! هوَ فقط سيَصمت وينتَظر مِن الأخَر ان يُتعب نَفسه قَليلًا بالألتِفات إليه

. . . . . . . . . . . . . .

"لَن انتَظر شَيئًا مَره اخرى" تَمتم بِحنق حاملًا حَقيبته بَعدما انتَهى اليوم الدِراسي ولَم يتَغير اي شَيء حتى جونغكوك لَم يتحَدث مَعه

"جيمين سَأعود مَعك" اردَف البُندقي ماشيًا قُرب جيمين الذي عَقد حاجِبيه مُحدقًا بِه "ولَكن جونغكوك سيكون بأنتِظ-.."

"لا اهتَم!" قاطَعه بسُرعه جاعلًا مِن الأقصَر يتَفاجئ قَليلًا ليُهمهم بِتفهم، يَبدو غاضبًا بالفِعل من طَوال الطَريق تاي كانَ صامتًا فَقط يُريد العَوده للمَنزل بأسرَع وَقت والذَهاب للنَوم وحالما وَصل هوَ فَعل بالفِعل

اغلق هاتِفه ليستلقي على السَرير بَعدما اغلَق الباب ليغُط بِنومه، هذا ما يَفعله عِندما يّكون حزينًا هوَ سيَنام بالرُغم مِن ان الأمر سَيء لصِحته وَلكن مَن يَهتم بِحق

بَينما في الجِهة الأخرى جونغكوك الذي كانَ يتَصل بتاي بَعدما كانَ ينتَظره وَلكن في كُل مره الهاتِف مُغلق، عَقد حاجِبيه بأستغراب عِندما حادَث جيمين واخبَره انَه عادَ مَعه

اعادَ ظَهره للخَلف بَينما لايزال يَجلس في سَيارته مُحدقًا بِهاتفه بِشرود تَنهيده عَميقه خَرجت مِن ثَغره عِندما ادرَك بأنَه لم يتحَدث مَعه طَوال اليَوم بِسبب انشِغاله بالمَشروع

هوَ سُرعان ما قادَ ناحية مَنزل البُندقي، يَجب عَليه التَحدث معه حالًا لابُد انه حَزين بِسببه وهوَ يَعلم هذا جَيدًا الان وها هوَ يَقوم بِشتم نَفسه، هوَ يعلم ان ذَلك المَشروع مُهم وهذا صَحيح ولَكن كانَ يستَطيع على الأقل تَخصيص بضع ساعات للبُندقي

لَم يتوقف عن لَوم نَفسه في كُل دَقيقه حَتى وَصل لمَنزل تاي، هوَ حتى لم يُغير ثِياب المَدرسه واتَجه بسرعه طارِقًا الباب، فَتح لَه أوليڤر الذي كانَ يَحمل عَصيره ويشرب مِنه ليُردف الغُرابي بسُرعه "اينَ تاي؟"

"في غُرفته" اردَف رامشًا بَعدما افسَح له مَجالًا بالدخول ليصعَد جونغكوك بسُرعه، طَرق باب غُرفته لثواني ولَكن لا أجابه طَرقها مره اخرى والشيء ذاته يتَكرر لا يوجَد رد

عَقد حاجِبيه ليفتَح الباب ويَدخل مُحدقًا بالنائم بفوضويه على السَرير وحَقيبته مُلقاة على الأرض ليتنَهد بعُمق، دَخل مُغلقًا الباب خَلفه ليتَجه ناحيته بَعدما خَلع حذائه وحذاء البُندقي ثُم قام بِخلع سترته لكي يَرتاح اثناء نومه

جَلس بقُربه ماسحًا على وجنته برقه لكي لا يوقِظه يتأمَل مَلامحه الجَميله اثناء نَومه ليؤنب نَفسه اكثَر كَيف امكَنه احزانه؟..

"اسِف" هَمس طابعًا قُبله عَميقه على جَبينه يُراقب العُقده اللَطيفه وتَجعد ملامحه بِخفه ثُم استلقائه على جانِبه ليعود للنوم بِراحه ليَبتسم للطافَته عاضًا سُفليته بُخفه

استَلقى بقُربه مُحتضنًا جَسده مِن الخَلف يَديه احاطَت خَصره الممَشوق بشكلٍ جَميل و وَجهه دُفن بعُنقه يستَنشق رائحته الجَميله ليُغمض عَينيه بِراحه كَونه قُرب نَعيمه الجَميل

كَيف كانَ بأستِطاعته تَركه هَكذا وَجعله يَحزن مِنه؟ كَيف جَعل الحُزن يَزور مَلامحه حَتى!، هوَ كالزَهره الجَميله كَيف كانَ بأمكانِه جَعله ذابلًا ليوم كامِل؟

شابَك يَديهما معًا ليَرفعها مُقبلًا كَفه بِرقه ليُتمتم "اسِف إلى اللانِهاية" لَم يَكن شعورًا مُحبب يتَوسط قَلبه بِسبب ما فَعله لا يسَتطيع تَخيل شعوره ان كانَ تاي مُتجاهلًا إياه بِسبب شيء ما وهوَ فَعل هَذا الان

شَعر بِحركته واستدارَته ليُصبح مُقابلًا لَه ليحتَضنه دافنًا وَجهه بعُنقه وجونغكوك ايتَسم بِوسع، يَبدو كَقطه تَبحث عن الدِفئ وها قَد وَجده

"احبُك" هَمس عابثًا بخصلاته البُندقيه يُزيحيها عَن جَبينه لكي لا تُزعجه ليَطبع قُبله على وَجنته واخرى على شِفاهه، قُبل عَميقه قامَ بِنثرها على وَجهه بِرقه بالغه لكي لا يستَيقظ او يُزعجه

هوَ لم يَشعر بِنفسه عِندما غَرق بالنَوم مَعه هو ايضًا كَونه كان مُرهق مُن اليَوم المُتعب في المَدرسه وكِثرة دراسته

. . . . . . . . . . . . . . .

مَساءًا تاي قَد تَحرك مُعلنًا استيقاظه ليَعقد حاجِبيه عِندما عَجز عن النهوض، حَدق حَوله بِعدم استِيعاب ليَرى تِلك الذراعان التي تُحيط خَصره هوَ عَرف صاحِبها مِن خواتِمه التي تُزين اصابِعه

شعوره بالحَراره على عُنقه بِسبب انفاسه الهادئه دَلاله على نَومه يُحكم احتِضانه بِشكل لا يَجعله بُمقدره على الأستِقامه، تنَهد بعُمق مُفكرًا بِمتى اتى؟ هوَ لايزال حَزينًا بِسببه وغاضِب ايضًا والعَديد مُن المَشاعر السئيه تَزوره

ولَكنه لَن يَنكر انه شَعر بِسعاده طَفيفه عِندما رأه في النِهايه ابسَط افعاله تؤثِر به، تحَرك بصعوبه ليستلقي مواجهًا لَه يُحدق بِملامحه المُسالمه والمُرتاحه وخُصلاته المُتناثر بشكلٍ جميل

يَده امتَدت لتَمسح على وَجنته نزولًا لِشفاهه يُمرر اصبِعه على انتِفاخها السُفلي قَبل ان يَشهق عِندما شَعر بقُبله تُطبع على اصبِعه ليتَذمر "انتَ مُستيقظ!"

قَهقه جونغكوك ليفتَح عينيه مُردفًا بِصوته المَبحوح اثَر نَومه "لَقد استَيقظت لتَوي" هَمهم تاي بِتفهم ليَصمت بَعدها عابثًا بأصابِعه، شَعر بيد الغُرابي التي احاطَت جَسده مُحتضنًا إياه ليُغمض عَينيه دافنًا وَجهه بعُنقه

"انا اسِف اعلَم بأنني غَبي وحَقير كوني تَجاهلتك اليوم وايضًا لأني اخلَفت وَعدي بالبقَاء مَعًا ولَكن اقسم بأني اشعر بالنَدم" تحَدث جونغكوك والأصغَر لايزال صامتًا يستَمع لَه

"انا فَقط عِندما املك مَشروعًا او اي شَيء لَن استَطيع التَركيز بفعل اي شَيء اخَر سأصب كامِل تَركيزي عَليه حتى انتَهي مِنه ولَن يَسعني الوَقت للتَفكير بِما خَلفي"

كَلماته كانَت تَنساب مِن ثَغره بِهدوء بَينما اصابُعه تَخللت خُصلات البُندقي يُداعبها بِرقه "تَستطيع مُناداتي بالوَغد ايضًا" تحَدث عِندما بَقي البُندقي صامتًا

تأوه متألِم خَرج مِن شِفاهه عِندما عَض تاي على حَلمته بِقوه كَعقاب لَه ليَشتم تَحت انفاسه بَينما تاي استَعدل بِجلسته مُحدقًا بِه "انا اناديك بالوَغد دون ان تَسمح لي لأنَك حقًا وَغد!"

استَعدل جونغكوك بِجلسته بسُرعه عِندما رأى الأخَر يستَقيم ليُمسك بيَده موقفًا إياه "هَيا الَن تُسامحني؟" عَقد تاي حاجِبيه نافيًا بسُرعه يَشعر بِجسده يَستدير ليتَوسط ساقي جونغكوك الجالس على السَرير

"حَقًا؟.." تَمتم جونغكوك ليَمسح على يَده التي يُمسكها طابعًا قُبل رَقيقه على كَفه ليُهمهم تاي بَعد ان غَرق لِثواني بِلمساته "الَن تُفكر بِهذا حَتى؟" امالَ جونغكوك رأسَه جاعلًا مِن خُصلاته المُبعثره تتحَرك معَ ابتِسامه خَفيفه

خَفت العُقده ما بَين حاجبي تاي قَليلًا بَعدما تأمَله ليَنفي مُتجاهلًا مَشاعره بالأنقضاض عَليه بالقُبل "ولا حَتى لِثانيه؟" يَد جونغكوك احاطَت خَصره ببُطئ ليَسحبه جاعلًا مِنه يتَوسد فَخذيه ليَطبع قُبل على ذَقنه صعوًدا لِشفاهه

وتاي حَقًا فَقد صَبره بِسبب عَبث الأخَر بِه بِهذه الطَريقه يَديه احاطَت عُنقه دامجًا شِفاههما بجموح واقسَم انه شَعر بأبتسِامة جونغكوك الجانِبيه

هذا اللَعين يَعلم بأنه يَملك تأثيرًا قَويًا...

امتَص شِفاهه مُعنفًا إياها بَين خاصته كَعقاب لَها لأستِفزازه بِذلك الهُراء الجَميل وجونغكوك هَمهم بَين القُبله مُبادلًا إياه بتَلذذ كَبير سَيكون مَجنونًا ان لَم يستَمتع بِهذه القُبله الرَطبه

لَهث تاي مُفرقًا بَين شَفيته يَشعر بلِسان الغُرابي يَقتحم ثَغره ساحبًا خاصَته ليَمتصه جاعلًا مِنه يأن ويَديه عَبثت بخَصر البُندقي اسفَل قَميصه يتلَمس بَشرته الفاتِنه

كِليهما لم يَشعرى بأنفُسهم حَتى فَقدى انفاسَهما ثُم يَعودان بجموح اكبَر، فَصلا القُبله ليَنقطع خَيط اللعاب فاصلًا بَين جَنتيهما ليُسند تاي جَبينه على خَاصَة الغُرابي لاهثًا بسُرعه

"انتَ حقًا وَغد..." هَسهس تاي بَين لِهاثه ليَيبتسم جونغكوك "انتَ تُحب هذا الوَغد"

. . . . . . . . . . . .

"اللَعنه اشعر بالجوع" اردَف تاي بتَذمر ليستَعدل جونغكوك بِجلسته بَعدما كانَ يستلقي "هَل نَخرج لتَناول الطَعام؟"

عَقد تاي حاجِبيه ليُحدق بالساعه انَها الثانية عَشر، ابتَسم بِحماس ليسَتقيم بسُرعه "هَيا وَلكن لا تُصدر صَوتًا عِندما نَخرج وإلا امي ستَقتلني"

قَهقه جونغكوك ليَحمل سُترته وتاي اكتَفى بالبلوفَر الثَقيل خاصَته، كِليهما خَرجا بِهدوء دونَ اصدار اي صَوت وها هُما يستَقران بِسيارة جونغكوك الذي يَقود في الشوارع الفارِغه نسبيًا

وتاي كانَ اكثَر مِن مُستمتع بِالهواء الذي يُداعب وَجهه والأغنيه المُفضله خاصَته تَملئ السَياره بصوتٍ عالي بَينما يُغني مَعها، جونغكوك كانَ سعيدًا كَون الأخَر سَعيد فَقط اكتَفى بمُراقبة حَماسه اللَطيف

عِندما وَصلوا تاي بَقي في السياره وجونغكوك نَزل لكي يَطلب لَهما وحالما عاد قادَ نَحو مكانٍ اخَر ليَعقد تاي حاجِبيه بتساءل بَينما يَضع اكياس الطَعام في الخَلف "الى اين؟"

ابتَسم جونغكوك "للبَحر، انه فارِغ الان وهادئ" ابتَسم تاي ليُهمهم مُسندًا رأسَه على النافِذه مُراقبًا الغُرابي الجَميل، حالما وَصلوا جونغكوك اوقَف السَياره على رِمال الشاطئ وتاي سَحب اكياس الطَعام ليُعطي جونغكوك خاصَته

النوافِذ بأكملها كانَت مَفتوحه ليَدخل نَسيم البَحر جاعلًا من تاي يُزفر انفاسَه بِراحه بَينما يتَناول طَعامه، ويَستمع لأمواج البَحر الهادئه

حالَما انتَهى جونغكوك مِن تناول طَعامه انغَمس بمُراقبة الأخر الذي يُحدق مِن النافِذه بَينما يَمضغ لُقمته بِتلذذ وساقيه مُبعثره بِجلسه لَطيفه ومُريحه لَه وحالما انتَهى تاي مِن تناول خاصَته التَفت ناحية الغُرابي "انتَهيت~"

ابتَسم جونغكوك بخِفه ليَسحب احد المَناديل مُقتربًا مِنه ليُنظف يَديه وتاي راقَبه رامشًا يَمسح على يَديه بِرقه ليَقتَرب مُنه طابعًا قُبله عَميقه على شِفاهه

ليُغمض تاي عَينيه بِتخدر يَشعر بأطرافه تتخَدر ما ان يَقترب الأخَر مِنه كانَت قُبله سَطحيه طَويله سُرعان ما ابتَعد جونغكوك عَنه ليستَدير باحثًا عن شَيء بالأكياس

عادَ لِمقعده ليوَسع تاي عَينيه عِندما رأى زُجاجَة النَبيذ بَين يَديه ليُردف جونغكوك مُبتسمًا "والان هَل يُمكننا ان نَثمل انا وانت بمُفردنا؟"

. . . . . . . . . . .

انتَهى

اللعنا اهربوا.

Continue Reading

You'll Also Like

1.5M 85.1K 20
+مُكتمله+ هوَ رجلٌ أتمنىٰ ان تَحتضن يَداه خاصَتي!، كما يحتَضن كوبَ قهوتِه. "لِما انت واثقٌ بجعلي ملكك؟!" "هَذا مكتوبٌ على جبيني جيون تايهيونق" هذه ا...
1M 43K 17
تايهيونغ هَرب بِقلبٌ مَكسور مِن حَبيبه ليَستقل سَيارة أجرة فَي مُنتصف اللَيل جَاعلاً مِن نَفسه يَحصل عَلى الجَنس بَدل التَوصيلة الخاضع:كيم تايهيونغ...
57.2K 1.6K 33
أيا أبي ، واني محيت ، واني بليت ، واني خرقت واشتكيت ، واني مغرم ، واني هائم ، واني ضائع ، أيا سيدي خذ بيدي وطمئن بؤس قلب يرتجيك... | قصة الروايه قد ل...
1.5M 98.8K 52
[ مُكتملة ] ما الذي سَيحصُل لجيون جونغكوك عِندما يَضطر لأحضار شَخص للعَيش مَعه فِي نَفس الشَقه مَن أجل انْ يتَقاسّمانٍ دَفع الأيجار ! مَاذا انْ اَصبح...