الساعه 9:30 مساءاً
وسام و وسيم يتحدثان وهما جالسان على الكنبة
وسيم: وسام أنا لما أكبر راح يطلع لي شعر في جسمي؟ ويطلع لي شنب وذقن زيك إنت وبابا؟ وهل راح يكبر .... وسكت
وسام وهو يضحك: أيوا وتصير زي الوحش كلك شعر.
وسيم سكت وسرح بشكله لما يكبر وهو حزين لشكله .. إحتضنه وسام قائلا
وسام: يا حبيبي يا وسيم إنت قمر وما راح يتغير شكلك .. أصلا أنا ما راح أخليك تتغير إنت حقي أنا وبس
فرح وسيم بهالكلام كثير وأغمض عينه ولمس قضيب وسام خارج الشورت.. وسام تركه يلعب به براحته .. كان وسيم يتحسسه وكأنه يريد أن يكتشف حجمه وطوله وشكله .. تمدد وسام على الكنبه وساعد وسيم في إخراج قضيبه من داخل الشورت
وسام وهو ماسك قضيبه: إيش رايك فيه؟
وسيم مبتسم: أمممم شكله حلو .. بس ...
وسام: بس إيش؟
وسيم وهو يقول في نفسه (حق بابا أكبر بكثير): أأأأأممم .. كبير
ضحك وسام من رد وسيم وحمله للغرفة وهناك خلع ملابسه بالكامل وقام بلحس جسمه بالكامل بلسانه وكان يعضه في كل مكان .. وكان وسيم يتأوه ويتألم وهو مستمتع ومغمض عينيه
وفتح وسيم عينيه لما شعر بحراره تقترب من وجهه ليجد قضيب وسام أمامه وهو يطلب منه فتح فمه .. وبدأ بإدخاله و وسيم يلعب به بلسانه مما هيج وسام وجعله يقلب وسيم على بطنه وهجم على مؤخرته وبدأ يلحسها ويعضها ويضع لعابه على فتحته
أخذ وسام قضيبه وبدأ بتحريكه على مؤخرة وسيم, إلي أن لمس رأس قضيبه فتحة وسيم وقف قليلا وبدأ بالضغط بعدها وما أن دخل رأس قضيب وسام وحاول إدخال المزيد إلا وبدأ وسيم يتألم ويحاول دفع وسام عنه
وسام يخرج قضيبه ويلحس فتحة وسيم ويزيد من اللعاب ويحاول إدخال قضيبه مره آخري وبعد دخول نصفه يتأوه وسيم ولكنه يحاول الإستمتاع متناسياً الألم
وأخيراً إستطاع وسام إدخاله بالكامل, إنتظر قليلا تم بدأ بالحركة بإدخاله وإخراجه بهدوء تام إلي أن أسرع حركته قليلا فقليلا وبعدها أنزل سائله داخل وسيم
إستلقي وسام جانبه وحضنه وتبادلا القبل معاً
دخلا الحمام معاً وأخذ دش معاً وكان وسام يضع الصابون على جسم وسيم ويلاعبه و وسيم يقوم بنفس الطريقة, خرجا من الحمام ودخلا الغرفة ولبسا ملابسهما ونام كل منهما في سريره
الساعه 12 بعد منصف الليل
دخل قاسم البيت وكان هادئ والكل نائم .. صعد إلي غرفته خلع ملابسه وإستلقي على سريره .. أخذ مجلته وبدأ يقلب الصفحات بسرعه من الملل حتي شعر بالنعاس ونام
قاسم يحلم كأن فتاه شقراء تجلس فوقه بشكل معاكس له وقد وضعت مؤخرتها أمام وجهه (69) وهي تمص قضيبه ورأسها فوق قضيبه وشعرها الأشقر يغطي وجهها وكانت ترتدي بكيني دانتيل لونه أحمر ومؤخرتها بيضاء
كان قاسم يحلم بأنه يمسك مؤخرتها التي كانت أمام عينه ولم يرى سواها لأن الفتاه كانت منهمكة في المص ولم يكون وجهها ظاهر في الحلم, بدأ قاسم بإنزال البكيني ولحس مؤخرتها وهي تتأوه إلي أن وصل لفتحتها وحينها صار يلتهمها قاسم ويعضها ويدخل لسانه داخلها ويضربها ضربات خفيفة وهيا تصرخ وتتأوه بصوت عالي
وفجأة إستدارت عليه قائله ( إيش رايك بمؤخرتي يابابا ) وهو غير منصت لها ومنهمك بلحسها, أعادة السؤال بصوت أعلي فأعلي ( إيش رايكبمؤخرتي يا بابا ) ( بابا ,, بابا ,, يا بابا ) بابا ,, بااااا باااااا
إستيقظ قاسم على صوت وسيم وهو يوقظه : بابا ,,, بابا ,,, الفطور جاهز يا بابا
قاسم غير مستوعب بأنه حلم كأنه حقيقه, من كانت هذه الفتاه؟ وهل هيا فتاه أم وسيم؟ بل كان وسيم .. نعم وسيم أنا سمعت صوته و نفس مؤخرته .. كان قاسم يسأل ويتكلم مع نفسه
تحسس قضيبه وكأنه قد أنزل من شدة شهوته في الحلم .. رمي جسده على السرير مره آخر وكان يتمني أن يكون هذا الحلم حقيقي ولكن كيف؟
وسام يطرق الباب: أبي صباح الخير .. إنت كويس؟ ما حنروح الغابة اليوم؟
قاسم: وسام خلاص روح إنت اليوم وخليني هنا أرتاححاسس بإرهاق وتعب
وسام: تمام إنت إرتاح وأنا بسوي كل حاجه .. سلامتك
وسام: أخلي وسيم يجيب لك الفطور هنا طيب ولا يسوي لك شي معين؟
قاسم: لا ما يحتاج أنا لو إحتجت حاجه بكلمه
فطر وسام و خرج للغابة, وبعدها صعد وسيم لغرفة قاسم ليسأله إن كان يريد شيء ويطمئن عليه
وسيم يطرق الباب: بابا .. بابا
قاسم: أيوا يا وسيم أنا كويس
وسيم يفتح الباب: تحب تفطر هنا ولا تنزل تفطر معايا .. ترا أنا ما فطرت لسه
قاسم بإبتسامه خفيفه: طيب يا وسيم أغسل وأنزل أفطر معاك
وسيم يقفز من الفرح وهو سعيد جداً: يا سلام .. بابا راح يفطر معايا
قاسم وهو يضحك: وسيم أنا كل يوم أفطر معاك .. ليش اليوم فرحان يعني؟
وسيم: لأنه راح تفطر معايا أنا لوحدي .. كل يوم تفطر معايا أنا و وسام
قاسم: طيب يلا روح جهز الفطور على ما أغسل وأنزل
ينزل وسيم إلي المطبخ وبدأ بتجهيز الفطور .. أما قاسم فذهب للحمام ليأخذ دش سريع
قاسم في الحمام تحت الدش يتنهد ويتذكر تلك المؤخره والصوت الذي كان يناديه في الحلم
خرج لغرفته ولبس شورت أزرق قصير ونزل ليجد طاولة الطعام جاهزه بأحلي فطور
جلس قاسم و وسيم للفطور وكان وسيم يتحدث كثيراً مع قاسم وقاسم منصت له وينظر لوجهه الجميل وإلي عيناه العسليتان وشفايفه الوردية, سكت وسيم ثم تذكر شيء
وسيم: أيوا صح بابا .. فوق في المستودع السقف في شرخ يحتاج تقفله انا حاولت فيه بس خايف ما يكون مضبوط
قاسم: طيب بعد الفطور بشوفه
وبعد الإنتهاء من الفطور صعد قاسم للدور العلوي (شكله مثلث نفس رقم 8) ولم يكن مرتفعاً كثيراً ومعه صندوق العدة وكان وسيم معه .. وصل لمكان الشرخ نظر إليه قاسم وهو واقف علي ركبتيه (قاسم طويل والسقف قصير)
قاسم يرفع يده يتحسس الشرخ: وسيم إفتح صندوق العدةأعطيني شاكوش
وسيم يمسك الشاكوش: هذا يا بابا
قاسم يحاول فك ما قام به وسيم من إصلاح ويطلب منه معجون خشب وقطعة خشبه ومسامير, وحينها ينظر قاسم لوسيم وهو منحني ليحضر ما طلبه قاسم ويرى مؤخرته وقد ظهر جزء منها بعد ما نزل الشورت قليلا بسبب إنحناءه
أخذ الأغراض من وسيم وبدأ بالإصلاح قائلا: تقريبا بكره بينشف المعجون ويمسك مع الخشب
نزلا من الدور العلوي ودخل قاسم لغرفته قائلا لوسيم أنه يريد أن يرتاح قليلا .. ويدخل غرفته قاسم وهو في قيمة شهوته ويخشي عدم قدرته السيطرة على نفسه .. يستلقي على سريره ويتنهد ويتذكر الحلم وجسم وسيم في الحمام ومؤخرته
يبدأ باللعب بقضيبه الكبير وهو مغمض عينيه .. ويلعب ويلعب إلي أن شعر بهيجان من كثر ما تخيل وكأنه يريد تلك المؤخره بشده مما جعله يتأوه بصوت سمعه وسيم وصعد لغرفة قاسم, ويلعب قاسم بقضيبه أكثر وأكثر إلي أن أنزل كل سائله مع صوت تأوهات منه قويه.
إستراح قاسم بعدها وحاول الهدوء وكأنه يريد النوم, وبعد ساعه ونصف خرج قاسم للحمام ومعه منشفته وكان وسيم وقتها في غرفته وقد سمع صوت باب الحمام قد أقفل, يهرول وسيم للحمام بسرعه وينظر من فتحة باب الحمام
يرى قاسم يخلع ملابس وينظر في الحمام, يري جسمه القمحي الكثير العضلات ويحاول رؤية قضيب قاسم ولكن كان ظهره مؤخرتة الظاهران فقط لأنه كان ينظر للمرآه
قاسم ينظر للمرأه ويكلم نفسه: أمممم ذقني تحتاج لتضبيط خليني أروح أجيب ماكينة الحلاقه وأضبطها
ويتوجه قاسم للباب وكان وسيم سعيد أنه رأي قضيبه عن قرب ولكن بسرعه قاسم لف المنشفه على خصره وفتح الباب بنفس الوقت ولم يستطع وسيم الهرب
قاسم وهو ينظر في وسيم بغضب وحده: وسييييييييييييييم .. إيش قاعد تسوي؟
إنتهي الجزء الرابع ... يتبع الجزء الخامس