New part💕
Enjoy💜
¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤
شهق جيمين في ضحكة مفاجئة. "حسنًا ، كوكي ، عندما يحب شخصان بالغان بعضهما البعض كثيرًا -"
"اخرس! أنا جاد! نحن لم نتزاوج حتى-"
"أحد البالغين مارس الحب مع قضيبه-"
سحب جونغكوك الوسادة من اسفله، واستخدمها ضد جيمين. "قف!"
ضحك جيمين ، محاولًا دفع جونغكوك بعيدًا عنه. "أنا أحاول فقط أن أعلمك الحديث الجنسي لأنه من الواضح أنه لم يعلمك أحد من قبل."
"اخرس! فقط أضع قضيبي فيك! أعرف كيف! " عندما تخلى جونغكوك أخيرًا عن محاولة خنق جيمين ، عاد إلى جواره. "سيكون هناك ثلاثة أطفال في المنزل."
"ثلاثة؟" سحب جيمين جونغكوك عن قرب ، باحثًا عن الدفئ.
أومأ ألفا برأسه. "ثلاثة ، بما فيهم أنت".
"أنا لست طفل."
"أنت طفلي ، بارك جيمين."
لم يكن ذلك سيئًا على الإطلاق. "أعتقد أنني تمكنت من الحمل بسبب رباطنا. لم نتزاوج ولكن ذئابنا تعتقد أننا كذلك. على الرغم من ذلك ، أضاف جيمين كفكرة متأخرة ، "يعتقد تايهيونغ أنه قد يكون لديك قضيب سحري."
ضحك جونغكوك. "قد يتعين علينا القيام بشيء حيال ذلك."
"قضيبك السحري؟" رفع جيمين جبينه في جرأة. لم يمارسوا الحب منذ أكثر من شهر.
"لم أكن أتحدث عن قضيبي." احمر جونغكوك خجلاً. "لكن أعني ، إذا كنت تريد ..."
"لاحقًا" ، وعد جيمين بخجل. "ما الذي كنت تتحدث عنه ، إذن؟"
"آه" ، ابتلع محاولًا استعادة رباط جأشه. "كنت أتحدث عن التزاوج. يجب أن نتزاوج. رسميا ، أريد أن تكون لك علامتي ، إذا كنت تريد ، بالطبع."
"بالطبع أريد." ابتسم جيمين ، واختار عدم مضايقة الألفا هذه المرة.
"حسناً جيد."
"حسناً؟"
"نعم."
ضحك جيمين ، واضعًا رأسه على صدر جونغكوك. وقضوا وقتهم في صمت مريح بعد ذلك. شعر جيمين بثقل عينيه بينما كان جونغكوك يفرك الدوائر المهدئة على جلده. "أنا أحبك" سمع جونغكوك يهمس قبل أن ينجرف في سبات عميق.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــ
لم يكن جونغكوك أبدًا يهتم حقًا بعروض التزاوج الكبيرة لأنه لم يعتقد أبدًا أنه سيتزوج من حب حياته ولم يخطط أبدًا لإقامة حفل تزاوج تقليدي. ولكن الآن بعد أن أصبح لديه جيمين ، وجد أنه يريد حفل زفاف مناسب. لقد أراد أن يكون كل شيء مميزًا ولا يُنسى لكليهما وربما كان مبالغاً ولكنه كان يعني الكثير بالنسبة له.
جيمين ، من ناحية أخرى ، لم يكن حريصًا جدًا على حفل زفاف تقليدي لكنه استسلم بسهولة تامة ، مدركًا أن ذلك سيجعل جونغكوك سعيدًا.
عندما أخبر جونغكوك والدته لأول مرة عن حفل الزفاف ، لم يعتقد أنه سيتحول بهذه الطريقة ، كان القرويون أكثر من متحمسين للمساعدة في الاستعدادات. لقد رأوا جيمين كبطل. ليس فقط قطيع كيم و جيون ولكن المجموعات الأخرى التي لم تكن حتى من حلفائهم سمعت بشجاعة جيمين.
جيمين ، بالطبع ، ادعى أنه لم يكن من المعجبين بالاهتمام ولكن جونغكوك لم يكن لديه أدنى شك في أنه لم يكن يقول الحقيقة.
أرسل قطيع تشو ، الواقعة في أقصى الشمال ، عددًا قليلاً من الإصدارات التجريبية لتقديم الهدايا في عرض للامتنان لإنقاذها للأوميغا. كانوا من الأثرياء المعروفين بوحشيتهم وبأعدادهم الكبيرة. لم يكن جونغكوك يحلم أبدًا بأنهم سيتفاعلون مع قطيع مثل قطيعهم لكنهم وصلوا بعد أسابيع قليلة من عودة جونغكوك حاملين الهدايا. أعطتهم مجموعة تشو توابل وأعشابًا نادرة لا توجد إلا في الشمال ، جنبًا إلى جنب مع الحلي الصغيرة والمجوهرات التي أهداها جونغكوك إلى قطيعه الموحد حديثًا. لقد تفاجأ عندما جثا أحد البيتا عند قدمي جيمين ، وناوله كيسًا كبيرًا. كان النسيج المخملي للكيس بمفرده يبدو باهظًا ، وحبل ذهبي ربط الجزء العلوي منه مغلقًا.
تحول وجه جيمين إلى اللون الأحمر ، وأخذت يداه لتغطية وجهه بينما كان يحاول رفض الهدية الباهظة ، ولكن دون جدوى. لقد أصروا على أن منقذ الأوميغا يجب أن يقبل الهدية وقد أخذها جيمين.
في وقت لاحق من تلك الليلة ، عندما عادوا إلى كوخ جونغكوك ، أخبره جيمين عن مخاوفه ، قائلاً إنه لا يستحق مثل هذه الهدايا ، و أحمر الخدود الخافت لم يترك وجهه. لقد أحب ذلك ، حاول جيمين الاستلقاء والبقاء بعيدًا عن المشاكل ، مدركًا أن لديه هدفًا على ظهره ، لكن جونغكوك بدأ يدرك أن جيمين يحب الثناء والاهتمام.
لم يخبره جيمين أبدًا بما كان في الكيس لكنه الآن يعرف.
بدأت أزهار الربيع تتفتح ، واغتنم القرويون هذه الفرصة لصنع مظلة جميلة من الفاونيا والمغنوليا. تم تعليقهم معًا على شريط ، ممتدًا إلى الأكواخ المحيطة ، مما خلق دوامة نابضة بالحياة فوقهم.
كان جيمين يقف في نهاية الطريق ، مرتديًا معطفًا من الفرو الأبيض. الهدية من القطيع الشمالي.
بدا مثالياً. شعره أسود غامق ، يتناقض مع بياض الفراء. تتألق رقبته ومعصماه في مجوهرات ذهبية تحت أشعة الشمس الدافئة. كان وجهه مكشوفاً ، مع البريق ذهبي على جفنيه وبريق خفيف على شفتيه.
لم يصدق جونغكوك ، كان محظوظًا بما يكفي للتزاوج مع أجمل أوميغا تحت القمر.
اشتعلت أنفاسه في رئتيه عندما بدأ جيمين في السير نحوه. كانت كل العيون على الأوميغا لكن عينيه كانت على جونغكوك وحده. تحرك جيمين للوقوف أمامه في وسط المظلة كانت زقزقة الطيور في الغابة وحفيف الأشجار بينما مرت الرياح من خلالها.
كان الجميع صامتين وتسائل جونغكوك عما إذا كانوا يخشون جيمين أيضًا.
لم يدرك كم من الوقت كان يحدق به حتى دفعه جيمين ، وابتسامة خجولة على شفتيه.
خرج جونغكوك من ذهوله ، وكاد أن يسقط الزهرة التي في يديه قبل أن يسلمها له بشكل رسمي.
ضحك جيمين عليه ، وهو يضع الكاميليا الوردية خلف أذنه ، كما كان من المفترض أن يفعل جونغكوك.
بعد دقيقتين من زفافه ، كان جونغكوك يفسد الأمر بالفعل ؛ على الأقل وجده جيمين مسليًا. أخذ نفسا عميقا محاولا أن يجمع نفسه. كان الجميع يراقبونهم: أمهاتهم ، أصدقائهم ، القطيع.
"هل انت بخير؟" همس جيمين بصوت عالٍ بما يكفي لأذنيه فقط. و نظر إلى جونغكوك ، عيون بنية مشرقة بالمرح.
أومأ جونغكوك برأسه وزفر. "أنا فقط أجد صعوبة في الاعتقاد بأن هذا حقيقي ، وأنني سأحصل على هذا."
"ستعتاد على ذلك" ، غمغم الأوميغا ، وانحني عن قرب. أمال رأسه إلى الجانب ، وفضح رقبته في دعوة واضحة. "لأنك ستتمتع بي مدى الحياة ، بعد هذا."
بأيدٍ مرتعشة ، لف جونغكوك يديه حول خصر جيمين الصغير ، وسحب إقرب ، حتى تم ضغط صدورهما معًا. و مرر أنفه على طول رقبة جيمين. "مستعد؟"
"نعم ،" زفر جيمين.
دون مزيد من التردد ، غرق جونغكوك أنيابه في رقبة جيمين ، جفلا من الأنين الصغير المتألم الذي أحدثه جيمين. قام بسرعة بلف الجرح ، مما يساعد في عملية الشفاء. ارتجف جيمين في يديه وانطلق جونغكوك بعيدًا عندما انغلق الجرح ، وتفقد اللدغة. نصفه البدائي ، ذئبه ، انتفخ في الفخر عند رؤيته. كان من المفترض أن يشير إلى أن جيمين هو ملكه الآن وعلى الرغم من أن الفكرة أثارته ، إلا أن شيئًا ما شعر به. جيمين لم يكن ملكه. لا ، هم ينتمون إلى بعضهم البعض.
راقبه جيمين بفضول بينما قام جونغكوك بكشف رقبته. "ماذا تفعل؟"
"عضني." لم يسمع بذلك من قبل. لم يكشف ألفا عن رقبته أمام أحد ، كانت هذه علامة ضعف. لكن إذا كان جيمين سيحمل علامته ، فإن جونغكوك أراد أن يحمل علامته.
كانت علامات الصدمة في وجه جيمين ، عينيه واسعة ، واكتسحت عينا جونغكوك القطيع لرؤية تعابير متشابهة على وجوههم. لا يهم ما فكروا به لأنه كان يعلم أن أصدقائه سيدعمونه.
ومضت عينيه على يونغي. على مدار الشهرين الماضيين ، عندما عملوا معًا ، أصبحوا قريبين. استقال الألفا من السلطة ، مما سمح لـ جونغكوك بقيادة قطيعهم المدمج ، قائلاً إن جونغكوك كان قائدًا أفضل. كان هناك ثقة واحترام متبادل بينهما. كان جونغكوك واثقًا من قدرته على قيادة المجموعة والحفاظ عليها بأمان وسعادة بمساعدة يونغي و سوكجين و جيمين و نامجون. حتى تايهيونغ ، الذي لم ينسجم معه جونغكوك أبدًا ، أصبح صديقه بسرعة. كان سعيد لأن المعالج يقف قريبًا جدًا من يونغي. كان هناك بالتأكيد شيء ما يحدث بين الاثنين.
كان نامجون وسوكجين على يسارهما ، ويداهما متشابكتان معًا ، ويبدو أن تعابير وجوههما متشابهه. بدوا جميعًا مذهولين لكنهم غير متقرفين.
استقرت نظرته أخيرًا على والدته ، التي أومأت إليه ببساطة مشجعته. كان دعمها يبعث على الاطمئنان ، خاصة بعد ما مر به.
"لا بأس" ، همس ، ناظرًا إلى جيمين. "اريد هذا."
نظرت إليه الأوميغا في رهبة وأومأ برأسه ، وأصابعه تتشبث بأكتاف جونغكوك وهو يميل اقرب.
حبس جونغكوك أنفاسه بينما كانت أسنان جيمين تتأرجح على طول رقبته وكتفه لبضع ثوان قبل أن يخترق جلده الحساس. كان يؤلم فقط لبضع ثوان قبل أن يخدر لعاب جيمين الألم. تعافى على الفور تقريبا. الآن بعد أن أصبحوا رفقاء رسميًا ، اصبح رباطهم أقوى.
على الرغم من ذهولهم ، بدأ القطيع في الهتاف والتصفيق مع انسحابهم ، إيذانا بنهاية الحفل.
لم يكن باستطاعة جيمين وجونغكوك سوى التحديق في بعضهما ، وتشابكت اصابعهم عندما بدأ القطيع يتصارع حولهما أثناء استعدادهما للاحتفالات.
هبت الرياح على الزهور فوقهما ، لتمطر بتلاتها حولهما.
"لا اصدق انك سمحت لي بفعل ذلك". قال جيمين وهو يراقب العلامة على رقبة جونغكوك.
"هل أحببت ذلك؟"
"نعم."
"هذا كل ما يهمني."
"أنت ألفا غريب" ضحك جيمين ، و مد يده ليلمس مكان العضة.
"أنا ألفا الخاص بك."
جيمين همهم. "نعم ، وأنا أحبك."
.
.
.
بالله رأيكم ترا بذلت جهدي حتى يطلع كلشي مناسب و رومانسي😭😭
لا تظنوا الرواية خلصت لسا بعيشكم اجواء العائلة مع جيمين و كوك🌚💅🏻
اذا شفت تفاعل على ذا البارت بكافئكم ببارت بكرة🌚🔥
يعني ثلاث بارتات باقية بدأ العد التنازلي بس احسكم بتحبوا الرواية الجاية مره بسبب كون مافيها مشاكل كتير يعني رواية مشان تهدوا بيها
و بمناسبة العيد احتمال .... احتمااال مو اكيد انزل لكم بارتين بنفس اليوم بس لسا احتمال🌚💔
اعطوني كلمة توصف مشاعركم بهذا البارت؟
وبس بااايي🥀