وفي المساء كان وسام مستلقي على الكنبه في الصاله و وسيم يعد كيكه في المطبخ, قام وسام للمطبخ ونظر إلي جسم وسيم ثم إحتضنه من الخلف وبدأ يهمس في أذنه
وسام: حبيبي ,, دبدوبي ,, إنت أحلى شيء بالدنيا ,, إنت زعلان مني
وسيم: لا بالعكس أنا مره مبسوط منك وعشان كدا بعملك هذه الكيكه
وصل قاسم البيت: كيفكم .. إيش هالريحه الحلوه
وسيم: أنا عامل كيكه يا بابا
قاسم: إنت رائع يا وسيم .. جهزلي الأرقيله على ما أعمل دش
وسيم: وراح تذوقها إنت و وسام صح يا بابا
قاسم و وسام: أكيد
تناولوا الكيكه مع الشاي وبدأ قاسم بالأرقيله وصعد وسام ووسيم للغرفة للنوم.
وسام وقد إحتضن وسيم: أنا بكره راح أجيب لك أحلي هديه
وسيم مع قبله طويله لوسام: واااااو انا مره أحبك يا وسام
ثم حاول بإنزال شورت وسيم وقد إستيقظ وسيم ولكن لم يبين له ذلك ثم أخرج وسام قضيبه وبدأ بتحريكه على مؤخرة وسيم الناعمة إلى أن شعر وسام بأن فتحة وسيم قد لمسة رأس قضيبه الكبير
توقف وسام عن الحركة وحاول الضغط مره وثانيه وثالثه وقد حس بالهيجان لنعومة مؤخرته, وضع القليل من لعابه على رأس قضيبه وحاوله مره آخري لإدخاله وحاول وحاول إلي أن أحس بدخول الرأس بالكامل
وسيم وهو متألم: آآآه .. آآآه وسااااااام
وسام وهو مستمتع: حبيبي وسيم .. آآآه .. إنت صاحي .. آآآه
وما إنت إستمر بالضغط إلا وقد دخل جزء من قضيبه ولكن وسيم بدأ بالتأوه أكثر وكانت حركة وسام سريعة إلي أن قذف داخل مؤخرة وسيم ومع القذف شعر وسام بدخول قضيبه بالكامل داخله, أما وسيم فكان يتألم بشدة ولكنه شعور جميل.
وفي صباح اليوم التالي إستيقظ وسيم وكالعادة دخل الحمام وأيقظ وسام ونزل لتجهيز الفطور وكان يشعر بشيء رطب في مؤخرته وألم ولكن كان مستمتع بذلك الشعور, وما أن نزل وسام إحتضن وسيم وبدأ يساعده, وكلما مر وسام من خلف وسيم كان يلتصق به ويحاول أن يلعب بقضيه على مؤخرت وسيم, أما وسيم كان ينظر إلي قضيب وسام المنتفخ خلف الجنز وكان يتمني أن يراه أو يلمسه.
قاسم ينزل ويتنحنح: إحححححم إحم
وسيم يأخذ باقي أطباق الفطور ويضعها على الطاوله ويجلس ويأتي وسام ويجلس أيضاً .. يتبادلان النظرات والإبتسامات معاً وبعد الإفطار يتوجه قاسم للخروج
وسام يحضن وسيم بقوة : راح توحشني كثير يا دبدوبي الحلو
وسيم: وإنت كمان إنتبه على نفسك إنت وبابا
ويخرج وسام ويذهب مع قاسم للغابة.. وسيم يذهب لغرفة قاسم ليفتح الشبابيك وينظفها .. يري شوت قاسم ملقي بجانب السرير .. يأخذه ويحس برطوبه به .. يقربه من أنفه ويشم
وسيم: واااااا .. يا سلام نفس ريحة وساااااام
مد يده داخل شورته إلي مؤخرته ثم أخرجها وشمها وكأنها نفس الرائحة وبدأ يتخيل كأن قاسم هو من الذي قذف داخل مؤخرته
قام وسيم بتنظيف الغرفة وغرفتهم أيضا وقام بتنظيف البيت والحمام وإنتهي من الطبخ ودخل ليستحم
وصل قاسم للبيت .. ولكن البيت هادئ لا يوجد أحد !! أين وسيم؟
صعد قاسم للدور الأول وتوجه للحمام وفتح الباب .. رأي وسيم كان يستحم ولم يغلق الباب بالمفتاح .. رأي جسمه من الخلف وكان الصابون ينزل من جسده العاري ومؤخرته المنتفخة .. بلع قاسم ريقه وهو ينظر لمؤخرة وسيم الناعمة والبيضاء .. أغلق الباب بهدوء بدون ما يشعر به وسيم وتوجه نحو غرفته
دخل قاسم الغرفة خلع ملابسه ورمي جسده الكبير علي السرير وأغمض عينه وتنهد .. وصورة مؤخرة وسيم وجسمه الناعم الأبيض لا تتمسح من رأسه
خرج وسيم من الحمام وتفاجأ بوجود قاسم بغرفته وكان الباب غير مغلق بالكامل .. نظر وسيم لقاسم و شاهد تفاصيل جسمه الكبير القوي والشعر الموجود في كل مكان من جسمه و ركز على كل تفاصيل عضلاته وتحديداً قضيبه الذي كان قد بدأ بالنهوض
حينها قام قاسم وفتح درج الطاوله التي بجانب سريره وأخذ منها مجلة وبدأ يتصفحها ممسكاً قضيبه الكبير .. قام قاسم وتوجه للحمام حينها جرى وسيم لغرفته ولم يشعر به قاسم
دخل قاسم الحمام وتسلل وسيم نحو الحمام ليرى ماذا يفعل قاسم .. نظر من فتحة الباب ليري قاسم جالساً على الكرسي ممسكاً بقضيبه وهو يحرك يده من أعلاه لأسفله بهدوء وينظر للمجلة وبعد فترة أصبح يحرك يده بسرعة أكثر فأكثر وكان يسمع تأوهاته وهو مغمض عينيه بشده .. وإستمر على ذلك حتى قذف سائلا أبيض على صدره المنتفخ المليئ بالشعر
قام قاسم ليأخذ دش وينظف نفسه وما أن وقف رأي ظهره ومؤخرته القوية المنتفخة بالعضلات وحينها أصبح لا يستطيع الوقوف على أقدامه وذهب لغرفته وإرتدي ملابسه ونزل للصالة مسرعاً لتجهيز الأرقيله منتظراً نزول قاسم.
نزل قاسم مرتدي شورت مخطط فقط, ينظر لوسيم وهو يضع الفحم الأرقيله الذي كان يرتدي شورت أصفر قصير مع شيرت أبيض خفيف, جلس قاسم مسك اللي وبدأ بالتدخين أما وسيم جلس على طاولة الطعام ممسكاً ألوانه وبدأ بالتلوين, كان قاسم ينظر لأجزاء جسم وسيم كل لحظة ويتأمل بها وبنعومتها وصفاء لونها ثم يحرك عينه لمكان آخر.
قام قاسم من مكانه وتوجه نحو وسيم بخطوه سرعه كأنه يريد أن يمسكه أو يهجم عليه
قاسم: ووووسيم .. ووووسيم
وسيم بهلع: نعم بابا؟
تصنم قاسم أمامه نظر إليه: أأأأن أأأنا .. أأأ .. لا خلاص ولا حاجه
وصعد قاسم لغرفته وخبط الباب بقوه كبيره وكأنه غاضب من شيء ولم يفتح الباب إلا عند عودت وسام
نزل قاسم وكان يرتدي ملابسه كأنه خارج من البيت
وسام: أهلا أبي .. هل إنت خارج مكان؟
قاسم: أيوا .. بس خلينا نتغدا بالأول
وسيم: بابا الأكل جاهز على السفره
قاسم لا يريد النظر لوسيم وأغمض عينيه: شاطر يا وسيم .. أنا .. أنا .. جاي أكل
كان قاسم متشتت من كثرت تفكيره وتخيله جسم وسيم ولا تريد أن تذهب من باله صورته وهو بالحمام وفي نفس الوقت لا يريد أن ينظر لوسيم لكي لا يتهور أو لا يستطيع التحكم بنفسه
جلس الكل يأكل وبعدها خرج قاسم بدون أن يتكلم
وسام: إيش فيه أبي ما تكلم ولا سألني عن فلوس عم بدر ولا عن حاجه .. إنت زعلته في حاجه؟
وسيم: أبداً هو من أول ما جاه وهو زي كدا
إنتهي الجزء الثالث .. يتبع الجزء الرابع