EROS - ايروس

By x-zaxxi18

3.1K 120 71

هل تحبني لو كانت لنا فرصه رابعه ؟" هو لا يدرك كيف لها أن تسئل سؤالا كهذا لكنه قرر أن يريحها و يرد عليها أحب... More

1

2

784 50 35
By x-zaxxi18

📍- اللهم صل وسلم على نبينا محمد"









تمهل "

حامله طرف ثوبها الذي أخذ التراب منه مساحه ملوث اياه , تحاول أن تصل نحو الهضبه قبل وصوله .

هي تحاول تعقب خطواته وهو يسبقها بعشر خطوات لجانب خطوة من خطواتها الصغيرة.

بيرت حسنا أستسلم لقد فزت "

بتعب أردفت بينما تقوم بمسح قطرات العرق البارد من على جبينها , هي تعلم أنها لن تستطيع سباقته في اي مره من المرات , وهو لن يتنازل عن فوزه عليها .

لتشهد هذه الصخره لي أنني من فزت على أديليا هذه المره ايضا "

تكلم الأخر بصراخ حيث أن لو كان إرتفع صوته قليلا فقط ,قليلا فقط حقا ,لإستمع كبير القرية لما قاله و لجعله يتجول عارياً في القرية في هذا البرد.

لتنظر الأخرى له ولحماسه كيف له كلما كبر أن يزداد طفوله كهذه, هي حقا لا تصدق أنه في العشرينات من عمره .

بيرت أصغر أحفاد رئيس القريه وهو أكثرهم دلالا منهم , ذو ملامح مريحه للعينان وعينان خضراوتان ترى فيها مروج الريف و بساتينه واحده تلو الأخرى.

أما هي فهي على عكسه تتمنى لو انها ولدت بملامح مثله عوضا عن ملامحها التي تجعل منها غريبه و مكروهة عن باقي اهل القريه.

فهي ذات عينان كبيرتان سوداوتان يتخللهما بعضا من الاخضر في أطرافها قد يرى البعض أن العينان السوداوتان شيء طبيعي ، في هذه القريه لم يولد أحد بعينان سواداويتان منذ دهر و ولادتها في يوم عاصف جعلتهم يقومون بنبذها غير راغبين بها موقنين أنها فقط ملعونه .

أهالي القريه يلقبونها بإبنه الساحره فهي ووالدتها يمتلكان نفس لو العين ولون الشعر الأسود المائل نحو الكستنائي الغامق ، و لم يكتفي أهل القريه بهاذا بل قاموا بنفيهما عند غابات الصنوبر في منطقه بارده خلال فصل الشتاء .

حسنا هي لا تنكر أن الهدوء هناك شيء رائع حيث أنها ليست مجبوره على سماع صوت السيده ليليا وابنتيها كل صباح وشجارهم على اي واحده ستتزوج أولا كل صباح.

هي فقط تتمنى لو تخبرها أن ابنتاها كلاهما لن تتزوج فلا أحد في هذه القريه قد يقترب منهما خوفا من أشكالهما .

أديليا "
بصراخ تحدث الاخر نحو التي لازالت واقفه تنظر للسماء

إيه من هناك ؟ "
لتنظر الأخرى نحو بيرت الذي كان أخذ مسبقا من الأرض فراشا له بينما يقوم بمضع عود القمح في فمه

ليؤشر بيده كالطفل الصغير نحو الارض لتفهم الأخرى مقصده

لتنام بجانبه تاركه مسافه فاصله بينهما يمر الهواء بحريه بينها وبينه

إذا أديل هل قررتي ما هي خطوتك التاليه ؟ "
أديل ذلك هو اللقب الذي لا زال يلقبها به منذ صغرهما .

لترفع الأخرى حاجبها
أفعل ماذا بيرتو "

ليرفع الاخر حاجبه و كأنه يخبرها حقا !

لتتنهد الأخرى
لا أعتقد أن هناك قرار افضل من ترك هذه القريه و الإتجاه نحو المدينه "

حسنا بيرت لم ينصدم من قرار الأخرى ، فهو منذ زمن يعلم برغبه أديليا بأخد والدتها والذهاب من هنا بعيدا عن تنمر أهل القرية .

وسخريه الجميع منها ونبذهم لها هي حتى ليس لها أب يقف لهم بالمرصاد ويحميها هي و والدتها ، فلا أحد يعلم أين والدها سوى والدتها ، أديليا لا تدري من هو. و لما تركهم .

ليعم الصمت المريح بينهما ، و صوت الهواء هو ما يسمع ، يليه اصوات اوراق الشجر وهي تتخبط ببعضها البعض .

لطالما كان الصمت بينهما دلاله على تفهم الاخر لمشاعره ، هكذا يريحان بعضهما البعض .

ليتحمحم الأخر جاذبا إنتباهها
أديليا ما رأيك بأن تتجهي حقا هذه المره نحو المدينه ؟"

لتلتفت الأخرى نحوه
المدينه ؟ "

لتبتسم الاخرى ابتسامه ساخره بينما تلعب بأصابعها

هل هناك مكان لن ينبذنا أحد فيه أنا و والدتي ؟

مكمله حديثها وهي تنظر نحو السماء

و الأهم من ذلك هل سيسمح جدك الخرف لنا بالرحيل بسهولة ؟ "

الاخر يعلم أن كلام أديليا صحيح أهل القرية حتى بعد أن نبذوهم لن يتركوهم يكملوا حياتهم بسهوله ويسر وبدون مشاكل هكذا .

أديليا "
نبس الأخر بهدوء بينما ينظر لها بترجي هوا لا يريد سوا إخراجها من هنا .

هو يعلم أنها من محبي المدن وكم كانت تتوق للذهاب لهناك منذ أن كانت صغيره .

كما أن ذهابها الآن بهذا العمر سيكون فرصه نجاه لها ، إنا الآن أو ستبقى عالقه هنا طوال الدهر .

لكن بحكم الحياه و أوراقها لم يحدث شيء ارادته في
حياتها يوما .

بيرت أنا حقا لا أعلم ، لا ادري ماذا يجب أن أفعل ، أنا حتى لست بمتعلمه لا أجيد القراءه ولا الكتابه ولو قليلا ، و إن ذهبنا الى المدينه و استقرينا بعدد قطع الذهب التي معنا الن تنفذ يوما ، حينها ماذا سأفعل ، من سيقبل بفتاه الريف المنبوذه و يوظفها عنده ؟ "

ليهز الاخر رأسه بتفهم هو يعلم أنها محقه لكن هو لن يستسلم بسهولة

صديقي يعمل هناك في المدينه ، قد أخبرته عنكم وعن ما تعيشونه هنا منذ مده ، وهو يمكنه أن يوظفك في متجر للخبازه تعجنين الخبز و تخبزينه ، وانتي بارعه في أمور الطهي "

أديليا لا تنكر أن الأمر راق لها حقا هي تريد فقط الذهاب مع والدتها من هذا المكان لا اكثر ولا أقل

سأثق بك هذه المره أيضا "
لتهز الأخرى رأسها مرارا وتكرارا حتى شعر الاخر بالدوار من حركتها المفرطه .

لقائنا إذا عند المعبد القديم فجرا "
ليقوم الاخر بإغلاق عيناه مبتسما بإنتصار بعد أن فاز مره أخرى في نقاش مع صديقته الصغيره

أما الأخرى فودعته لتنهي لقائهما لتهرول نحو منزلها ، مخبره والدتها بقرارها .

في الجانب الآخر من القريه المشؤومه

حيث تجلس تلك المرأة صاحبه الكتابات الغريبه على وجهها بين مجموعه من كبار رؤوساء القرية

الجميع يؤمن بهذه المرأه و يلقبونها بالمباركه .

لكن من يراها من بعيد لن يجد أي شيء حولها يدل على هذا.

لقول الحق تلك المرأة لم تخطىء تنبئاتها يوماً لأهل القرية .

حيث أنهم جعلوا لها مركزا بينهم و دائما ما يعتمدون عليها في كل أمور القرية .

هذه المره تبدو تلك العجوز ذات التجاعيد البشعه وكأنها ستقول مصيبه لأهل المجلس هناك .

تجلس أمام النيران التي قامدت بإيقادها ، نيرانها لم تكون الوانها عاديه كما اعتاد البشر عليها منذ قرون .

تندرج الوانها من الزهري نحو الاسود لا لون بينهما .

وكان ما يطغى بشده على هذه الألوان هو الأسود ، وقد أخبرتهم سابقا أن النار كلما ازدادت سودا كان ذلك من ذنوبهم .

ليهدأ الجميع "
بعد برهة من صمتها وتنهيداتها نطقت تلك العجوز جاذبة انتباه جميع من في المجلس

هذه القريه على وشك أن تتحول نحو قريه يسكنها الاموات "

ليبدأ الجميع بالتهامس فينا بينهم عن سوء الأمر ، و بعض المسبات بدأت تخرج تضايقا من ترهات هذه العجوز .

لكن الاخرى لم تهتم لهم بل أكملت حديثها .

سيمر علينا شتاء لن تكون هناك قوه قادره على تدفئتنا ، المحاصيل بعد هذا الشتاء ستتوقف عن النمو ، الأرض لن تطرح ما بداخلها "

لتتنهد بينما تتعمق في هذه النيران بنظراتها و كأنها تستمع لها .

الماشيه ستنفق لن يتبقى منها سوى الرمم "

اذا ما العمل ، ما الحل مع هذه الأخبار ؟"
بتهجم نطق أحد ساكني القريه .

تليها العديد من التساؤلات و الهمهات التي عكرت صفو الجو منذ قليل ، الجميع الان غير راضي عنا سمعوه .

كيف يمكن لقريتهم التي لاطالما آمنوا بها وأنها مكان مقدس بالنسبه لهم أن يصبح حالها هكذا.

يوجد حل واحد "
الجميع يعلم ان نبرة هذه المراه العجوز لا تدل على خير فالجميع يعرف انه مطالبها دائما غريبه .

لا أحد يعلم من أين أتت أو ماذا فعلت للنجاه في تلك العاصفه البارده حتى الآن كما تدعي.

النار هذه المره لونها اسود يا ساده وهذا يعني ان الارواح لا تريد قربانا الحيوانات او المال هذه المره الامر خطير حقا"

بعد هذه الجمله الجميع ادرك انه حقا وقعنا في مصيبه لا محاله ، هذه اول مره تطلب الارواح الموجوده في القريه شيئا غير المال او الحيوانات كقربان لها !!

ليقترب السيد جورج ناحيه النيران بهدوء وحذر هو لا يريد أن يقع ضحيه لتلك النيران السوداء البشعه

اخبرينا ماذا تريد هذه الارواح اللعينه ؟"

يبدو بان هذه المره ليست الارواح من محض خيال تلك العجوز او حتى من تأليفها

حيث بعد ان نطق السيد جورج بكلمه اللعينه مهينا الارواح التي تجوب حولهم بدأت النيران بالاشتداد وزادت سوادا أسود من حظهم هذه المره

بشري"
بعض ان نطقت هذه المرأة العجوز ذات التجاعيد البشعه كلمه بشري الجميع بدى في حاله من الذهول والصدمة

كيف لهم ان يقومون بالقاء روح لاذنب لها بقربان للمعبد الموحش الذي لم يتجرا حتى كهنه هذه القريه بان يدخلوه .

لكن إن لم يفعلوا ستقوم الارواح بنسف قريتهم المبجله من على وجه الخريطه.

حمحمت المرأه العجوز لتقوم بلفت انتباههم

الوضع جدي وخطير حيث ان الارواح قد طلبت فتاة بمواصفات دقيقة كذلك "

ما مواصفات الفتاه ؟ "
الجميع يدعوا بأن لا تكون واحدة من فتياتهم أو زوجاتهم أو حتى أمهاتهم

يريدون فتاه حالكه الشعر كسواد الليل "

لحظه صمت قد مرت على الجميع جميعهم يعلمون من هي تلك الفتاة التي سوف يقدمونها للمعبد

يشعرون بالسعادة لأنها ليست من دمهم ولحمهم ، ولكن لايوجد جزء من الندم قد زرع في قلوبهم لحال الفتاة التي ستقدم كقربان .

الحقد أخذ مساحه كبيره جدا من قلوبهم جاعلهم متناسين أنها روح سوف تزهق .











توجهت نحو الداخل تبحث عن والدتها ، فهي لم تجدها كعادتها في حديقه المنزل ، لذا تيقنت أنها لربما قد تكون في المطبخ .

توجهت نحو الداخل تجول بعينيها عن هيئتها لكنها لم تجدها في المطبخ ، اتجهت نحو غرفه المعيشه خاصتهم فلم تجد أحد ايضا .

عندما قررت أن تتجه للخارج بحثا عنها عند شاطئ الغابه سمعت صوت اصطدام من العليه .

القلق ساورها ، ف في كل مره تدخل والدتها للعليه ف إنها تمرض و تنهار ، و يصبح حالها ميؤوس منه لفتره طويله .

كما أنها لا يمكنها أن تخالف حديث والدتها و تتجه نحو العليه ، فهي من أحد الأمور التي تمنعها الكسندرا عنها وهي لا تحب مخالفه والدتها .

لكن صوت الاصطدام تكرر للمره الثانيه ، يليه تحطم شيء ما ، يبدو و كأنه تم القاءه عن قصد .

وجدت أن قدماها تتحرك بدون قصدها نحو الأعلى ، و في كل خطوه تتخيل الاسوء و أنه لربما تأذت والدتها و بشده هذه المره .

تضع يدها على فؤادها خشيه حدوث مكروه للشخص الوحيد الذي يهتم بأمرها في هذه الحياه التي لا طالما اعتبرتها موحشه .

و بعد سويعات كانت تقف أمام باب العليه ، أتجول بنظرها نحو ذالك المكان الذي كانت تراه لأول مره ، منذ انتقالهم لهذا المنزل .

لم تكمل جوله تفحصها للمكان حيث أنها هرولت ناحيه جسد والدتها الذي افترش الأرض ، لتجلس بجوارها لتعديل من هيئتها.

لكنها تصنمت مكانها حين بدأت الكتب التي كانت مخزنه داخل صناديق خشبيه الاهتزاز من مكانها ، اهتزازتها كانت عنيفه ، هي تدرك ان هذا صندق كتب .

لكن لو كان شخصا غيرها لدن انه مخلوق يجاهد للخروج من هنا .

لتبدأ الكتب بالتطاير فوقهم ، كانت تتطاير بعشوائيه و بعضها يصتطدم بالاخر لتهاوى نحو الأرض .

ظل الأمر هكذا حتى بقي كتاب واحد فقط أمامها ، كان ثابت في مكانه ،حتى بدأ في الاتجاه ناحيتها ، ليفتح صفحاته أمام ناظريها .

كانت صفحاته بيضاء مصفره ، عفى عليها الزمان ، صفحه تلو الاخرى حتى وصلت لنهايه الكتاب.

لتبحلق بإذبهلال وهي ترى اسمها يضيء في نهايه الكتاب ، و بجانبه اسم اخر لم تتمكن سوى من رؤيه اول ثلاث حروف منه

ويل "

كان هذا ما استطاعت قرائته قبل أن تعود الأمور للاسوء و تبدأ الكتب بالطيران مره اخرى و لكن بشكل أقوى و اكثر همجيه ، حتى أن البعض منها كان قد بدأ في الوقوع على رأسها.

لتترك من مكانها و يعود عقلها للعمل مره اخرى و هي تسحب والدتها نحو الخارج .

لتجد أن باب العليه اغلق بمفرده و الأصوات هدأت .

لتكمل سحب والدتها نحو الاريكه التي تتوسط غرفه المعيشه ، حيث كانت الكسندرا بدأت تستيقظ من ما كانت فيه .

لتنظر حولها بفزع قبل أن تهدأ و تعود لرشدها عندما استكان بصرها على صغيرتها التي تنظر لوالدتها بخوف .

ليس خوفا منها ، أو من الكتب التي كانت تطير ،او حتى من وجود اسمها بخط مضيء و اسم شخص اخر .

بل خوفا على حال والدتها ، لقد بدت شاحبه جدا ، وهي التي كانت دائما زاهيه بهيه تغار منها النساء التي في سنها لعدم تواجد اي شوائب فيها .

ثيابها ممزقه و يوجد جرح أعلى رأسها ، و كأنها في تلك الغرفه لم تكن تصارع تلك الكتب الهوجاء فحسب ،بل شيء من مكان اخر .

لتقترب ناحيه والدتها بنظارت حانيه لتمد يدها نحو الجرح محاوله أن ترى مدى سوءه و عمقه لتبدأ في معالجته .

لكن الاخرى ازاحت برأسها نحو الجهه الاخرى تتفادى النظر لفلذتها .

هي تدرك أنها كبرت و أن الاسئله التي في عقلها تحتاج لإجابات قبل أن تتجه نحو مسار يقودها لنفس حياتها.

إنه ثيموس "

لتجلس الاخري في مكانها متربعه ، تنتظر من والدتها أن تكمل حديثها .

إنه حارس ذاك الكتاب ، الذي و لربما ظهر اسمك به "

لتنظر الاخرى ناحيتها محاوله أن تستشعر صدق والدتها في حديثها ، وانه لم يتهجم أحد عليها من أهالي القريه لتقرر أن تجعل من بعض الاشباح هم من فعلوا فعلتهم بها .

حاولت فتح ذاك الكتاب لأرى مابه ، و ما الإسم الذي سيتواجد به بعد إسمي ، و لكنه لم يخضع لي و هذا ما ال الأمر له "

لتشير بيدها على جسدها لتأبين انه تتواجد كدمات أكبر ناحيه كتفها الايسر ، لتكمل بيدها ناحيه ثيابها الممزقه و شعرها الذي أضحى اشعثا و جرح رأسها .

لكن لما اسمي به "

تسائلت وهي تقترب من والدتها لتجلس بجانبها .

لا يمكنني اخبارك بأكثر من هذا الآن ،يجب علينا الذهاب من هنا سريعا "

لتهز الاخرى رأسها بطاعه ، هي لا تريد أن تجادل والدتها و هي في هذا الحال المروع ، لذا اكتفت بالذهاب ناحيه الغرفه لتبدأ في وضع الاغراض التي تحتاجها .

وهي تفكر في مدى صدق حديثها ، هي لا تنكر أنها تؤمن بالسحر لكن ليس أن تواجهه في حياتها ،. فهو شيء أقرب للهلوسه لا أكثر.

لذا هي قررت فقط اتباع رغبه والدتها و الذهاب من هنا و هذا سهل الأمر عليها كثيرا فقد اخبرتها انها ستتكفل بأمر الاقامه و غيرها.

و لحسن حظها كانت الأمور هذه المره ميسره لصالحها.






SE YOU NEXT CHAPTER ❤️

Continue Reading

You'll Also Like

890K 88.9K 30
في وسط دهليز معتم يولد شخصًا قاتم قوي جبارً بارد يوجد بداخل قلبهُ شرارةًُ مُنيرة هل ستصبح الشرارة نارًا تحرق الجميع أم ستبرد وتنطفئ ماذا لو تلون الأ...
131K 6.9K 15
مًنِ قُآلَ أنِهّآ لَيَسِتٌ بًآلَأمًآکْنِ کْمً آشُتٌآقُ لذالك المكان الذي ضم ذكريات لن تعود
511K 11.8K 40
للعشق نشوة، فهو جميل لذيذ في بعض الأحيان مؤذي مؤلم في أحيانا اخرى، فعالمه خفي لا يدركه سوى من عاشه وتذوقه بكل الأحيان عشقي لك أصبح ادمان، لن أستطع ا...
15.7M 340K 55
باردة حياتها معه ....لا تعلم سبباً واحداً يبرر بروده معها أو عدم اهتمامه بها...فقد تزوجها و لا تدرى لما اختارها هى تحديداً..؟! سارت كالعمياء فى طريقه...