أبـنهہ‏‏ رئيـس مـآفيـآ...

By jonyreport500207

17.1K 486 202

فتآ‏‏هہ ::: يـفتخر بـہ‏‏آ رئيـس آلقبيـلهہ‏‏ للعصـآبهہ‏‏ ليـعيـنہ‏‏آ * قآئدهہ‏‏ آلعصـآبهہ‏‏ " مـآليـف "* و... More

* I 'm back *
صور سريعه للأبطال ج2
! ٭ يـوم وفـات جـدي ٭ !
.- لقـاء الممثـله -.
* انها هي؟ ~ القائده ~
.. السـجن ..
~ لقـد صدمني حـقاً !!
_ إختطـاف منــار _
. الصـدمات:: إلا تنتـهي؟؟!
~ إنـقاذ الـطفل ~
" الهـروب من السـجن "
.. مالـذي يحـدث؟؟؟! ...
* ثـيون *
.خذلني مجـدداً؟!.
~ لـن تتـوقعوا ذلك!! ~
.. والدها!! ..
أنه يكرهني لحد اللعنه
- وما شـأنـي أنـا به؟؟
.. قـتل القبيـله بكـامـلها ..

. الـعوده .

474 18 2
By jonyreport500207

.وعند وصوله الى منزله

إطفى الدراجه ليحمل رام
ويأخذها الى الداخل
ذهب ووضعها على السرير

وذهب ليعد الطعام ليتصل بجورج وهو ينزل من السلم

جورج: مرحباً؟

*: مم  .

جورج:  أين أنت لأن؟

*: لا أستطيع القدوم  .

جورج: لما؟

*: السفر ممنوع وانغلقت الشوارع
والحرس والشرطه مشدد في باريس  .

جورج: ماذا حدث؟

ليفتح الثلاجه ويره ماذا سيفعل؟

*: سبب عزيزتكم التي هربت من السجن  .

جورج: اا اللعنه  .. اذا مالذي ستفعله الآن؟

أمسك بمربه الجرز (تبدو جيده ماذا لدينه أيضاً؟)


*: سننتضر فحسب  .

جورج: حسنا كن حريصا عليها  .

*: أعلم هيا الى اللقاء  .

جورج: الى اللقاء  .

ليغلق الهاتف ويضعه على الطاوله
ليخرج بيض ولحم
ليبدأ بصنع الفطور لرام
أما هو اكتفى بتناول شطيره مربه الجزر والشاي

وبعد مده

استيقظت رام
لتنهض بهدوء لتنضر حولها
لا يوجد احد
لتسمع صوت خطوات أحدهم وهو يدمدم ببمسيقى معينه
متوجه ناحيت الغرفه
لتنهض بسرعه وتقف خل الباب
دخل ونضر حوله

أنها ليست على السرير  .. ولا في أي مكان 

ليتقدم ويضع فطورها على الطاوله
رأته رام لتضغط على اسنانها بقوه
لتره زجاجه خمر أمسكت بها
وتوجهت ناحيته بهدوء  .. رفعتها أرادت أن تضربه

ليبتعد بسرعه لتاتي في الطاوله وتضربها
وتناثر الزجاج في كل مكان
ليقف خلفها ويمسك يديها ضغط على يدها
التي تمسك بها الزجاجه تألمت رام
لترميها صرخت بألم
ليخفف الضغط قليلاً ليمسك يديها بيده أرادت فلتها
لكن يده كبيره وقويه جداً
وبيده الآخره أبعد شعرها عن رقبتها
ليتلمسها هدئت رام ولكنها لازالت غاضبه كثيراً منه

*: هل تريدين ابره أخرى؟

رام بغضب: تبا لك يابن العاهره  .

* بهدوء: اتركي والدتي نائمه في قبرها  .

رام: وستلحق بها أجلاً ام أجلاً  .

*: لقد ازدتي وقاحه  .

أرادت فلت يدها ليمسك بيها بقوه

رام بالم:  اللعنه أبتعد  .

*: اهدئي  .

رام: قلت لك أبتعد أيها الأحمق  .

ليتركها
أمسكت رام بيدها وهناك دماء على معصمها
كانت تتألم كثيراً
ابتعدت عنه لتخرج من الغرفه
نضر الى يده ليره دمائها
.

بسبب الزجاج الذي انكسر

وبعد مده طويله من الساعات والأيام

كانا يتشاجران معاً ولا يتفقان على شيء وآحد أبدا ودائما
يره الآخر انه على حق

ولم ينفتح الطيران إلى الآن
كانت رام عنيده جداً معه أنه يفقد صوابه

. وأقسم أن بقيهَ أكثر معها فسيأخذوه  .
. الئ مشفى المجانين بكل تأكيد  .

لقد كان يكذب عليها كثيراً
وبكل مره تعتمد عليه بشيء معين يخذلها

وفي احده المرات أصبح هنالك شجار قوي بينهما
ليقفد السيطره على اعصابه

امسك رقبتها بقوه وبدأ بخنقها
أمسكت رام بيده وهي تضربه كانت متألمه جداً
والهواء ينفذ بالتدريج وبطريقه مخيفه جداً

كان يهددها ويشتمها بصوته الرجولي الغاضب
كان يصرخ في وجهها وهو يضغط على رقبتها اكثر

لينزف انف رام

امسكت يده بقوه وبدأت بغرز اضافيرها فيه
وأخيراً لقد شعر بالألم
وابتعد عنها لكنه رماها على الأرض بقوه كانت رام
تلهث وتحاول تنضيم انفاسها


فهو لا يملك أي مانع بأن يقتلها ففي النهايه هي عدوته
فهو لا يعلم لما لم يقتلها الى الآن؟
لكنه يفكر  .. يفكر كيف سيعذبها؟ لما؟
لا ادري فقط يريد ان يسمع صوت صراخها وهي تتألم
مجنون؟؟

قولو ما شأتم فلا احد يهتم  .

علمت رام منذ رأيته لأول مره بأنه لا يتمنى الخير لها أبداً
لكنها مجبره ان تبقى معه لكي يعيدها الى كوريا




وبعد تسع أشهر ونصف
ساعه الخامسه مسائا

.
كانت رام تأكل الفوشار وتنضر الى احده الأفلام
وكان الآخر يقلب في هاتفه وهو جالس على الكرسي خلفها

كان على بعد مسافه وكانت اضواء الصاله مطفئه لكي لا تزعج
رام وهي تشاهد الفلم
وبعد عده دقائق أغلق هاتفه لينهض ويتوجه ناحيتها بهدوء ليطفى التلفاز


رام بضيق: هييي مابك؟

*: انهضي وجهزي اشيائك سنخرج  .

رام: لكنني أشاهد أهم جزء  .

*: انهضي دون تنذمر  .

ليبتعد عنها

رام بغضب: ااااااااا لما يحدث هذه لي مالذي فعلته ياللهي
لكي تجازيني بهذه اللعين؟

لتنهض بضيق وذهبت الئ الأعلى كان هناك أنه يغير قميصه

رام: الى أين سنذهب؟؟

*: سنعود الى كوريا  .

رام: كيف؟؟

*: لا شان لك فقط تجهزي بسرعه  .

وبعد التجهيز

خرجا من البيت ليركبه الدراجه وانطلقا الى المطار
...
وعند وصولهم
لم يتوقف بالذهب الى احده الساحات القريبه
لتره رام ثلاث رجال 
بلعت ريقها خوفاً بأن يخذلها مره آخره
فهم يبدون كالموضفين وواحد منهم شرطي الذين يعملون
في الطائره

لتمسك ثوبه بقوه ليلاحظ ذالك ليطبطب على يدها (اطمئني) 
.

نزل و تحدث
إليهم ليصافحهم
اعطه الشرطي أوراقاً مزوره

وبعده عاد الى رام ليمسك يدها ويضع القبعه على رأسها
لتوجه بها الى المطار
أنها متوتره جداً
دخلت الى المطار لتره الشرطه التي تحيط المكان
انزلت رأسها وامسكت بيده جيداً

.
.

دخلا الى المطار
كانت رام توتره كثيرا بسبب الحرس المشدد في المطار
في كل خطوه تره شرطي هنا وهناك
كان ممسك بيدها لكي تفعل حركه غبيه ويكشفها الجميع

وبعد استلام البطاقات وتفتيش الحقائب
ليأتي أحد الشرطه ويبدأ بتفتيش رام كانت رام
تضع قبعتها وكمامتها السوداء




الشرطه:: أنها لا تحمل شيء  .. اضهر وجهك أيتها الانسه  .

رام: ا....

*: أنها مريضه جداً وإن ابعدت كمامتها سينتقل المرض إليك  .

شرطي: لما؟ ما مرضها؟

ليهمس في اذنه بصوت مخيف ..
" الموت  ..

اراهن بأنك لا تريد هذا المرض ان يصيبك ويصيب عائلتك
.      أليس كذالك؟ "

فتح الشرطي عينيه بصدمه  .
. ليعرف انهما من اشهر قبيله مجرمه في العالم  .
. لينضر الى رام بخوف كانت تنضر له بحده ليبتعد عنها قليلاً


الشرطي: حسنا يمكنك الدخول  .

* ببتسامه وصوت خافت: احسنت  .

أمسك بيد رام واخذها معه
وبعد مده انطلقت الطائره متوجهه الى الكوريا

.

.

.

.

وعند وصولهم
كانت ساعه العاشره ليلاً

10:07م

وقفا أمام القصر لتنظر رام إليه

*: حسنا لقد أكملت مهمتي  .

رام: ستذهب؟

*: أجل  .. اعتني بنفسك  .

ليترك حقيبتها ويذهب على انضارها  .
. لتحمل حقيبتها وتدخل الى القصر رأها الخادم ليتسم بصدمه
ويأتي ليرحب بها 

Continue Reading

You'll Also Like

18.4K 412 16
*أدْمَنتُ مَعزُوفَةَ آسِرِي* _مَاذا لوْ تزَوجتِ اخْطرْ رَجلْ مَافيَا فِي العَالَم وَ تَجيدِينه هوَ نفْسهْ حبُ طفُولَتك ؟ _هِي الآن ْ بنِصْف ذاكِرَة ،...
25.6K 436 11
رواية سودانية بقلم يمنى منجد
2.8M 191K 73
النبذه :- فَي ذَلك المَنزل الدافئ ، المَملوء بالمشاعرِ يحتضن أسفل سَقفهِ و بين جُدرانه تِلك الطفلةُ الَتي كَبُرَت قَبل أونها نُسخة والدها الصغيرة ...
33.9K 971 17
•لا تتمادى معي أنا لست خاضعتً لك أفهمت. ابتسم ببشاعة مظهرا لها سوء الحياة و القذارة التي كانت متجمعتًا به لقد أفسدته و أتلفت مشاعره ،متبلد ، صامت،هاد...