رحلة عبر العوالم 🖤💫 " قيد...

By _RawanMohammed_

57.9K 3.5K 697

رغبتك الشديدة في اكتشاف عوالم جديدة و السفر إلى عالم آخر لم يسبق لك أن رأيت مثله.. فضولك الذى يدفعك للتساؤل ع... More

اهم الشخصيات
المقدمة: " بوابة سحرية "
الجزء الاول : " عالم من الخيال! "
الجزء الثانى: الوحش و اختفاء البوابة..!
الجزء الثالث " القصر و خطة الدخول "
الجزء الرابع " القصر الأبيض "
الجزء الخامس
الجزء السادس
الجزء السابع
الجزء الثامن
الجزء التاسع
الجزء العاشر
الجزء الحادى عشر
الجزء الثانى عشر
هاااااام !
الجزء الثالث عشر
الجزء الرابع عشر
الجزء الخامس عشر
الجزء السادس عشر
الجزء السابع عشر
الجزء الثامن عشر
هااااام !!!
الجزء التاسع عشر
الجزء العشرون
الجزء الواحد و العشرون
الجزء الثاني و العشرون
(الجزء الثالث و العشرون : ماضى و إنتقام...!)
" الجزء الرابع و العشرون : خيانة و مكيدة "
الجزء الخامس و العشرون " انتقامى كان سبب خسارتى أعز ما أملك "
الجز السادس و العشرون " الهدنة و العالم المجهول "
الجزء السابع و العشرون " خطة الهروب و هزيمة الأشرار "
الجزء الثامن و العشرون : الخطة والخائنين و الإنتقال..!
الجزء التاسع و العشرون " نجاة و عودة الحرب مرة اخرى "
الجزء الثلاثون " ماض مؤلم و رغبة فى الإنتقام "
الجزء الحادى و الثلاثون " قوى سحرية و مهمة إنقاذ "
الجزء الثانى و الثلاثون " التعاون و المفاجآت "
الجزء الثالث و الثلاثون " هجوم و سيطرة "
الجزء الرابع و الثلاثون " اكتشاف الحقيقة ! "
الجزء الخامس و الثلاثون " المكان السرى و تسليم الممالك "
الجزء السادس و الثلاثون " تحطم الثقة و ماض مجهول "
الجزء السابع و الثلاثون " الآسرى و القصر المظلم "
الجزء التاسع و الثلاثون " هزيمة الشر و انتصار الخير "
الجزء الأربعون و الأخير " النهاية "
جزء إضافى " مفاجأة "
تكملة الجزء الإضافى " مفاجأة "

الجزء الثامن و الثلاثون " قتل الخائن و محاولة الهروب "

452 38 22
By _RawanMohammed_


مرحباً جميعاً...🙋🏻‍♀️❤

أولاً : و قبل أن نبدأ القراءة... صلى على الرسول و تبسم..❤😇

ثانياً : سبحان الله و بحمده 🌸 سبحان الله العظيم 🌸

ثالثاً : و أخيراً استمتعوا بالقراءة هيا بنا لنبدأ...❤🥰

_________________________

فى المكان السرى :

الاميرة ديانا" بصراخ ": و ماذا تحسبنى أحاول أن أفعل أنا أفكر فى خطة لكن حتى الجدار الذى جئنا منه أغلقته الصقور

( بعدها سقطت إحدى الكرات الذهبية على الأميرة ديانا و كيڤين لتفتح الأميرة ديانا عينيها ثم تنظر للأعلى لتجد الكرة فوق رأسيهما تماماً لتعود الكرات بهدوء إلى مكانها و كذلك الصقور )

الأميرة ديانا" بفرح ": نحن على قيد الحياة يا كيڤين...!..لا أصدق كيف حدث هذا..؟!

( ليتوجه نظرها للغاضب الذى يقف بجانبها و هو يكاد يشتعل غضبا فقد كانت سوف تموت و كيڤين أيضاً..ماذا لو أنه لم يأتى فى اللحظة المناسبة..؟..ماذا لو أنهما قد ماتا..؟..كل هذه الأسئلة تدور فى ذهنه...بينما تغيرت ملامح الأميرة ديانا للغضب و اختفت ابتسامتها)

الأمير سيلير" بغضب و صراخ  ": هل جننتى ديانا..؟!..إذا كنتِ ترغبين فى الموت فما ذنبه هو..؟!..كل ما طلبته منكِ أن تظلى فى تلك الغرفة..هل كان هذا صعباً لهذه الدرجة..؟!

الأميرة ديانا" بغضب و صراخ  ": صحيح أنك أنقذتنا و لكنك من جعلتنا نأتى إلى هنا منذ البداية إذا أخذتنا معك ما كان كل هذا ليحدث...و أيضاً أين هم عائلتى لقد قلت أنك سوف تحضرهم لكننى لا أراهم..!... هل تراجعت فى قرارك يا سمو الأمير..؟.. أم أنك عجزت عن إنقاذهم..؟... فى النهاية لماذا أسألك هم ليسوا عائلتك يبدو أنك قد فشلت فى إنقاذ عائلتك من قبل أيضاً..أليس كذلك..؟!... و الأن سوف أخرج لإنقاذ عائلتى لستُ مثلك أتخلى عن عائلتى ( انهت كلماتها الأخيرة بسخرية)

( نزلت كلماتها على الأمير سيلير كالسهام تخترق قلبه و تذكره بالماضى عندما شاهد والدته و شقيقته تصرخان و قد كان واقفا عاجزا عن فعل أى شئ...تذكر شكل الدماء و جسدهما الممزق و أصوات صراخهم... سقط الأمير سيلير جاثياً على ركبتيه ثم بدأ بالصراخ بقوة حتى كادت أحباله الصوتية أن تتمزق فسقطت الصقور و الكرات و تحطمت إلى ملايين القطع و انتشر الظلام فى الغرفة ثم ساد الهدوء جميع الأرجاء...شعرت الأميرة ديانا بالندم الشديد و الحزن فتقدمت من الأمير سيلير فوجدت أعينه تومض بنيران زرقاء ثم وقف فأضاء المكان حوله باللون الذهبى بسبب قطع الصقور و الكرات الذهبية المنتشرة فى الأرجاء قد بدأت تومض باللون الذهبى ثم توجه جزء منها الى الأمير سيلير و بدأت تغطيه حتى أصبحت كدرع من الملابس حوله باللون الذهبى و الأزرق و البعض الآخر تحول إلى جناحان له و الباقى تحولوا إلى سيف ذهبى تخرج من نيران زرقاء و نسر ذهبى ضخم يقف على كتفه ذو أعين نارية باللون الذهبى  )

هذا هو النسر و الدرع و ملابس الأمير سيلير كانت بنفس ألوان الرداء الذى يرتديه النسر و الاحجار الزرقاء التى بها تشتعل نيران :

الأميرة ديانا" بحزن ": سيلير أنا أسفة لم أكن أقصد ذلك

الأمير سيلير" ببرود قاتل ": يمكنك مغادرة هذا المكان يا سمو الأميرة سوف اخرجك من هذا المكان الآن و إلى  الأبد و أتمنى أن لا نلتقى أبداً فى المستقبل.... و أنتِ محقة نعم لم أستطع إنقاذ عائلتى لقد كنت ضعيفا وقتها و هذا الشخص الذى أمامك الآن ليس سيلير الذى عرفتيه يوماً و لكن بالتأكيد سوف انتقم لهم و أيضاً لستُ ممن يخلفون بكلمتهم سوف أنقذ عائلتك بالتأكيد لاننى أعرف ما معنى ان يفقد الشخص عائلته ( أنهى كلماته الأخيرة بألم شديد و حدة )

الأميرة ديانا" بحزن شديد و بكاء ": أنا حقاً أسفة لم أقصد أن أجرحك و لكن كنتُ غاضبة و لم أدرك ما قولته

الأمير سيلير" ببرود ": لا داعى للإعتذار...لكن نصيحة عليكِ مراقبة كلماتك اثناء الغضب لأنها قد تؤدى إلى جروح لا يمكن شفاؤها أبداً و حتى الإعتذار لن يكون كافياً وقتها... و الآن هيا لنخرج من هنا سوف أطلب من الجنيات تجهيز سفينة لكما اذهبى إلى حيث تريدين ليس لى شأن فى ذلك

( أدركت الأميرة ديانا ان اعتذارها لن يفيد بشئ و أنها قد جرحت الأمير سيلير بشدة بعدها توجهوا إلى الخارج و قد أمر الأمير سيلير بتجهيز سفينة لهما كما أخبرها و بالفعل جهزت الجنيات السفينة ثم توجهت الأميرة ديانا و كيڤين إليها و ركبوا بداخلها و ذهبت معهما جنيتان كما أمر الأمير سيلير لمساعدتهما... و توجه الأمير سيلير بهيئته الجديدة إلى داخل القصر لتنفيذ خطته و الأن بعد أن اشتعلت النيران فى قلبه لن يتراجع عن قراره بالتأكيد لقد تحول إلى شخص بارد المشاعر و ملامحه تخلو من الحياة ) 

الأميرة ديانا" ببكاء و حزن شديد ": لن يسامحنى سيلير بالرغم من أنه كان يحاول مساعدة عائلتى و حمايتى إلا اننى جرحته و سببت له ألم كبير.... لكن هذا لن يمنعنى سوف أساعده أيضاً على الإنتقام بالرغم اننى لا أعرف ممن لكننى سوف أكتشف هذا ( انهت كلماتها الأخيرة بجدية)

كيڤين"  بتفكير ":  الصورة التى رأيناها وقتها هل يمكن أن تكون هذه والدة الأمير سيلير

الأميرة ديانا"  بجدية ":  أنت محق كيڤين قد تكون كذلك... أيتها الجنيات هل لى بسؤال ؟ 

الجنية" بأحترام ": بالتأكيد تفضلى سموك

الأميرة ديانا" بتساؤل ": ماذا حدث مع عائلة الأمير سيلير ؟

الجنية" بخوف و حزن ": أعتذر سموك لا أستطيع إخبارك

الأميرة ديانا" بتساؤل و حزن ": لماذا..؟!..رجاءً أريد أن أعرف لن أخبر أى أحد

( طأطأت الجنية رأسها بحزن و اغرورقت عينيها بالدموع ثم قصت لها كل ما حدث فى هذه اللحظة تمنت الأميرة ديانا لو أنها اختفت قبل أن تقول هذه الكلمات للأمير سيلير و بدأت بالبكاء ثم استجمعت قواها و بدأت تفكر فى طريقة لمساعدة الامير سيلير ثم امرت الجنية بالتوجه إلى قصر والد الامير سيلير فوافقت بعد اصرار شديد من الأميرة ديانا )

فى مكان آخر :

( يجلس الملك سالار و معه الملك اجوان و الملك ليڤاى و الملك كارتر فى غرفة شديدة الجمال )

الملك سالار" بإبتسامة ": إذا لنبدأ حديثنا....أخبرونى ما عندكم

( الملك كارتر نهض و قام بالإنحناء و أتباعه فعلوا المثل ثم تحدث ) 

الملك كارتر" بجدية ": أنا أريد أن أعلن ولائى لسموك كل ممالكى لسموك

الملك ليڤاى"  بإبتسامة و سخرية ":  حقاً يا لك من شخص وفى ما هذا الولاء لقد تأثرت... لكن هل تعلم حقاً ما الذى يحيرنى؟!... كيف لك أن تكون بهذا الولاء و تقتل الرجل الذى اعتبرك صديقاً له ثم تأخذ مملكته و تقتل زوجته كما أنك حاولت قتل أبناؤه؟!

الملك كارتر" بغضب ":  كيف تجرؤ ليڤاى؟... سوف تندم ! 

الملك سالار" بحدة ثم بتساؤل ": توقف كارتر...هل سوف تقاتله أمامى؟..و أيضاً هل ما قاله صحيح..؟!

الملك كارتر" بتوتر و صراخ ": بالطبع لااا هو هو يكذب

الملك ليڤاى" بإبتسامة ": حقاً يمكننى أن أثبت صحة كلامى و لنرى من منا يكذب و هو من سوف يخبرنا كل شئ ( أنهى كلماته مشيرا إلى أحد أتباع الملك كارتر انه نائبه ثم قام بالتقدم و بالإنحناء للملك ليڤاى تحت صدمة من الملك كارتر و غضب شديد و بعدها نظر النائب إلى الملك سالار )

النائب الكساند" بجدية ": سموك لقد كنت نائب الملك كارتر و كنت أحترمه لكن بعد أن عرفت ما فعله مع ملك المملكة المظلمة بل و صديقه المقرب فى ذلك اليوم وضع له سم فى الطعام ثم أدخل السيف فى قلبه و قتل عائلته و نفى ابنته لمكان بعيد و أخذ ابنه إلى مملكته...سموك انه شخص عديم الوفاءو الإنسانية و لهذا لم أرغب أن أكون نائب لشخص مثله و ذهبت للملك ليڤاى و لكنه طلب منى أن أستمر فى كونى نائبا له بدون أن يخبرنى السبب و كتابع مخلص وافقت بدون تردد و ذلك لأن الملك ليڤاى حقاً شخص يستحق الإحترام و التقدير و مرة أخرى أعلن ولائى لك سمو الملك ليڤاى حتى الممات ( بعدها قام بالإنحناء و كذلك معظم أتباع الملك كارتر لتزيد صدمة الملك كارتر و غضبه فيخرج سيفه و يتقدم لقتل الملك ليڤاى و لكن اخترق سيف جسده من الخلف ليسقط جاثيا على ركبتيه و يقف أمامه الملك سالار )

الملك سالار" بحدة ": لا أحب الخائنين... لقد كنت تنوى خداعى بالتأكيد و ظننت اننى أحمق..؟!.. تستحق الموت ( بعدها وضع يده على رأسه فتبخر جسده فى الهواء و تحول إلى رماد...بعدها استدار ناحية الملك ليڤاى )

الملك سالار" بإبتسامة ": لقد أبهرنى حب أتباعك و إخلاصهم لك و لهذا أريدك أن تكون نائباً لى ليڤاى...هل أنت موافق..؟

الملك ليڤاى" بجدية ": إذا كانت أهدافك نبيلة و تسعى لخدمة العوالم كنت لأوافق و لكنك تنوى قتل العديد من الأشخاص و تعذب الكثير منهم دون مبالاة منك لحالهم و هذا ما لا يمكننى أن أقبل به أبداً

الملك سالار" بحدة ": لا تجعلنى أغير رأيي فيك...تراجع عن كلامك

( نظر له الملك ليڤاى ببرود دون الإجابة فأشتعل غضب الملك سالار و وجه السيف أمام وجهه )

فى الزنزانة :

الملكة لورين" بإبتسامة ": أعتقد أن لدى خطة

الجميع"  فى صوت واحد بصدمة و سعادة  و صراخ": ماااا هى..؟!

الملكة لورين" بصدمة ثم ضحك ": مهلا اهدئوا كاد قلبى أن يتوقف ! هههههه

الجميع" بإبتسامة ": نعتذر..و الأن ما هى الخطة..؟!

الملكة لورين" بجدية ": سوف نشكل حلقتين امسكوا بأيدى بعضكم البعض جميعاً بإستثناء لورا و روزالين

روزالين" بتساؤل ": لماذا..؟!

الملكة لورين" بجدية ": سوف تعرفون بعد أن تنفذوا ما أخبرتكم به فقط ثقوا بى...أتمنى أن تنجح الخطة

( أومأ لها الجميع ثم فعلوا مثلما قالت بعدها توجهت إلى روزالين و لورا و أمسكت بيديهما ثم أخذتهما إلى منتصف إحدى الدائرتين )

الملكة لورين" بجدية ": أعلم أننا لا نستطيع استخدام قوانا هنا لكن روز أريدك أن تحاولى تعزيز قوى لورا حتى تفتح بوابة و فى البداية سوف يخرج عشر أشخاص فقط لاننى لست متأكدة من قدرتك أنتِ و لورا على التحمل لا أريد الضغط عليكما كثيراً و العشرة الذين سوف يخرجوا سوف يحاولون مساعدتنا لأن قواهم سوف تعود و قد قولت عشرة لأن لورا و روزالين سوف يستخدمون طاقة هائلة لمحاولة اخراجنا و حتى نساعدهم فى الخروج بسرعة طلبت منكم تكوين حلقة حتى تخرجوا كمجموعة.... أنا أعلم اننى أضغط عليكما كثيراً و لكن ليس لدينا حل آخر أنا أعتذر بشدة ( أنهت كلماتها بحزن شديد)

روزالين" بإبتسامة ": لا تقولى ذلك ملكة لورين...نحن لها أليس كذلك لورا..؟!

( اومأت لها لورا بإبتسامة ثم اختاروا عشرة للخروج بشكل عشوائى و بدئوا فى تنفيذ الخطة )

عند الملكة اريانا و أكيرا :

أكيرا" بتساؤل ": لكن أين هما و لماذا لا أتذكرهما..؟!

الملكة اريانا" بحزن و قد ازدادت دموعها ": لقد ماتوا و بالنسبة لسؤالك الثانى لأنك قد فقدت ذاكرتك بسبب....

أكيرا" و قد ازدادت حيرته بتساؤل ": بسبب ماذا سموك..؟!

الملكة اريانا" ببكاء ": عندما كنت تحارب معهما طلب منك والدى أن تذهب و تقوم بحمايتى مهما حدث و قد أصر على ذلك و بعدها أتيت إلي و لكن كان الملك سالار قام بقتل عائلتى أمام عيناى و حاول أن يقتلنى و لكنك دافعت عنى فقد وعدت والدى و عندها حاولت الهروب و أخذتنى معك و لكن لم يكن هناك غير منحدر فقررت أن تمسكنى و تقفز من فوق المنحدر لأنك كنت تعلم أن الصدمة سوف تجعل قواى تستيقظ و بالفعل تحولت لتنين و استطعت التحليق و لكنك سقطت بشدة من فوق المنحدر و تعرضت لجروح مميتة و عندها حاولت أن أبحث عن أى شخص للمساعدة و لحسن الحظ وجدت رولا فى ذلك الوقت و قد قامت بمساعدتى و أخذتنى إلى قرية و كان هناك أطباء بها و قد أخذت شهورا حتى تتعافى و لكنك فقدت الذاكرة و قد قال الطبيب أنك فقدتها بسبب اصطدام رأسك بشدة أثناء سقوطك من فوق المنحدر

أكيرا" بحزن ": أعتذر سموك لاننى لم أستطع حماية عائلتك..لكن أعدك اننى سوف أقوم بحمايتك دائماً و أبداً و لو كلفنى ذلك حياتى

الملكة اريانا" و قد ازدادت دموعها ببكاء ": لااا... أعلم أنك سوف تفعل ذلك لكننى لا أريد أن أفقد أشخاص أخرين

أكيرا" بإبتسامة حزينة ": لا تقلقى سموك لست ضعيفا لهذه الدرجة لن أموت بهذه السهولة و لهذا لا تقلقى سموك.... و أيضاً بعد أن ننتهى من هذا المدعو سالار يجب عليكِ أن تكافئينى بوجبة لذيذة لاننى جائع بشدة ( أنهى كلماته بتذمر لتضحك عليه الملكة اريانا فابتسم أكيرا )

الملكة اريانا" بضحك ثم ابتسامة ": ههههههه...حسناً أيها الشره

أكيرا" بصدمة و تذمر ": أنا شره.!..هذا ليس عادلا أنا لا أكل كثيراً

الملكة اريانا" بضحك ": هههه نعم أنت كذلك..!

( بعدها جلسوا قليلاً فى الحديقة و كانت الملكة اريانا سعيدة للغاية بسبب استعادتها ذكرياتها فى هذا المكان بعدها نهضت)

الملكة اريانا" بنبرة مرعبة ": هيا بنا الأن أكيرا يجب أن أقوم بتصفية الحسابات القديمة و غلقها إلى الأبد

( اومأ أكيرا ثم توجهوا إلى السفينة و ركبوها و توجهوا عند الملك سالار )

*******************

ما الذى سوف يفعله سيلير مع والده ؟

كيف سوف تساعد الأميرة ديانا الأمير سيلير؟

هل سوف يقتل الملك سالار الملك ليڤاى؟

هل سوف تنجح خطة الملك لورين؟

ما الذى سوف يحدث مع أكير و الملكة أريانا و رولا؟

******************

*

*

*

يتبع.....

Continue Reading

You'll Also Like

8.1K 896 63
لم يكن لها أبدا أي أصدقاء، والآن وهي تستمع لضحكاتهم العالية تشعر بنشوة غريبة تختلج أعماق قلبها لتعيد اليه نبضه من جديد! لم تحلم يوما برأية زرقة السما...
102K 6.8K 16
ما هذه المزحة السخيفة! لم الجميع يتصرف معي بهذه الطريقة! كيف..كيف لهم أن يخفوا عني أعظم سر في حياتي! و كيف تجرأوا على خداعي بهذه الطريقة! آه، لقد فهم...
2M 232K 49
مملكة سفيد ..القلب النابض للممالك الأربع، الاقوى بينهم، لكن تلك المملكة ورغم أنها امتلكت كل مقومات القيادة، إلا أنها افتقدت لشيء هام؛ " ملكة " تحكم ع...
2.6M 254K 33
مَن اراد عالمنا فـ ليدخُل اليه حتى كتابنا لم يُفهم من عنوانهُ