Stop | vk

Galing kay xllixx

1M 62.3K 48.5K

+مُكتمله+ "كيم تايهيونق تَوقف!" حيث كُلٍ من كيم تايهيونق و جيون جونغكوك يقومان بِعمل المقالب السَيئه لبعضهما... Higit pa

part 1
part 2
part 3
part 4
part 5
part 6
part 7
part 8
part 10
part 11
part 12
part 13
part 14
part 15
part 16
part 17
part 18
part 19
part 20
part 21
The end

part 9

48.9K 2.9K 2K
Galing kay xllixx

هولا~
حطوا فوت من الحين وعلقوا كثير!
والحين استمتعوا~
. . . . . . . . . . . . .

تاي كانَ يمشي بأروقة المَدرسه بَينما يَبتسم بِجانبيه لما يُخطط لَه اليَوم، لَقد مَر يوم مُنذ عَودتهما مِن الرِحله وكالعادَه اول ما استَقبله كانت تِلك الدروس "اللَعنه هَل يُمتعونا وبَعدها يلقون بِتلك الأشياء عَلينا دُفعه واحِده!"

تحَدث جيمين بِتذمر بَينما يَمشي بقُربه مُمسكًا بِذلك المُلخص الخاص بالفيزياء، تنَهد تاي بِعمق ليَزم بِشفاهه "انهم حُقراء" تحَدث قالبًا عَينيه يِتملل

"اينَ جونغكوك؟" تحَدث تاي بتساءل

"انه بِفصله، يوجَد لديه اختِبار رياضيات بالحصه الثالِثه" ابتَسم تاي بِحماس ليَضع بَعض الأشياء بالخِزانه ثُم اتَجه لفَصل الغُرابي الذي كانَ يجلس بِمكانه المُعتاد وامامه يوجَد كُتاب الرياضيات

هوَ تأمله قَليلًا، يبدو جَميلًا بِحق بَينما يُركز بِما يَفعله، يَديه المُمسكه بِذلك القَلم وعَينيه التي تُركز بالكُتاب، يَكتب بَعض الأشياء بالدَفتر واحيانًا يُبعد خصلاته عَن عَينيه

تاي لَم يشعر بِنفسه وهو يَبتسم ببلاهه لِمنظره قَبل ان يتحَدث يونقي "الى اينَ وَصلت بِتحديقاتك؟" هوَ كان يَجلس بالرحله الثالثه بالوَسط عَكس الغُرابي الذي يَجلس مِن جهة النوافِذ

خَرج تاي مِن شروده بِسبب صَوته ليعبس بِخفه لَقد كان مُستمتعًا بِما يَرى، اقتَرب مِنه ناويًا التحَدث مَعه وَلكنه عَقد حاجِبيه عِندما جَلست تِلك الفَتاة بقُربه تُخبره ان يَشرح لَها بَعض المَسائل وهو وافَق بأبتِسامه خَفيفه

عَقد تاي حاجِبيه شادًا على قَبضته بِخفه، كانَ مِن الواضِح ان جونغكوك لَم ينتَبه لَه حَتى الان كانَ يُراقب قُربهما الكَبير وَ حَديث جونغكوك الهادئ مَعها يشرح لَها بَعض الأشياء التي لَم تَفهمها

حالما رَفع جونغكوك رأسه وانتَبه له، تاي ابعَد عينيه ليتَجه جالسًا قُرب يونقي الذي حَدق بِه بتساءل وتاي قَلب عينيه بِمعنى اصمُت ويونقي بالفِعل تَجاهله مُكملًا ما يَدرسه

شَكرت الفَتاة جونغكوك الذي اومئ لَها بِخفه، كانَ يُريد الذَهاب للتحَدث مع تاي وَلكن الأستاذ قَد دَخل بالفِعل وتاي اتَجه لفَصله دون قَول شيء جاعلًا مِنه يعقد حاجِبيه

. . . . . . . . . . . . . . .

"يا الهي كَم انتَ طَيب القَلب جونغكوك" تَمتم تاي تَحت انفاسه بَينما يَفتح الكِتاب بِحنق وجيمين الجالس بقُربه فَضل عَدم سؤاله لأنه يَبدو مُنزعج

شَرد تاي بالكِتاب لثواني قَبل ان تتحَرك ساقيه بِغيض مُسندًا رأسه على الرَحله، هوَ كان مُستاء مِن الغُرابي كَونه لَم ينتَبه لَه وحتى عِندما رَفع رأسه هوَ لم يَفعل بل قام بالشَرح لتِلك الفَتاة

لِذلك هوَ قَرر تَنفيذ ما برأسه، حالما انتَهت الحِصه الأولى والثانيه صَمع رَنين الجَرس ليبتسم بحماس مُستقيمًا، اتَجه لخِزانته ليخرج عُبلة الكريمه التي احضَرها مِن المَنزل، ابتسَم عاضًا سِفليته ليَفتح احد الدَفاتر التي لا يَحتاجها ويضع الكَثير مِنها عَليه

اتَجه لفَصل جونغكوك بسُرعه قَبل ان تَذوب ليَرى الجالس بِمكانه كالعاده، عَض سُفليته بخبث ليقتَرب مِنه ببطئ وَقف خَلفه ليَضع الدَفتر فَوق رأسه جاعلًا مِن شَهقه خافته تُغادر ثَغر الغُرابي وبَعدها سمع ضَحكات تايهيونق العاليه

"ماللَعنه تاي!!" اردَف عاقدًا حاجِبيه بَينما تاي كانَ قَد جَثى على الأرض بِسبب الضَحك يُراقب مَنظر الأكبر المُغطى بالكريمه، شَتم جونغكوك تَحت انفاسه ليَخرج مِن الفَصل مُتجهًا للحمامات لكي يُنظف رأسه بَينما يَشتم البُندقي

وَسع عَينيه عِندما رَن الجَرس، لقد بدأ الأختِبار! يَستحيل ان يُدخله الأستاذ الان غَضبه اصبَح اكبَر!، خَرج مِن الحمامات بَعدما جَفف شعره هوَ صادَف بطريقه تاي وَجيمين اللذان هَربا مِن الحِصه

"اوه جونغكو-" هوَ لم يُكمل حَديثه بِسبب الغُرابي الذي تَخطاه دونَ قول شيء ليَعقد جيمين حاجِبيه "اليسَ مِن المُفترض ان يَكون بالفَصل الان يَختبر؟" تحَدث بَينما تاي شَرد قَليلًا مُحدقًا بالأرض

هوَ استَوعب ما حَدث لتَوه، لَقد انتَقم بالوقت الخطأ لَقد جَعله يفوت اختِباره بِسبب ذَهابه للحَمام..

. . . . . . . . . . . . .

دَخل تاي لقاعة التَدريب الخاصه بكُرة السَله حَيث يتدرب جونغكوك مَع البَقيه تَوقف جونغكوك عَن اللعب حالما رأه ليتنَهد بعمق هوَ اخبر البَقيه ان يكملوا حَتى يَعود

اتَجه ناحية تاي الذي يَنتظره امام الباب  بَعدما اخَذ قارورة المياه ليتَجرع مِنها وتاي سَرح بِمنظره المُثير قَبل يُخرجه صوت جونغكوك مِن سرحانه "ماذا؟"

عَبس تاي بِخفه بِسبب تِلك النَبره البارده التي خَرجت مِنه ليُعيد يَديه خَلف ظَهره عابثًا بأصابعه يَشد عَليها بِتوتر "انا فَقط اردت اخبارك بأني اسِف لما فَعلته اليوم، اعلم بأنكَ اضَعت اختِبار الرياضيات بِسببي"

تأمَل جونغكوك مَنظره اللَطيف والمتوتر يُراقب كُل حَركه يَقوم بِها، ساقه التي تتحَرك بِتوتر ويَديه المُتشابكه خَلف ظهره وخُصلاته البُنيه المُنسدله على جَبينه انه لَطيف عِندما يَعتذر

"لابأس" تحَدث بِهدوء بَينما اصابعه ابعَدت خُصلاته الغُرابيه للخَلف زَم تاي شِفاهه "اعلم بأنكَ لازلت غاضِب مِني لذلك لنَخرج معًا لأعتذر مُنك بشكل جَيد" تَمتم بخفوت نهاية حَديثه بَعدما نَظر له

جونغكوك رَمش بِتفاجئ، هَل حقًا هو دَعاه للخروج مَعه؟، حَدق بِه لثواني قَبل ان يومئ "حسنًا إذًا"

"اذًا اليوم الساعه السابِعه مساءًا" قال تاي كَلماته ليَخرج بَعدها مِن القاعه، جونغكوك حَدق بِمكانه قَبل ان يَسمع صوت نامجون الذي يُناديه

"قادِم"

. . . . . . . . . . . . .

٦:٢٢ مَساءًا

تاي عادَ للمَنزل و اول ما فَعله دَخل ليستَحم مُفكرًا بكُل ما حَدث اليوم هوَ لايزال يّشعر بالتأنيب كَونه جَعل الأخَر يُفوت امتِحانه الذي دَرس له كَثيرًا

ان كانَ بِمكانه هو سَيغضب ايضًا، اغلَق المياه ليَخرج مِن الحَمام بَعدما انتَهى جَفف جَسده وَشعره ليرتدي ثياب بَسيطه وصَفف خُصلاته البُندقيه ثُم نَزل للأسفَل ليتناول بّعض الفَراوله

كانَ يَجلس قُرب ليام الذي يُشاهد فِلمًا ما وليو كانَ يستلقي على الأريكه الأخرى بَينما اليكس يَلعب بالأرجاء وكانَ كسولًا جِدًا ليَعرف مكان اوليفر

والِدته كانت بالمَطبخ تُعد العَشاء و والده لَم يَعد من العَمل بَعد "هَل سَتخرج؟" تحَدث ليام عاقدًا حاجبيه بتساءل ليُهمهم "نَعم مع جونغكوك"

"اوه رائع هل هَذا موعد او ما شابَه؟" اردَف ليو مميلًا رأسه ليبتسم تاي "رُبما؟" قَلب ليو عَينيه بِتملل وتاي ابتَسم بِجانبيه

نَظر للساعه بِهاتفه ليستَقيم، لكي يَدهب لمنزل جونغكوك لَقد ذَهب له عِدة مرات بالفِعل لكي يَلعبان مَعًا بعض الألعاب كون جونغكوك لَديه جَميع نُسخ
الألعاب

. . . . . . . . . . .

"جونغكوك تاي يَنتظرك في الأسفَل" تحَدث جين ليَستقيم جونغكوك نازلًا للأسفَل كان يَرتدي ثياب سَوداء كالعاده هوَ فَقط يُحبها

رأى تاي يُحيي والِدته وداخليًا ابتَسم لمَنظره اللَطيف، استَدار تاي ناحيته ليميل رَأسه "هَل نَذهب؟" اومئ ليَتجه كِليهما لِسيارة الغُرابي حَدق بِه جونغكوك يتأمل مَنظره الجميل "اين سَنذهب؟"

"اولًا سَنذهب للمَطعم لتناول العَشاء لأن مَعدتي تَكاد تَهضم نَفسها" تحَدث تاي بِتذمر ليُقهقه جونغكوك ويَقود ناحية احَد المَطعام اخذى طاوِله قُرب النافِذه وَطلبا الطَعام

"هَل لازِلت غاضب مِني؟" تحَدث تاي بَعدما نَظر ناحية الغُرابي الذي حَدق بِه "رُبما قَليلًا" زَم تاي شفتيه بِخط مستقيم بَينما اصابعه تَعبث بِطرف الطاوله "لِما فَعلت هَذا وانتَ تعلم بأني املك اختِبارًا؟" تحَدث جونغكوك

تَذكر تاي ما حَدث اليوم ليَقضم سُفليته بِخفه "انا فَقط شَعرت بالأنزِعاج لأنَك لَم تَنتبه لي عِندما اتَيت لك وبدلًا مِن ذلك بَدأت تَشرح لتِلك الفَتاة"

"وَلكنك كُنت تَجلس مع يونقي؟" جونغكوك لَن ينكر انه شَعر بالتَفاجئ كون الأخر كان غَيورًا، ولكنه كانَ سعيدًا بِغيرته اللطيفه

"لَقد دَخلت مُنذ مُده طويله ولكنك لَم تنتبه لذلك جَلست مع يونقي"

"انا اسِف" اردَف جونغكوك مُمسكًا بيَده هوَ حقًا لم يَكن يقصد تَجاهله وَلكنه لم يَنتبه له كونه كان مُنغمسًا بالدِراسه

"لابأس، انا انتَقمت بالفِعل" اردف تاي مُقهقهًا بأنتِصار ليُرمقه جونغكوك بِحده ليَزم شِفاهه اعادَ جونغكوك ظَهره للخَلف و وَضع النادِل الصحون على الطاوله ليبدأ كِليهما بِتناول الطَعام معَ بَعض الأحاديث

. . . . . . . . . . . . . . .

بَعدما خَرج كِليهما مِن المَطعم كانَ جونغكوك يَقود لِمكانه المُفضل بَينما تاي كانَ قَد قَرر تأمله، كانَ يُسند يَده على النافذه وَضع وجنته عَليها

انه لَيس جونغكوك الفَتى المتهور في المَدرسه، انه شخص اخر، تِلك الساعه التي تُحيط مِعصمه وعينيه المُركزه على الطَريق كانَ جميلًا بِطريقه مُميزه

"لَقد وَصلنا" تحَدث جونغكوك بصوتٍ هادئ بعدما اوقَف السياره ليَنزل تاي ناظرًا حَوله، كانَ هُناك تل مُرتفع نسبيًا يَطل على بُحيره جميله وبَعض الأشجار حَولهما يوجد مَنزل بَعيد قَليلًا "واه المَكان جميل بِشده!"

تحَدث تاي بِحماس ليّبتسم جونغكوك للطافته، يَبدو كالطِفل المُتحمس سَحبه ليَجعله يجلس بقربه متأملًا المَكان النجوم كانت مُتناثره بشكلٍ واضح تضيف جمالًا اكبر "انه مَكاني السري"

"ألا يَعرفه احد؟" تحَدث تاي بتساءل لينفي جونغكوك "ماذا عَن ذلك المَنزل؟ ألا يسكنه شخص؟"

"انه مِلكي" اجابة الغُرابي جعلت تاي يَبتسم ببلاهه كونه نَسي لثواني ان الأخَر غَني بالفِعل "انتَ محظوظ بأمتِلاك هذا المكان"

"هوَ لم يعد مِلكي وحدي انتَ معي الان" تحَدث جونغكوك جاعلًا من البُندقي يَضطرب قَلبه نَبض بسرعه "هَل اصبَح مكاننا السري؟"

اومئ جونغكوك متأملًا مَنظره المِتحمس، كانَ يبدو كالطِفل الصَغير "لا تَقلق سأحافظ عليه جيدًا~"

ابتَسم جونغكوك ليَقترب جاعلًا مِن الأخر يَرمش هوَ فَقط الصَق شِفاههما ببطئ ليُغمض تاي عّينيه يستَشعر يَد الأكبر التي امسَكت بِخاصته

شِفاه جونغكوك تحَركت ببطئ لتأخذ سُفلية البُندقي بَين خاصته يَمتصها ويداعبها بِلطف، هي لَم تكن قُبله قاسيه كانت لَطيف مُمتلئه بالمَشاعر

وتاي بادّله القُبله برحب، شِفاه جونغكوك مُغريه بِحق هي تَدعوه لتقبيلها يَده حَطت على وجنته ليمسح عليها بِخفه، في كُل مره يَفصلان القُبله ليحصلا على الهَواء يُعيدان الصاق شِفاههما بدون مَلل

"ا-انتَظر" هَمس تاي بَين لِهاثه ليَفصل جونغكوك القُبله مهمهمًا بتخدر، استَقام تاي ليّعقد جونغكوك حاجِبيه يراقب خطواته المِتجهه للسياره

فَتح تاي باب السَياره ليُخرج شيئًا ما واضعًا إياه خَلف ظَهره ثُم عاد للجلوس بقربه "انَها هَدية اعتِذار لِما حَدث اليوم" تحَدث تاي ليُقدم له تِلك الباقه اللَطيفه مِن الزهور البَيضاء، هوَ اشتراها عِندما انشَغل الغُرابي

"انتَ لطيف تاي" اردَف جونغكوك مُقهقهًا بَعدما اخَذها ليبتسم تاي، اخرَج جونغكوك احد الزهور الصَغيره ليَضعها بَين خُصلات تاي البُنيه مبتسمًا لشكله الجميل ثُم اقتَرب طابعًا قُبله عَميقه على شِفاهه ليحتضنه بقوه وتاي بالِفعل قَد بادله الأحتِضان مَن سيرفض حضنًا دافئ كَهذا؟

. . . . . . . . . . . . . .

انتَهى

تايكوك يموذرطىظمذننسمينوطوظمصنبتنظنصنيوظص.

Ipagpatuloy ang Pagbabasa

Magugustuhan mo rin

57.2K 1.6K 33
أيا أبي ، واني محيت ، واني بليت ، واني خرقت واشتكيت ، واني مغرم ، واني هائم ، واني ضائع ، أيا سيدي خذ بيدي وطمئن بؤس قلب يرتجيك... | قصة الروايه قد ل...
513K 38.6K 63
من رحم الطفوله والصراعات خرجت امراءة غامضة هل سيوقفها الماضي الذي جعلها بهذة الشخصيه ام ستختار المستقبل المجهول؟ معا لنرى ماذا ينتضرنا في رواية...
8.8K 653 7
"لطالما أحببت مراقبتك بصمت كيم تايهيونغ " cover by : Douaa_star
356K 17.4K 32
لقد تغيرت حياتي منذ ان عشت في تلك الشقة !' لماذا يحدث كل هذا لي الا يكفي موت عائلتي ؟!!