بعد عدة سنوات من نهاية حرب الشينوبي العالمية الرابعة ، يتمتع نينجا دول شينوبي الخمس الكبرى بسلام غير مسبوق انطلق مائة من أمهر الشينوبي في قرية الضباب إ لى أرض البرق من أجل المشاركة في تمرين تدريبي مشترك مع نينجا قرية السحب المخفية ترى الميزوكاجي الخامس هؤلاء النينجا وهم يبحرون من أرض الماء ، مع تشوجورو"مساعد الميزوكاجي" إلى جانبها. تتعجب الميزوكاغي من مدى اختلاف الأشياء منذ أيام "الضباب الدامي" ، عندما عرف نينجا الضباب المخفية عنفًا مستمرًا ، ومنافسة ، وخداعًا. إنها تعلم أن البعض سيرفض السلام الجديد للقرية ، لكنها تعتقد أنه يستحق القتال من أجله.
بعد يوم من الخروج من أرض المياه ، تعبر سفينة الضباب المخفية على نفس المسار مع سفينة صيد وعلى مايبدو كانوا على وشك التصادم. بافتراض أن الصيادين لم يلاحظوها ،يحاول ملاح السفينة لفت انتباههم ، ولكن عند الاتصال بالعين معهم ، يفقد الملاح وعيه. بحلول الوقت الذي يدرك فيه نينجا الضباب أنهم يتعرضون للهجوم ، كان فرد واحد قد صعد بالفعل إلى سفينتهم وشرع في جعلهم جميعًا فاقدين للوعي بنظرة واحدة. عندما فشلت سفينة الضباب المخفية في الوصول إلى أرض البرق في الوقت المحدد ، أرسل نينجا السحاب المخفية لمقابلتهم يفكر نينجا السحاب المخفية في إرسال تقرير إلى السحاب. لقد اكتشفوا السفينة قبل أن يفعلوا ذلك مباشرة ويذهبون لاستقبالها ، لكنهم ينهارون فورًا عند رؤية القدرة البصرية القرمزية للشخص الموجود على متنها. يتم إحضار نينجا السحاب إلى السفينة ووضعهم مع نينجا الضباب
ي ، يواصل ساسكي التحقيق مع اوتوتسكي كاغويا، التي لعب جيشها من زيتسو الأبيض دورًا رئيسيًا في حرب الشينوبي العالمية الرابعة. لطالما تساءل ساسكي عن سبب احتياج شخص مثل كاغويا ، التي كانت قادرة على السيطرة على العالم بأسره باستخدام قوتها الهائلة ، إلى جيش ، ويخشى أن يكون هناك تهديد أكبر منها لم يظهر بعد. بينما كان يفكر في ذلك ، يتلقى من ، كونوها . يُبلغ كاكاشي ساسكي باختفاء نينجا السحاب والضباب ويطلب من ساسكي إخباره إذا اكتشف أي شيء عن ذلك. يشتبه ساسكي في تقنية وهم قائمة على قوى بصرية يقرر ساسكي التحقيق في ذلك ونظراً لكونه الأقرب يقرر الإتجاه لهناك اولاَ