Stop | vk

By xllixx

1M 62.3K 48.5K

+مُكتمله+ "كيم تايهيونق تَوقف!" حيث كُلٍ من كيم تايهيونق و جيون جونغكوك يقومان بِعمل المقالب السَيئه لبعضهما... More

part 1
part 2
part 3
part 5
part 6
part 7
part 8
part 9
part 10
part 11
part 12
part 13
part 14
part 15
part 16
part 17
part 18
part 19
part 20
part 21
The end

part 4

51.4K 3.2K 4.4K
By xllixx

هولا~
استمتعوا حطوا فوت وعلقوا كثير!
استمعي لأغنية mako - breathe
. . . . . . . .

الكُتب كانت مَلقيه هُنا وهُناك بَعدما انتهيى مِن عَمل المَشروع يَجلس تاي امامَ الكومبيوتر وجونغكوك يَجلس بقُربه يسخر مِن لَعبه

"عَلمت لِما تّخسر دائمًا" اردف جونغكوك بسُخريه ناظرًا للأصغَر الذي يَلعب ويتناول مِن حَلوى الجَيلي التي بحُضنه، قَلب تاي عَينيه بِتملل ليُردف "الطَعام اهم مِن اللَعب"

"لَقد تَناولنا العَشاء قَبل قَليل!" تحَدث جونغكوك مُقهقهًا بِعدم تَصديق يتساءل كَيف لِمعدة تاي ان تتحَمل هذا؟ اذا فَعل هو هذا سيتَقيئ بدون اي شَك
تنَهد بعمق ليسند وَجنته عَلى كَفه متأملًا الأصغَر

كانَ يُراقب تَحركاته، قَضمه لشِفاهه وعَضه على اظافِره عَينيه التي تتحَرك مع تَحركات اللاعِب تَذمراته عِندما يَخسر

"انتَ لن تفوز هَكذا ابدًا" تحَدث جونغكوك بِتذمر ليلتَفت تاي ناحيته زامًا شِفاهه "هَيا اذًا اريني بَراعتك ايها اللاعِب" اردَف تاي قالبًا عَينيه

"ابتَعد دَع اللاعِب الحَقيقي يُريك كَيف يكون اللعب" اردَف الغُرابي بِثقه ليَرفع تاي حاجِبه مبتعدًا لكي يَجلس جونغكوك، حَدق جونغكوك بالأصغَر متحدثًا بسُرعه "ان فُزت ستَفعل ما أريد!"

"ولِما يَجب عَلي هذا؟" تحَدث بِتملل مكَتفًا يَديه ليبتسم جونغكوك بجانِبيه "اوه هَل انت خائف؟" وَسع تاي عَينيه مُشيرًا على نَفسه "انا؟؟ اخاف مِنك انت؟ ياللسُخريه حسنًا انا موافِق"

هَمهم جونغكوك، هوَ يعرف كَيف يستَفزه جَيدًا ويَعرف نِقاط ضَعفه رائع!، اعاد انظاره للكومبيوتر امامَه هو وَضع كامِل تَركيزه عَلى اللعبه، يُريد الفَوز الان وبِشده

لا يَعلم مالذي سيَطلبه ولكنه سَيحرص على ان يكون شيئًا جَيد له، صَفق بأنتِصار عِندما فاز ليلتَفت ناحية تاي الذي وَسع عينيه بِخفه ونظر له "انتَ غَشاش!"

"لا تُبرر خَسارتك وهيا سَتنفذ لي ما اطلُبه" استَقام جونغكوك بَينما تاي اي نَظر لَه بعَبوس خَفيف

"حَسنًا مالذي تريده" تحَدث بِتملل مراقبًا الغُرابي الذي يُفكر بِطلب، ابتَسم جونغكوك بِجانبيه ليردف بِمزاح مكتفًا يَديه "قَبلني" وَسع تاي عَينيه ليعود للخَلف

"هَل اللعب أثر على عَقلك جيون؟" تحَدث تاي بِعدم تَصديق مُشيرًا ناحيته بأصبِعه لِما يَطلب طلبًا غَريب كَهذا؟!

تَصنع جونغكوك التَفكير زامًا شِفاهه "كلا انا بِخَير تمامًا و واعي عّن ما طَلبته هيا يَجب ان تنَفذه" عَقد تاي حاجِبيه لينفي مُكتفًا ذِراعيه

لِما طَلب هَذا؟؟ هَل طَلبه للعَبث فَقط؟ هَل رُبما هوَ يَملك مشاعرًا ناحيته؟ كَلا هَذا مُستيحل! جونغكوك الذي يَمقت مَقالبه من المُستحيل ان يحبه، ان يَكونا معًا كأحباء؟ هَذا شيء لا يُمكن ان يَحدث

اقتَرب جونغكوك مِن الأصغر الشارِد بأفكاره ليَقف امامه، هوَ فقط يُريد ان يَرى ان كانَ حقًا سيقبله "انا انتَظر"

"انتَ تَنتظر اللاشَيء لأنني لَن اقبلك!" تحَدث تاي بِحنق ليرفَع جونغكوك حاجِبه "لَدي تَسجيل يقول انكَ ستُنفذ لي أي شَيء؟"

"لا يُهم" تَمتم زامًا شِفاهه ليهمهم جونغكوك ناظرًا حَوله "اذًا لا يُهم ايضًا ان كُنت سأضعه بِأذاعَة المَدرسه وَ يَعلم الجَميع ان كيم تايهيونق جَبان لا يَفي بِوعوده"

"انتَ حَقير جيون هَل تَعلم هَذا؟" هَسهس تاي بأنزِعاج ليومئ جونغكوك "انتَ تُخبرني بِهذا كُل يوم" تحَدث بَعدما امال رَأسه ناظرًا حَوله

اقتَرب تاي بسُرعه مُستغلًا انشِغال الغُرابي بالنَظر بغُرفته ليَطبع قُبله سَريعه على شِفاهه جاعلًا من الأخر يَوسع عَينيه، هل حَقًا قامَ بِتقبيله الان؟!

ابتلَع ريقه رامِشًا لينظر لتاي الذي شَتت انظاره بَينما غيوم وَرديه انتَشرت على وَجنته واذنيه ليردف "لقد كنت امزَح..." عَقد تاي حاجِبيه هوَ لثواني شَعر بأنه غَبي بِشده لظَنه بأني الأخَر جدي

كانَ يجب ان يُدرك انه يَمزح قَبل ان ينَفذ طَلبه، تنهد بعُمق ليردف "لا اهتَم لقد نَفذت ما ارَدت ولا يحق لك طَلب شيء اخر" انهى حَديثه متجهًا لسَزيره ليلملم الكُتب تاركًا الغُرابي معَ مَشاعر مُتخبطه

كِليهما اضاعا قُبلتهما الأولى مَعًا، حتى وان لَم تَكن قُبله عَميقه هي لا تَزال قُبله وشيء جَديد يُجربه كِليهما في تِلك الليله كانا نائمان بِمشاعر متضارِبه بَعد عودة جونغكوك لمَنزله

. . . . . . . . . .

٩:٤٤ صَباحًا - الثانَويه

بَعد انقِضاء عُطلة نِهاية الأسبوع الجَميع كانوا في الثانويه تاي الذي يُزعج جيمين اثناء الحِصه وجِيمين الذي يَضربه خِفيه

"كيم تايهيونق لِما لا تُشارك معَنا الشيء الذي يُضحكك بِما ان حصتي مُمله؟ دَعنا نضحك مَعك" تحَدث استاذ الرياضيات مُعدلًا نَظارته مُحدقًا باللذي عَبس بِخفه معتذرًا

"انتَبه وإلا ستَذهب للمدير مَره أخرى، الحَديث ينطَبق عليك بارك جيمين" حَذرهما ليعتذر جيمين ايضًا

ما ان انتَهت الحِصه خَرج كِليهما بَينما يتَذمران "هذا بِسببك لو لم تُزعجني لما حَدث هذا!" تحدث جيمين بحَنق ضاربًا كَتف الذي يَمشي بقربه

"اهه ما خَطبك ان حِصته ممله على اي حال!" انتحَب تاي فاركًا كَتفه بَينما يَتجهان للكافيتريا، تاي كانَ مُستغربًا مِن نَظرات الطُلاب ناحيته يَشعر بأن هُناك شيء خاطئ

لِما هم يَنظرون لَه؟ هل هُناك شيء سيء بثيابه ام ماذا؟، زَم شِفاهه بَعدما جَلس مع البَقيه على الطاوِله ليَشرب مِن عَصيره بِغرابه ولكنه عَقد حاجِبيه عِندما سَمع حَديث الفَتاة في الطاوله خَلفهم

"سوجونغ قال انه رَأى تايهيونق وَ جونغكوك يَتجهان لأحد الغُرف في مَلهى مارڤيل.."

شَد على قَبضته بَينما عُقدة حاجِبيه ازدادت، سوجونغ اللَعين يَنشر الأشاعات عَنهما بحق!، استقام ليَخرج مِن الكافيتريا مُتجهًا لخَلف المَدرسه حَيث مكان سوجونغ واصدقائه المُعتاد، حالما لَمحه المعني قهقه مبتسمًا بجانبيه

"انظروا مَن هُنا، انه كيم تايهيونق~"

شَد تاي على قَبضته ليلكمه بعُنف شادًا على ياقَته مهسهسًا امام وَجهه "مَن سَمح لَك بِنشر الشائعات عَني ايها اللعين!" قَقهقه سوجونغ بسُخريه جاعلًا مِن غَضب تاي يتَصاعد

هوَ تشاجر مَعه بعُنف رُغم حصوله على بَعض الكَدمات على شِفاهه و وَجنته، تنَهد ليعود للكافيتريا بَعدما وَضع لاصقات على جروحه "مالذي حَدث لوجهك بِحق؟"

تحَدث جونغكوك الذي كانَ جالسًا مع البَقيه بعدما انتَهى مِن حِصته، لا يَنكر انه شَعر بالقلق عِندما لَمح تِلك اللاصقات الطِبيه على وَجهه

ابتَسم تاي لينظر ناحيته مقهقهًا "هل ابدو مُثيرًا؟" رّفع جونغكوك حاجِبه لينفي "تَبدو غَبيًا، هَل ضَربته بيديك ام بوجهك" قَلب تاي عَينيه بَعدما ضَرب مّعدته
. . . . . . . . . .

"لِما فَعلت هذا؟" تحَدث جونغكوك ببرود ضاغطًا بِقدمه على يَد المستلقي على الأرض ولَكنه لم يَحصل على رّد

"اه تَبًا لقد اغمي عَليه" تَمتم ليَخرج مِن الغُرفه بَعدما القى نَظره اخيره على سوجونغ المُغمى عَليه، لَقد اذى تاي هو يَستحق هَذا

لا احَد له الحَق بأزعاجه ضَربه عَمل المَقالب لَه او اي شَيء اخَر سواه، لا احَد ابدًا تّمشى بممرات المَدرسه بّينما يَديه تتوسط جيوب بِنطاله الجَميع بِحصصهم بالفعل وَلكن الأستاذ خاصتهم لّم يأتي لذلك تَجول بالمَدرسه

انها اخر سَنه له بالثانَويه ثُم سيَذهب للجامِعه، هو فَكر بأمرٍ واحد تاي لَن يَكون معه السَنه المُقبله في الجامِعه..هَل حَقًا سيمضي سَنه بدونه؟ ماذا ان لَم يأتي لاحقًا لنَفس جامِعته؟

توَقف قَليلًا ناظرًا للدَرج المؤدي لسَطح المَدرسه، صَعد وما ان فَتح الباب لَفحه ذلك الهَواء البارد ليُزفر انفاسه بعُمق استَلقى على الأرض بَعدما وَضع سَماعاته ليُشغل اغنيه مُغمضًا عّينيه يَغرق بأفكاره العَميقه

هو لا يَستطيع ان يُمضي سنه كامِله بِدونه، يتَساءل ان كان الأخّر ايضًا مُهتم بهذا الأمر، امر انهما لَن يلتقيى مُجددًا لسنة كامِله، هَل هو ايضًا يَشعر بالحُزن؟ ام انه الوَحيد المُتخبط بِمشاعره؟

فَتح عَينيه عِندما شَعر بيد تِبعد احدى سَماعاته واستلقاء جَسد قُربه بشكلٍ معاكس التَفت لتُقابله تِلك الخُصلات البُنيه المُنسدله بشكل مُبعثر وتِلك الأعين المِغمضه تُغلق ابوابها على تِلك الجَواهر البُنيه لاصِقة الجروح على وَجنته جعلت مِن شكله يصبح جميلًا بَدل تَشويهه

يَضع تِلك السماعه التي سَحبها مِن الغرابي بأحد اذنيه "بغَض النَظر عّن حَقارتك، انتَ تملك ذوقًا جميل بالموسيقى" تحَدث تاي بَينما لايزال يُغمض عَينيه

ابتِسامه خَفيفه ارتَسمت على شِفاه جونغكوك ليردف بِخفوت "حَقًا؟" هَمهم تاي مُستمتعًا بالموسيقى التي بأذنه قَبل ان يتحَدث جونغكوك "انها السَنه الأخيره هِنا.."

ابتَلع تاي ريقه ليبتسم بِخفه هو تناسى هَذا، لا يريد ان يَتركه الأخر وَحيدًا هِنا بالرِغم مِن وجود جيمين معه ولكنه يَجد نَفسه اكثر قُرب الغُرابي، لَقد تّبقى شَهران للأختِبارات النِهائيه بالفِعل

"انت مَحظوظ ستَذهب للجامِعه" اردف تاي زامًا شِفاهه ليسمع تَنهيده هاربه مِن شفاه الغُرابي "كلا لَست كَذلك" عَقد تاي حاجِبيه، لِماذا يَقول هذا؟ اليس مِن المُفترض ان يَكون سعيدًا بأنه سيذهب للجامِعه؟

"لِماذا؟" شَعر بِه يتحرك قَليلًا ليفتح عَينيه وما ان فَتحها قابله وَجه الغُرابي الذي يُعكاسه، كٍليهما كانا هادئان لأول مّره مُنذ تَعرفها على بَعضهما هُما غارِقان بأوجه بَعضهما البَعض

اعينهما تتَقابل قَبل ان يُقرر جونغكوك مَحو تِلك المَسافه بَينهما، انزل رأسه قَليلًا بَينما تاي اغمَض عَينيه بأستِسلام يَشعر بِشفاه الأخر تُطبق على خاصته

كِليهما كانا ساكنان لم يشأ احَدهم فَصل ذلك التَلاحم الجّميل، ولَكن جونغكوك اراد تّعميقه حَرك شِفاهه ببطئ اخذًا سِفلية ذو الأعين البُنيه بَين خاصته يَمتصها ببطئ مداعبًا إياها برِقه

وتاي كان يَشعر بأن قَلبه على وَشك الأنفجار كما لو انَ مَعركه تجري بِداخله جَسده مِضطرب بأكمَله، كَما لو ان شَمسه قَد غّربت ليُسيطر عَليها ظلام الغُرابي موقعًا إياه عّميقًا بِهذا الشعور

شِفاه الأكبّر تِداعب خاصته بِرقه كأنه يّخشى ان يَقسي عَليها، يَد تاي ارتَفعت لتحط على وَجنته ماسحًا عَليها بأبهامه ببُطئ بَينما شِفاهه تّحرك لتبادل الأخر تِلك القُبله البَطيئه والمليئه بِمشاعرها المَخفيه كِليهما كانا غارِقان بِها دون وِجود شيء لينقذهم

. . . . . . . . .

انتَهى

تايكوكي مسمطميميميمسميميممظمظوسوسم.

Continue Reading

You'll Also Like

57.3K 1.6K 33
أيا أبي ، واني محيت ، واني بليت ، واني خرقت واشتكيت ، واني مغرم ، واني هائم ، واني ضائع ، أيا سيدي خذ بيدي وطمئن بؤس قلب يرتجيك... | قصة الروايه قد ل...
1.5M 85.1K 20
+مُكتمله+ هوَ رجلٌ أتمنىٰ ان تَحتضن يَداه خاصَتي!، كما يحتَضن كوبَ قهوتِه. "لِما انت واثقٌ بجعلي ملكك؟!" "هَذا مكتوبٌ على جبيني جيون تايهيونق" هذه ا...
1.2M 87.6K 42
_مكتملة_ من ٱجل إِخماد نار الفتنة و توقيف سفكِ الدماء بين العشِيرتين كان ثمنه تقديم الابن الٱصغر ِلعشيرة كِيم كقُربان للصلح و السلام...حيث يعقد قِرا...
16.2M 346K 57
باردة حياتها معه ....لا تعلم سبباً واحداً يبرر بروده معها أو عدم اهتمامه بها...فقد تزوجها و لا تدرى لما اختارها هى تحديداً..؟! سارت كالعمياء فى طريقه...