مرحبا أصدقائي 👋
لا تتجاهلوا الأخطاء الإملائية
إستمتعوا
.
.
.
.
<تايهيونغ>
الساعة السابعة صباحً إستيقظت منذ لحظات، ليلة أمس كانت مخجلة بالنسبة لي على الأقل نسى غضبه
أشعر ببعض الألم لكني لن أتغيب اليوم من المشفى، كل هذا بسببه لم يتركني أمس إل بعدما أخذ أربع جولات لا أنكر أنني كنت مستمتع لكن نتيجة الإستمتاع ألم في الصباح
لم أتخيل أنني في يوم ما سأستيقظ أجد أنني نائم بجانبه نتيجة ممارسة حب، كان هذا حلم بالنسبة لي وها هو تحقق
كم أحبك جونكوكي وسأفعل أي شئ لأثبت لك مدى حبي الذي لا يوجد له نهاية
أستقيم أتجه للحمام لن أيقظه هو لن يذهب للمدرسة اليوم لم ينتهي إسبوع إنفصاله
أخطط لذهاب اليوم إلى مطعم لنحظى بعشاء رومانسي بعد عملي نعم يا لك من ذكي تايهيونغ
بعدما إنتهيت من الإستحمام وإرتداء ملابسي، ألقي نظرة عليه أجدة مازال نائم هو كان لطيف ينام على بطنه وظهره عاري هو عاري كليا لكن الغطاء يصل إلى خصره
هل أذهب لإيقاظه؟ لا لا سأحضر الفطور أولا ثم أيقظه نعم هذا أفضل على الأقل سأتمرن على السير بشكل صحيح
.
.
.
.
لقد إنتهيت أوف سوف يعجبه الفطور هو يحب البان كيك بالموز أقطع الموز لأضعة على البان كيك
أجفل مكاني عندما شعرت بيد تطوق خصري لكن أزفر براحة عندما علمت أنه هو جونكوكي
"جونكوكي لقد أفزعتني يا رجل"
"لماذا لم تُيقظني لقد فوت فرصة الإستحمام معك"
يهمس بجانب أذني بصوته الغليظ بعض الشئ نتيجه لإستيقاظة،
أقهقه بخفه هل هو منزعج لأنه لم يستحم معي
ألتفت ومازال مطوقا لخصري كان عاري الصدر ويرتدي بنطال أسود الخاص بملابس البيت أحاوط عنقه بيدي
"أسف لا تحزن أعدك في المرة القادمة سأفعل"
أهمس أمام شفاتيه،
أجده ينظر لشفاتي بخدر ليسحبني من خصري ليبدأ في إمتصاص شفاتي ببطئ محبب لقلبي الذي ينبض بسرعة
أدفع صدره بخفه لأفصل القبلة أعلم هو لن يفصلها
"هيا جونكوكي لقد أعددت البان كيك بالموز الذي تحبه"
أسحبه من يديه ليجلس على الطاولة
"أحبك أنت"
هذا الفتى يلعب بأوتار قلبي يبتسم لي لأفعل أنا أيضا
أضع البان كيك أمامه ليسحبني من يدي ويجلسني على فخديه داخل حضنه ماذا يفعل
"أريدك أن تطعمني"
هذا الطفل أقهقه ثم أطبع قبلة على خده
"حسنا أيها الطفل"
"أنا طفلك أنت"
يخبرني مع إبتسامته التي أعشقها
"نعم أنت طفلي أنا فقط"
"وأنت خاصتي فقط"
"نعم جونكوكي أنا خاصتك أنت فقط"
بعد إنتهائنا من إطعام هذا الطفل هو أيضا كان يطعمني، ها أنا أقف أمام باب المنزل أريد الذهاب وهو متمسك بي مثل الجرو الصغير
"جونكوكي أريد الذهاب سأتأخر عن العمل أفلت يدي"
"لا لن تذهب سأشتاق لك" هو طفل نعم هل هو بالثامنة عشر أنا متأكد بأنه كبير على السرير فقط
"جونكوكي أنا أيضا سأشتاق لك انا فقط سأذهب وأعود بعد بضع ساعات"
أفلت يدي وتنهد بحزن أنا أرى هذا من ملامحه
"حسنا أنا أيضا سأذهب للعمل"
كيف نسيت أمر المفاجأه
"لا جونكوكي لا تذهب اليوم سنتعشى الليله في الخارج"
أجده يبتسم بإتساع وينظر لي ثم يمسك كلتا يدي
"حقا سنحظى بعشاء رومانسي"
"نعم رومانسي"
أهتف أنا الأخر بحماس
"حسنا لا تتأخر سأنتظرك"
قال ثم طبع قبلة سطحية على شفتي
"لن أفعل وداعا"
،
،
.
الساعة الثامنة مساء للتو إنتهيت من العمل أتصل بجونكوكي لأخبره مكان المطعم ليأتي لقد حجزت غرفة كاملة بها طاولة العشاء وسرير وموسيقة هادئه سنحظى بليلة رومانسية
"مرحبا جونكوكي"
"تايهيونغ لماذا تأخرت"
"أسف جونكوكي الأن سأبعث لك موقع المطعم لتأتي أنتظرك"
"كنت أعتقد أننا سنذهب معا"
كانت نبرته حزينه
"لا تحزن جونكوكي كما أن المفاجأة ستعجبك"
"حسنا سأتي الأن أرسل لي الموقع"
يعود حماسة مجددا وهذا ما أريده
"حسنا وداعا الأن انتظرك"
"حسنا وداعا قادم"
أغلق الهاتف وهو متحمس كان واضح من نبرته
مرت ربع ساعة ولم يأتي للأن هف أنا أقف في الغرفة أنتظره لقد أخبرت النادل أن يأتي به إلى هنا عندما يأتي
قاطع تفكيري صوت فتح باب الجناح ألتفت لأجد أنه جونكوكي كان متأنقا في الملابس لطيف بمعنى الكلمة هو أيضا إرتدى الملابس التي أحضرتها له قال أنه لن يرتديها إلا في مناسبة تستحق وها هو يرتديه وكم هو مثير ولطيف
أتقدم ناحيته أقف أمامه هو يبتسم بينما يتفحص المكان بعينيه
"جونكوكي إشتقت إليك"
أخبره ما أشعر به، أنا بالفعل إشتقت إليه، ألقي بنفسي داخل حضنه وهو بادلني أبتعد عنه قليلا لكن مازالتُ أحاوط خصره
"ما رأيك في مفاجئتي جونكوكي"
"إنها رائعة لكن كنت أتمنى أنني من يفاجأك لكن للأسف"
كانت نبرته سعيدة لكن إنتهت بحزن لكنني سأجعله سعيد الأن
"لا تحزن حبيبي ستفعل عندما تتخرج وتحصل على وظيفة أعدك أنك عندما تحصل على وظيفة أستقيل وأكون لك أنت فقد"
أراه يبتسم بإتساع أوه نجحت
"حقا تايهيونغ هل ستفعل"
"نعم سأفعل تخيل هكذا جونكوكي تعود من العمل تعب أستقبلك بعناق والغداء على الطاولة لذا أريد منك الإجتهاد في المذاكرة"
"أنت لا تمزح صحيح هل تقول هذا لأجتهد في المذاكرة"
"لا لا أنا لا أمزح أعدك بهذا" أنفي لأشهق عندما حملني بين يديه وأخذ يدور بي
"كم أحبك"
يصرخ وهو يدور بي وأنا أقهقه هو لطييييف أسحب رأسه وأقبل خدة بقوة
"كفى ههه جونكوكي هيا لنأكل ههه"
قلت بينما أقهقه ليستجب لطلبي ثم ينزلني
لأسحبه حيث طاولة الطعام المحضرة بطريقة رومانسية تحمل أطباقة المفضلة وهي الباستا مع كرات اللحم أمممم لذيذ أعلم
نجلس مقابل بعضنا البعض يأكل وكل ثانيه والأخرى ننظر لبعضنا البعض ونبتسم
إنتهينا أخيرا لننظر لبعضنا أخ كم أحب إبتسامته، يتأملني واتأمله بدون ملل ليخبرني
"ما رأيك برقصة مثيرة"
ومن أنا لأرفض طلب كهذا أومئت بإبتسامه
ليستقيم ثم يتقدم ليقف أمامي يمد يده لي لأقهقه ثم أضع يدي بين يديه ثم أستقيم ليسحبني إلى ساحة الغرفة
أضع يدي على كتفه واليد الأخرى بين يديه وهو حاوط خصري بيده ليسحبني إليه
أضع رأسي على صدرة وأغمض عيني مستمتعا بهذا الشعور الموسيقى الهادئة مع ضربات قلبه صنعت أفضل النغمات
نتمايل ونحن بهذه الوضعية ظللنا هكذا لربع ساعة
"أحبك" يهمس لي
"أحبك أيضا"
أخبره ليسحب خصري أكثر ناحيته أصبح الجو ساخنا ذلك المنحرف يتمايل لصنع إحتكاك بين قضبينا يسحبني أكثر لصنع إحتكاكٍ أكبر
أبعد رأسي عن صدره لأفلت يدي من بين يديه وأحاوط عنقه بكلتا يدي ليفعل هو المثل مع خصري
يسحبني أكثر ليضع رأسه داخل عنقي يستنشق رائحتي
"أه"
خرجت مني عندما أصبح يمتص عنقي مازلنا على هذه الوضعية نتمايل
أحببت الأمر هو يسحب خصري أكثر أشعر بقضيبه المنتصب يحتك بقضيبي المنتصب أيضا، أسحبه من عنقه أكثر لصنع إحتكاك
لأبتعد عنه بعد محاولات عديدة هو كان لا يريد الإبتعاد لكنني نجحت في إبعاده، أهمس أمام شفاتيه
"ما رأيك بأن نحظى بليله مثيرة يوجد هنا سرير"
أشهق عندما حملني
"لقد رأيته وأنا أتفحص الغرفة"
قال بينما يتجه ناحيه السرير لتبدأ ليلتنا
المثيرة.
يتبع...........................