Stop | vk

By xllixx

1M 62.3K 48.5K

+مُكتمله+ "كيم تايهيونق تَوقف!" حيث كُلٍ من كيم تايهيونق و جيون جونغكوك يقومان بِعمل المقالب السَيئه لبعضهما... More

part 1
part 3
part 4
part 5
part 6
part 7
part 8
part 9
part 10
part 11
part 12
part 13
part 14
part 15
part 16
part 17
part 18
part 19
part 20
part 21
The end

part 2

49.8K 3.3K 3.1K
By xllixx

هولا~
بما انه تفاعلكم كان حلوا بالبارت
اللي قبله تفاعلوا بهذا بعد عشان
انزل لكم بارتات اسرع واهم الشي التعليقات!
اما الحين استمتعوا🤍~
. . . . . . . . .

"هَل هذا الغَبي يقصد بأني سَمين!؟" اردف تاي بَينما يَمشي بممرات المَدرسه بِأنزعاج باحثًا بِعينيه عن الغُرابي الذي نَعته بالسمين كَما يَظن عندما رأى التَعليق خاصته ليلة أمس

"جيون جونغكوك!" اردف شاهقًا عِندما شَعر بمياه بارِده تَنسكب فَوقه لتغطي كامِل جسده وهمسه خافته قُرب اذنه "كُلما فَعلت شيء، سأفعل شَيء واحِده بواحده"

التَفت قاضمًا سُفليته بِحنق يَنظر للذي يُحدق بِه مبتسمًا بأنتصار بَينما الجَميع يَنظر لهم وجيمين هَز رأسه بفُقدان أمَل مِن تصرفاتهم

"جونغكوك نحن بِفصل الشِتاء بحقك!!" اردَف ضاربًا صَدره بِقوه ليبتّعد مُتجهًا لخزانته لكي يأخُذ زيه الأحتياطي وَلكنه بالفعل غارق ايضًا بالمياه، ضَرب الأرض بِقدمه صارخًا بأنزعاج ثم التَفت للذي يقف بَينما يديه بِجيوب بِنطاله والذي رَفع كتفيه

"اكرهك!" شَتمه تَحت انفاسه ليبتعِد متجهًا للحمام محاولًا تَجفيف ثِيابه الغارِقه بالمياه بَينما جَسده يرتجف كَون الجو بارد بِشده

قهقه جونغكوك بصوتٍ عالي ليتجه للفَصل كَون الجرس قَد رَن بالفِعل، تَوالت الحِصص بدون دِخول تاي لأيٍ منها وهذا ما جَعل من جونغكوك يستَغرب هذا، فـ في العاده هو سَيكون موجودًا لأزعاجِه

"ياه جيمين اين تاي؟" اردَف بعدما جَلس على الطاوله في الكافيتيريا وامسَك بعصير التفاح خاصَته

"لا أعلّم لم اراه مُنذ الحصه الأولى" رَفع كَتفيه بِعدم معرفه وجونغكوك عَقد حاجبيه ليستَقيم باحِثًا عنه، رُبما هو يُخطط لأحد المقالب؟ تنَهد ماشيًا بالمَمرات بِتملل بَينما يرتَشف مِن عَصيره بَين الفنيه والأخرى يَبحث بِعينيه عن الأصغر

دَخل لغُرفة التَغيير الخاصه بفَريق كُرة السَله ليَرى تاي الجالِس هُناك "ها قَد وَجدتك، مالذي تَفعله هُنا بِحق؟" اردَف بِتملل ليَقلب الأخر عَينيه

"لَيس مِن شأنك" رَد تاي بِوقاحه بَينما الأخَر تَكتف مستندًا علىٰ الباب "ولأنك قُلت بأنه لَيس مِن شأني عِنادًا بِك انه كَذلك" رَفع تاي طَرف شِفاهه بسُخريه مُكتفًا يَديده

"مالذي تُريده بِعدما اغرَقت ثيابي بالمياه؟ اخرُج اشعر بالبرد الباب مَفتوحه" تَمتم نِهايه حَديثه بّينما يَعتصر قَميصه البارد بِشده وبَعثر خُصلاته ، سَرح جونغكوك بِمنظره لِثواني قَبل ان يَعقد حاجُبيه

لِما سَيسرح بِهذا الوَقح الغَبي؟ "لأذَكرك بأنك فَعلت الشيء ذاته البارِحه" قَهقه تاي بِعدم تَصديق ليستَقيم ناقرًا جَبينه "اغرَقت حَقيبتك ولم اغرِقك انت بجوٍ بارد! كما ان مَناعتي ضعيفه تَبًا لك"

ابتَعد عَنه ليتنّهد بعُمق بَينما جونغكوك كان يُحدق بِخطواته التي اخَذت مجراها خارح غُرفة التَبديل، مَشى خَلفه وكان يُريد الحَديث مَعه وّلكن عُقدة حاجِبيه كانت قَد ازدادَت عِندما لَمح فَتىٰ يَقترب مِن تايهيونق

كانَ طويلًا يملكُ جَسدًا رياضي ومَلامح وَسيمه، قَهقه بسُخريه عِندما لَمحه يَضع سُترته علىٰ كَتفيه يُراقب أبتسامة تاي الواسِعه لَه، كانَ يبدو سَعيدًا بِما فَعله وبِما كان جونغكوك يَنوي فِعله عِندما تَبعه

"رائع مَن هَذا الزرافه الآن؟" هَسهس مُستندًا علىٰ الحائط بَينما عَينيه تتَبع تّحركاتهم ومعالم وجوههم التي يتوَضح عَليها السَعاده اثناء حَديثهم، حتىٰ هو لا يَعلم لِما ينظر لَهم بَينما يجب ان يذهَب لفصله الان كَون الجَرس قد رن

اعاد خُصلاته للخَلف بَينما يَديه احتَلت جيوبه مَكانًا لَها، كَتفه اصطَدم عّمدًا يِكتف ذلك الفتى الَذي حَدق بِه بأستِغراب بَينما جونغكوك ابتَسم بتكَلف ولم يُكلف نَفسه عّناء الأعتِذار فَقط تَخطاه بَعدما رَمق تاي الذي كانَ يَنظر له مُنذ بِداية خطواته ناحيتهم

دَخل جونغكوك للفَصل بِمزاج مُعكر لم يُركز مع الأستاذ كَالعاده فَقط كان يُحدق بالنافِذه قُرب مَقعده وقَلمه يَحتل اصابعه، مَرر لِسانه ضِد وَجنته عِندما لَمح تاي وذلك الفَتى يَخرجان مِن المَدرسه ناحية سَيارة ذلِك الطَويل كَما يُسميه

مُنذ نصف ساعه فَقط رأه كَيف يمكن ان يَخرج مَعه ببساطه، شَد على القَلم الذي بيده ليتنَهد بعُمق عِندما رَن الجَرس يُعلن ان اليوم قَد انتَهى، استقام ليَحمل كُتبه وحَقيبته هامًا بالخروج

. . . . . . . . .

"شكرًا لأنكَ اخرجتني ليام" اردَف تاي محادثًا أخيه الأكبَر، نصف عائلته يَملكون اسماءًا اجنَبيه كون والِدته مِن اصولٍ برطانيه و والِده كوري

كان جَسده يرتَجف وهو مَحظوظ كَون اخيه رأه واستَطاع اخراجه، يَشتم جونغكوك تَحت انفاسه المُهتزه بِسبب ارتِجافه اسنانه تَصطك بِبعضها والبُخار يَخرج مِن فَمه

الجو كانَ باردًا هو لطالما كَره البرد بِسبب مَناعته الضَعيفه وكونه لا يُحبه ايضًا، كوريا دائمًا بارِده وهذا لا يناسبه ابدًا

"لابأس صغيري، صحيح مَن هَذا الفتى الذي اصطَدم بي؟ شَعرت بأنه يُريد قَتلي" قَهقه بِعدم تَصديق نِهاية حَديثه هو لا يَعرفه حتى لما سينظر لَه هكذا؟

"انه جونغكوك الغَبي انه السَبب بهذا!" اردّف بأنزعاج مشيرًا لثيابه المُبتله بَينما ليام اخذ ثواني ليتذكر مَن هو جونغكوك

"اوه الَيس ذلك الفّتى الذي تَقوم بِعمل المَقالب له؟" تحَدث بّعدما تّذكره ليُهمهم تاي مُتنهدًا بَينما يَنظر مِن النافذه، مَزاجه مُعكر بحق يريد فَقط العود والنوم تَحت الأغطيه الدافئه

لَقد قام بِتفويت حِصصه فَوت غدائه جَسده يرتجف ما هو اسوء مِن هذا؟ خلل اصابعه بَين خُصلاته بَينما اظافره وَجدت مكانها بَين اسنانه ليقضمها انها عاده سيئه يجب ان يوقفها
. . . . . . . . .

"جونغكوك العَشاء جاهز" سَمع صوت والِدته مِن الأسفل ليردف بصوتٍ عالي "لَست جائع" كان يَجلس امام الكومبيوتر خاصَته سماعتيه تَحتل اذنيه ويركز بالشاشه بَعدما عاد مِن المَدرسه

انهُ من ذلك النَوع الغّير مُبالي بِدراسته ولكنه يَحصل على علاماتٍ عاليه، شَتم تَحت انفاسه عِندما خَسر ليعيد ظهره للخَلف بَينما سَاقه تَهتز وسفليته حَبيسه بأسنانه التي تُعنفها ببطئ شَديد

تنهد بعُمق معيدًا رأسه للخَلف مغمضًا عينيه لثواني متذكرًا كَيف قام تاي بتَجاهله والذهاب مع ذلك الفتى الغَريب

اعاد انظاره للكومبيوتر ليَجد ان تايهيونق بالفِعل قَد دَخل للعبه ولَقد دَخل مع المَجموعه، سَمع اصدقائهم يتحَدثون حَرل بعض الأشياء قَبل ان يردف جيمين

"ياه تاي اين ذَهبت اليوم؟"

"اضطررت للعَوده مع ليام بِسبب شخصٍ ما" اردف تاي بينما يرتشف من الشوكلاته خاصته

"اعلم مَن تقصد كيم" تحَدث جونغكوك بَعدما فتح المايكرفون خاصته ليَقلب تاي عَينيه بتملل مردفًا بسخريه "جيد انكَ تعرف!"

"ولِما انت غاضب هكذا انتَ ذهبت مع ليام بالفِعل ولم تحضر اي حصه، ألا استَحق شكرًا جونغكوك؟" تحَدث بينما السخريه تتخلل حَديثه

الجَميع كانوا صامتين يستَمعون لمُناقشة الأثنان "بالطبع شكرًا جونغكوك لجعلي امرَض!" تحَدث تاي بِحنق مُغلل بالحِقد

"اوه يا إلهي لم اكن اعلمُ انك حَساس لهذه الدّرجه" اعرَب جونغكوك بسُخريه، لا يَعلم لِما يَسخر حتى بَعدما كان مُهتمًا بأعطائه سُترته صباحًا لكي لا يَمرض

"سَخيف جدًا جيون" تحَدث تاي بِتملل بينما يُغير ثياب شَخصيته

"كلاكما اصمتا او سأقوم بِطردكما بِحق الجَحيم انا اريد العَوده للمَنزل للتخلص مِن ازعاجِكما وتزعجاني باللعبه ايضًا؟" تحَدث يونقي بهدوء مُخرسًا الأثنان الغَير راضيان

الجَميع بَدأ باللعِب بَينما تاي و جونغكوك حتى باللُعبه، شَتم تاي تَحت انفاسه عِندما قَتله جونغكوك ليَصرخ بِحنق "انت سافِل!" كِلاهما كانا بِنفس الفَريق ولكن جونغكوك حَقير

خَرج تاي مِن اللُعبه ليُمسك بِهاتفه بسرعه مراسلًا جونغكوك

"جونغكوك!!"

امسَك جونغكوك هاتِفه بعدما وَصله أشعار ليبتسم بِجانبيه عندما رأى انه أغاض الأصغَر

"اوه علامَتان مِن التّعجب هذا سيء اليس كذلك؟"

"سيء بشده!" تاي كان يتذّمر داخليًا يريد رؤية الغُرابي وصَفعه لِما يُسببه مِن ازعاج لَه اليوم

"لِماذا؟ لم افعل شيء"

"تَوقف عن إدعاء البرائه انتَ تعرف جَيدًا ما فعلته، بِحق ما مُشكلتك معي اليوم انت مُزعج"

"ولَكني دائمًا مُزعج مالذي تَغير اليوم (: ؟"

"انك مُزعج وبشده اليوم!"

"انا اضحك بصوتٍ عالي" عَض تاي سُفليته عندما رأى الِرساله ليضغط على صورته

-قام تايتاي بِحظرك-

وَسع جونغكوك عَينيه مُقهقهًا بِعدم تصديق بعدما استَعدل بجلسته، لقد قام بِحظره!!
. . . . . . . . .

انتَهى

هايهاي مليون سنه عشان اكتب البارت بس
معليش استحملوني انا بطيئه.

Continue Reading

You'll Also Like

1M 43K 17
تايهيونغ هَرب بِقلبٌ مَكسور مِن حَبيبه ليَستقل سَيارة أجرة فَي مُنتصف اللَيل جَاعلاً مِن نَفسه يَحصل عَلى الجَنس بَدل التَوصيلة الخاضع:كيم تايهيونغ...
935K 53K 36
_مكتملة_ حِينَ يَـلتَقِي آلسجين كِـيم تَايهيُـونغ فِي السِّجْـنٰ بحَارس السِّجن جيُـون جُـونغكُـوك، ليَقع فِي حُـبّه، مَاذَا لَو كَـان جونغكوك حَ...
11.7K 481 39
ايا آبـي، وٍآڼي محيت، واني بليت، واني حرقت واشتكيت، واني مغرم، واني هائم، واني ضائع، ايا سيدي خذ بيدي واطمئن بؤس قلب يرتجيك... ‼️قصه الروايه قد لا ت...
214K 8.1K 19
لقد كنّا أصدقاء مقرّبين جيّدين، إلى أن اكتفى قلبنا من ذلك فجعلنا وسط سريرٍ واحد نمارس عليه حبّنا.. "قُلتُ لكَ إحمِني، وأنتَ بينَ أحضنانِكَ استقبَلتن...