مرحبا أصدقائي 👋
لا تتجاهلوا الأخطاء الإملائية
إستمتعوا🙂
.
.
.
.
.
>جونكوك<
أخبرته من قبل بألا يُعيد فتح هذا الموضوع مجددا لكنه لم يستمع إلي إذا ليتحمل نتيجة أفعاله،
هو لا يفهمني أنا لم ولن أعتبره كوالدي، لقد تبناني وأنا لست بطفل كان عمري ثمانيه أعوام أي لست بطفل حتي لا يعلم أنه يتيم وأنه ليس ب والدي
أنا أحبه أريده كحبيبا لي حاولت إيصال إليه مشاعري بطرقٍ كثيره لكنه لم يفهمني
في حين كنت أقترب منه وهو كان يعود للخلف هو خائف مني وكم أحب خضوعه كم أحب أن أراه خائفا من غضبي
"هي تايهيونغ أنا لست صغير"
هذه كانت المرة الأولى الذي أناديهِ بهذا الاسم وهو نظر لي مصدوما لمناداتي بهِ، حسنا لا يوجد ضرر للعب قليلا معه،
نعم أنا غاضب لكن في نهاية الأمر لا أستطيع أن أغضب منه كثير
ف بالأخير أن من سيفوز بقرار عملي لذا لا ضرر بجعله يتألم كما أنا اتألم
"كوك ما بك لماذا تناديني بهذا الإسم"
"ماذا أليس هذا إسمك على ما أعتقد تايهيونغ"
أصدمه للمرة الثانية أمثل أنني غاضب لكن أنا لست غاضب ويا لي من ممثل محترف أحب عندما يهتم لأمري
"حسنا حسنا إنسى الموضوع لن أعيد فتح الموضوع مرة أخرى لكن لا تغضب"
كنت أعلم أنه سيفعل هذا لكن هل أتوقف عن التمثيل هههه لا إلا عندما أحصل على ما أريد هو النوم في نفس الغرفة بالتأكيد،
لقد جعلني أنام في غرفة منفردة عندما أصبح عمري 16 عاما أو بمعنى أخر عندما إكتشفت أنني أحبه لكنني سأستعيد مكاني بجانبه
"أنا أسف تايهيونغ سأذهب الأن ولن أعود الليلة"
أقرر الإبتعاد والخروج من المطبخ وأنا أعلم بأنه سيوقفني، ثانية. ثانيتان.. ثلاث ثواني... أشعر به يحاوطني من الخلف بقوة كنت أعلم،
هذا هو تايهيونغ خاصتي
"أرجوك جونكوكي أنا أسف لن أجعلك تغضب مرة أخرى لكن لا تذهب أرجوك 'شهقه' أسف"
ماذا هل بدأ في البكاء لا لا أريده أن يبكي ليس هذا ما أردته إلتفت إليه بسرعة، وجدت عينيه لامعه أثر تلك الدموع المتجمعه، وكان ينظر لي تلك النظر التي تُضعفني
"أسف جونكوكي سوف أفعل لك أي شئ لكن لا تذهب"
سحبته إلى حضني أضمه بقوه، حسنا أنا ندمت الأن بسببي كان سيبكي
"لا تحاول البكاء لا أستطيع رؤيتك تبكي أبي"
همهم بخفه لأبعاده عن حضني لأتمكن من رؤية وجهه
"لكن هذا لا يمنع أنني أريد منك شئ حتى لا أغضب"
أومئ بسرعة مع هز رأسه للأعلى وللأسفل، يا لي من خبيث
"أريد أن نعود للنوم معا كما كنا نفعل"
"حسنا موافق"
وافق ثم عاد إلى حضني،
بهذه السرعة! كنت أتوقع أنه لن يوافق
لكن هذا أفضل
'سأجعلك تقع في شباكي تايهيونغي'
.
.
.
.
.
خرجت من حمام غرفته التى أصبحت غرفتنا وتلك المنشفة تلتف حول خصري تُخفي جزئي السفلي
وهو كان بيده كتاب يقرأ، لم يلاحظ أنني عاري الصدر أو نقول عاري كليا وتسترني تلك المنشفة
"أبي سأنام بجانبك وأنا عاري الصدر"
"أه حسنا حسنا"
قال وهو لم يرفع نظرة عن الكتاب
"هاا ماذا ماذا قل..."
صمت عندما رأني بذلك المنظر ولا ننسى تلك القطرات التي تزلق من على جسدي، يبتلع ما بحلقه رائع لدي تأثير قوي عليه
ماذا سوف يفعل عندما أجعله ينام على صدري سيعترف فورا أنه واقع في شباكي
"ما بك أبي أتريد رُأيتي وأنا أُبدل ملابسي"
أشاح بنظرة لينظر مرة أخرى إلى الكتاب هو خجل الأن أعلم هذا
كم أريد رؤيتك وأنت خجل عندما ترى قضيبي وهو منتصب بسببك أه
لا أريد الإنتصاب مجددا لتو خلصت نفسي هل أخبركم عن السبب،
ذلك الشخص الذي هو نفس الشخص الذي تبناني الذي يدعي البرائه الذي وقع له فؤادي، عندما دخلنا إلى الغرفة سئلني من الذي سيستحم أولا أخبرته بأن يذهب أولا
من الطبيعي أن تنزع ملابسك داخل الحمام لا يا ساده هو خلع قميصة أمامي وكم كانت بشرته صافية والتي كانت سبباً رئيسياً في إنتصابي عندما تخيلت عليها علاماتي القاتمة والتي في المستقبل ستصبح عليها
تسطحت بجانبه بعد أنا إرتديت بنطالي القطني وأنا الأن عاري الصدر بالتأكيد
سحبت من الكتاب وأغلقته ثم وضعته على المكتب الصغير بجانب السرير
"ماذا أريد أن أكمل القرائة جونكوكي" سحبته ناحيتي لأجعله يتسطح على صدري العاري
ينظر إلى صدري ثم يبتلع ما بحلقه ببطئ، ثم بدأ يحاول في الإبتعاد لكني منعته بإمساكي لخصرة
"ك...كوكي أ....أريد النوم إ...إتركني"
هههه يحلم لن أتركه
"لا أبي حان الوقت لتبادل الأدوار"
نظر لي بعدم إستيعاب ثم قال
"هاا لم أفهم ماذا تعني بتبادل الأدوار"
"أقصد أنا من كنت أنام على صدرك عندما كنت صغير أما الأن أنت من سينام على صدري"
وضحت له وهو فقد كان ينظر لي
"هذا لن يحدث كوك سأنام بجانب وأنت بالجانب الأخر"
لم أتوقع رفضة لكن لا ضرر في المحاولة
"ماذا سيحدث فقط تبادل أدوار هيا أبي"
"أسف كوك كل شئ تغير أنت إبني علاقتنا لا يجب أن تسير هكذا"
ها هو أغضبني بسبب واللعنة أنا لست إبنه دفعته عني لأجلس على السرير
"ما هي التي يجب أن لا تسير هكذا أنا فقط أطلب منك أن تنام على صدري وتحادثني وكأني طلبت منك مضاجعة"
أتحدث بغضب كونه يذكرني أنه أبي لكن حدث ما لم أتوقعه لقد صفعني لم تؤثر بي خارجيا لكنها كسرتني داخليا
منذ أن تبناني لم يضربني حتى لم أتوقع أن يفعل هذا
"كوكي أسف أقسم لك أنني لم أقصد"
لما أشعر أنني أريد البكاء
إستقمت من مكاني لم أعر لإعتذاره أية لعنه فقط إتجهت إلى غرفتي وأغلقت الباب بقوة وجلست على السرير أن لن أيأس لمجرد صفعة فقط أريده أن يتألم كما أفعل أقسم لك كيم تايهيونغ أنك ستقع في شباكي
نمت على ظهري أنظر إلى السقف فجأة أجده يطرق الباب ومن غيره، أسمعه يتحدث من خلف الباب مُردفا
"أقسم لك جونكوكي أنني لم أقصد، أنا فقط كنت خجلا من أخر كلمة نطقتها أنت أ..أرجوك سامحني"
كان يقول بين شهقاته وطرقة المستمر على باب غرفتي كنت أريد الذهاب له وأخذه داخل حضني وأخبره أنني أسامحة لكن هذا خطائه
"إذهب من هنا لا أريد سماع صوتك"
ضرخت بغضب، وتلك كانت المرة الأولى التي قمت بصُراخ عليه
"أ..أرجوك جونكوكي سأفعل أي شىء تريده فقط إفتح الباب وتحدث معي"
"قلت لك إذهب ألم تفهم لا أريد سماع صوتك"
أعلم أنني بلا قلب لجعل ملاك مثلة يبكي لكن ضعوا أنفسكم مكاني أن اتألم كل يوم لمجرد تفكيري بأنه والدي وأنه لا يحبني كما أفعل
"حسنا جونكوكي سنتحدث غدا"
زاد بكائه ذلك ما إستنتجته لزيادة شهقاته أثناء حديثه، قلبي يتألم لكنني سأصبر أقسم أن قلبي يبكي كل يوم أكثر من بكائه يبكي لأنني لا أستطيع إمتلاكه يبكي لمجرد تخيلي بأنه سيتزوج ويبتعد عني أنا أريده هل تعلمون أنني لم أمارس ولو مرة واحده، ليس كما يفعل أصدقائي لأنني لا أستطيع هو يجول في فكري ويجلس بقلبي
كان هو السبب في إنتصابي الأول عندما كان عمري 16 عاما عندما إستيقظت وجدت قميصه مرتفعا يظهر بطنه المسطحة أشكر الرب أنني كنت وقتها أعلم كيف أحل تلك المشكله وهذا يرجع فضلة لأصدقائي
.
.
لم أستطع النوم تلك الليلة بسبب أفكاري لكنني غفوت بالأخير وأشكر الرب مرة أخرى أنني إنفصلت لإسبوع من هذه المدرسة الغبية
🖤في صباح اليوم التالي🖤
يتبع....................................