فِيلم||Vkook✓

By D3ouae

1.7M 93.5K 57.8K

بسبب قبلة عرضت بالفيلم و بسبب لمسات مثلت أمام المشاهد دوامة جذبت جيون جونغكوك لتوقعه بحب عميق مع الممثل كيم ت... More

introduction
+ 1 +
+ 2 +
+ 3 +
+ 4 +
+ 5 +
+ 6 +
+ 7 +
+ 8 +
+ 9 +
+ 10 +
+ 11 +
+ 12 +
+ 13 +
+ 14 +
+ 15 +
+ 16 +
+ 17 +
+ 18 +
+ 19 +
+ 20 +
+ 21 +
+ 22 +
+ 23 +
+ 24 +
+ 25 +
+ 26 +
+ 27+
+ 28 +
+ 29 +
+ 30 +
+ 31 +
+ 32 +
+ 33 +
+ 34 +
+ 35 +
+ 37 +
+ 38 +
+ 39 + The end +
+ 40 + special part +

+ 36 +

31.7K 1.6K 1K
By D3ouae


فوت و كمنت نجومي

التعليقات بين الاسطر رجاءا..

____

" سأذهب لكوريا "

حاول جونغكوك الإستوعاب ما يقوله و كيف أتى بهذا القرار بطريقة مفاجئة " تايهيونغ ما الذي تقوله كلنا نعلم أن عملنا متمحور بأمريكا ؟ ماذا يحدث "

تحدث دفعة واحدة و تايهيونغ حاول جاهدا عدم إظهار توتره لذلك هو زفر بحنق " يونغي أخبرني ان عمل لدي هناك "

" فاليذهب هذا العمل للجحيم تايهيونغ ! و أيضا مع من ستذهب ! "

هو كان حرفيا يرفع صوته بالحديث لأن الغضب بدأ يجتاحه و ما بيده حيلة سوى الصراخ هكذا " سأذهب لوحدي جونغكوك و أيضا هذا عملي ! "

سخر جونغكوك قائلا " و هل تظنني احمقا كي اجعلك تذهب لكوريا لوحدك ... تايهيونغ أنت لن تذهب "

هو اراد الخروج لكن تايهيونغ إستوقفه بيده " جونغكوك إسمعني ! هذا عملي مسيرتي المهنية ستهدم إذا لم اذهب "

" تايهيونغ هل تتغابى علي ! و أي عمل هناك ! "

قرر تايهيونغ تجاهل سؤاله لأنه لا يعلم اي كذبة سيقولها له لذلك هو رفع رأسه متحدثا " و هل إذا ذهبت معي لكوريا ألن تكون مشكلة ؟ "

شيء فشيء جونغكوك ينصدم من قرارات الآخر ليضيف تايهيونغ قائلا " لكن بالعمل لا يحق لك منعي جونغكوك .. علاقتنا لم تعلن حتى تمنعني من الذهاب .. هذه طريقة عملي و إذا كنت خائفا علي فلتذهب معي "

كلام تايهيونغ و كل كلمة كانت تردد في ذهنه " سأفكر " نبس بهذا ليخرج من الغرفة و هذا جعل تايهيونغ يبتسم كون أول خطوة نجحت

____

" تعلم لو جونغكوك علم انك تكذب سيقتلني و يقتلك انت ايضا ! "

كان هذا جيمين الذي اردف بحيث يحاور تايهيونغ عبر الهاتف , " هيا جيمين ساعدني أرجوك ! " تنهد جيمين بقلة حيلة مردفا " حسنا لك هذا .. لكن ماذا عن يونغي هو حتما لن يحب هذا "

" قمت بالحديث مع يونغي و أخبرني أنه سيساعدني "

بعدما ودع تايهيونغ جيمين مسك وضع هاتفه جانبا هو اصبح يتمتم ببعض من التلاوات كانه يدعي بأن تنجح فكرته هذه ..

سمع مناداة جونغكوك من الاسفل ليحمل نفسه ذاهبا إليه بسرعة " العشاء جاهز " اردف دون النظر لتايهيونغ ليضع الاطباق فوق الطاولة جالسين على الكراسي

" هل فكرت بالموضوع ؟ " لكن جونغكوك لم يجبه لانه كان يغرس تلك الشوكة بالطبق و هناك عقدة واضحة بين حاجباه

" جونغكوك قلت لك أبعدها لا أحب رؤيتك بها " كان يقصد بكلامه تلك العقدة المتموضعة بين حاجباه " متى لديك هذا العمل "

" بعد غذ ... "

" لا أعترض لكن تايهيونغ .. كوريا ؟ لدي ماضي سيء معها كما أن عائلتي هناك .. "

" لكن العمل سيكون خارج سيوول و عائلتك وسط سيوول "

وضع جونغكوك الشوكة جانبا " كيف علمت أن عائلتي تقطن بخارج سيوول "

بلع تايهيونغ ذلك الطعام الذي شعر به يقف وسط حنجرته " أ..اهه أنت كنت أخبرتني بهذا .. "

" حقا ؟ لا أتذكر هذا .. لكن هذا لا يهم .. تصبح على خير "

إستقام من الكرسي بعد قوله لآخر جملة متوجها ناحية تايهيونغ مقبلا خده مبتسما بالأخير , بعد دلوف جونغكوك للغرفة تنهد بإرتياح كونه كان سيكشف بأي لحضة

هو كذلك إستقام بعدما قام بتنظيف الطاولة , تبسم حينما توجه لتلك الزهرة هي نفس الزهرة التي أهداها له زهرة اللوتس الزرقاء

لمسها لكن هي لم تكن بالكأس هي كانت في إطار لأنها كانت ذابلة نوعا ما و هو حس بالفرح كون جونغكوك لم يرميها رغم ذبولها لم يرميها

صعد تايهيونغ للأعلى ليرى باب غرفة جونغكوك مفتوحا ليدخل , هو اخذ مكانا بجانبه بينما يداه أخذت تمرر فوق خصلات شعر من كان ينام

هو يشعر بالذنب كونه يتخذ هذه الخطوة من دون علم جونغكوك ..

شعر بنفسه يسحب و هاهو الآن محاصر من طرف جونغكوك الذي يضمه قويا, " آسف " همس بها جونغكوك ضد عنق تايهيونغ الذي إستدار فورا و راح يضع رأسه فوق صدره

" على ماذا ؟ "

" على صراخي .. آسف حيال هذا "

" قم بالغناء "

هو لم يؤخر تايهيونغ و أصبح يغني بصوت منخفض و تايهيونغ كله أذان صاغية

" أحبك "

هذا ما همس به تايهيونغ قبل أن يغط بالنوم

____

كان اصابعه كما لو تعصر تلك الحقيبة التي بيده القى أخر نظرة لأمريكا كما لو يودعها , هو متردد للغاية كونه سيدخل للمطار و الطائرة التي ستقله لكوريا بعد ربع ساعة

أغمض عيناه بقوة كما لو كان فيلما يعرض أمامه حاملا طفولته و تلك الدموع التي ذرفها حينما غادر منزله من دون رجعة

طبطب تايهيونغ على ظهر جونغكوك موقيظا إياه من شروده ليهز رأسه بخفة داخلين للمطار , إتخذو مقعدا و يدان جونغكوك لا تتوقف عن العبث بجواز سفره

اما تايهيونغ فهو كما لو كان يظهر قناعا يحمل القوة لانه بداخله يرتجف من الخوف , جونغكوك سابقا أخبر مدير أعماله أنه سيسافر و هو واقف بالتأكيد

فخطة تايهيونغ كانت تشمل مساعدة جيمين , فجيمين أخبره أن أمه و التي تكون خالة جونغكوك تكمث في منزل جيون .. و التي كانت فرصة لا تعوض بالنسبة لتايهيونغ

الطائرة قد أتت و تايهيونغ إستطاع سماع تتهيدته التي اطلقها بشكل خانق ..

" هيا "

همس بها تايهيونغ و جونغكوك هنا يهز رأسه و يحاول إظهار تعابير إجابية و التمني أن كل شيء بخير ..

الطائرة بالفعل قد حلقت و جونغكوك فقط شارد الذهن ينظر من خلال تلك النافذة الصغيرة لتلك الغيوم الصافية و زرقة السماء الآسرة

هو قبلا كان يشعر بأنه مثل هذه السماء , يشعر بنفسه واسع المدى و خاوي بنفس الوقت لا شيء يملئه , لا جمال سماء من دون غيوم

و كما الحال مع جونغكوك لا حياة له من دون تايهيونغ

تايهيونغ هي تلك الغيمة التي تضيف المنظر جمالا تجعلنا فاتحين لافواهنا نتأمل في المشاهد التي صنعت بأدق التفاصيل

فلا لسان او وصف قادر لوصف جمال تايهيونغ الذي يزداد يوما بعد يوم بأعين جونغكوك

مسح تايهيونغ بيده التي كانت باردة على خذ جونغكوك الذي إستدار له فورا مبتسما بخفة ليسند تايهيونغ رأسه بعد ذلك على كتف الآخر ..

بقوا على هذا الحال في حين وصولهم الطائرة لكوريا ..

___

فورما حطت قدم جونغكوك على اراضي كوريا شعر بشعور غريب , شعر بأنه أجنبي على هذه الدولة رغم أنها وطنه الأم ..

كل شيء تغير بالنسبة له , هذا يحدث بسرعة

الجو كان شبه بارد و هم الآن حاملين لحقائبهم , قبل أن يستأجر جونغكوك السيارة قاطعه تايهيونغ قائلا

" دعنا قليلا هنا جونغكوك .. المكان جميل .. "

" أين جمال تتحدث عنه تايهيونغ ؟ المكان مليء بالبشر و أيضا لا تنسى أنك شخص مشهور ! "

دحرج عيناه بملل يشعر كما لو يونغي يتحدث معه " جونغكوك نحن نرتدي الكمامة و هي تغطي نصف وجهينا بالطبع لن يتعرفوا علينا ! "

حسنا قرر جونغكوك عدم تعكير مزاج تايهيونغ بسبب إنزعاجه الغير المبرر , ليمثتل اوامر تايهيونغ جالسين على أحد الكراسي التي كانت تقابل الشارع

" أراك تبحث عن شيء "

إسترسل جونغكوك عندما رأى بحث تايهيونغ هنا و هناك هو فقط نفى له , مرت نصف ساعة بالفعل و هم لا يزالون جالسين فوق ذلك الكرسي ...

" اشعر بالبرد دعنا نذهب ! نحن لن نجد فندقا إذا تأخرنا "

و قبل أن يجيب تايهيونغ وقفت سيدة في الاربعينيات من عمرها مردفة " هل أنت صديق جيمين ؟"

___

هذا الصوت مؤلوف و مؤلوف جدا بالنسبة لجونغكوك لذلك هو رفع راسه منزلا كمامته ليتزامن ذلك نظر تايهيونغ له

أنزل تايهيونغ كمامته أيضا مبتلعا ريقه لرؤية ملامح جونغكوك التي تبلدت و أصبحت لا تقرأ ..

" ج...جونغكوك.... "

" الخالة بارك.. "

كلاهما قد تحدثو بنفس الوقت و الخالة بارك التي إرتمت بحضنه تعصره بكلا ذراعيها " جونغكوك ... انت كبرت للغاية .. " كغصة لحقت بحلقها " انت بالحقيقة تبدو اجمل من الصور ... " أضافت هذا لتضحك بالاخير فاصلة العناق ..

و تايهيونغ الذي رجع خطوتين للوراء ناظرا لجونغكوك الذي لا يعلم ماذا يجري و كيف حصل هذا و متى !

" لكن جيمين اخبرني أن استقبل صديقا له و لم يخبرني أنك ستأتي أيضا .. "

أبعدها بخفة ناظرا لتايهيونغ الذي كان يتحاشى النظر إليه ليتوجه ناحيته بغضب ماسكا رسغه و تايهيونغ قوس عيناه بألم

" هل كنت تتغابى علي ! تايهيونغ .. ما هذا .. هيا اخبرني ان كل شيء صدفة و ليس انت من خططت له .. ارجوك .هيا "

" آ...آسف .. "

توجهت الخالة البارك نازعة يد جونغكوك من رسغ تايهيونغ " اتركه جونغكوك انت تؤلمه " اما تايهيونغ فهو كان يدلك رسغه بألم

" ما كل هذا الإنفعال جونغكوك ! انت الآن أتيتك كي تصلح الأمور صحيح ؟! "

" أي أمور سأصلح ! بربك يا خالتي اي امور.. هل انا من يجب علي تصليح الامور ام هم "

كان يقصد بعائلته " هم لم يتقبلوني كما أنا فكيف سأتقبلهم انا " هي كوبت وجهه كما لو تهدئه " انا اتقبلك جونغكوك .. اتقبلك كما انت .. انت بمثابة جيمين..دعنا نذهب للمنزل "

" جونغكوك " نبس تايهيونغ بخفة ليخرسه جونغكوك بخشونة قائلا " أنت يجب عليك إلتزام الصمت ! كلامي معك ليس هنا "

هو كما لك يحذره الأشبه بفحيح الافعى و الخالة البارك لا تفهم ماذا يجري " لماذا تخاطب صديقك هكذا جونغكوك ! "

" هذا ليس صديقي إنه حبيبي .. و يا العار لقد إتفق مع إبنك كي يوقعني بفخ كي آتي إلى هنا و اقابل عائلتي "

" و هل يونغي يعلم بالامر ؟ هو أيضا إتفق معكم .. ؟ هيا أجب ! " تايهيونغ فقط هز رأسه بهدوء و الخالة بارك كل ثانية تنصدم من حديث جونغكوك الغاضب

" يونغي كذلك ! اجل لا يجب علي ان أنصدم فجيمين حبيبه و اصبح يقنعه بسببك ... انا لقد إنصدمت حقا ! "

هو لا يعلم كيف جلس فوق الكرسي محاوا التهدئة من روعه و حجرته التي ألمته لأنه حرفيا كان يصيح و لحسن الحظ ان المكان خالي

" جونغكوك .. اي حبيب تتحدث .. و جيمين و حبيبه كذلك لا افهم ... "

عندما قنعت نفسها أن جونغكوك لن يجيبها إتجهت ناحية تايهيونغ و هي تهرول " اولست صديق جيمين كذلك ! ما الذي يقوله جونغكوك "

" ج..جيمين لديه ح..حبيب و هو يونغي "
.
.
.
.

انتهى

رايكم بالبارت ؟

نشوف بعض بالبارت السابع و الثلاثون

دمتم بخير نجومي

Continue Reading

You'll Also Like

4.9M 285K 64
ما وراء الابواب يا ترى ؟! خلف كُل بابّ حكايةّ لا يعلمَ بها أحد غيرهم ولكن حان الوقت لنكشفُ ما وراء الابواب ...
620K 37.2K 31
حيثُ يجد تايهيونغ المُحب للعزلةِ والهدوء نَفسهُ مُجبراً على استضافةِ شابٍ مُفعمٍ بالحيويةِ و النَشاط في شقتهِ ذاتُ التصميم البَسيط. "أنّهُ يجعلني أرغ...
687K 21.1K 39
حسابي في الأنستا ؛ rciwei » لا اُبيح نقل الرواية أو إقتباسها « قد يُعرضك نقل أو إقتباس أو سرقة الرواية بدون إذن من الكاتبة إلى المسائلة القانونية .
114K 8.3K 13
"مضيء كالشمس ، جميل كالزهور"