يَسيرُ مُبتسِمٍاً ،
وهَل للجَمال وَطنٌ غَير غَيومِ مَلامِحه؟
لَطيفٌ يُلقِي التَحيةَ عَلى الجَميع ، يَحمِلُ بِيده عِلبةً مَخمَليةً صَغيرَة
قِلادَة عَلى شَكل قِطعةِ كرَز ، أُعجبت عَينَاهُ بِها وإصطَفاهَا كَهدِية لِمحبُوبتِه.
نَقيٌ تَخافُ عَليهِ مِن العالَم ، لّطيفٌ وبَسيطْ
هَكذَا هُو تِشوي بُومقِيو.
وَقفَ أمَامهَا إبتِسامَة مُتحمِسة حُلوة ، يُريدُ الحَديث-
" كُنتَ تَلعبُ صَحيح؟ ، أتُحبُ هَذه الألعَابَ الإلكترُونِية أكثَر مِنِي؟! "
هُو عَبسْ.
وبِغضبٍ صَغير أفصحَت ، تَخافُ مِن ألعَابِ الفِيديو.
لِي نَايوُ ، كَانت وسَتظلُ طُفوليةً بِحبِها لِدُبها اللّطيف.