الحلقة ٣٤ من #مذاق_الحرمان
للكاتبة #لبنى_الموسويخيال.. مر اكثر من اسبوع واني ما اعرف عن اسر اي شي
يوم عن يوم اعلن استسلامي من هذا الحب اكثر واتيقن اسر طلعني من حياته وبدا يعيش النفسه اكثر واكثرگاعده يم عسل اباوع عليها بيأس شنو يعني عسوله خلص استسلمتي مثل اختچ ومناويه تگومين من هذا الفراش بعد
واني على هالحاله سمعت الباب انفتح حيل
رفعت راسي دا اشوف منو چان اتفاجأ بطاهر طب للغرفهباوعت العسل طفرت من مكانها بخوف بس شافته گدامها وچانت هاي اول مره تتحرك من وحدها
گبل حضنتها وعيوني على طاهرخيال.. ليش اجيت طاهر ما كفاك السويته بيها
ما جاوبني وتقرب علينه
ما اشوف إلا عسل طفرت من السرير وركضت بالزاويه تبچي
هستوني دا اروحلها سبقني طاهررفع ايده ديلزمها
چان تحط ايدها على راسها وتبچي حيل
گمت ع السريع اسحل برجلي لما وصلت يمهم واخذتها منهخيال.. عوفها مدتشوف شلون خايفه منك
طاهر.. لتخافين عسل ما اسويلچ شي بس اريد احچي وياچ
دفع ايدي واخذها للسرير گعدها وگعد بصفها لازمها من شعرها بهدوء
جريت الكرسي وگعدت گبالهم وعيوني على عسل الصارت تنطي الوان من الخوف وتباوع عليه بتوسل حتى اخلصها منهطاهر.. شلون صرتي ؟؟
شالت عيونها علي وجاوبته بدموعها چان ويگول ادري مو زينه بسببي بس مچان قصدي اوصلچ الـ هالمرحله اسف حبيبتيخيال.. فتحت عيوني ممصدگه كلامه
بقيت اباوع عليهم بحيره شويه الطاهر شويه العسل المتفاجأه مثلي لحد ما انصدمت بيها من حضنته حيل وگامت تبچي گبل بادلها الحضن هوطاهر.. اسف والله اسف رغم كل شي سويتي بينه بس ما اتحمل اشوفچ بهالوضعيه
گومي خويه ارجعي اوگفي على حيلچ الخاطر امچ ع الاقل اذا مالنه خاطر عندچخيال.. مسحت دموعي وتقربت منهم
هاي شفتي عسوله طاهر اجه بنفسه حتى يعتذر منچ يلا عاد كافي نومه گومي على حيلچ وفرحينهطاهر.. يلا حبيبتي انطيني ايدچ حتى اخذچ تغسلين ومدلها ايده
چان تلزم ايده ويطلع صوتها واخيراًعسل.. سامحني طاهر سامحني
طاهر.. حضنها وگام يبچي انتي السامحيني خويه ادري بنفسي قسيت عليچ بس والله مو بيدي
خيال.. نسيت كل وجع رجلي وركضت احضنهم
اخيراً حچيتي عسل والله العظيم ممصدگه رجعت اسمع صوتچ من جديدباوعت الطاهر ودموعي بعيني
شكراً طاهر صارلنه اشهر ما خلينه شي ما سوينا حتى تصير زينه بس بدون نتيجه لحد ما اجيتلها انت يلا گدرت تتحرك وتحچي وترجع الطبيعتها
ŞİMDİ OKUDUĞUN
مذاق الحرمان بقلم لبنى الموسوي الناقل آدم العربي
Romantizmقصة حقيقية للكاتبة لبنى الموسوي