البارت الواحد والعشرون

Start from the beginning
                                    

ادهم : من تتناقش بشي معقول وتصير منصف اجاوبك بهدوء بس اسئلتك قمه بالاستفزاز ..

ايمن : الصار صار وعفا الله عما سلف ..

ادهم : هاي عدكم انه ماعندي عفا الله عما سلف اللي يأذيني لو يأذي شخص مقرب مني او طالب حمايتي ما اغفرله ابد وأأذيه قاطات ..

ايمن : عليش تصلي لعد اذا تأذي اخوك وتحقد عليه.

ادهم : ها اصلي الصلاه تنهي عن الفحشاء والمنكر صح لو انه غلطان اذا هو يعرف الصلاه ويندل درب رب العالمين جان عرف شنو معنى قذف المحصنات واجه حجه ويايه وفهم مني وحتى وان كانت صدك غلطانه هم ما انطي الحق هيج يتصرف وياها..

ايمن : هسه فهمني انت ليش كاعد ترجف على كيفك تره انه ايمن مو فهد..

ادهم : اعرف مو زر*** ة بس الصار وخلاني بهذا الحال ضيع تعب اسبوعين البنيه بالكوه طلعتها من الهيه بيه خفت لا تدخل بحاله اكتئاب وتوها طالعه من انهيار عصبي وتعال شوف شلون تأزمت حالتها جانت بس ساكته هسه كامت تصيح وتملخ بنفسها..

ايمن : هو غلط بس الفديو مثل ما كتلك وصله الثواني الاخيره وجانت رده فعلنه هم مشابها لفهد وانت اكثر واحد ضجت بينه ليش تنكر.

ادهم : اول شي ضجت لان كلت عمتها توها ماتت بعدنه بالنجف وهيه تدور بوس وحضن وضجت لان ماغزر بيها تعب عمتها عليها وخانت الثقه بداخل بيتي ، بس شسويت سكتت جيت حجيتلك لا لو ما انت واصلك الفديو وجيتني متخبل انه ما احجي واختك باجر رايحلها اذا ما زوعتها حليب امها من خشمها ما ارتاح..

ايمن : شكد ضجت منها عبالك انه هم اكلت مني نصيب من الرزاله.

ادهم : صوجي ما كسرت ضهرها اكتفيت بسحب الموبايل منها ، يعني هيج حقدها على ياسه تحول لبنات وضاح لو بس اعرف شسوتلهم ياسه وهيج حاقدين عليها..

ايمن : كلهم ميحبوها هاي شويه نرمان مستلطفتها مو تدري انت بالوضع كله..

ادهم : ادري ادري بس شنو من جرئه تسوي حساب وتقطع الفديو وتدزلنه اخر ثواني لك من شفت الفديو كامل مصوره سبع دقايق ومبين البنيه حجيها وياه ضايجه منه وكاعد تكله احترم وفاه عمتي مو وقتها وهو الكلب يحاول وياها وتالي تمادة وباسها..

ايمن : عوفها هسه لتروح حير بسيلين وانه اروح اربيها ..

ادهم : ماريد فهد يوصل وغراضه كلهن ادزهن اله ..

ايمن : انت لا رأسن تفقل هذا اخوك من دمك..

ادهم : واخويه اذا باطل ماريد خوته..

ايمن : الله يهديك ..

باوعله صفح ودار وجها يمشي للهول اني ركضت رجعت للمطبخ بس عيني على الممر باوعت ، اجه فتح الباب مال سيلين باوع عليها وسد الباب وراح لغرفه مريم ، اللي مستغربته ليش تارك غرفه عمه من اجينه لحد الان لا ينام بيها لا يفوتلها وحتى ملابسه مطلعهن ..

جذبني فمك البني Where stories live. Discover now