الحلم سيظل حلم،،،،


وبعيدا عن الواقع،،،،،،

ام ان الله يخبأ لي قدر

اجمل

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

وابتدأت حكايتنا،،،،،،

سامراء

صلاح الدين ،،،،الساعه

الواحده ظهرا وقبل كم سنه

بدأت قصتنا

طلعت من الردهه بعد ماخابرتني امي

وكالت روحي لابن خالج عناد

محتاجج ،،،

عبن، ،،،،،مرته مدخليها لصاله

العمليات ،،،،

طلعت من يم البنات ورحت الها،،،،،،

وصلت،،،،، وشفت ابو فيصل

واكف بزي العسكري،،،ويمه ذيب

ساند ،،،،،روحه على

الحايط،،،،ويحجي بجهازه

اول،،،، ماشفت عمه علية الي

تصير مرت خالوا عبد الحميد

ووياها،،،،، اخت عناد الجبيره

رحت عليهن وسلمت

« شلونج عمه علية،،،

« هلا يمه بان

بوستها هي وانتصار،،،وسلمت

على عناد

« شلونك ابو فيصل

« هلا بان،،،،سوينا زحمه من دزينه

عليج بس ام فيصل تأخرت جوه وظل بالنا عليها ،،،

« اي والله يايمه تأخرت جثير

ووظل بالنا عليها

« هسه اروح اشوفها واردلكم الخبر

مشيت خطوه

وباوعت لذيب،،،من سد الخط

وسلمت

« هلو ذيب شلونك

حجيت ويا واني مبتسمه وهو

جاوبني بدون مايباوع عليه

« وعليكم السلام والرحمه

شكله جان ضايج مثل

كل مره من

يشوفني،،،، شي تعودت علي

ومادرت بال اله هم مثل كل مره،،،

طبيت جوه وسلمت على الدكتوره

والبنات،،،

وسالت ،،،،على هناء مرت عناد

وعرفت هي جايبه،،،بنيه

طبيت عليها للغرفه النايمه

بيها وشفتها،،،ديفكها

الانين الصامتحيث تعيش القصص. اكتشف الآن