هذا هو أندرو و عمره 26 عاماً:
الأميرة ديانا" بصدمة ": ما الذى تقصده؟!
أندرو" بإبتسامة ": أنت حقاً لا تتذكريننى يا لها من سخرية فأنت من تسبب لى بهذه الندبة
الأميرة ديانا" بصدمة و غضب ": هل أنت أحمق أنا حتى لا أعرفك كيف لى أن اسبب لك هذه الندبة ؟!
أندرو "بإبتسامة و غضب مكتوم ": حسناً دعينى اذكرك أنا أندرو الساحر الذى قام بإختطافك و تسميمك و عندما حاولت ذلك قمتى ب
Flash back:
" كانت الأميرة ديانا تقف فى الشرفة و تراقب السماء بعدها دخلت إلى غرفتها ثم شعرت بشخص يقف خلفها لكن هى دائماً تحمل معها سكينا صغيراً كما أمرتها الملكة اماليا و ذلك لحماية نفسها إذا حدث اى شىء تحت اى ظرف و نفس الشىء ينطبق على ديانا فلقد كانت الملكة اماليا خائفة عليهما خصوصاً بعد ما حدث لشقيقيهما و شقيقتهم الكبرى بعدها استدارات الأميرة ديانا بسرعة و وجدت شخص يرتدى عبائة سوداء لقد كان أندرو فحاولت ضربه بالسكين لكنها لم تستطيع الحركة بعدها حاولت مرات عديدة حتى أمسكت بمزهرية قريبة منها و قامت بضربه بها ثم حاولت طعنه و لكنه تفادها و لكن أصابت عينه مما سبب هذه الندبة بعدها ذهب أندرو و تركها "
End Flash back
الأميرة ديانا " بتساؤل و شك ": إذا كان ما تقوله صحيحا كيف سممتنى؟
أندرو" بهدوء ": هل تتذكرين هذه السكين التى ضربتنى بها لقد وضعت بها السحر و السم لذا عندما قمتى بلمسها تسممتى و أصابك السحر و بعد أن علمت بأن السحر يعمل أتيت إليكى ثم قمت بإختطافك و احضارك الى هنا
الأميرة ديانا" بتساؤل ": لماذا فعلت ذلك؟
أندرو" ببرود ": لأن صديقى ماكس طلب منى ذلك و هو صديقى منذ الطفولة و قد رآيت معاناته عندما فقد والده بالرغم من قسوة والده إلا أنه كان أحياناً طيباً معه و قد كان يحبه كثيراً ثم بعد سنوات قتلتم والدته و رآى شقيقته تعانى مرة أخرى و هو أيضاً كان يعانى بالرغم من أنه لم يظهر ذلك إلا إننى كنت اعرف ذلك بعدها اقسم على الانتقام لذلك نفذت طلبه و...
" قبل أن يكمل حديثه كان الامير ماكسيموس يقف أمامهم بعد أن قام بفتح الباب بقوة ما تسبب فى تدميره و قد كان يشتعل من الغضب ثم اقترب من أندرو بخطوات هادئة و لكن على عكسه تماماً ثم امسك أندرو من ياقته و قال... "
YOU ARE READING
رحلة عبر العوالم 🖤💫 " قيد التعديل "
Adventureرغبتك الشديدة في اكتشاف عوالم جديدة و السفر إلى عالم آخر لم يسبق لك أن رأيت مثله.. فضولك الذى يدفعك للتساؤل عما يوجد في هذا العالم؟... تهورك و إندفاعك نحو مخيلاتك إما أن يبتلعك و يُسقطك في الهاوية أو يجعلك تُحلق عالياً بأجنحة لتجاوزها!.. 🖤 ...
(الجزء الثالث و العشرون : ماضى و إنتقام...!)
Start from the beginning