زوجة امبراطور السينما المحبوب تولد من جديد ( مترجمة )

٤٠

لسوء الحظ ، ومع ذلك ، لم يمنحها النظام الانتقائي أي نقاط. جعلها تشعر بالاكتئاب إلى حد ما
في هذه الأثناء ، كان لدى تشين جيران المهمة الجديدة المتمثلة في كونه القائم بأعمال السلحفاة الصغيرة. كان عليه أن يغسلها ويطعمها ويخرجها لأخذ حمام شمس. كان ينبغي أن يكون من السهل العناية بالسلحفاة الصغيرة ، لكن لم يكن الأمر كذلك ؛ كان مفرط النشاط بعض الشيء ، لذلك كان عليه أن يجدها أولاً قبل أن يتمكن من العناية بها

من وقت لآخر ، كانت تختفي في زاوية من الفيلا ثم تزحف مرة أخرى بشكل أخرق. في بعض الأحيان ، قد تأتي من تحت السرير أو الأريكة ، وفي أحيان أخرى تكون في حوض الاستحمام أو الدراسة
كانت السلحفاة الصغيرة تحب تسلق الأشجار أكثر مما تحب أن تضيع ، لذلك بين الحين والآخر ، كانت تسقط من غصن الشجرة وتجعل المتفرجين عاجزين عن الكلام

وفي النهاية ، أدرك تشين جيران سبب تسمية سو ياني  للسلحفاة الصغيرة كما فعلت - لقد كانت لطيفة بشكل غبي
ذات يوم ، وصل تشين جيران إلى المنزل أولاً. أعد العشاء وانتظر عودة سو ياني. نظر حول الغرفة ، أدرك أن السلحفاة الصغيرة مفقودة مرة أخرى ، لذلك غادر للعثور عليها
عندما عادت سو ياني من العمل ، رأت الطعام على الطاولة ، لكن ليس تشين جيران . شرعت في البحث عنه ووجدته عندما وجد السلحفاة. كان يمسكها من جرحها

"كتي ، ماذا لو أحضرت لك بوصلة لمنعك من الضياع مرة أخرى في المنزل؟" حدق تشين جيران في عيون السلحفاة الصغيرة. بالنسبة لها ، بدا وكأنه جاد
"إذا كنت لا تحب الركض ، ضعها في قفص أو حوض سمك " تدخلع سو ياني. بالنسبة لها ، الحيوانات الصغيرة ليس لديها حقوق إنسان ، لذلك لم تكن هناك حاجة للنظر في حريتهم
قال تشين جيران بلا حول ولا قوة "لقد اشتريت بالفعل حوضًا للأسماك ووضعته في مكتبي ، لكنها لا تزال تهرب" لم يرى مثل هذه السلحفاة غير العادية من قبل. كانت تكره الحبس و تحب الركض

اقترحت سو ياني "يمكنك استخدام حوض للأسماك بغطاء" كشخص لم يسبق له أن قام بتربية حيوان أليف من قبل ، من الطبيعي أنها لم تفهم المعضلة
ضحك ورفض اقتراحها "لا بأس أن نترك كيتي تخرج إذا كان هذا ما تريده ، أعتقد أنها ستنمو أكثر سعادة بهذه الطريقة "
وافقت ، ولم تهتم على الإطلاق بـ "أي شيء تريده" لم تكن تعرف من أين أتى هذا الشيء الصغير ، لكنها اعتقدت أنه عنيد ولن يموت بسهولة. يمكن أن يثيرها تشين جيران كيفما شاء

صُدم تشين جيران بكلماتها بوضوح. بعد لحظة وجيزة ، تعافى وكشف عن ابتسامة سعيدة
في ذلك المساء ، تمكنت عائلة وانغ أخيرًا من تأكيد أن شركتهم قد تم الاستحواذ عليها سراً. قاموا على الفور بإلقاء حذرهم والهجوم المضاد ، لكن الأوان كان قد فات. لقد فقدوا بالفعل كمية كبيرة من الأسهم
عندما تتبعوا مصدر الاستحواذ ، اكتشفوا أنها ليست مجرد مجموعة واحدة تتحرك. شاركت عائلة سو ، بالإضافة إلى شركة جديدة لرأس المال الاستثماري. كانت هذه الشركة الجديدة إما تبتكر ضد عائلة وانغ أو تحاول جني ربح من ركلهم أثناء سقوطهم

في كلتا الحالتين ، أضافت إلى مصائب عائلة وانغ
في نفس المساء ، اتصل سو يانمو بأخته. لقد ملأها من جانبه من الموقف وأعطاها أيضًا نظرة ثاقبة حول ما كان يفعله جانب تشين جيران. كانت سو ياني راضية
"أخي ، ليس علينا إسقاط السكين بهذه السرعة. دع عائلة وانغ تعاني من الذعر لبضعة أيام "
"حسنًا ، سنفعل ما تريدين "
"شكرا يا الأخ الأكبر. هل هناك شيء آخر؟"

"... يتعلق الأمر بصهري ، الشركة التي بدأها تتطور بشكل جيد. لدي بعض الأعمال هنا وأود أن أطلب تعاونه فيها. هل تمانعين ؟"
منذ أن اعترفت أخته الصغيرة بـ يتشين جيران  ، قبله سو يانمو بالفعل كعضو حقيقي في العائلة. يجب أن يتم تقاسم الأرباح بين الناس
فهمت سو ياني ما كان يشير إليه شقيقها وأجابت بهدوء "بالطبع لا أمانع. بمساعدة الأخ الأكبر ، يمكنني أن أطمئن"
"سأتصل به بعد ذلك"

"حسنا، شكرا لك" وهذا لا يمثل التعاون التجاري فحسب ، بل يمثل أيضًا دعمًا وتقديرًا لـ تشين جيران ،  لا يمكن أن تكون سو ياني أكثر سعادة

فين ( المترجمة الانجليزية ) : لأي شخص نسي ، فإن سو يانمو رئيس ل شركة استخبارات