| يا تعبي العشگته | ' باللهجة العراقية '

| البارت السادس و الثلاثون |

- شـو ماكو احـد؟

- غير عرسان و يعـوفونا براحتنا

- و خـالتي

- راحت لبيت عمي

غسلت على المغسلة بالممر و هو وراية
و فتت للغرفة و قبل لا يفـوت سديت الباب
گلت ابـدل قبل لا يجـي، هو دگ الباب و اني صحت

-اريد ابـدل

- زين افتحـلچ السحاب

ضحكت و گـلت

- السحـاب بالصفحة

- زين اوخر التـاج؟

سحبت التاج من شعري و رجعت گـلت و اني مستمتعـه

- هيانـي نزعتو

- زين شسوي؟

- انتـظر

حچـيتها و انـي اگـلب بالكنـتور عن ملابس تا البسـها
صارت گدامي بدلة النـوم الي محظراتها البنـات
شلتها و اني الوي بـشفتي
ما شاء الله هاي بدلة كامله لو اكو نـقص

ذبيت حـسرة و اني اگلبـها بيدي
هاي على شـكل دشداشـة للركبة و بيـها جـكات و اكتافها نازلات و مطرزة تطريز ناعم

عضيت على شفـتي و انـي اتخيل نفسي لابستها
و گـدام سلطان
غطـيت عيوني عزا شگد عيب والله، بس لين شعبـالچ هذا الزواج
خوما بس هلهوله و طگـة صورة و معازيم

- لين ما كمـلتي؟ خوما اظل مشتول برا

- اي اي هساا

تنهدت و گـلت ماكو مفر لين
نزعت البـدلة و لبست الدشداشة و دحگـت بالمراية
غمـيت نفسي و اني اگول لو ظاله بالفستان احسن
بس تذكرت اكو روب فـوگاها لبستو و شديتو قوي على خصري
و رحـت فتحت الـباب، من فات ابتسم و هو يدحگلي من فوگ ليجوا
الروب يوصل لجوه الركبـه بشوية و اكـماكو دانتيل

اني ظـليت واگفة بمكاني و هو نزع الربـاط ورا ما نزع الجـاكيت
صد على الكـنتور يمكن يريد يطلع ملابس، اني هين لگيتها فرصة

گبل شردت و ختلت جوه الحـاف على التخت، و هو يدحـگلي بطرف عينو
بدل ملابسو و اني اختـنگت لان ظامه راسي بالحـاف

- راح تموتين وخري الحـاف

وخرتو من گال، و گمت اسحب نفس و ابتسم مجاملة

لف حول التخت و جـا گعد يمي، سكت لحـظات
و حچـه بهدوء

- اگـول چان لبستي العباية مالتچ

- هـا

حچـيتها باستغباء رغم اعرف شنـو يقصد..
تقرب عليـه و عيونو بعيوني و هو يكرر

- عبايـتچ بالكنتـور چان لبستيها

حچـاها و حسيت ايـدو تقربت لخـصري، گـبل طفرت من مكاني و اني اگول بضـحكة متوتره