آصف.شفتي القوة مالتج
لمن اصفي بالي واخلي وياج اخليج تكرهين روحج
حور.بقيت ساكتة وأيدي على وجهي
نترني حيل باوعت ع أيدة أصابعة بيهن شعري
آصف.ديلا ولي خلي اشوف مرة ثانية مادة أيدج على اي واحد أو سمعتلج نفس ولي لغرفتج
رحت امشي بهدوء عكس كل مرة أروح ركض
حتى اشرد من مصدر خوفي أو ابتعد عنة حتى ما اتأذة
باوعتلة وطاحت دمعتي
حور.بعد مااشاقة وي خواتك اذا هيج ماتقبل عليهن
باوعلي عيونة يجدحن شرار اجة يمي لوة أيدي
آصف.ترادديني ؟؟!
حور.تخيل منير يضرب خواتك وهنة ميكدرن يدافعن عن نفسهن تخيل قبل شوية مو اني وانتة منير وحلا لو فاطمة
آصف.احركة وبعدين اذبة للسباع تاكلة
قوة أيدة أحس عضام أيدي تفككت
هو كال هيج واني الدموع توكع من عيني
عشرة عشرة ماعندي الي يدافعلي اخواني صغار
منا لمن يكبرون اشوف عذاب
باوعلي بحقارة عبالك كاتلة أمة وأبو
هذا هو من يعصب يذب حركتة بأي شخص
آصف.يلا لغرفتج سديها مزاجي معكر
خاف اموتج بيدي وماحاس على نفسي
طبطب على ضهري ودفعني
رحت لغرفتي قفلت الباب كعدت ع سريري
طلعت صورة بابا امسح بملامح وجهة وابوسها
حضنتة وبقيت صافنة بالفراغ
صاحوني للعشة بس مانزلت
كولتلهم راسي يوجعني واني على نفس وضعي
صعدتلي ماما ماعون فطائر خاف اجوع بعدين
حتى لاقريت ولاحضرت ملابسي
الساعة صارت ب 10 وربع واني أريد انام ومااكدر
اتكلب من جهة لجهة ونار تسعر بروحي
مكسور خاطري علية
انفتحت باب غرفتي حتى ماغمضت عيوني مثل كل مرة
بقيتهن مفتوحات وعيني بالسكف حاضنة صورة بابا مخليتها ع گلبي
دخل آصف الغرفة اجة كعد على سريري
يوخر شعري عن وجهي ويمسح على راسي
لزم أيدي رفعها باسها ويمشيها على وجها
آصف . جنتي تشكيلة
وباوع على صورة بابا
بقيت ساكتة وماباوعتلة
آصف. حجيتي ويا شكيتيلة مني كلتي اذاني
مو
غمضت عيوني بهدوء هو مستمر يلعب بشعري
حسيت وجهة صار قريب من وجهي
باس عيوني ورجع يلعب بشعري
آصف. تردين اخذج أفرج هسة بالزرع
نروح للشط وهالمرة أقبل تسبحين بي
مارديت
آصف.اوو اذا تردين أخذج هسة للمطعم تتعشين
أدري بيج مامتعشية
بس درت وجهي للجهة الثانية
YOU ARE READING
مابعد ألنهوة
Romanceانطفأت من جديد ، أنا وبعد كُل تلك المسافات كُل أقاويل الحب وقصص العشق التي باتت كاذبة . َ مابعد ألنهوة يُسلب حقي فأعود لسابع أرض لآخر نقطة صمود ، بسنيني العُجاف
