اريكوسAYRKWS

جزء ثاني مايا

رما رأس ذلك الجندي على الأرض واتجه نحوهم بسرعة هو أكتفي من هذه الالعاب صبيانيه كان يقاتل بشراسه وقوته تزداد مع كل هجوم يفعله بعد عدة دقائق كان يقف في وسط بحر من دماء الجثث لتي زينت ذلك الجبل التفت ونظر حوله بابتسامة جانبيه اخفى سيفه ورفع يداه عليا خرجت نار عظيمة من يداه واحرقت كل شئ في ذلك الجبل قفز عليا مرفرف باجنحته ذهبيه وهو يرا احتراق تلك الجثث المحترقة

وأردف بشر

والآن حان دور عاهرتي املي انطلقت نحو منزل تلك العاهرة عندما وصلت لم اجدها بحثت عنها كثيرا ولكن يبدو أنها هربت لابأس سوف اجدها هاجرت بسرعه وعدت الي تحليق وانا أبحث في الأزقه وشوارع عندما اقتربت من البحر وجدتها كانت تود المغادرة في قارب ابتسمت بمكر واتجهت نحوها بسرعة البرق وحملتها من كتفيها تحت صراخها المزعج عندما وصلت الي قمة أحد الجبال رميتها عليه

املي بألم

يالهي أنه هذا مؤلم حقا ولكن من يتجرء على فعلها والعبث معي التفت وكنت سوف أتحدث عندما رئيته ينزل ببطئ إلى الارض بلعت ريقي لقد نجوت

آشير

يالهي كم اعشق رؤيتها تخافني الي تلك درجة اوه هل كان يجب أن أموت مثلا

املي بلعت ريقها

مالذي تريده مني لقد اعطيتك المعلومات لتي تبحث عنها

آشير بابتسامة جانبيه

حقا فعلتي لم اعلم بذلك التفت حولها ووقفت خلفها تماما كانت كل خليه في جسمها ترتجف اقتربت من اذنها انتفضت برعب واردفت لها لقد حذرتك من أن تعبثي معي ولكنك لم تعطي أي لعنة لي حديثي وسوف ترين الان مالذي أفعله بمن يخونني وقبل أن تلتفت لي غرست يدي في ظهرها بسرعه وامسكت قلبها واعتصرته شهقت بألم ابتسمت بشر وأخرجت قلبها وقعت جثه امامي بينما قلبها في يدي أشعلت نار في جثتها ورميت قلبها فوق جثتها التفت ووقفت على حافة الجبل

الروايه

وقف آشير على حافة الجبل ينظر للأرض من الأعلى فجأة سمع صوت صرخة مرعبه هزت أركان العالم الموازي ابتسم بشر وحلق نحو تلك صرخة هو لقد وصل الي هدفه وهو استدراج سيد ظلام تبع تلك صرخة الي أن وصل إلى ختم سيد ظلام لذي كاد يجن وهو يبحث عنه نزل الي الأرض واقترب ببطئ وهو يفحص الختم بعيناه علم أن الختم تم وضعه بواسطة الأرواح المحاربين وملكة الاسود راحلة بينما كان يلتف حول الختم يبحث عن أي ثغرة يستطيع العبور منها فجأة دوت صرخة جعلته يرفع نظره جاء ووقف أمام الختم باستغراب من طريقة تكوين هذا الختم وكيف تلك الأرواح ضحكت من أجل سجن سيد ظلام كان يستطيع شعور بي معانتهم وانينهم وهذا جعل غضبه يبدأ في صعود الا أنه كان من الخارج جامد وملامحه بارده