тнє єηԃ 𓆇

Start from the beginning
                                    

"لا تُكـن ، فقط كُن على طبيعتك ستكـون زوج لرفيقك الألفا ، لن يُتغير شئ بعد زواجكما سوا أنهُ حتما سيصبح مُلكك أمام الملأ أجمعيـن"

وبتشجيـع مُحـب قد أردف بومقيـو بأبتسامة زُرعها على شفتيهُ ، يحـاول الا يُجعل من رفيقهُ يُهلع الأن وليس الوقـت المُنـاسب حتى


تنهـد يونجـون بينمـا يُنظر الى هاتفهُ حيث كانت شاشة هاتفهُ مُضيئة بصـورة سـوبين ، يُدرك الان حين أُحبهُ بأن هُناك أنـواع أُخرى للغـرق غير المـاء ، أصبح أناني في حُبهُ وفي لقياهُ ، يُريدهُ وحدةُ ، ويحبهُ وحدهُ دون أن يِشاركهُ احداً ذلك






بهـدوء أُستقـام خلف والدتهُ هـو يُمشي بخـطوات مُترددة حتى وصل لخلـف بـاب ، هـو أيقن بأن هذا الباب من سيوصلهُ الى رفيقهُ حيث سيُعقد وسيُرتبط أسمهُ بِهُ للأبد المـؤبد




ليُدخـل يداهُ بذراع والدتهُ بهدوء كـونها من ستسلمهُ الى سـوبين مُباشرة بقلب حـزين وفـرح بالآن ذاتهُ ولا أحد سيلومهـا عن مُشـاعرها المُبعثرة ابـداً


فُتـح البـاب ليـأخذ نفـس عميق حينمـا عينيهُ قد وقعـت بعينـي سـوبين الـمُبتسـم ، ومن الـواضح بأنهُ مُرتبك هـو الأخٌر ، حيـن وصولهُ لهُ قد شُعـر برجفه يديهُ عندما أمسك بكفهُ يِساعدهُ على الـوقوف بجـانبهُ

"وكـأن الجمـال لم يُعـرف طريقاً الا لـك ياملاكِ"

هذا ماهمس بِهُ ســوبيـن قبل أن يُلتفـت الى القسيس المُبتسم لهـم ، وماجـعل يونجـون يُرتبك بل وقد أُزداد خجـلاً عن خجلهُ السـابق وكـم أراد أن يُختبئ بحق


"اليـوم أُجتمـعنا لجمـع مُحبـان ورفيقـان ، تشـوي سـوبين و يونجون ميونيت ثرموبوليس رنالدي "

"مـن لديهُ أعتراض على هذا الزِفاف ليُقف أو ليُصمت الى الأبد"

كـان صـوت القسيس جهـورا وغليض وفـي الآن ذاتهُ كـان هادىء ، يُنـظر الى الثُنائي أمامهُ ليومئ برأسهُ


"الحُـب الذي أُكنهُ لـك ، هـو حُب لا يُعـرف الحدود، في أوقـات الفرح والبؤس ، المرض والعافية، سأِحبك كند لي، وسأُحميك من كُل شئ ،ساُتشاطر معك مُشاعري الحقيقية"

Only. On viuen les histories. Descobreix ara