صباح الورد،،وهذا بارت مفاجأأأأأأأأة عنوني لعيونكم الحلوة اغفي وكتبتة فرحوني بدعمكم من اكعد الصبح اريد تعليقات تفتح نفسي اكتبلكم بارتين بعد،،،متابعة طيبة
البارت الثاني والعشرون
فيد عبدالله
مهرة،،شنوو للبصرة وين ماخذني ماارجع مهدي نزلني هنااا
غيث،،اطلع مهدي اذا وكفت انزلك انتة والله
مهرة،،شكد متخاف الله انتة هو هيج شهالانانية العندك مستقوي علية لان شفتني وحدي اني الله وياي وان شاء الله ياخذ حقي منك يا ظالم،تعبت كدمااحجي وهو يهز راسة ببرود ويدير وجهة يبتسم خبلني ،،مهدي بعمري مااحاجيك بعد جنت حاسبتك اخوي هالشكل اتأذيني ترضة اختك ينوكل حقهة وترجع باذية وقهر
مهدي،،والله..
مهرة،،مااريد اسمع كلمة منك حباب عوفني الله ياخذ روحي قبل مااوصل كوون واخلص واريحكم من قندرة مهرة
غيث،،كافي اعصابج
مهرة،،احترك بنار ونفط معليك بية اكرهك اكرهك تسمع ا كرهك،،فقدت اعصابي تعبت كدما حجيت وبجيت اختنكت احس كمت كوة اسحب النفس وگلبي يركض فتحت الجامة واجر نفس احس مااسيطر على دگات گلبي وانفاسي تتسابق هية ونبضاتي
غيث،،شبيج مهرة اوكف مهدي
مهرة،،وكف مهدي السيارة واني اختنكت نزل مهدي انطاني بطل مي وغيث هم نزل كوة يغسل بوجهي بديت اهدء عطت بي، ،عوفني لا تلزمني عوووفني ان شاء الله متلحك علية واموت قبل لا اوصل بيتك
غيث،،كافي كاافي تدعين على روحج كاااافي ارحميني
مهرة،،ضرب عالسيارة بقوة بايدة فزيت لضربتة درت وجهي شربت مي وسكتت احس استسلمت بعد مالي مهرب ولا مفر،،خابر خالي وكتلة رجعت اجة علية غيث ورجعت ظل يحجي علية ليش ما انتظرتة يجون ويكعدون ميصير احجي بكلبي واكول هو اني ادري بسوايتة ،،اعذرني خالو من اوصل اخابرك ونحجي،،سديتة وبعد ما نطقت حرف حتى ماقبلت انزل اتغدة ونزل مهدي جاب سفري وكلت حمودي ومااكلت التفت غيث
غيث،،اكلي شذنب البطنج
مهرة،،معليك بية لا افتح الباب واذب روحي من السيارة واخلص
غيث،،مخبلة والله
مهرة،،وديني للشماعية احسنلي ولااكعد يمك
مهدي،،كافي استهدوا بالرحمن يمعودين،،
مهرة،،سكتت وهو هم سكت منطقت بعد حرف حدما وصلنة البصرة هلكت من الطريق،،نزلت من السيارة طبكت الباب حيل
مهدي،معوووودين هوووي سيارتي تفلشت والله من وراكم ساعة السودة التبرعت ادخل بنصكم
مهرة،،مارديت عليه حتى هو مزاعلتة،،دخلت للبيت لكيت نوران بالمطبخ باوعتلي تضحك واجتي سلمت علية وصوت حوراء تنزل الدرج ركض وتلعلع
أنت تقرأ
اول الغيث مهرة
Romanceيقال ان اول الغيث قطرة،انا الغيث ولكن اولي مهرة وانا التي احلم بك كالمهرة الهاربة من صمت القطيع،فهل يلتقطني هواك ام على الدرب اضيع،وهل انا جائني الموت على شكل عشقك اقاومه،،لا استطيع
