الكاتبة#فيّد عبدالله(15)

57.5K 4.6K 1K
                                    

مساء الورد حبايبي،،اعتذر جدا اتأخرت والله كتبت وانمسح البارت اجيت ابچي والله ورجعت عدتة كوة لحكت اسفة، ،متابعة طيبة

البارت الخامس عشر
فيد عبدالله

حوراء،،شبيج يمعودة وين صفنتي ها لازم نار الغيرة اشتعلت

مهرة،،تحررگ

حوراء،،بس اني متأكدة گلب غيث يمج ملاحظة اني اسلوبة كلامة حرصة كل شي وياج يختلف عن اسلوب تعاملة وية رشا ترة هو ورشا ابد ماكو بينهم هدوء وتفاهم واسمة طالع لبغداد زعلان بس امي المهدئة الامور بيناتهم

مهرة،،باوعتلهة مستغربة كلامهة

حوراء،،لاتباوعيلي هيج هذا الصدك واني رشا صح بنت خالي بس احسج انتي اقربلي منهة انتي گلبج نظيف وعفوية متتصنعين ولا تمثلين

مهرة،،اني هذا طبعي والله وانتي بالذات اعتبرج اختي

مهدي،،ما خلصتن سوالف يمعودات اريد اقفل وانام

مهرة،،خليهة تبات يمي

حوراء،،لالا ماكايلة لامي غير مرة

مهرة،،براحتج، ،طلعوا وقفلت وراهم الباب واسمع مهدي يحجي

مهدي،،عفية نسوان متشبعن سوالف

مهرة،،ضحكت لكلامة وطبيت غسلت وبدلت لحمودي وخليتة بجربايتة يغفي وطبيت سبحت بمي دافي لبست تراك برمودة وتيشيرت ربع لونة نيلي وبي وردي نشفت شعري بالمنشفة انتبهت لهسة الحلقة بايدي اني بالبيت ماالبس بس من اطلع بس شو عجبني شكلهة بايدي بقيت لابستهة هستوني امشط ودك موبايلي باوعت غيث استغربت الوقت فوك التلاثة جان رديت بخوفة،،الوو ها غيث

غيث،،بالباب اني افتحي

مهرة،،اي اي ،،لبست روب وشلت شعري بالكماشة شون مجان.وركضت فتحت الباب، ،هاا غيث خوما صاير شي
باوعلي ساكت طب وسد الباب واني كلبي كام يركض،،شكو غيث،،مااحس الا شالني غمر راسة برگبتي يشتمهة بعمق دخلني للغرفة وهو شايلني عبالك طفلة واني احس حتى عضامي كامت ترجف نفسي مااسيطر عليه صدري يعلو ويهبط بسرعة،، خلاني عالجرباية وفتح السحابة مال التراك ونزعة بقة بس ببدي ربع ردان،،همست بخوف وارتباك،،شنوو شتسوي

غيث،،مااريد غير انومج بحضني اسكر بريحتج وانام

مهرة،،احس صخنت من الصار كلة كمت عن الجرباية باوعلي وعيونة ذبلانة

غيث،،وين

مهرة،،انزع هذا الروب نزعتة بهدوء طفيت الضوة وهو تمدد عالجرباية اتقربت بهدوء سحبني من ايدي بسرعة وخلاني بحضنة ضامني لحضنة حيلل يشتم بشعري ورگبتي بقوة

غيث،،ريحتج تخبل، ،اتخليني افقد عليج

مهرة،،بقيت خاتلة بحضنة وساكتة بس داخلي اعصار من الاحاسيس والمشاعر شال ايدي وباس باطن كفي وهمس

اول الغيث مهرةWhere stories live. Discover now